غسان
04-12-2010, 01:48 AM
الخطة الأولى:-
الصدقة.. كما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم وذلك بطريقة الاستقطاع الشهري، (( ما نقص مال من صدقة ولا زاد الله عبدا يعفو إلا عزا ومن تواضع لله رفعه الله))
خلاصة حكم المحدث: صحيح
.فتستقطع من .راتبك لحساب أحد أقاربك المحتاجين فترسل له ماتستطيع شهريا
الخطة الثانية:
تخلص من الديون: لقد استعاذ الرسول صلى الله عليه وسلم من (غلبة الدين وقهر الرجال) فاحرص أن تفر من الدين دائما.. اجلس مع نفسك واحسب ديونك واكتبها في سجل خاص، وكلما توفر عندك مبلغ سدد غريمك ولا تؤخره، لو كان الدين هيناً لغفره الله للشهيد، في الحديث (يغفر للشهيد كل ذنوبه إلا الدين. (
الخطة الثالثة:
اصرف نصف راتبك وادخر النصف الآخر: افتح حساباً آخر في بنكك وحول له كل شهر 50% أو 40% من مرتبك. فإن لم تستطع فابدأ بالتدرج 10% ثم 15% في الستة أشهر التالية ثم 20 % وهكذا حتى تصل لهدفك وهو ادخار نصف دخلك الشهري
(هي ماتظبط بسورية منوب منوب)
الخطة الرابعة:
إذا اشتهيت شراء شيء فأجله أسبوعاً أو شهراً. وذلك لأن النفس البشرية كالطفل إن رغب بشيء يريد الحصول عليه آنياً، ولكن إن أخرت الشراء لشهر ستجد أن الرغبة قد خفت أو زالت
الخطة الخامسة:
اجعل لزوجتك مصروفاً ثابتاً. فإن سحبها على المفتوح يؤدي لتآكل أموالك وأنت لا تدري .. أعطها مبلغاً ثابتاً يكفيها شهرياً وأعلمها أن هذا راتبها تلبس منه وتتزين منه وتهدي وتتصدق منه.
ولا تنس أن تزيد مصروف رمضان، ولا تنس أيضاً أن تزيد لها مصروفها مع كل زيادة في راتبك بنفس نسبة الزيادة براتبك. فقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم (خيركم خيركم لأهله)
الخطة السادسة:
أسكن في بيت يناسب دخلك. المنزل الكبيريكلف أكثر فأرضه أغلى وبناءه أكثر تكلفة وحين تسكنه يكلف كهرباء أكثر ويحتاج إلى خادمة أو خادمتين لتنظيفه، وهذا كله يجعلك أسيراً لهذه المصاريف.
الحل: انتقل لمنزل أصغر يلمك أنت وأبناءك فتعيش وإياهم متقاربين يرى بعضكم بعضاً ويسمع بعضكم صوت بعض بدل المنزل الكبير الذي يعيش كل ولد في غرفة خاصة لها حمّامها لا تراهم إلا لماماً ..فتفقد التواصل مع أهل بيتك وتفقد مدخراتك
الخطة السابعة:
لا تشتري سيارة جديدة .. تفقد السيارة ما يقارب 10% من قيمتها يوم خروجها من المعرض .. وتفقد السيارة من 30% إلى 40 % من قيمتها خلال سنتين. وكل هذا الانخفاض في قيمتها هو ما ستخسره .. إذاً اشترها وقد مضى عليها موديل أو موديلين ستجد أنك وفرت مبلغاً من المال أنت أحوج إ ليه
الخطة الثامنة:
لا تتنزه في السوق ولا تدخل السوبرماركت إلا بقائمة للمشتريات: النزهة لها أماكن كثيرة يمكن أنتستمتع فيها أنت وعائلتك، لكن السوق ليس أحدها ..
خاصة إذا كنت ممن يتساءل عن سبب نفاد مرتبه في منتصف الشهر ..
اجعل زوجتك تكتب لك قائمة بمشتريات البيت ولا تحد عنها، وقاوم رغبتك بشراء أي شيء لم تكتبه لك. تتنافس الشركات في وضع بضاعتها في ستاندات العرض الأمامية وهذا لتصطاد الزبائن القادمين بلا قائمة مشتريات.
لذا كن فطناً ولا تسمح لهم في مشاركتك في رزق أبناءك
الخطة التاسعة:
لا تشتري شيئاً إلا (كاش) .. ابتعد عن جحيم التقسيط فلقد أهلك أمماً ونحن على طريقهم .. ولا تغرك الدعايات الجذابة المغرية .. فإن قررت شراء شيء فعود نفسك أن توفر له حتى تكتمل قيمته … و لا تكن صيداً سهلاً لشركات التقسيط.
همسة: لا ترتكب التقسيط إلا في أمرين: منزلك ومهر زوجتك
الخطة العاشرة:
أوجد لك دخلاً آخر. ابحث عن عمل مسائي أو عمل حر لتدعم دخلك الشهري .. ولكن تجنب المغامرات التجارية غير المحسوبة .
