مشاهدة النسخة كاملة : يورو واحد
كنت أقف في دوري على شباك التذاكر لأشتري بطاقة سفر في الحافلة إلى مدينة تبعد حوالي 330 كم، وكانت أمامي سيدة ستينية قد وصلت إلى شباك التذاكر وطال حديثها مع الموظفة التي قالت لها في النهاية: الناس ينتظرون، أرجوكِ تنحّي جانباً. فابتعدت المرأة خطوة واحدة لتفسح لي المجال، وقبل أن أشتري بطاقتي سألت الموظفة عن المشكلة، فقالت لي بأن هذه المرأة معها ثمن بطاقة السفر وليس معها يورو واحد قيمة بطاقة دخول المحطة، وتريد أن تنتظر الحافلة خارج المحطة وهذا ممنوع. قلتُ لها: هذا يورو وأعطها البطاقة. وتراجعتُ قليلاً وأعطيتُ السيدة مجالاً لتعود إلى دورها بعد أن نادتها الموظفة مجدداً.
اشترت السيدة بطاقتها ووقفت جانباً وكأنها تنتظرني، فتوقعت أنها تريد أن تشكرني، إلا أنها لم تفعل، بل انتظرتْ لتطمئن إلى أنني اشتريت بطاقتي وسأتوجه إلى ساحة الانطلاق، فقالت لي بصيغة الأمر: احمل هذه... وأشارت إلى حقيبتها.
كان الأمر غريباً جداً
يتبع..............
BROKER
02-01-2011, 03:51 PM
يي .... وبعدين شو صار ؟؟
بس حلوة طريقتك المحفزة للفضول
مشكور أبو يزن الحبيب
كنت أقف في دوري على شباك التذاكر لأشتري بطاقة سفر في الحافلة إلى مدينة تبعد حوالي 330 كم، وكانت أمامي سيدة ستينية قد وصلت إلى شباك التذاكر وطال حديثها مع الموظفة التي قالت لها في النهاية: الناس ينتظرون، أرجوكِ تنحّي جانباً. فابتعدت المرأة خطوة واحدة لتفسح لي المجال، وقبل أن أشتري بطاقتي سألت الموظفة عن المشكلة، فقالت لي بأن هذه المرأة معها ثمن بطاقة السفر وليس معها يورو واحد قيمة بطاقة دخول المحطة، وتريد أن تنتظر الحافلة خارج المحطة وهذا ممنوع. قلتُ لها: هذا يورو وأعطها البطاقة. وتراجعتُ قليلاً وأعطيتُ السيدة مجالاً لتعود إلى دورها بعد أن نادتها الموظفة مجدداً.
اشترت السيدة بطاقتها ووقفت جانباً وكأنها تنتظرني، فتوقعت أنها تريد أن تشكرني، إلا أنها لم تفعل، بل انتظرتْ لتطمئن إلى أنني اشتريت بطاقتي وسأتوجه إلى ساحة الانطلاق، فقالت لي بصيغة الأمر: احمل هذه... وأشارت إلى حقيبتها.
كان الأمر غريباً جداً
يتبع..............
اخي هيك ما بيشتغل معنا يا تعطينا القصة كاملة يا ..... بدنا نزعل منك خلي اليتبع تبعك في الصفحة التالية ما تبعدها كثير علينا بنضيع .
ههههههههههه شكرا غسان . وليش قالت له احمل الحقيبة يمكن احبت ان تشكره بحمل الحقيبة او يمكن قالت انو ابنها لو ما كان هيك ما كان دفع عنها وما دام ممكن يكون ابنها يستحق ان يحمل حقيبتها فقد حملته تسعة شهور في بطنها او او او ....والله اعلم خلصنا نزل اليتبع تبعك .
hesham
02-01-2011, 05:04 PM
هادا غسان الحبيب والغالي كل مرة بيطلعلنا بشي جديد
مرة بيطلعلنا بالشعر .......................
ومرة بيطلعلنا بقصص قصيرة ................
ومرة بيطلعلنا بحكم وعبر .......................
