المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الأغنياء لا يعملون من أجل المال


رندة
06-03-2011, 10:18 PM
الأغنياء لا يعملون من أجل المال



عبر حوار ذاتي، يحكي الكاتب قصة طفولته، الموزعة بين نصائح أبيه الأستاذ الجامعي –


والذي يُرمز له في الكتاب بلقب الأب الفقير (وليس في الأمر مسبة)، وبين نصائح والد صديقه مايك،


رجل الأعمال العصامي والذي يرمز له في الكتاب بلقب الأب الغني.


يسرد الكتاب طفولة الكاتب وهو يتعلم كيف يحصل على المال ويكتسبه،


مع مقارنة دائمة ما بين وضعي والده الأكاديمي الجامعي،


وما بين والد صديقه العملي التجاري. ويطرح الكاتب سؤالا ذا أهمية ووجاهة:


هل تعد المدارس طلابها للخروج إلى العالم الواقعي والنجاح فيه؟


هل الحفظ والمذاكرة والشهادة والوظيفة المرموقة هي السبيل؟


ما خرج به الكاتب من خلاصة تجاربه في الحياة هو دروس ست، يشرحها لنا كالتالي:


الدرس الأول:



الأغنياء لا يعملون من أجل المال.


(للتذكير: المقصود بالغني هو من إجمالي دخله يزيد عن إجمالي نفقاته)


يحرص الآباء الفقراء - وفق نظرة الكاتب - على حسن تعليم الأبناء،
ليتخرجوا وينخرطوا في السلم الوظيفي ويرتقوه،


طمعا في أن يحصلوا على رواتب مجزية، توفر لهم حياة الرفاهية. هؤلاء الأبناء


سيدخلون في سباق محموم (متاهة الفأر – كما يسميها الكاتب)، لكي تكافئ مداخليهم نفقاتهم الآخذة في الازدياد،


فالوظيفة تستدعي منزلا فاخرا، وسيارة كبيرة، وزوجة ، وأبناء في مدارس مرموقة،


وبطاقات اعتماد سرعان ما يعجزون عن سدادها


فتبدأ فوائدها الربوية في إنقاص ما تبقى من دخلهم المحدود،


كل هذا يجلب مصاريف صيانة وضرائب ورسوم
ونفقات وغيرها. هؤلاء الأبناء سيعيشون ظانين


أن انتقالهم لوظيفة ذات مدخول أكبر ستحل مشاكلهم، وهنا حيث يخطئون بشدة.


أكبر مخاطرة ترتكبها في حياتك، هو أن تبحث عن الخيارات الآمنة،


وتبتعد عن المخاطرة. إن عدم أخذك للمخاطرات هو مخاطرة في حد ذاته، فأنت تفوت على نفسك فرصا عظيمة،


وتمضي في طريق تظنه أن نهايته آمنة، وهذا الظن هو مكمن الخطر، فلعلك أن تكتشف فيما بعد أنه ليس آمنا


كما كنت تظنه، لكن بعد فوات سنوات ثمينة لا يمكن استعادتها من عمرك المحدود. لقد تغير الزمن الذي كنا نعيش فيه،


وتحولنا من الإيقاع البطيء إلى الإيقاع السريع – جدا.


الفرص الثمينة تأتي وتذهب في حياة كل منا، ولا سبيل لاقتناصها سوى بالتجربة والمخاطرة،


هكذا يفعل الأغنياء. الأغنياء يخاطرون، ويخسرون ويكسبون، وهذه سبيل من يريد أن ينضم لهم،


وبعد فترة يتعلمون كيف يفرقون بين الفرصة الحقيقية وغيرها.


لا تعمل من أجل المال وجمعه، بل اجعل المال يعمل من أجلك.


الخوف من المغامرة، والجهل بقواعد آليات عمل المال،


هما العدوان الأوليان لك. اقض عليهما، بالشجاعة، والمغامرة، والعلم.





