رندة
27-12-2010, 01:30 AM
كيف تتعلم أسرار البداية الناجحة ؟!!
إن الإنسان مهما كانت طبيعة قدراته وتوجهاته السابقة فإن لديه قدرة ذهنية خارقة لايمكن تخيلها ويستطيع أي شاب ان يمتص المعلومات والا سراردون جهد وفي أي مرحلة عمريه ، متى ماعرف الطريقة المناسبة..
وإن أجدى الطرق المواجهة وتعلم أسرار الثراء والتجارة هو من خلال الدخول في دورات تعليمية وتدريبيةمكثفة لفهم واستيعاب التجارب المماثلة وبقراءة الكثير من الكتب والدراسات والاطلاع المكثف
سيصبح على درجة عالية من الرضا بقدراتة والثقة التي تشجعه على خوض المغامراتوالمنافسات التجارية والانطلاق في عالم والاعمال بكفاءة وعلم وثقةواحترافية
وفي العصر الحاضر يتميز عالم المال والتجارة بالتقنية العالميةالعالية ،
وتزداد المعلومات وتصب في كل الاتجاهات والتخصصات بسرعة غير مسبوقة حيث يتدفق يوميا طوفان هائل من الموضوعات ولافكار والتخصصات الجديدة وذلك عن طريق وسائل المعلومات المنتشرة مثل الكتب والصحف والمجلات المتخصصة والتقارير وعبر شبكةالانترنت العالميه فأصبح لايوجد هناك حدود للمعلومات والمعرفة في شتى مجالات المال والاعمال
ومن اجل مواكبة هذا التطور والمعلومات الهائل الذي وصل الية الحياة فيعصرنا الحاضر فانه لابد من تقنية التدريب وضرورة تسلح الشباب بشتى اصناف المعرفةالمعلومات.
وبالتأكيد فان قدرات الشباب ومهارتهم سوف تتطور وتتقدم وتتغيرمع التدريب المتقن والخاص باعمالهم والمهارات الادارية والتسويقية والخطيطيةوالمحاسبة والقانونيةالتي سيحتاج اليها عند بداية تنفيده لمشروعاته والتعرف على انسب وافضل طرق تقديمها ومتابعتها والاشراف عليها بنجاح تام وهذا التدريب المتخصص
سيفيد بلا شك في دفع مستوى التفكير الاستراتيجي لدى الشخص ، بحيث يستطيع مواكبةالتطورات وانتهاز الفرص وتغيير واعادة جدولة اولوياته واهتماماته وتحديد اهدافه الشخصية والعامة في القرن الواحد والعشرين
واساس البداية الناجحة دائما هوالاستعداد الجيد حيث ان ذلك من اهم الخطوات التى يجب توفرها لدى الشاب عند بدايةدخولهم في مجال الاعمال الحرة حيث ان تعلم أي مهنة واي تخصص تجاري معين يتطلب وضع هدف محدد وواضح
وان يكون هذا الشخص واثق من الحصول عليه ومستعدا لتحقيقه وباذ لاً لجميع التضحيات للوصول الى اهدافه فيجب العمل بكامل قدراته ويجهد نفسه للوصول الى النتائج التي يرغبها.
كذلك من اسرار البداية الناجحة هو معرفة بعض المهارات الهامة لنجاح مشاريعه سواء في التنفيد او اثناء وضع الخطط وفي التسويق وفي المحاسبةوبعضها مهارات بسيطة يمكن للشباب ان يتعلمها بقراءة كتاب او تقرير ،
ولكن هنا كمهارات واسرار خاصة بقطاع التجارة والاعمال لايمكن استيعابها وفهمها بمجرد قراءة كتاب بل لابد من الالحاق ببرامج ودورات تدريبية مكثفة ولابد من التعلم المستمر لدىمدربين محترفين وكفاءة ليساعدونهم على فهم نظريات الاعمال الجديدة وينصحونهم ويوجهونهم لكيفية للوصول الى الاهداف العلمية بدقة وباسرع الطرق واقلها تكلفة واكثرها ربحية وعائد.