ومرة بيطلعلنا بكرسي الاعتراف ....................
ومرة بيطلعلنا بألعاب وبيطلب مننا النتائج.............
ومرة .............. ومرة ...................................
وهلئ طالعنا بشي جديد اسمو " يتبع ........................
اللي خايف منو أنو تكون القصة مسلسل مكسيكي .............
والله ياشباب حبيبنا غسان متعدد المواهب وعندو مواصفات وخصال شخصية رائعة
the king
02-01-2011, 05:06 PM
?????
شو بعدين
وشِِِِِِِِِِِِِشششِششِِشششِششِششششوًًًصصصصصصصصصًصص صصار
بعدييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يييييييييييييييييين
ياجماعة كنت ناوي نزل الجزء التاني غدا
بس انتو غوالي بعد لحظات فقط..........
Sawt Al Watan
02-01-2011, 05:35 PM
شو غدا يا اخي غسان هداني الله واياك للحق
انا اليوم الصبح قراتها وناطر وعم شوف ردود الاخوة وعم قول لحالي اكيد هلق رح يتابع الموضوع
الله يخليك بسرعة شوي قبل ما اطلع من البيت..
كان الأمر غريباً جداً بالنسبة لهؤلاء الناس الذين يتعاملون بلباقة ليس لها مثيل. بدون تفكير حملت لها حقيبتها واتجهنا سوية إلى الحافلة، ومن الطبيعي أن يكون مقعدي بجانبها لأنها كانت قبلي تماماً في الدور.
حاولت أن أجلس من جهة النافذة لأستمتع بمنظر تساقط الثلج الذي بدأ منذ ساعة وأقسم بأن يمحو جميع ألوان الطبيعة معلناً بصمته الشديد: أنا الذي آتي لكم بالخير وأنا من يحق له السيادة الآن! لكن السيدة منعتني و جلستْ هي من جهة النافذة دون أن تنطق بحرف، فرحتُ أنظر أمامي ولا أعيرها اهتماماً، إلى أن التفتتْ إلي تنظر في وجهي وتحدق فيه، وطالت التفاتتها دون أن تنطق ببنت شفة وأنا أنظر أمامي، حتى إنني بدأت أتضايق من نظراتها التي لا أراها لكنني أشعر بها، فالتفتُ إليها.
عندها تبسمتْ قائلة: كنت أختبر مدى صبرك وتحملك.
- صبري على ماذا؟
- على قلة ذوقي. أعرفُ تماماً بماذا كنتَ تفكر.
- لا أظنك تعرفين، وليس مهماً أن تعرفي.
- حسناً، سأقول لك لاحقاً، لكن بالي مشغول كيف سأرد لك الدين.
- الأمر لا يستحق، لا تشغلي بالك.
- عندي حاجة سأبيعها الآن وسأرد لك اليورو، فهل تشتريها أم أعرضها على غيرك؟
- هل تريدين أن أشتريها قبل أن أعرف ما هي؟
- إنها حكمة. أعطني يورو واحداً لأعطيك الحكمة.
- وهل ستعيدين لي اليورو إن لم تعجبني الحكمة؟
- لا، فالكلام بعد أن تسمعه لا أستطيع استرجاعه، ثم إن اليورو الواحد يلزمني لأنني أريد أن أرد به دَيني.
أخرجتُ اليورو من جيبي ووضعته في يديها وأنا أنظر إلى تضاريس وجهها. لا زالت عيناها جميلتين تلمعان كبريق عيني شابة في مقتبل العمر، وأنفها الدقيق مع عينيها يخبرون عن ذكاء ثعلبي. مظهرها يدل على أنها سيدة متعلمة، لكنني لن أسألها عن شيء، أنا على يقين أنها ستحدثني عن نفسها فرحلتنا لا زالت في بدايتها.
