Rihab
11-10-2010, 09:58 PM
أحببت أن أنقل لكم وجهات نظر بعض الأخوة والأخوات حول موضوع شركات التطوير العقاري:
شركات التطوير العقاري التي انتشرت في سورية لم تستطع وكما أكد المشاركون في الحوار الذي طرحه "دي برس" أن تخفف من أزمة السكن في سورية، معللا ذلك بأن هذه الشركات تسعى إلى تحقيق الربح فقط.
ويرى الصديق "the king" في مشاركته بأن شركات التطوير العمراني بدمشق هي شركات للنصب والضحك على الناس كما أيده الصديق "أمجد" عندما اعتبر أنها شركات استثمارية هدفها الأول الربح ولن تساعد على حل أزمة السكن في سورية ولن يكون الحل إلا بتشريع قانون يحمي المواطن ويكفل له حقه ويلزم مثل هذه الشركات بتنفيذ التزاماتها تجاهه.
الصديق "عابر نت" عبر عن رأيه بالقول :"لو بدها تشتي كانت غيمت"، لاقتاً أن الحل يكون بالسماح بالأبنية البرجية العالية وهدم الأبنية القديمة ذات الخمس وست وحتى 10 طوابق وبناء أبراج من 20 طابق وأكثر وبذلك يكون جزء من الحل.
في حين رأى "محمد" أن شركات التطوير العقاري لن تحل أي مشاكل سكنية بسبب الروتين المعطل لتنفيذ القوانين.
أما الصديق "حسن م اليازجي" هاجم الفكرة بالقول:" بأي شكل من الأشكال تؤمن السكن الملائم لذوي الدخل المحدود".
كما عبر الصديق "محمد" عن رأيه بالقول: "البلوى أن الشركات العقارية غير صادقة في تعاملاتها مع الزبائن، وأنا من الذين سجلوا في شركة وبعد سنوات من الدفع فوجئت أن البيت لم يسلم رغم سنوات التأخير.
وسط هذا الهجوم جاء تعليق الصديقة "masha" التي رأت بأنه يمكن أن تحل هذه الشركات أزمة نوعاً ما لكن ليس دائماً إذ سيظل المسكن حلم لذوي الدخل المحدود لأن البيت بمثل هذه الجمعيات سعره لا يقل عن مليونين وغير مكسي في حال سلم لصاحبه قبل 5 سنوات.
الصديق "Zak" رأى أنه من الممكن أن تحل الشركات مشكلة السكن لكن بشرط أن تكون شركات معروفة كالشركات الخليجية وبالأخص السعودية والإماراتية متسائلاً عن سبب عدم القيام بإنشاء أبراج وعن أن الجمعيات السكنية الجديدة لا تقوم سوى ببناء أربع أو خمس طوابق.
دي برس
شركات التطوير العقاري التي انتشرت في سورية لم تستطع وكما أكد المشاركون في الحوار الذي طرحه "دي برس" أن تخفف من أزمة السكن في سورية، معللا ذلك بأن هذه الشركات تسعى إلى تحقيق الربح فقط.
ويرى الصديق "the king" في مشاركته بأن شركات التطوير العمراني بدمشق هي شركات للنصب والضحك على الناس كما أيده الصديق "أمجد" عندما اعتبر أنها شركات استثمارية هدفها الأول الربح ولن تساعد على حل أزمة السكن في سورية ولن يكون الحل إلا بتشريع قانون يحمي المواطن ويكفل له حقه ويلزم مثل هذه الشركات بتنفيذ التزاماتها تجاهه.
الصديق "عابر نت" عبر عن رأيه بالقول :"لو بدها تشتي كانت غيمت"، لاقتاً أن الحل يكون بالسماح بالأبنية البرجية العالية وهدم الأبنية القديمة ذات الخمس وست وحتى 10 طوابق وبناء أبراج من 20 طابق وأكثر وبذلك يكون جزء من الحل.
في حين رأى "محمد" أن شركات التطوير العقاري لن تحل أي مشاكل سكنية بسبب الروتين المعطل لتنفيذ القوانين.
أما الصديق "حسن م اليازجي" هاجم الفكرة بالقول:" بأي شكل من الأشكال تؤمن السكن الملائم لذوي الدخل المحدود".
كما عبر الصديق "محمد" عن رأيه بالقول: "البلوى أن الشركات العقارية غير صادقة في تعاملاتها مع الزبائن، وأنا من الذين سجلوا في شركة وبعد سنوات من الدفع فوجئت أن البيت لم يسلم رغم سنوات التأخير.
وسط هذا الهجوم جاء تعليق الصديقة "masha" التي رأت بأنه يمكن أن تحل هذه الشركات أزمة نوعاً ما لكن ليس دائماً إذ سيظل المسكن حلم لذوي الدخل المحدود لأن البيت بمثل هذه الجمعيات سعره لا يقل عن مليونين وغير مكسي في حال سلم لصاحبه قبل 5 سنوات.
الصديق "Zak" رأى أنه من الممكن أن تحل الشركات مشكلة السكن لكن بشرط أن تكون شركات معروفة كالشركات الخليجية وبالأخص السعودية والإماراتية متسائلاً عن سبب عدم القيام بإنشاء أبراج وعن أن الجمعيات السكنية الجديدة لا تقوم سوى ببناء أربع أو خمس طوابق.
دي برس