هناك بعض الشباب قد يعارضون الالتحاق بالدوراتالتدريبية باعتبارها مضيعة للوقت واهدارا للجهود وتلك النظرة مهما كانت درجةالاعتقاد بها فانها للاسف قاصرة وخاطئة لان الانسان معروف بطبعه انه عدو ما يجهل وانهم بمجرد التحاقهم بمثل هذه الدورات والبرامج الخاصة بتلك الاعمال التجارية سوف يكتشفون اسرارا وحقائق كانت غائبة عن اذهانهم وعن
تصوراتهم كما يعرفون مدى الفوائد التي سوف تعود عليهم بعد انتهاء تلك الدورات واعتمادهم على اولئك المتدربين الذين يشرحون لهم كيفية تطبيق تلك المهارات في اعمالهم وطرق الاستفادة من التجارب والخبرات العالمية الرائدة.
ومن هنا لابد ان يستوعب الشباب من انه للحصول على تاهيل سريع لدخول واقتحام مجالات العمل الحر بجرءاه واقتدار فانه بذلك سيعرض بعمق في اسرار تلك الفرص والافكار وسيحقق فوائد عظيمة لنفسه ولمجتمعه من تاسيس وتنفيذ تلك الافكار والمشاريع والابداع المتجدد فيها وفكرة الدورات التدريبيةالمكثفة للشباب للتعرف على اسرار افتتاح المشاريع الناجحة وطرق وسائل تحقق الارباح نشأت اولا في اوربا وامريكا وكندا ففي هذه المجتمعات المتقدمة حيث تكثر التجمعات السكانية وازدادت معدلات البطالة لدى شبابهم مما دعاهم الى إنشاء مراكز استشارات خاصة بالمشروعات الصغيرة وإنشاء حضانات اعمال ليتدرب فيها الشباب على كيفية دخول الاعمال الحرة وكيفية إنشاء أدارة مشاريع تجارية مربحة تغنيهم عن الوظائف وتجعلهم رجال أعمال ناجحين.
من مقالات منشورة في منتدى سيدات الأعمال
إن الإنسان مهما كانت طبيعة قدراته وتوجهاته السابقة فإن لديه قدرة ذهنية خارقة لايمكن تخيلها ويستطيع أي شاب ان يمتص المعلومات والا سراردون جهد وفي أي مرحلة عمريه ، متى ماعرف الطريقة المناسبة..
وإن أجدى الطرق المواجهة وتعلم أسرار الثراء والتجارة هو من خلال الدخول في دورات تعليمية وتدريبيةمكثفة لفهم واستيعاب التجارب المماثلة وبقراءة الكثير من الكتب والدراسات والاطلاع المكثف
سيصبح على درجة عالية من الرضا بقدراتة والثقة التي تشجعه على خوض المغامراتوالمنافسات التجارية والانطلاق في عالم والاعمال بكفاءة وعلم وثقةواحترافية
وفي العصر الحاضر يتميز عالم المال والتجارة بالتقنية العالميةالعالية ،
وتزداد المعلومات وتصب في كل الاتجاهات والتخصصات بسرعة غير مسبوقة حيث يتدفق يوميا طوفان هائل من الموضوعات ولافكار والتخصصات الجديدة وذلك عن طريق وسائل المعلومات المنتشرة مثل الكتب والصحف والمجلات المتخصصة والتقارير وعبر شبكةالانترنت العالميه فأصبح لايوجد هناك حدود للمعلومات والمعرفة في شتى مجالات المال والاعمال
ومن اجل مواكبة هذا التطور والمعلومات الهائل الذي وصل الية الحياة فيعصرنا الحاضر فانه لابد من تقنية التدريب وضرورة تسلح الشباب بشتى اصناف المعرفةالمعلومات.
وبالتأكيد فان قدرات الشباب ومهارتهم سوف تتطور وتتقدم وتتغيرمع التدريب المتقن والخاص باعمالهم والمهارات الادارية والتسويقية والخطيطيةوالمحاسبة والقانونيةالتي سيحتاج اليها عند بداية تنفيده لمشروعاته والتعرف على انسب وافضل طرق تقديمها ومتابعتها والاشراف عليها بنجاح تام وهذا التدريب المتخصص
سيفيد بلا شك في دفع مستوى التفكير الاستراتيجي لدى الشخص ، بحيث يستطيع مواكبةالتطورات وانتهاز الفرص وتغيير واعادة جدولة اولوياته واهتماماته وتحديد اهدافه الشخصية والعامة في القرن الواحد والعشرين
واساس البداية الناجحة دائما هوالاستعداد الجيد حيث ان ذلك من اهم الخطوات التى يجب توفرها لدى الشاب عند بدايةدخولهم في مجال الاعمال الحرة حيث ان تعلم أي مهنة واي تخصص تجاري معين يتطلب وضع هدف محدد وواضح
وان يكون هذا الشخص واثق من الحصول عليه ومستعدا لتحقيقه وباذ لاً لجميع التضحيات للوصول الى اهدافه فيجب العمل بكامل قدراته ويجهد نفسه للوصول الى النتائج التي يرغبها.
كذلك من اسرار البداية الناجحة هو معرفة بعض المهارات الهامة لنجاح مشاريعه سواء في التنفيد او اثناء وضع الخطط وفي التسويق وفي المحاسبةوبعضها مهارات بسيطة يمكن للشباب ان يتعلمها بقراءة كتاب او تقرير ،
ولكن هنا كمهارات واسرار خاصة بقطاع التجارة والاعمال لايمكن استيعابها وفهمها بمجرد قراءة كتاب بل لابد من الالحاق ببرامج ودورات تدريبية مكثفة ولابد من التعلم المستمر لدىمدربين محترفين وكفاءة ليساعدونهم على فهم نظريات الاعمال الجديدة وينصحونهم ويوجهونهم لكيفية للوصول الى الاهداف العلمية بدقة وباسرع الطرق واقلها تكلفة واكثرها ربحية وعائد.
هناك بعض الشباب قد يعارضون الالتحاق بالدوراتالتدريبية باعتبارها مضيعة للوقت واهدارا للجهود وتلك النظرة مهما كانت درجةالاعتقاد بها فانها للاسف قاصرة وخاطئة لان الانسان معروف بطبعه انه عدو ما يجهل وانهم بمجرد التحاقهم بمثل هذه الدورات والبرامج الخاصة بتلك الاعمال التجارية سوف يكتشفون اسرارا وحقائق كانت غائبة عن اذهانهم وعن
تصوراتهم كما يعرفون مدى الفوائد التي سوف تعود عليهم بعد انتهاء تلك الدورات واعتمادهم على اولئك المتدربين الذين يشرحون لهم كيفية تطبيق تلك المهارات في اعمالهم وطرق الاستفادة من التجارب والخبرات العالمية الرائدة.
ومن هنا لابد ان يستوعب الشباب من انه للحصول على تاهيل سريع لدخول واقتحام مجالات العمل الحر بجرءاه واقتدار فانه بذلك سيعرض بعمق في اسرار تلك الفرص والافكار وسيحقق فوائد عظيمة لنفسه ولمجتمعه من تاسيس وتنفيذ تلك الافكار والمشاريع والابداع المتجدد فيها وفكرة الدورات التدريبيةالمكثفة للشباب للتعرف على اسرار افتتاح المشاريع الناجحة وطرق وسائل تحقق الارباح نشأت اولا في اوربا وامريكا وكندا ففي هذه المجتمعات المتقدمة حيث تكثر التجمعات السكانية وازدادت معدلات البطالة لدى شبابهم مما دعاهم الى إنشاء مراكز استشارات خاصة بالمشروعات الصغيرة وإنشاء حضانات اعمال ليتدرب فيها الشباب على كيفية دخول الاعمال الحرة وكيفية إنشاء أدارة مشاريع تجارية مربحة تغنيهم عن الوظائف وتجعلهم رجال أعمال ناجحين.
من مقالات منشورة في منتدى سيدات الأعمال