أغلقت أصابعها على هذه القطعة النقدية التي فرحت بها كما يفرح الأطفال عندما نعطيهم بعض النقود وقالت: أنا الآن متقاعدة، كنت أعمل مدرّسة لمادة الفلسفة، جئت من مدينتي لأرافق إحدى صديقاتي إلى المطار. أنفقتُ كل ما كان معي وتركتُ ما يكفي لأعود إلى بيتي، إلا أن سائق التكسي أحرجني وأخذ مني يورو واحد زيادة، فقلت في نفسي سأنتظر الحافلة خارج المحطة، ولم أكن أدري أنه ممنوع. أحببتُ أن أشكرك بطريقة أخرى بعدما رأيت شهامتك، حيث دفعت عني دون أن أطلب منك. الموضوع ليس مادياً. ستقول لي بأن المبلغ بسيط، سأقول لك أنت سارعت بفعل الخير ودونما تفكير.
قاطعتُ المرأة مبتسماً: أتوقع بأنك ستحكي لي قصة حياتك، لكن أين ...........
يتبع
Sawt Al Watan
02-01-2011, 05:41 PM
رجعنا على يتبع اخي غسان
أنا لفيت المنتدى كله ليمشي الوقت لارجع للموضوع والحمد لله لقيت الجزء الثاني ولكن لم اتوقع انه في اجزاء كثيرة مثل التمثيليات المكسيكية !
خلاص انا راح سكر الكمبيوتر واذهب .واحكولي شو صار على الجوال !
محمود أبو عبدالله
02-01-2011, 07:55 PM
أبو يزن فرصة ألململك من الشباب يورو يورو عالماشي و تحط القصة كاملة
شكلك ناوي توصل ترتيب الموقع تحت ال 50,000 من ورا هاليورو .
يا شباب علي الطرباش أبو حازم دافشه
Ahmadhsn
02-01-2011, 09:05 PM
حبيبنا ابو يزن ...
يعني بدنا نسمي الموضوع موضوع ...
يتبع ....
hesham
02-01-2011, 09:16 PM
الهيئة أنو مسلسل تركي
وأنا صبر مابئى عندي
أخي غسان
خود مني اليورو واعطيه للمرأة ومافي داعي بئى تحكي القصة للرجال
اخي غسان
عندما اقرأ لك لا املك ان لا ارد عليك ولن اقول لك ماذا ساكتب الا عندما ترجع المرأة الجالسة بجانبك اليورو لك وخود يورو ثاني من عندي وكملها والله كلام ابو عبدالله صحيح ابو حازم دافشك منشان نضل رايحين جايين على الموضوع ويتقدم تسلسل الموقع ملعوبة تمام . بس شو صار بعدين
بدنا الحلقة الثالثة من مسلسل يتبع الله يخليك غسان بكفي بقى صرنا مثل الاولاد الصغار في شوقنا لباقي الاجزاء خلصنا الله يسهل امرك ويرفع اسهمك ويجعل زيادتك اول زيادة والله اذا ما كملت الحلقة الثالثة بحكي هه؟؟
ياجماعة عن جد بصلتكون محروقة
بس ما تكونوا بالاسهم هيك كمان
Big GrinBig GrinBig Grin
ياجماعة عن جد بصلتكون محروقة
بس ما تكونوا بالاسهم هيك كمان
big grinbig grinbig grin
غسان يلا بقى حرقت دمنا بيكفي
hesham
02-01-2011, 09:39 PM
ياجماعة عن جد بصلتكون محروقة
بس ما تكونوا بالاسهم هيك كمان
big grinbig grinbig grin
غساااااااااااااااان
انمااااااااااااااااااااااااا
للصبررررررررررررررر
حدوددددددددددددددددددددددد
ياجماعة عن جد بصلتكون محروقة
بس ما تكونوا بالاسهم هيك كمان
Big GrinBig GrinBig Grin
والله يا غسان انت حرقت النا البصلة
تابع ع أقل من مهلك
(بس ابعت اللي حالاً ع الخاص الحلقة الأخيرة)Big Grin
خلص متل مابدكم رح نكملها ............
