سمير
23-11-2010, 12:53 AM
إن رئيس مجلس مفوضي الهيئة الدكتور العمادي عندما وقع على القرار 87 وقع على خراب السوف بانهيار مبكر لأسعار الأسهم ووقع على خسارات الصغار قبل الكبار.
المجزرة بدأت بالقرار 87 الجائر الذي حاولنا مقاومته بالاعتراض وباللجوء للاعلام وبالمحاججة المنطقية والقانونية وبالاضراب عن التداول وباللقاءات مع السيد العمادي والسيد الجليلاتي ، واقترحنا حلول لمشكلة هم اختلقوها بحجة واهية(السهم الواحد الذي قد يعطي الصغار أرباحاً يستكثرونها عليهم) ومع ذلك لم يلتفت لنا أحد وصدرت النشرة(لبنك قطر) متأخرة وغير واضحة أو أي توضيح صريح من الهيئة وإدارة السوق.
أن يخسر الصغار فهذا برأيهم طبيعي وهذا ماتدل عليه الأحداث.
القرار 87 يحدد نسبة الاكتتاب بالمرحلة الثانية بحسب نسبة الملكية مما دفع بالجميع لشراء أسهم أكثر على أمل الحصول على عدد أكبر بالمرحلة الثانية ، وباعتبار السوق صاعد فالأكثرية اشترو بكل مامعهم مع التفكير بالبيع قبل الوصول للأسعار المتوقعة، ولكن قبل الوصول وفجأة بدأ البيع وامتنع الشارون عن البيع بل وعرضو أسهم إضافية للبيع وبالآلاف وعلق الجميع دون مقدرة على البيع، فبدؤوا البيع بالأسهم الأخرى التي بدأت تنزل أيضاً.
لولا القرار 87 لاكتفى الصغار بعدد قليل من الأسهم بانتظار المرحلة الثانية ، وبقي السوق مستقراً.
وهنا نضع القرار 87 والقائمين عليه في دائرة الاتهام والمسؤولية عن الخسارات التي سببوها لنا نحن صغار المستثمرين.
فأين الهيئة وأين سوق الأوراق من حماية المستثمرين ، والهيئة التي تطلق الآن رصاصة الرحمة بقرارها الجديد -5% كي تساعدنا أن نبيع بسرعة وبخسارة لنمول اكتتاب لاندري إلى أين سيوصلنا وماهو القرار الثالث الذي سيجعلنا نلعن الساعة التي استثمرنا فيها في سوق دمشق للأوراق المالية، ونترك السوق.
ويتم لهم القضاء المبرم على سوق دمشق للأوراق المالية الذي أخروا إنطلاقه سنة كاملة.
المجزرة بدأت بالقرار 87 الجائر الذي حاولنا مقاومته بالاعتراض وباللجوء للاعلام وبالمحاججة المنطقية والقانونية وبالاضراب عن التداول وباللقاءات مع السيد العمادي والسيد الجليلاتي ، واقترحنا حلول لمشكلة هم اختلقوها بحجة واهية(السهم الواحد الذي قد يعطي الصغار أرباحاً يستكثرونها عليهم) ومع ذلك لم يلتفت لنا أحد وصدرت النشرة(لبنك قطر) متأخرة وغير واضحة أو أي توضيح صريح من الهيئة وإدارة السوق.
أن يخسر الصغار فهذا برأيهم طبيعي وهذا ماتدل عليه الأحداث.
القرار 87 يحدد نسبة الاكتتاب بالمرحلة الثانية بحسب نسبة الملكية مما دفع بالجميع لشراء أسهم أكثر على أمل الحصول على عدد أكبر بالمرحلة الثانية ، وباعتبار السوق صاعد فالأكثرية اشترو بكل مامعهم مع التفكير بالبيع قبل الوصول للأسعار المتوقعة، ولكن قبل الوصول وفجأة بدأ البيع وامتنع الشارون عن البيع بل وعرضو أسهم إضافية للبيع وبالآلاف وعلق الجميع دون مقدرة على البيع، فبدؤوا البيع بالأسهم الأخرى التي بدأت تنزل أيضاً.
لولا القرار 87 لاكتفى الصغار بعدد قليل من الأسهم بانتظار المرحلة الثانية ، وبقي السوق مستقراً.
وهنا نضع القرار 87 والقائمين عليه في دائرة الاتهام والمسؤولية عن الخسارات التي سببوها لنا نحن صغار المستثمرين.
فأين الهيئة وأين سوق الأوراق من حماية المستثمرين ، والهيئة التي تطلق الآن رصاصة الرحمة بقرارها الجديد -5% كي تساعدنا أن نبيع بسرعة وبخسارة لنمول اكتتاب لاندري إلى أين سيوصلنا وماهو القرار الثالث الذي سيجعلنا نلعن الساعة التي استثمرنا فيها في سوق دمشق للأوراق المالية، ونترك السوق.
ويتم لهم القضاء المبرم على سوق دمشق للأوراق المالية الذي أخروا إنطلاقه سنة كاملة.