كتاب Rich Dad Poor Dad

روبرت كايوساكي – نشره في عام 2000




هذه وجهة نظر الكاتب اتفق معه في معظم النقط ولا اتفق مع بعضها الآخر


اعجبني طريقته في التحليل بشكل مختلف


اتمنى ان يعجبكم الموجز





رابط قراءة ملخص الكتاب على موقع سكريبد. (http://www.scribd.com/doc/5013922/-)

best time
07-03-2011, 01:34 AM
من اجمل الكتب التي قراتها

Rihab
07-03-2011, 02:24 PM
انتقاء ممتاز مدام رندة شكراً لك

عبارة مهمة جداً

الفرص الثمينة تأتي وتذهب في حياة كل منا، ولا سبيل لاقتناصها سوى بالتجربة والمخاطرة

BROKER
07-03-2011, 03:34 PM
شكراً لك لا أعرف الكتاب بصراحة لكنكِ أثرت فضولي لقراءته


عبارة دقيقة :

( إن عدم أخذك للمخاطرات هو مخاطرة في حد ذاته، فأنت تفوت على نفسك فرصاً عظيمة ) .


ربما أريد التعليق أو الاسقاط لكني متردد ..

أنا لم أسافر بسبب وضع خاص ولكني أعيش هنا وكأني في الخارج ، فعرفت أن المواطن الأمريكي على سبيل المثال لا يملك منزلاً وبنفس الوقت يملك المال الكثير وتارة تراه مالكاً لمنزل كبير وتارة أخرى لا يملك ثمن بابه .

لكن بنفس الوقت نجد الحالة العامة له في سعة كبيرة من الترف والمال والاستقرار ، وعند عرض القصة على مواطننا يجيب ( ومن أين له الاستقرار ؟ )

فسألته وما تعريف الاستقرار ؟

كان الجواب مدمّراً للعقل ولهدف خلق الانسان وإنزاله على الأرض .

( أن يعيش أيامه بدون تغيير ، و مؤمّن للأكل والشرب وأهم شي البيت )

بمنعى أنه إذا عاش في منزل ملكه وتوظف وظيفة حكومية تحديداً وأمن أكله وشربه فقد حقق الاستقرار .!!

لا مشكلة في هذا لكن يكمن السؤال في ( ماذا بعد ؟ )

الجواب ( لاشيء شو بدنا أكتر من هيك )

يعني مافي شي ؟

الرد ( كلا نتقاعد ثم ننتظر الموت )

أين الانجاز ؟

( زوجت أولادي وهام هم "مستقرين" ) !!!

..........................


لن أقول أيهما أصح ... ولكن لننظر الى الشكل العام بين ناتجنا وناتجهم فقط لا غير ...

ربما يكمن الرد ( هم شعوب مادية ونحن شعب عاطفي )

لكن ما بال علّة الخلق ؟ ( إني جاعلٌ في الأرضِ خليفة ) ؟

إذا كان تعريف خليفة ( نعيش >>> نتزوج >>> نخلف >>> نموت ) ؟

فلنبقى على ما نحن عليه لتحقق المعنى والتفسير

رندة
08-03-2011, 02:54 PM
انتقاء ممتاز مدام رندة شكراً لك

عبارة مهمة جداً

الفرص الثمينة تأتي وتذهب في حياة كل منا، ولا سبيل لاقتناصها سوى بالتجربة والمخاطرة

أخت رحاب

شكرا جزيلا لمرورك
بخصوص العبارة اتفق معك تماما

واما الانتقاء فقد اطلعت على الموجز والكتاب عام 2007 في واحدة من اهم المدونات المصرية
ملتقى العصاميين و الناجحين والتي تهتم وتورد قصص النجاح والكتب التي تساعد على النجاح
واحببت الاشارة للكتاب لاختلاف اسلوبه في التحليل
اشكر متابعتك ونشاطك الدائم

رندة
08-03-2011, 03:26 PM
شكراً لك لا أعرف الكتاب بصراحة لكنكِ أثرت فضولي لقراءته




عبارة دقيقة :

( إن عدم أخذك للمخاطرات هو مخاطرة في حد ذاته، فأنت تفوت على نفسك فرصاً عظيمة ) .