قاطعتُ المرأة مبتسماً: أتوقع بأنك ستحكي لي قصة حياتك، لكن أين البضاعة التي اشتريتُها منكِ؟ أين الحكمة؟
- "بَسْ دقيقة".
- سأنتظر دقيقة.
- لا، لا، لا تنتظر.. "بَسْ دقيقة"... هذه هي الحكمة.
- ما فهمت شيئاً.
- لعلك تعتقد أنك تعرضتَ لعملية احتيال؟
- ربما.
- سأشرح لك: "بس دقيقة"،لا تنسَ هذه الكلمة.
في كل أمر تريد أن تتخذ فيه قراراً، عندما تفكر به وعندما تصل إلى لحظة اتخاذ القرار أعطِ نفسك دقيقة إضافية، ستين ثانية.
هل تعلم كم من المعلومات يستطيع دماغك أن يعالج خلال ستين ثانية؟ في هذه الدقيقة التي ستمنحها لنفسك قبل إصدار قرارك قد تتغير أمور كثيرة، ولكن بشرط.
- وما هو الشرط؟
- أن تتجرد عن نفسك، وتُفرغ في دماغك وفي قلبك جميع القيم الإنسانية والمثل الأخلاقية دفعة واحدة، وتعالجها معالجة موضوعية ودون تحيز،
فمثلاً: إن كنت قد قررت بأنك صاحب حق وأن الآخر قد ظلمك فخلال هذه الدقيقة وعندما تتجرد عن نفسك ربما تكتشف بأن الطرف الآخر لديه حق أيضاً، أو جزء منه، وعندها قد تغير قرارك تجاهه.
إن كنت نويت أن تعاقب شخصاً ما فإنك خلال هذه الدقيقة بإمكانك أن تجد له عذراً فتخفف عنه العقوبة أو تمتنع عن معاقبته وتسامحه نهائياً.
دقيقة واحدة بإمكانها أن تجعلك تعدل عن اتخاذ خطوة مصيرية في حياتك لطالما اعتقدت أنها هي الخطوة السليمة، في حين أنها قد تكون كارثية.
دقيقة واحدة ربما تجعلك أكثر تمسكاً بإنسانيتك وأكثر بعداً عن هواك.
دقيقة واحدة قد تغير مجرى حياتك وحياة غيرك، وإن كنت من المسؤولين فإنها قد تغير مجرى حياة قوم بأكملهم...
هل تعلم أن كل ما شرحته لك عن الدقيقة الواحدة لم يستغرق أكثر من دقيقة واحدة؟
- صحيح، وأنا قبلتُ برحابة صدر هذه الصفقة وحلال عليكِ اليورو.
- تفضل، أنا الآن أردُّ لك الدين وأعيد لك ما دفعته عني عند شباك التذاكر. والآن أشكرك كل الشكر على ما فعلته لأجلي.
أعطتني اليورو. تبسمتُ في وجهها واستغرقت ابتسامتي أكثر من دقيقة،
لأنتهبه إلى نفسي وهي تأخذ رأسي بيدها وتقبل جبيني قائلة : هل تعلم أنه كان بالإمكان أن أنتظر ساعات دون حل لمشكلتي،
فالآخرون لم يكونوا ليدروا ما هي مشكلتي،
وأنا ما كنتُ لأستطيع أن أطلب واحد يورو من أحد..
- حسناً، وماذا ستبيعيني لو أعطيتك مئة يورو؟
- سأعتبره مهراً وسأقبل بك زوجاً.
علتْ ضحكتُنا في الحافلة وأنا أُمثـِّلُ بأنني أريد النهوض ومغادرة مقعدي وهي تمسك بيدي قائلة: اجلس، فزوجي متمسك بي وليس له مزاج أن يموت قريباً!
وأنا أقول لها: "بس دقيقة"، "بس دقيقة"...
لم أتوقع بأن الزمن سيمضي بسرعة. كانت هذه الرحلة من أكثر رحلاتي سعادة، حتى إنني شعرت بنوع من الحزن عندما غادرتْ الحافلة عندما وصلنا إلى مدينتها في منتصف الطريق تقريباً.
