المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : خلاصة الافكار الادارية لـ بيتر دركر بقلم الدكتور ابراهيم المنيف


khaled807
27-12-2010, 05:50 PM
في واحد من أهم الجهود العربية في حقل الإدارة وأدبياتها (تطور الفكر الإداري المعاصر للدكتور إبراهيم المنيف، 1414هـ/1994م) تم استخلاص الأفكار المختصرة التالية من نتاج فكر دركر الإداري:
- الإدارة مهمة ونشاط محدد، والإدارة نظام، وفوق ذلك كله ... الإدارة بشر.
- الاقتصاد والتطوير المجتمعي سببهما الإدارة الفاعلة.
- الكفاءة هي أن تعمل بطريقة صحيحة، بيد أن الفعالية أن تعمل العمل الصحيح.
- الإجابة الصحيحة تعتمد على السؤال الصحيح، والسؤال الصحيح يعتمد على العمل الجاد المنظم الذي يوصل إلى معرفة ماهية الإدارة.
- الأسواق لا تتكون لوحدها من الطبيعة أو بالقوى الاقتصادية، بل برجال الأعمال.
- الربح أولا وأخيرا هو مقياس الأداء الناجح (رغم أنه ليس المعيار الوحيد).
- الأهداف ليست موضوعة للإيمان بها، بل للاسترشاد والتوجيه بها، هي ليست أوامر، إنها التزام.
- إدارة حقل المعرفة والعاملين بحقل المعرفة مقارنة بالعاملين بحقل الصناعة يتطلب تخيل واسع، شجاعة غير معهودة وقيادة فذّة.
- العمل جزء لا يتجزأ من الشخصية.
- السلطة والصلاحية من أهم أبعاد العمل.
- الإنسان يتفاعل مع محيطه، فالحوافز والدوافع تجعل العاملين يتفاعلون.
- العصا غير متوافرة في العصر الحاضر للمدير، والجزرة أصبحت ذات دافعية قليلة عما كان معهودا.
- الحوافز الاقتصادية أصبحت حقا، بدلا من كونها مكافأة.
- حتى نستطيع تحقيق البقاء للاقتصاد وللمجتمع وللشركة، فإن على المدراء محاولة احتواء المكافآت الاقتصادية، بدلا من الاعتماد كلية على هذه المكافآت.
- إن العلاقات الوظيفية يجب أن يتم بناؤها على الاحترام المتبادل.
- الغرض من التعلّم دائما تحقيق التحسّن الذاتي.
- المشرف يجب أن يكون "المساعد" للعاملين تحت أمرته.
- الإبداع – رغم أهميته - لا يعتبر بديلا للتحليل والمعرفة.
- المسؤولية تتطلب رقابة ذاتية.
- إن دور المشرف ليس الإشراف، بل الحصول على المعرفة، والمعلومات، والتعيين، والتدريب ، والتعليم، وتحديد المعايير والإرشاد.
- الإدارة ليس لها قوة، الإدارة لها وعليها مسؤولية.
- "أن لا تضر أحدا بسابق معرفة" تعتبر القاعدة الأساسية لأخلاق المهنة وكذلك القاعدة الأساسية للأخلاق في تحقيق المسؤولية الاجتماعية.
- أن تكون مديرا يعني أن تشارك الآخرين في تحقيق المسؤولية عن الأداء المتميز للمؤسسة.
- إن أكثر الأخطاء الشائعة هي في تصميم وظيفة المدير لأن تكون محدودة وصغيرة ولا تجعل للمدير الجيد والمتميز الفرصة للنمو والتطور.
- إن التنمية الإدارية أو تطوير المديرين لا يمكن أن يتساوى في القول بأن ذلك مرتبط بعدد الدورات التدريبية التي حصل عليها.
- المدراء همهم وشغلهم الشاغل في العمل التنفيذي، فهم ليسوا فلاسفة ولا يمكن لهم أن يكونوا كذلك.
- الهدف الرئيسي من التنمية والتطوير الإداري تحقيق الاستمرارية والنشاط والصحة العامة والنمو المتزايد للشركة. كما أن تطوير المديرين يهدف إلى تطوير معلوماتهم وأدائهم ومن ثم تحقيق ثقتهم بنفسهم.
- التنمية والتعليم الذاتي يتطلب تعلم مهارات جديدة ومعرفة جديدة وسلوك واتجاهات جديدة، وفوق ذلك كله تتطلب خبرة جديدة.
- التنمية والتطوير دائما وأبدا هو التنمية الذاتية.
