BROKER
08-11-2010, 08:11 PM
قال مدير الإدراج والعمليات في سوق دمشق للأوراق المالية أنس جاويش لـ«الوطن»: إن قيمة التداولات في السوق رغم انخفاضها في بعض الجلسات إلا أنها تزداد من شهر لآخر، وأضاف جاويش: إن أسباب الارتفاعات تعود إلى ارتفاع عدد الشركات المدرجة في السوق المالي.
وبيّن جاويش أن قاعدة المساهمين تغيرت وتوسعت مع العلم أن عدد المساهمين اليوم تجاوز رقم 50 ألف مساهم، وعدد المستثمرين الذين قاموا بفتح حسابات 7500 مستثمر بينهم 1500 إلى 2000 مستثمر يقومون بعملية تداول الأسهم ولديهم حسابات فاعلة. وأشار جاويش إلى أن عدداً كبيراً من المستثمرين بدأ ببيع الأسهم بعد الإقناع بالاستثمار وخصوصاً أن الثقافة الاستثمارية بدأت بالتوسع، وجزء من سبب انتشار الثقافة جاء نتيجة الجهد الذي تبذله شركات الوساطة المالية في عمليات التسويق والتوعية، إضافة للمحاضرات والندوات التي تقوم بإعدادها هيئة الأوراق المالية وإدارة السوق.
وتابع جاويش: هنا أود تذكير صغار المستثمرين أن عمليات بيع أو شراء الأسهم للشركات المدرجة لا يتم إلا عن طريق السوق والوسطاء المعتمدين فقط، وقد تم رصد بعض حالات بيع أسهم بعض الشركات المدرجة خارج السوق وهنا قد لا يستطيع حامل السهم الجديد إثبات ملكيته للأسهم التي قام بشرائها.
يذكر أن ارتفاع مؤشر سوق دمشق للأوراق المالية يعتمد على مؤشر القيمة السوقية ويأخذ القيمة السوقية الكلية ويعبر عن القيمة السوقية للشركات المدرجة في السوق، وانخفض المؤشر في جلسة أمس بمقدار 5.79 نقاط عن الجلسة الماضية حيث أغلق بنسبة تغير سالبة مقدارها -0.34%، وعلى قيمة 1707بعد أن وصل في جلسات سابقة إلى حدود 1731.
8-11-2010
وبيّن جاويش أن قاعدة المساهمين تغيرت وتوسعت مع العلم أن عدد المساهمين اليوم تجاوز رقم 50 ألف مساهم، وعدد المستثمرين الذين قاموا بفتح حسابات 7500 مستثمر بينهم 1500 إلى 2000 مستثمر يقومون بعملية تداول الأسهم ولديهم حسابات فاعلة. وأشار جاويش إلى أن عدداً كبيراً من المستثمرين بدأ ببيع الأسهم بعد الإقناع بالاستثمار وخصوصاً أن الثقافة الاستثمارية بدأت بالتوسع، وجزء من سبب انتشار الثقافة جاء نتيجة الجهد الذي تبذله شركات الوساطة المالية في عمليات التسويق والتوعية، إضافة للمحاضرات والندوات التي تقوم بإعدادها هيئة الأوراق المالية وإدارة السوق.
وتابع جاويش: هنا أود تذكير صغار المستثمرين أن عمليات بيع أو شراء الأسهم للشركات المدرجة لا يتم إلا عن طريق السوق والوسطاء المعتمدين فقط، وقد تم رصد بعض حالات بيع أسهم بعض الشركات المدرجة خارج السوق وهنا قد لا يستطيع حامل السهم الجديد إثبات ملكيته للأسهم التي قام بشرائها.
يذكر أن ارتفاع مؤشر سوق دمشق للأوراق المالية يعتمد على مؤشر القيمة السوقية ويأخذ القيمة السوقية الكلية ويعبر عن القيمة السوقية للشركات المدرجة في السوق، وانخفض المؤشر في جلسة أمس بمقدار 5.79 نقاط عن الجلسة الماضية حيث أغلق بنسبة تغير سالبة مقدارها -0.34%، وعلى قيمة 1707بعد أن وصل في جلسات سابقة إلى حدود 1731.
8-11-2010