Rihab
10-11-2010, 01:19 PM
أعلنت " أبراج سورية"، إحدى شركات سورية القابضة عن توقيع مذكرة تفاهم مع مجموعة "جميرا" للضيافة الفاخرة ، التي تتخذ من دبي مقراً لها والعضو في دبي القابضة لإنشاء أوّل فندق لجميرا في دمشق.
ويتألّف فندق "جميرا أبراج سورية" من حوالي 350 غرفة، إضافة إلى حوالي 250 شقة فندقية وسكنية، وعددا من المطاعم المتنوعة ومركزا للمؤتمرات والحفلات وغرف اجتماعات، على ان يتم تجهيزه بمركز للأعمال ونادٍ رياضي، ونادٍ صحي يحمل علامة "تاليس سبا" ومسبحا خارجيا.
ومن المتوقع أن تستغرق مدة اكتمال أعمال بناء الفندق من أربع إلى خمس سنوات.
وقال هيثم جود رئيس مجلس إدارة شركة سورية القابضة، إن توقيع المذكرة ياتي بالتوازي مع استراتيجية الشركة الهادفة إلى تطوير مشاريع فريدة تقدم خدمات بمعايير عالمية وتلبي الحاجة المتزايدة للفنادق الفخمة في سورية.
وأضاف أن حيوية وحداثة هذا المشروع تتكامل مع موقعه المميّز في وسط مدينة دمشق العريقة مما سيجعله القلب النابض لهذه المدينة، مؤكدا أن الشركة ستتمكن من خلال تعاونها مع مجموعة جميرا أن تستجيب لتوقعات السياح ولمتطلبات الأعمال والشركات والترفيه.
من جانبه، قال جيرالد لوليس، رئيس مجلس إدارة مجموعة جميرا: "يسعدنا التعاون مع شركة سورية القابضة في هذا المشروع على المدى الطويل والحصول على فرصة إدارة فندق جميرا أبراج سورية، الذي يعد خطوة مهمة في خططنا التوسعية العالمية".
وأضاف، ان سورية تعد مهداً للحضارات نظراً لموقعها الجغرافي الذي منحها امتيازاً استراتيجياً عبر التاريخ، وتفخر مجموعة جميرا بأن تكون جزءاً من هذه المبادرة الفريدة في وسط العاصمة العريقة دمشق.
يذكر أنه تم استلام أرض المشروع بشكل رسمي بنهاية عام 2009 ومن ثم بدأت أعمال التأهيل ببداية عام 2010 ومن المتوقع أن تتم المباشرة بأعمال البناء خلال عام 2011.
مصادر
ويتألّف فندق "جميرا أبراج سورية" من حوالي 350 غرفة، إضافة إلى حوالي 250 شقة فندقية وسكنية، وعددا من المطاعم المتنوعة ومركزا للمؤتمرات والحفلات وغرف اجتماعات، على ان يتم تجهيزه بمركز للأعمال ونادٍ رياضي، ونادٍ صحي يحمل علامة "تاليس سبا" ومسبحا خارجيا.
ومن المتوقع أن تستغرق مدة اكتمال أعمال بناء الفندق من أربع إلى خمس سنوات.
وقال هيثم جود رئيس مجلس إدارة شركة سورية القابضة، إن توقيع المذكرة ياتي بالتوازي مع استراتيجية الشركة الهادفة إلى تطوير مشاريع فريدة تقدم خدمات بمعايير عالمية وتلبي الحاجة المتزايدة للفنادق الفخمة في سورية.
وأضاف أن حيوية وحداثة هذا المشروع تتكامل مع موقعه المميّز في وسط مدينة دمشق العريقة مما سيجعله القلب النابض لهذه المدينة، مؤكدا أن الشركة ستتمكن من خلال تعاونها مع مجموعة جميرا أن تستجيب لتوقعات السياح ولمتطلبات الأعمال والشركات والترفيه.
من جانبه، قال جيرالد لوليس، رئيس مجلس إدارة مجموعة جميرا: "يسعدنا التعاون مع شركة سورية القابضة في هذا المشروع على المدى الطويل والحصول على فرصة إدارة فندق جميرا أبراج سورية، الذي يعد خطوة مهمة في خططنا التوسعية العالمية".
وأضاف، ان سورية تعد مهداً للحضارات نظراً لموقعها الجغرافي الذي منحها امتيازاً استراتيجياً عبر التاريخ، وتفخر مجموعة جميرا بأن تكون جزءاً من هذه المبادرة الفريدة في وسط العاصمة العريقة دمشق.
يذكر أنه تم استلام أرض المشروع بشكل رسمي بنهاية عام 2009 ومن ثم بدأت أعمال التأهيل ببداية عام 2010 ومن المتوقع أن تتم المباشرة بأعمال البناء خلال عام 2011.
مصادر