ربما أريد التعليق أو الاسقاط لكني متردد ..

أنا لم أسافر بسبب وضع خاص ولكني أعيش هنا وكأني في الخارج ، فعرفت أن المواطن الأمريكي على سبيل المثال لا يملك منزلاً وبنفس الوقت يملك المال الكثير وتارة تراه مالكاً لمنزل كبير وتارة أخرى لا يملك ثمن بابه .

لكن بنفس الوقت نجد الحالة العامة له في سعة كبيرة من الترف والمال والاستقرار ، وعند عرض القصة على مواطننا يجيب ( ومن أين له الاستقرار ؟ )

فسألته وما تعريف الاستقرار ؟

كان الجواب مدمّراً للعقل ولهدف خلق الانسان وإنزاله على الأرض .

( أن يعيش أيامه بدون تغيير ، و مؤمّن للأكل والشرب وأهم شي البيت )

بمنعى أنه إذا عاش في منزل ملكه وتوظف وظيفة حكومية تحديداً وأمن أكله وشربه فقد حقق الاستقرار .!!

لا مشكلة في هذا لكن يكمن السؤال في ( ماذا بعد ؟ )

الجواب ( لاشيء شو بدنا أكتر من هيك )

يعني مافي شي ؟

الرد ( كلا نتقاعد ثم ننتظر الموت )

أين الانجاز ؟

( زوجت أولادي وهام هم "مستقرين" ) !!!


..........................



لن أقول أيهما أصح ... ولكن لننظر الى الشكل العام بين ناتجنا وناتجهم فقط لا غير ...

ربما يكمن الرد ( هم شعوب مادية ونحن شعب عاطفي )

لكن ما بال علّة الخلق ؟ ( إني جاعلٌ في الأرضِ خليفة ) ؟

إذا كان تعريف خليفة ( نعيش >>> نتزوج >>> نخلف >>> نموت ) ؟

فلنبقى على ما نحن عليه لتحقق المعنى والتفسير



شكرا لمشاركتك وأحيّ طريقة رؤيتك للواقع المختلفة

اتفق معك في تحليلك
الحل يبدأ من اعادة تدقيقنا في طرق التربية في السنوات العشر الاولى لاولادنا وفي اسلوب وهدف التعليم والتربية في مدارسنا وجامعاتنا
ان اعادة الاعتبار للابتكار والخروج عن المألوف في التفكير السائد والتمرد على التقليد والبصم هو اول خطة للتطور
وان وجود امكانيات مميزة لدينا لايظهر لانه ضاع في دوامة التقليد وعدم تشجيع الابتكار والسير في الخيارات الامنة شكلا
وعدم اغتنام الفرص المتاحة لانها غير امنة ومغامرة
اذا الحل هو تشجيع الجيل القادم على طرح الاسئلة والبحث عن اجوبة مختلفة عن السائد وتشجيعهم على ابتكار اساليب جديدة تلائم العصر ومكافأة المبادرات الفردية الناجحة بالوقوف الى جانبها وعدم محاربتها لكي لانخسر ملايين الفرص المتاحة
ان الله يرزق كل طير لكن لايضع له رزقه في العش عليه ان يخرج من العش الآمن ليحصل على الفرص المتاحة

اشكر متابعتك الدائمة والضرورية لاغناء الموضوع

BROKER
08-03-2011, 11:56 PM
ان الله يرزق كل طير لكن لايضع له رزقه في العش عليه ان يخرج من العش الآمن ليحصل على الفرص المتاحة





إن أصل المشكلة فينا

أننا تربينا على نظرية " الرزق"

فكل التفكير خلال مسيرة الحياة الى الموت يبقى التفكير بــ " الرزق"

