محمود أبو عبدالله
06-02-2011, 02:35 PM
(دي برس)
أفصح مستثمرون سعوديون عن ترقبهم لاقتناص العديد من الفرص الاستثمارية بالبورصة المصرية بشراء كميات كبيره من الأسهم المغرية في أولى أيام افتتاحها الاثنين القادم7/2/2011.
وعبر مستثمرون سعوديون حسب صحيفة الرياض عن رغبتهم وترقبهم لافتتاح البورصة اليومين القادمين لاقتناص فرص استثمارية مغرية تحسباً لعمليات بيع كبيرة من قبل المستثمرين الأجانب وضخ أموال سعودية ساخنة بالبورصة المصرية تقدر بمئات الملايين بعد إن تجاوزت الاستثمارات السعودية فيها أكثر من 5 مليارات ريال تشكل 5, 7 من القيمة السوقية الإجمالية للسوق.
ويعد سوق الأسهم المصرية خامس أكبر بورصة عربية من حيث القيمة السوقية بما يعادل 82 مليار دولار بعد كل من أسواق الأسهم السعودية، الكويتية، القطرية وسوق أبوظبي.
ونقلت الصحيفة عن عبدالله الغامدي قوله: "إنه مستثمر بالسوق المصري منذ أكثر من خمس سنوات حيث كانت أسعار الشركات مغرية للاستثمار قبل النزول الأخير بسبب الأحداث حيث بلغت نسبة الهبوط حوالي 30% ما جعل السوق أكثر أغراء للاستثمار".
وأضاف أنه مع استمرار الأحداث وتطورها قد يصل السوق إلى أسعار تكون مغرية جداً لأنه مع عودة الأوضاع واستقرارها بالتأكيد لن تجد أي من هذه الأسعار.
واستشهد الغامدي بالفرص الاستثمارية بالسوق المصري بما حصل خلال الأزمة العالمية قبل سنتين عندما وصلت أسعار بعض الشركات المصرية إلى أسعار مغرية مثل حديد عز عندما وصل سعر السهم إلى 4.5 جنيهات ومع تحسن الأوضاع قفز سعر السهم إلى 26 جنيها.
وتابع هناك الكثير من الفرص الاستثمارية المجزية والمتعددة فمثلا سهم طلعت مصطفى كان وقت الأزمة بسعر 2.34 جنيه وبعد الأزمة تجاوز مستويات 8 جنيهات وهذه أمثلة لبعض الفرص التي تتكون وقت الأزمات ففي الأزمات تبنى الثروات.
أفصح مستثمرون سعوديون عن ترقبهم لاقتناص العديد من الفرص الاستثمارية بالبورصة المصرية بشراء كميات كبيره من الأسهم المغرية في أولى أيام افتتاحها الاثنين القادم7/2/2011.
وعبر مستثمرون سعوديون حسب صحيفة الرياض عن رغبتهم وترقبهم لافتتاح البورصة اليومين القادمين لاقتناص فرص استثمارية مغرية تحسباً لعمليات بيع كبيرة من قبل المستثمرين الأجانب وضخ أموال سعودية ساخنة بالبورصة المصرية تقدر بمئات الملايين بعد إن تجاوزت الاستثمارات السعودية فيها أكثر من 5 مليارات ريال تشكل 5, 7 من القيمة السوقية الإجمالية للسوق.
ويعد سوق الأسهم المصرية خامس أكبر بورصة عربية من حيث القيمة السوقية بما يعادل 82 مليار دولار بعد كل من أسواق الأسهم السعودية، الكويتية، القطرية وسوق أبوظبي.
ونقلت الصحيفة عن عبدالله الغامدي قوله: "إنه مستثمر بالسوق المصري منذ أكثر من خمس سنوات حيث كانت أسعار الشركات مغرية للاستثمار قبل النزول الأخير بسبب الأحداث حيث بلغت نسبة الهبوط حوالي 30% ما جعل السوق أكثر أغراء للاستثمار".
وأضاف أنه مع استمرار الأحداث وتطورها قد يصل السوق إلى أسعار تكون مغرية جداً لأنه مع عودة الأوضاع واستقرارها بالتأكيد لن تجد أي من هذه الأسعار.
واستشهد الغامدي بالفرص الاستثمارية بالسوق المصري بما حصل خلال الأزمة العالمية قبل سنتين عندما وصلت أسعار بعض الشركات المصرية إلى أسعار مغرية مثل حديد عز عندما وصل سعر السهم إلى 4.5 جنيهات ومع تحسن الأوضاع قفز سعر السهم إلى 26 جنيها.
وتابع هناك الكثير من الفرص الاستثمارية المجزية والمتعددة فمثلا سهم طلعت مصطفى كان وقت الأزمة بسعر 2.34 جنيه وبعد الأزمة تجاوز مستويات 8 جنيهات وهذه أمثلة لبعض الفرص التي تتكون وقت الأزمات ففي الأزمات تبنى الثروات.