BROKER
20-11-2010, 10:40 PM
إغلاق ثلاثة مصارف جديدة في الولايات المتحدة الأمريكية.. والحصيلة 149 مصرفا
أغلقت السلطات الأميركية يوم الجمعة ثلاثة مصارف جديدة ليرتفع عدد البنوك التي أغلقت في هذا العام إلى 149 مصرفا منذ بداية السنة.
ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية (أ ف ب) عن الهيئة الأمريكية لمراقبة المصارف قولها إن " ثلاثة مصارف جديدة أعلنت إفلاسها في الولايات المتحدة وهي مصرف (فيرست بانكينغ سنتر) وتبلغ أصوله المادية 750,7 مليون دولار، ومصرف(اليجينس بنك اوف نورث اميرك) وتبلغ أصوله 106,6 ملايين دولار، بالإضافة إلى بنك (غالف ستايت كوميونيتي بنك) وتبلغ أصوله 112,1 مليون دولار".
ورغم أن عدد البنوك التي أغلقت في العام الحالي والبالغ عددها 149 بنكا أكثر من التي أغلقت في العام 2009 والتي بلغ عددها 140 بنكا إلا أنها تعتبر أصغر بصورة عامة، مما يعني أن المؤسسة الاتحادية للتأمين على الودائع تحملت أعباء مالية أقل هذا العام.
وكان العام 2009 يعتبر ذروة ما سمي "أزمة الادخار والقروض" منذ العام 1992 حيث تسارعت وتيرة انهيار البنوك بسبب الخسائر المتزايدة من قروض الرهن العقاري فأغلقت العديد من الشركات أبوابها بسبب الركود، وأحجم المواطنون عن الشراء، وتوقف بناء المنشآت بسبب ضعف الائتمان، وأدت هذه التطورات إلى تأخير تسديد القروض للبنوك.
20-11-2010
سيريانيوز
أغلقت السلطات الأميركية يوم الجمعة ثلاثة مصارف جديدة ليرتفع عدد البنوك التي أغلقت في هذا العام إلى 149 مصرفا منذ بداية السنة.
ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية (أ ف ب) عن الهيئة الأمريكية لمراقبة المصارف قولها إن " ثلاثة مصارف جديدة أعلنت إفلاسها في الولايات المتحدة وهي مصرف (فيرست بانكينغ سنتر) وتبلغ أصوله المادية 750,7 مليون دولار، ومصرف(اليجينس بنك اوف نورث اميرك) وتبلغ أصوله 106,6 ملايين دولار، بالإضافة إلى بنك (غالف ستايت كوميونيتي بنك) وتبلغ أصوله 112,1 مليون دولار".
ورغم أن عدد البنوك التي أغلقت في العام الحالي والبالغ عددها 149 بنكا أكثر من التي أغلقت في العام 2009 والتي بلغ عددها 140 بنكا إلا أنها تعتبر أصغر بصورة عامة، مما يعني أن المؤسسة الاتحادية للتأمين على الودائع تحملت أعباء مالية أقل هذا العام.
وكان العام 2009 يعتبر ذروة ما سمي "أزمة الادخار والقروض" منذ العام 1992 حيث تسارعت وتيرة انهيار البنوك بسبب الخسائر المتزايدة من قروض الرهن العقاري فأغلقت العديد من الشركات أبوابها بسبب الركود، وأحجم المواطنون عن الشراء، وتوقف بناء المنشآت بسبب ضعف الائتمان، وأدت هذه التطورات إلى تأخير تسديد القروض للبنوك.
20-11-2010
سيريانيوز