بالتالي كان ناتجنا وأتكلم كشعوب عربية هو ( الرتبة المتدنية ) بين الأمم

وإذا بحثنا عن السبب نجد هاجس يسمى " الرزق" لدى العرب

لكن ما علاقة هذه الكلمة في تلك النتائج ؟

إن علاقتها تكمن في عدم الابداع أو الابتكار أو الفن أو التأليف أو الاختراع

فعندما نجد شاب موهوب في "الرسم" مثلاً ... يا ترى ما الذي سوف يتخصص به دراسياً بعد مرحلة الثانوية ( أعتقد أن الجواب هو = حسب علاماته :confused2: ) فربما يدخل الطب أو الهندسة

وعندما تساله أو تسأل أهله أو من وجهه ( لماذا لم تتخصص بموهبتك ؟ ) يكون الرد ( ما بتطعمي خبز ) !!!!

وعندما نسقط مثال بلوحة لبيكاسو تباع بملايين الدولارات ( نجد اليأس يحيط بذلك الشاب وعائلته )

وبالتالي كملة "رزق" هي عائق أمام تطورنا على جميع الأصعدة

عندها أفهم حديث الرب لعباده ( عبدي ... قسمت لك رزقك فلا تتعب ) بمعنى لا تنشغل فيه فهو مقسوم لك وابحث عن نفسك لا عن رزقك فهو آتيك .




وارتفع الادرينالين :)

رندة
09-03-2011, 12:44 AM
ابحث عن نفسك لا عن رزقك فهو آتيك .






:)




والله جملة وحكمة خطيرة
مرة ثانية أحيّ طريقة تحليلك المختلفة
انا ما بحب امدح حدا كتير بس والله افكارك جديرة بالثناء
انا بفكر انو قناعتنا بالرزق هي سبب لاستمرارنا
لما فكرت لقيت انو انت فكرتك اصح
هذه دعوة لاعادة النظر وتقييم افكارنا من وقت لآخر

شكرا لاغنائك الموضوع
من خلال الحوار
نستفيد ونفيد

BROKER
10-03-2011, 10:43 PM
والله جملة وحكمة خطيرة
مرة ثانية أحيّ طريقة تحليلك المختلفة
انا ما بحب امدح حدا كتير بس والله افكارك جديرة بالثناء
انا بفكر انو قناعتنا بالرزق هي سبب لاستمرارنا
لما فكرت لقيت انو انت فكرتك اصح
هذه دعوة لاعادة النظر وتقييم افكارنا من وقت لآخر

شكرا لاغنائك الموضوع
من خلال الحوار
نستفيد ونفيد





هذه دعوة لاعادة النظر وتقييم افكارنا من وقت لآخر

وأنا مع دعوتك بكل لحظة وبكل الأفكار مهما كان صاحبها متأكد من صحتها

فالأيام تتغير والأحداث تتغير وحتى شكلنا يتغير ...بالتالي على الأفكار أن تتغير تطوراً

شــــكراً لك

Rihab
10-03-2011, 11:01 PM
وأنا مع دعوتك بكل لحظة وبكل الأفكار مهما كان صاحبها متأكد من صحتها

فالأيام تتغير والأحداث تتغير وحتى شكلنا يتغير ...بالتالي على الأفكار أن تتغير تطوراً

شــــكراً لك



الحقيقية الثابتة أن كل شيء يتغير

سليم نجار
11-03-2011, 12:27 AM
عنجد ... والله ... بدي قول أنو النظريات اللي عم تنطرح هون هي عكس اللي تربينا عليه ....

بس ...
هو الصح ...
بدنا من كل الأعضاء يشاركونا النقاش ... وإذا البورصة واقفة ... فبركي من هل النقاش ... بطلع شي

تحياتي
سليم نجار

رندة
11-03-2011, 12:43 AM
عنجد ... والله ... بدي قول أنو النظريات اللي عم تنطرح هون هي عكس اللي تربينا عليه ....



