Sameh
03-05-2009, 09:43 PM
http://www.nobles-news.com/news/photo//ipad-49fd5041e6095.jpgأفادت تقارير تقنية مطلعة هذا الأسبوع ، عن قيام شركة “أبل” الأمريكية بصنع جهاز iPad يقع حجمه بين جهازي “آي فون” و”ماك بوك“، مجسرة بذلك الهوة بين الهواتف الجوالة والكمبيوترات الدفترية .
ووفق تقرير ورد في مجلة “نيوز ويك” الأمريكية، قامت “أبل” بصنع “كمبيوتر لوحي” يمكن المستخدمين من مشاهدة لقطات الفيديو على شاشة أكبر من تلك الموجودة على أجهزة “آي بود توتش” ، وهو بنفس الوقت أصغر من الكمبيوترات المحمولة ولن يكون عليه لوحة مفاتيح .
ولن يتجاوز طول ” iPad ” السبعة إنشات، وسيقبل البرامج المحملة عادة على جهاز “الآي فون”، وسيحمل أنظمة تشغيل عادية وبسيطة، ميسرا بذلك على المستخدمين عملهم.
وبحسب الخبراء فإن جهاز iPad الجديد سيكون أكثر فاعلية في الأماكن التي تستخدم فيها الانترنت عبر أجهزة لاسلكية ، حيث من شأنه بحسب التوقعات أن يتمكن من تيسير عملية استخدام الانترنت بسلاسة أكبر من العديد من الكمبيوترات المحمولة .
ولكن ، وبحسب الخبراء فإنه من المستبعد أن يحل جهاز ipad مكان الهاتف الجوال العادي ، وذلك نظراً لرخص الأخير وخفته، ولكنه بالمقابل يحل مشكلة ثقل وصعوبة استخدام الكمبيوترات المحمولة .
والجدير بالذكر أن هذه لم تكن المحاولة الأولى لإيجاد الخط الوسط بين الكمبيوترات المحمولة والهواتف الجوالة ، فلقد سبق وأن حاولت إيجاد “كمبيوترات لوحية” صغيرة الحجم إلا أن حجم رواجها جاء مخيبا للآمال ، باستثناء الحواسيب المحمولة من طراز “UMPC ” والتي صنعتها شركة “سامسونج” العالمية .
ووفق تقرير ورد في مجلة “نيوز ويك” الأمريكية، قامت “أبل” بصنع “كمبيوتر لوحي” يمكن المستخدمين من مشاهدة لقطات الفيديو على شاشة أكبر من تلك الموجودة على أجهزة “آي بود توتش” ، وهو بنفس الوقت أصغر من الكمبيوترات المحمولة ولن يكون عليه لوحة مفاتيح .
ولن يتجاوز طول ” iPad ” السبعة إنشات، وسيقبل البرامج المحملة عادة على جهاز “الآي فون”، وسيحمل أنظمة تشغيل عادية وبسيطة، ميسرا بذلك على المستخدمين عملهم.
وبحسب الخبراء فإن جهاز iPad الجديد سيكون أكثر فاعلية في الأماكن التي تستخدم فيها الانترنت عبر أجهزة لاسلكية ، حيث من شأنه بحسب التوقعات أن يتمكن من تيسير عملية استخدام الانترنت بسلاسة أكبر من العديد من الكمبيوترات المحمولة .
ولكن ، وبحسب الخبراء فإنه من المستبعد أن يحل جهاز ipad مكان الهاتف الجوال العادي ، وذلك نظراً لرخص الأخير وخفته، ولكنه بالمقابل يحل مشكلة ثقل وصعوبة استخدام الكمبيوترات المحمولة .
والجدير بالذكر أن هذه لم تكن المحاولة الأولى لإيجاد الخط الوسط بين الكمبيوترات المحمولة والهواتف الجوالة ، فلقد سبق وأن حاولت إيجاد “كمبيوترات لوحية” صغيرة الحجم إلا أن حجم رواجها جاء مخيبا للآمال ، باستثناء الحواسيب المحمولة من طراز “UMPC ” والتي صنعتها شركة “سامسونج” العالمية .