الصدقة.. كما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم وذلك بطريقة الاستقطاع الشهري، (( ما نقص مال من صدقة ولا زاد الله عبدا يعفو إلا عزا ومن تواضع لله رفعه الله))
خلاصة حكم المحدث: صحيح
.فتستقطع من .راتبك لحساب أحد أقاربك المحتاجين فترسل له ماتستطيع شهريا
الخطة الثانية:
تخلص من الديون: لقد استعاذ الرسول صلى الله عليه وسلم من (غلبة الدين وقهر الرجال) فاحرص أن تفر من الدين دائما.. اجلس مع نفسك واحسب ديونك واكتبها في سجل خاص، وكلما توفر عندك مبلغ سدد غريمك ولا تؤخره، لو كان الدين هيناً لغفره الله للشهيد، في الحديث (يغفر للشهيد كل ذنوبه إلا الدين. (
الخطة الثالثة:
اصرف نصف راتبك وادخر النصف الآخر: افتح حساباً آخر في بنكك وحول له كل شهر 50% أو 40% من مرتبك. فإن لم تستطع فابدأ بالتدرج 10% ثم 15% في الستة أشهر التالية ثم 20 % وهكذا حتى تصل لهدفك وهو ادخار نصف دخلك الشهري
(هي ماتظبط بسورية منوب منوب)
الخطة الرابعة:
إذا اشتهيت شراء شيء فأجله أسبوعاً أو شهراً. وذلك لأن النفس البشرية كالطفل إن رغب بشيء يريد الحصول عليه آنياً، ولكن إن أخرت الشراء لشهر ستجد أن الرغبة قد خفت أو زالت
الخطة الخامسة:
اجعل لزوجتك مصروفاً ثابتاً. فإن سحبها على المفتوح يؤدي لتآكل أموالك وأنت لا تدري .. أعطها مبلغاً ثابتاً يكفيها شهرياً وأعلمها أن هذا راتبها تلبس منه وتتزين منه وتهدي وتتصدق منه.
ولا تنس أن تزيد مصروف رمضان، ولا تنس أيضاً أن تزيد لها مصروفها مع كل زيادة في راتبك بنفس نسبة الزيادة براتبك. فقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم (خيركم خيركم لأهله)
الخطة السادسة:
أسكن في بيت يناسب دخلك. المنزل الكبيريكلف أكثر فأرضه أغلى وبناءه أكثر تكلفة وحين تسكنه يكلف كهرباء أكثر ويحتاج إلى خادمة أو خادمتين لتنظيفه، وهذا كله يجعلك أسيراً لهذه المصاريف.
الحل: انتقل لمنزل أصغر يلمك أنت وأبناءك فتعيش وإياهم متقاربين يرى بعضكم بعضاً ويسمع بعضكم صوت بعض بدل المنزل الكبير الذي يعيش كل ولد في غرفة خاصة لها حمّامها لا تراهم إلا لماماً ..فتفقد التواصل مع أهل بيتك وتفقد مدخراتك
الخطة السابعة:
لا تشتري سيارة جديدة .. تفقد السيارة ما يقارب 10% من قيمتها يوم خروجها من المعرض .. وتفقد السيارة من 30% إلى 40 % من قيمتها خلال سنتين. وكل هذا الانخفاض في قيمتها هو ما ستخسره .. إذاً اشترها وقد مضى عليها موديل أو موديلين ستجد أنك وفرت مبلغاً من المال أنت أحوج إ ليه
الخطة الثامنة:
لا تتنزه في السوق ولا تدخل السوبرماركت إلا بقائمة للمشتريات: النزهة لها أماكن كثيرة يمكن أنتستمتع فيها أنت وعائلتك، لكن السوق ليس أحدها ..
خاصة إذا كنت ممن يتساءل عن سبب نفاد مرتبه في منتصف الشهر ..
اجعل زوجتك تكتب لك قائمة بمشتريات البيت ولا تحد عنها، وقاوم رغبتك بشراء أي شيء لم تكتبه لك. تتنافس الشركات في وضع بضاعتها في ستاندات العرض الأمامية وهذا لتصطاد الزبائن القادمين بلا قائمة مشتريات.
لذا كن فطناً ولا تسمح لهم في مشاركتك في رزق أبناءك
الخطة التاسعة:
لا تشتري شيئاً إلا (كاش) .. ابتعد عن جحيم التقسيط فلقد أهلك أمماً ونحن على طريقهم .. ولا تغرك الدعايات الجذابة المغرية .. فإن قررت شراء شيء فعود نفسك أن توفر له حتى تكتمل قيمته … و لا تكن صيداً سهلاً لشركات التقسيط.
همسة: لا ترتكب التقسيط إلا في أمرين: منزلك ومهر زوجتك
الخطة العاشرة:
أوجد لك دخلاً آخر. ابحث عن عمل مسائي أو عمل حر لتدعم دخلك الشهري .. ولكن تجنب المغامرات التجارية غير المحسوبة .