- يجب أن يتوفر التقاء بوجهات نظر المديرين في الشركة حتى يتحقق الأداء المتميز.
- من أهم مزايا الإدارة بالأهداف أنها تجعل ممكنا للمدير أن يتحكم ويراقب أدائه.
- المدير الذي يفترض أن العاملين دائما كسالى ولا يتحملون المسؤولية وليسوا قادرين على الأداء سيكون نتاجه الضعف واللامسؤولية والكسل.
- الهدف الرئيسي من الشركة أن تجعل الإنسان العادي يقوم بأعمال غير عادية.
- لا يمكن لأي شركة أن تعتمد على ذوي الذكاء الخارق، فهم غير متوفرين بكثرة وعنصر نادر ولا يمكن الاعتماد عليهم.
- الأداء لا يعني دائما وأبدا "النجاح"، بل يعني أنه في "المتوسط" يكون النجاح. وسجل الأداء يجب أن يدرج به الأخطاء والفشل كذلك.
- المدير الذي يتكرر أداؤه الفاشل يجب إزاحته والاستغناء عنه؛ لا لمصلحة الشركة فقط بل من أجل مصلحته هو.
- أول مهارة للمدير دائما وأبدا هي الإتيان بقرارات فعالة.
- اتخاذ القرارات ليست عملية رياضية وحسابية وميكانيكية، إنها دائما تعتمد على حجم المخاطرة ومستوى الحكمة والتحدي.
- إجراء التوازن ما بين ما يمكن قياسه وما لا يمكن قياسه، يعتبر الركيزة الرئيسية للعمل الإداري، ومن جرائه يتم اتخاذ القرارات الإدارية.
- التنظيم الخاطئ يركز على المواضيع الخاطئة، ويؤدي إلى الخصام الغير ذا جدوى ويبني أجيالا من التوافه.
- الهيكل التنظيمي الناجع يعتبر من متطلبات الأداء المتميز.
- سر الخدمة المتميزة يكمن في التركيز، وليس في الحركة الانشغالية.
- لا يوجد نظام معلومات إداري متكامل بعد.
- لا نحتاج عند إحداث فريق أن يكون بينهم علاقات ترابطية وتعاطف فقط، بل نريد أن يكون تفهم متبادل لوظيفة كل منهم وتفهم شامل وجامع للمهمة المطلوبة.
- أفضل معيار للتنظيم ليس في وضوح وجمال وكمال الهيكل التنظيمي، بل بأداء أفراده في النهاية.
- كبار قادة الإدارة العليا في المؤسسة يجب أن يكون أداؤهم متميزا، مهما كانت العلاقات الشخصية بينهم .
- لا يمكن لأي عمل أن ينجح إذا لم ينجح قادته، فالمعروف أن عنق الزجاجة في الأعلى.
- يجب أن يعرف الرئيس التنفيذي لشركة صغيرة أنه لا يستطيع الجلوس على مكتبه دائما.
- حجم الشركة الضخم لا يمكن أن يكون مؤشرا للنجاح والتميز وهذا ينطبق على المدراء كذلك.
- لا يمكن للشركة النامية والمتطورة والناجحة أن تستمر في إعطاء الأرباح بشكل دائم.
- لا يمكن لي أن أقبل مقياسا واحدا ثابتا للكفاءة والإنتاجية، ولا يمكن أن أبحث عن مقياس واحد ناجح، فالبحث عندي دائما عن عدد كبير من المقاييس.
- لقد أدركت في النهاية أنني لا أتعلم من أخطائي، بل أتعلم من نجاحاتي.
- القائد الفذ هو الذي تتكامل قيادته بالعمل الجاد والتفاني.
- في الدبلوماسية، لا تحاول أن تتذاكى على قبيلك، بل كن بسيطا ومبسطا وصادقا فقط.
- إن نقطة القوة عندي كمستشار أن أدعي الجهل دائما وأسأل اقل عدد من الأسئلة.
- عملية الإدارة لا تعني الدراسات الكمية والرياضيات، فلو كانت كذلك لكان الفلك ملك العلوم.
- نحن لا نعرف الكثير عن الحوافز، وكل ما نعمله نحوها أن نكتب كتبا عنها.
- إعادة التنظيم كالعملية الجراحية، وما ننفذه الآن هو الشق في الجسم فقط.
- تكثر الأسئلة دائما حول تحديد الوسيلة الإدارية الصحيحة، وأقول لهم دائما أنها السماعة الخاصة بقليلي السمع التي كان يستخدمها الفريد سلون!.





منقول