بس ...
هو الصح ...
بدنا من كل الأعضاء يشاركونا النقاش ... وإذا البورصة واقفة ... فبركي من هل النقاش ... بطلع شي

تحياتي
سليم نجار


شكرا جزيلا لمشاركتك
وارحب بدعوتك
وهي دعوة دائمة للحوار الذي يخلق حالة ايجابية من التشارك بالافكار
وتسليط الضوء على الافكار الجديدة او الغائبة عن الحوار
اشكر الاخت رحاب لارائها القيمة والنشاط المميز
اشكر استاذ رامي لمساهمته الدائمة باغناء المواضيع
والاخ
best time لمروره الكريم

تحية لكم حميعا

غسان
11-03-2011, 12:44 AM
استاذ سليم اهلا بك

طولت الغيبة .....عسى خير

Zein87
12-03-2011, 09:10 PM
اسمحوا لي ان اعبر عن اعجابي بالافكار التي تم طرحها بدءاً من حديثكم عن لجوء ابناء مجتمعنا للخيارات الامنة الى "نظرية الرزق" مرورا باهمية الابتكار والتفكير خارج الصندوق.....
اعتقد أن جميعنا ,في مرحلة ما من حياته, قد طبق أو تم تطبيق احدى هذه الافكار عليه وربما لن يشعر هذا الشخص بضرورة التغيير الى أن يرى مثال حي عن نجاح "التفكير خارج الصندوق" إما نتيجة تجربة شخصية كما حدث لي أو بأن يتابع أشخاص مثلكم




الفرص الثمينة تأتي وتذهب في حياة كل منا، ولا سبيل لاقتناصها سوى بالتجربة والمخاطرة،


وهو ما تعلمته "بالطريقة الصعبة"




وابحث عن نفسك لا عن رزقك فهو آتيك .




لانك حالما تجد نفسك فالبقية تحصيل حاصل

اني اتابع موقعكم منذ فترة ليست بالطويلة لكن توسع اهتمامكم الى ما هو ابعد من متابعة السوق المالية السورية بالاضافة الى مستوى الافكار التي تطرحونها والجو الاسري الذي يميزكم جعلني اعجب به بسرعة وخاصة أن الموقع صناعة سورية :)

تقبلو مروري و اعذروني على الاطالة

BROKER
13-03-2011, 12:50 AM
اسمحوا لي ان اعبر عن اعجابي بالافكار التي تم طرحها بدءاً من حديثكم عن لجوء ابناء مجتمعنا للخيارات الامنة الى "نظرية الرزق" مرورا باهمية الابتكار والتفكير خارج الصندوق.....
اعتقد أن جميعنا ,في مرحلة ما من حياته, قد طبق أو تم تطبيق احدى هذه الافكار عليه وربما لن يشعر هذا الشخص بضرورة التغيير الى أن يرى مثال حي عن نجاح "التفكير خارج الصندوق" إما نتيجة تجربة شخصية كما حدث لي أو بأن يتابع أشخاص مثلكم

شكراً لك

وأرجح التجربة الشخصية لان الكلام النظري مهما كان دقيقاً لا يفي بالغرض

وتجربتك أكبر مثال وياريت لو فينا نعرفها لأن الكلام بعد التجريب يقع وقوع التجريب .

بمعنى أن الكلام يبقى كلاما لو لم يطبق

أم الكلام لمن طبق ينزل منزلة التطبيق فسوف يختلف مستوى الفهم والإدارك السريع بالنسبة للمتلقي .








لانك حالما تجد نفسك فالبقية تحصيل حاصل

هذه العبارة دقيقة رغم سهولة قراءتها لكنها بغاية الأهمية وبصراحة أستغرب من شخص تجاوز الاربعين سنة ولم يجد نفسه .وخصيصاً اننا نعرف ان الرجل يكون بمكتمل العمر بالاربعين .






اني اتابع موقعكم منذ فترة ليست بالطويلة لكن توسع اهتمامكم الى ما هو ابعد من متابعة السوق المالية السورية بالاضافة الى مستوى الافكار التي تطرحونها والجو الاسري الذي يميزكم جعلني اعجب به بسرعة وخاصة أن الموقع صناعة سورية :)

تقبلو مروري و اعذروني على الاطالة



أهلا بك وتشرفنا بمشاركتك وإضافتك ومدحك .

لم أجد اطالة :)

رندة
13-03-2011, 12:51 AM
اسمحوا لي ان اعبر عن اعجابي بالافكار التي تم طرحها بدءاً من حديثكم عن لجوء ابناء مجتمعنا للخيارات الامنة الى "نظرية الرزق" مرورا باهمية الابتكار والتفكير خارج الصندوق.....



اعتقد أن جميعنا ,في مرحلة ما من حياته, قد طبق أو تم تطبيق احدى هذه الافكار عليه وربما لن يشعر هذا الشخص بضرورة التغيير الى أن يرى مثال حي عن نجاح "التفكير خارج الصندوق" إما نتيجة تجربة شخصية كما حدث لي أو بأن يتابع أشخاص مثلكم



[quote=broker;75376]
وابحث عن نفسك لا عن رزقك فهو آتيك .

لانك حالما تجد نفسك فالبقية تحصيل حاصل

اني اتابع موقعكم منذ فترة ليست بالطويلة لكن توسع اهتمامكم الى ما هو ابعد من متابعة السوق المالية السورية بالاضافة الى مستوى الافكار التي تطرحونها والجو الاسري الذي يميزكم جعلني اعجب به بسرعة وخاصة أن الموقع صناعة سورية :)

تقبلو مروري و اعذروني على الاطالة



أخ زين شكرا جزيلاً
لملاحظاتك القيمة
ويسرنا ان المناقشات تلاقت مع تجربتك و بالنيابة نرحب بك في المنتدى الذي اشاركك الرأي
حول تمييزه بالأفكاروالجو الأسري
بانتظار مساهماتك الهامة

Zein87
13-03-2011, 10:34 PM
شكراً لك

وأرجح التجربة الشخصية لان الكلام النظري مهما كان دقيقاً لا يفي بالغرض

وتجربتك أكبر مثال وياريت لو فينا نعرفها لأن الكلام بعد التجريب يقع وقوع التجريب .

بمعنى أن الكلام يبقى كلاما لو لم يطبق

أم الكلام لمن طبق ينزل منزلة التطبيق فسوف يختلف مستوى الفهم والإدارك السريع بالنسبة للمتلقي .

هذه العبارة دقيقة رغم سهولة قراءتها لكنها بغاية الأهمية وبصراحة أستغرب من شخص تجاوز الاربعين سنة ولم يجد نفسه .وخصيصاً اننا نعرف ان الرجل يكون بمكتمل العمر بالاربعين .


أهلا بك وتشرفنا بمشاركتك وإضافتك ومدحك .

لم أجد اطالة :)




انا معك بترجيح التجربة الشخصية و ما عنيته بمتابعة اشخاص مثلكم هو ما قصدته بقولك الكلام بعد التجريب يقع وقوع التجريب....وهذا ما لاحظته من محبة العديد من الأعضاء لحضرتك فهم يستمعون لتجربتك وهي بمثابة تجربة لهم.

أما بالنسبة لي فهي ليست بتجربة محددة بل تراكم لمجموعة من الخبرات وهي ما وصلت اليه بعد أن ادركت أن ليس كل ماتعلمته وأنا صغير صحيح أو يناسبني و أخص هنا ميلي لتجنب أصغر المخاطر حتى فاتت علي فرص ثمينة بكافة المجالات, المهم هو التعلم من ما نتعرض له في الحياة أما الفرص فالله يعوض.

و انشالله من هلق للاربعين من لاقيا اربع خمس مراتBig Grin

الشرف لي:)

best time
04-07-2012, 04:47 PM
أخطط لقراءة الكتاب مرة أخرى للفائدة