قبل ربع ساعة من وصولها حاولتْ أن تتصل من جوالها بابنها كي يأتي إلى المحطة ليأخذها، ثم التفتتْ إليّ قائلة : على ما يبدو أنه ليس عندي رصيد.
فأعطيتها جوالي لتتصل.
المفاجأة أنني بعد مغادرتها للحافلة بربع ساعة تقريباً استلمتُ رسالتين على الجوال، الأولى تفيد بأن هناك من دفع لي رصيداً بمبلغ يزيد عن 10 يورو، والثانية منها تقول فيها : كان عندي رصيد في هاتفي لكنني احتلتُ عليك لأعرف رقم هاتفك فأجزيكَ على حسن فعلتك.
إن شئت احتفظ برقمي، وإن زرت مدينتي فاعلم بأن لك فيها أمّاً ستستقبلك.
فرددتُ عليها برسالة قلت فيها: عندما نظرتُ إلى عينيك خطر ببالي أنها عيون ثعلبية لكنني لم أتجرأ أن أقولها لك، أتمنى أن تجمعنا الأيام ثانية، أشكركِ على الحكمة واعلمي بأنني سأبيعها بمبلغ أكبر بكثير.
"بس دقيقة"...
حكمة أعرضها للبيع، فمن يشتريها مني في زمن نهدر فيه الكثير الكثير من الساعات دون فائدة؟
قصة رائعة بعنوان ""بس دقيقة بقلم محمد عبد الوهاب جسري""
hesham
02-01-2011, 09:44 PM
والله يا غسان انت حرقت النا البصلة
تابع ع أقل من مهلك
(بس ابعت اللي حالاً ع الخاص الحلقة الأخيرة)big grin
أبو أحمد الحبيب
انا رح ابعتلك الحلقة الأخيرة ع الخاص فورا
لأني بحثت في الانترنت ووجدت القصة
بس لو سمحت ماتعرضها ع المنتدى مشان ماتزعلوا ل غسان
واللي بدو ياها ع الخاص يكتبلي
اخي غسان حلوة كثير وطريقة جديدة ومسجلة باسمك تجزئة الحلقات للتشويق بس ثبت انه ما حدا عنده صبر قل لهم جميعا بس دقيقة حكمة تشترى باكثر من ذلك بكثير شكرا غسان الك عندي يورو واحد حاليا دين برقبتي .
hesham
02-01-2011, 09:58 PM
القصة تحمل عبرة هامة
وبالفعل التريث في اتخاذ القرار يمنح فرصة أكبر ليكون القرار أكثر صوابية
واذا كانت الدقيقة سعرها مرتفع
يمكننا أن نشتري من أخونا سعيد صاحب جملة " بس لحظة ..... بس لحظة "
هههههههههههه
عصفورة
02-01-2011, 10:03 PM
قصة حلوة ..
بس إجا وقت النوم..
و تصبحوا على خير.
BROKER
02-01-2011, 11:28 PM
انا أشهد معك أبو يزن أن هذه القصة كشفت العديد من مضاربي البورصة أن صبرهم ضعيف اتجاه الانتظار
وأشجعك على اتباع هذه الطريقة لسبب أولي أن النفس البشرية تستهوي الفضول
وأنها تحب الشيء السهل .. فمقطع صغير يسهل قراءته أفضل من موضوع كبير جداً ...
وأيضا حتى تعلمنا مواضيعك أشياء في الاستثمار في البورصة
Tarouqa
02-01-2011, 11:30 PM
الاخ غسان وين بدي شوفك لاعطيك اليورو
khaled807
03-01-2011, 03:27 AM
شو مشان الشنتة ؟؟؟
انا فكرت فيها شي 100 الف يورو و كانت بدا تعطيه اياها Big Grin
ولي عليي شو طميع 10 الاف كانو بمشو الحال Big Grin
مشكور اخي غسان
فعلا دقيقة واحدة تكفي لتغيير مصير احد الشعوب
vBulletin® v3.8.8, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir