manar
22-12-2010, 07:15 PM
احتل المصرف التجاري السوري موقعاً له ضمن تصنيف جديد لاتحاد المصارف العربية حول أكبر مائة مصرف عربي، وعلى الرغم من أن الاتحاد لم يذكر التجاري السوري بالاسم فقد كنّا شبه متأكدين من أن المصرف السوري الوحيد الذي دخل القائمة هو التجاري حيث لا يضاهيه – حتى الآن – أي مصرف سوري عام أو خاص آخر على الساحة المصرفية السورية، لا من حيث الموجودات، ولا من حيث عدد الفروع ولا من حيث الأرباح أو حتى عمليات الإقراض والإيداع.
لم يكن لدينا من المعطيات أكثر مما قاله السيد عدنان يوسف رئيس مجلس إدارة الاتحاد بهذا الصدد وتناقلته الكثير من وسائل الإعلام، حيث أشار إلى أنَّ القطاع المصرفي العربي يضم حاليا 430 مؤسسة مصرفية تدير نحو 3 تريليون دولار من الموجودات وتستند إلى قاعدة ودائع تزيد عن 1.5 تريليون دولار وتعمل بقاعدة رأسمالية تفوق 300 مليار دولار.
وقال: إن تلك المصارف مولت القطاعين العام والخاص بحوالي 1.1 تريليون دولار، لافتاً إلى أن 84 مصرفا عربيا دخلت على قائمة أكبر ألف مصرف في العالم(حسب الموجودات) وبلغت الميزانية المجمعة لتلك المصارف حوالي 1.35 تريليون دولار.
وتضمنت القائمة 17 مصرفا إماراتيا و11 مصرفا سعوديا و9 مصارف بحرينية و9 مصارف لبنانية و8 مصارف كويتية و8 مصارف قطرية و6 مصارف مصرية و5 مصارف عمانية و3 مصارف أردنية و3 مصارف تونسية و3 مصارف مغربية، ومصرف ليبي واحد ومصرف سوري واحد دون تسميته.
وأظهر التقرير أن أكبر 100 مصرف عربي حتى نهاية عام 2009 تدير 1.67 تريليون دولار من الموجودات وتمتلك ودائع تزيد عن 1.12 تريليون دولار ورؤوس أموال تبلغ حوالي 190 مليار دولار كما أنها قدمت القروض للقطاعين العام والخاص بحدود 883 مليار دولار.
وجنسية تلك المصارف هي، 15 مصرفا إماراتيا، و12 مصرفا من كل من مصر والسعودية و10 مصارف من كل من البحرين ولبنان و9 مصارف قطرية و8 مصارف كويتية و7 مصارف مغربية و5 مصارف ليبية و3 مصارف من كل من الجزائر وعمان وتونس، ومصرفان من الأردن ومصرف من سوريا، ولم يتم تحديد هذا المصرف أيضاً.
وعلى الرغم من أن كل المعلومات التي نقف عليها تؤكد أن هذا المصرف السوري الذي دخل قائمة أكبر ألف مصرف في العالم ومن ثم قائمة أكبر مائة مصرف عربي، هو المصرف التجاري السوري ولكن كان لابد من تأكيد واضح وصريح من اتحاد المصارف العربية، فاتصلنا إلى بيروت مع الاتحاد وأكّدت لنا السيدة رجاء كموني المسؤولة الإعلامية في الاتحاد بأن هذا المصرف السوري هو المصرف التجاري السوري فصحّت توقعاتنا تماماً.
على كل حال أشار التقرير إلى أن أرباح تلك المصارف الـ100 انخفضت بنسبة 7.69% عام 2009 و12.50% عام 2010.
لم يكن لدينا من المعطيات أكثر مما قاله السيد عدنان يوسف رئيس مجلس إدارة الاتحاد بهذا الصدد وتناقلته الكثير من وسائل الإعلام، حيث أشار إلى أنَّ القطاع المصرفي العربي يضم حاليا 430 مؤسسة مصرفية تدير نحو 3 تريليون دولار من الموجودات وتستند إلى قاعدة ودائع تزيد عن 1.5 تريليون دولار وتعمل بقاعدة رأسمالية تفوق 300 مليار دولار.
وقال: إن تلك المصارف مولت القطاعين العام والخاص بحوالي 1.1 تريليون دولار، لافتاً إلى أن 84 مصرفا عربيا دخلت على قائمة أكبر ألف مصرف في العالم(حسب الموجودات) وبلغت الميزانية المجمعة لتلك المصارف حوالي 1.35 تريليون دولار.
وتضمنت القائمة 17 مصرفا إماراتيا و11 مصرفا سعوديا و9 مصارف بحرينية و9 مصارف لبنانية و8 مصارف كويتية و8 مصارف قطرية و6 مصارف مصرية و5 مصارف عمانية و3 مصارف أردنية و3 مصارف تونسية و3 مصارف مغربية، ومصرف ليبي واحد ومصرف سوري واحد دون تسميته.
وأظهر التقرير أن أكبر 100 مصرف عربي حتى نهاية عام 2009 تدير 1.67 تريليون دولار من الموجودات وتمتلك ودائع تزيد عن 1.12 تريليون دولار ورؤوس أموال تبلغ حوالي 190 مليار دولار كما أنها قدمت القروض للقطاعين العام والخاص بحدود 883 مليار دولار.
وجنسية تلك المصارف هي، 15 مصرفا إماراتيا، و12 مصرفا من كل من مصر والسعودية و10 مصارف من كل من البحرين ولبنان و9 مصارف قطرية و8 مصارف كويتية و7 مصارف مغربية و5 مصارف ليبية و3 مصارف من كل من الجزائر وعمان وتونس، ومصرفان من الأردن ومصرف من سوريا، ولم يتم تحديد هذا المصرف أيضاً.
وعلى الرغم من أن كل المعلومات التي نقف عليها تؤكد أن هذا المصرف السوري الذي دخل قائمة أكبر ألف مصرف في العالم ومن ثم قائمة أكبر مائة مصرف عربي، هو المصرف التجاري السوري ولكن كان لابد من تأكيد واضح وصريح من اتحاد المصارف العربية، فاتصلنا إلى بيروت مع الاتحاد وأكّدت لنا السيدة رجاء كموني المسؤولة الإعلامية في الاتحاد بأن هذا المصرف السوري هو المصرف التجاري السوري فصحّت توقعاتنا تماماً.
على كل حال أشار التقرير إلى أن أرباح تلك المصارف الـ100 انخفضت بنسبة 7.69% عام 2009 و12.50% عام 2010.