BROKER
17-11-2010, 06:31 PM
"كيوتل" تنافس على رخصة المشغل الثالث في سورية
صرح مصدر مسؤول بشركة اتصالات قطر "كيوتل" ان الشركة تقدمت بعرض للتأهيل الاولى للمنافسة على إجراءات منح الرخصة الثالثة للاتصالات النقالة في سوريا. واشار المصدر حسبما نقلت صحيفة الراية الى ان كيوتل تبحث دائما في كل الفرص الاستثمارية المتاحة في نطاق استراتيجية الشركة الجغرافية مشيرا إلى ان كيوتل لديها خطط للتوسع ومتواجدون في عدة دول وعندنا ما يقارب الـ65 مليون مشترك وسننظر في اي استثمارات مجدية اقتصاديا للشركة ولن نتردد في اجرائها". واضاف "تركيزنا على منطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا وايضا على المنطقة الآسيوية اذا كان هناك استثمارات مجدية " وبين ان الفرص الاستثمارية متوفرة في المنطقة لكن ذلك يعود الى مستوى السعر المطلوب وايضا الى مدى تناسقها مع استراتيجية كيوتل للاستثمار.
واوضح ان سوريا تقع ضمن النطاق الجغرافي لاستراتيجية الشركة الاستثمارية وتعد احدى الفرص المتاحة في الوقت الراهن لافتا الى ان اتصالات قطر (كيوتل) تعمل في 17 دولة وتكمن رؤيتنا في أن نكون من أكبر 20 شركة اتصالات في العالم بحلول عام 2020 من خلال التوسع في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وجنوب شرق آسيا. واضاف "نؤمن بأننا ننتهج استراتيجية سليمة ستوصلنا لتحقيق هدفنا وسيرى الجميع كيوتل وهي تتقدم بسرعة فائقة في غضون الأعوام القادمة وذلك في السوق القطري وفي الأسواق الأخرى المحيطة".
يشار الى ان إيرادات مجموعة كيوتل خلال الفترة المنتهية في 30 سبتمبر 2010 ارتفعت ، ونمت بنسبة 14، 4 % ووصلت إلى 20 مليار ر.ق. (كانت 17، 5 مليار ريال قطري خلال الأشهر التسعة الأولى 2009). وخلال الفترة ذاتها، نما صافي الربح المخصص لمساهمي كيوتل ووصل إلى 2، 4 مليار ريال قطري، مسجلاً بذلك نمواً قدره 3، 7 % عن الفترة ذاتها من العام الماضي (حيث كانت قد بلغ 2، 3 مليار ريال قطري للفترة ذاتها في 2009). وحافظ العدد الموحد لعملاء المجموعة على مستوياته القوية العالية ليصل إلى 68، 9 مليون عميل في 30 سبتمبر 2010.
كما تعزز أداء المجموعة من ناحية الأرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والاهتلاك والاستهلاك وارتفع بنسبة 15، 1 بالمائة خلال الأشهر التسعة الأولى من 2010 مقارنةً مع الفترة نفسها من السنة الماضية لتصل إلى 9، 5 مليار ريال قطري (بلغت 8، 3 مليار ريال قطري خلال الأشهر التسعة الأولى 2009). كما تحسن هامش الأرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والاهتلاك والاستهلاك في نهاية الفترة ووصل إلى 48% (مقابل 47% في الأشهر التسعة الأولى من 2009).
دي برس
17-11-2010
صرح مصدر مسؤول بشركة اتصالات قطر "كيوتل" ان الشركة تقدمت بعرض للتأهيل الاولى للمنافسة على إجراءات منح الرخصة الثالثة للاتصالات النقالة في سوريا. واشار المصدر حسبما نقلت صحيفة الراية الى ان كيوتل تبحث دائما في كل الفرص الاستثمارية المتاحة في نطاق استراتيجية الشركة الجغرافية مشيرا إلى ان كيوتل لديها خطط للتوسع ومتواجدون في عدة دول وعندنا ما يقارب الـ65 مليون مشترك وسننظر في اي استثمارات مجدية اقتصاديا للشركة ولن نتردد في اجرائها". واضاف "تركيزنا على منطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا وايضا على المنطقة الآسيوية اذا كان هناك استثمارات مجدية " وبين ان الفرص الاستثمارية متوفرة في المنطقة لكن ذلك يعود الى مستوى السعر المطلوب وايضا الى مدى تناسقها مع استراتيجية كيوتل للاستثمار.
واوضح ان سوريا تقع ضمن النطاق الجغرافي لاستراتيجية الشركة الاستثمارية وتعد احدى الفرص المتاحة في الوقت الراهن لافتا الى ان اتصالات قطر (كيوتل) تعمل في 17 دولة وتكمن رؤيتنا في أن نكون من أكبر 20 شركة اتصالات في العالم بحلول عام 2020 من خلال التوسع في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وجنوب شرق آسيا. واضاف "نؤمن بأننا ننتهج استراتيجية سليمة ستوصلنا لتحقيق هدفنا وسيرى الجميع كيوتل وهي تتقدم بسرعة فائقة في غضون الأعوام القادمة وذلك في السوق القطري وفي الأسواق الأخرى المحيطة".
يشار الى ان إيرادات مجموعة كيوتل خلال الفترة المنتهية في 30 سبتمبر 2010 ارتفعت ، ونمت بنسبة 14، 4 % ووصلت إلى 20 مليار ر.ق. (كانت 17، 5 مليار ريال قطري خلال الأشهر التسعة الأولى 2009). وخلال الفترة ذاتها، نما صافي الربح المخصص لمساهمي كيوتل ووصل إلى 2، 4 مليار ريال قطري، مسجلاً بذلك نمواً قدره 3، 7 % عن الفترة ذاتها من العام الماضي (حيث كانت قد بلغ 2، 3 مليار ريال قطري للفترة ذاتها في 2009). وحافظ العدد الموحد لعملاء المجموعة على مستوياته القوية العالية ليصل إلى 68، 9 مليون عميل في 30 سبتمبر 2010.
كما تعزز أداء المجموعة من ناحية الأرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والاهتلاك والاستهلاك وارتفع بنسبة 15، 1 بالمائة خلال الأشهر التسعة الأولى من 2010 مقارنةً مع الفترة نفسها من السنة الماضية لتصل إلى 9، 5 مليار ريال قطري (بلغت 8، 3 مليار ريال قطري خلال الأشهر التسعة الأولى 2009). كما تحسن هامش الأرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والاهتلاك والاستهلاك في نهاية الفترة ووصل إلى 48% (مقابل 47% في الأشهر التسعة الأولى من 2009).
دي برس
17-11-2010