the king
16-09-2010, 05:57 PM
شهدت العاصمة اليابانية طوكيو تجربة استخدام سيارات أجرة كهربائية تعمل بالشحن هي الأولى من نوعها في العالم, كوسيلة للحد من الانبعاثات واستهلاك الوقود
وهذا البرنامج التجريبي وضعته شركة بيتر بليس ومقرها كاليفورنيا ويجري تنفيذه بالاشتراك مع الحكومة اليابانية ونيهون كوتسو أكبر شركة مشغلة لسيارات الأجرة في طوكيو.
ونقلت وكالة الأنباء( رويترز) عن رئيس بيتر بليس اليابانية كيوتاكا فوجي قوله إن " تحويل سيارات الأجرة إلى سيارات كهربائية سيساعد على تحسين البيئة وربما يشجع على نشر هذا النوع من السيارات بين العملاء الدائمين".
وسيارات الأجرة التي يجري اختبارها حاليا هي سيارات ''نيسان'' ذات دفع رباعي يطلق عليها اسم كاشكاي في بعض الأسواق.
ولا تشارك ''نيسان'' في هذا البرنامج بشكل مباشر, إذ إن شركة أخرى أدخلت تعديلات على السيارات وأضافت إليها البطاريات التي زودتها بها شركة إيه 1 2 3 سيستمز ومقرها الولايات المتحدة.
واجري في طوكيو استطلاع للراي,حيث تبين ان 70 % من الركاب يفضلون السيارات التقليدية,بينما 80 % يريدون أن تكون جميع سيارات الأجرة في طوكيو كهربائية.
وتشير تقديرات شركة بيتر بليس أن سيارات الأجرة في طوكيو وعددها 60 ألفا تمثل 2 في المائة فقط من السيارات على الطرق لكنها مسؤولة عن 20 في المائة من الانبعاثات.
وهذا البرنامج التجريبي وضعته شركة بيتر بليس ومقرها كاليفورنيا ويجري تنفيذه بالاشتراك مع الحكومة اليابانية ونيهون كوتسو أكبر شركة مشغلة لسيارات الأجرة في طوكيو.
ونقلت وكالة الأنباء( رويترز) عن رئيس بيتر بليس اليابانية كيوتاكا فوجي قوله إن " تحويل سيارات الأجرة إلى سيارات كهربائية سيساعد على تحسين البيئة وربما يشجع على نشر هذا النوع من السيارات بين العملاء الدائمين".
وسيارات الأجرة التي يجري اختبارها حاليا هي سيارات ''نيسان'' ذات دفع رباعي يطلق عليها اسم كاشكاي في بعض الأسواق.
ولا تشارك ''نيسان'' في هذا البرنامج بشكل مباشر, إذ إن شركة أخرى أدخلت تعديلات على السيارات وأضافت إليها البطاريات التي زودتها بها شركة إيه 1 2 3 سيستمز ومقرها الولايات المتحدة.
واجري في طوكيو استطلاع للراي,حيث تبين ان 70 % من الركاب يفضلون السيارات التقليدية,بينما 80 % يريدون أن تكون جميع سيارات الأجرة في طوكيو كهربائية.
وتشير تقديرات شركة بيتر بليس أن سيارات الأجرة في طوكيو وعددها 60 ألفا تمثل 2 في المائة فقط من السيارات على الطرق لكنها مسؤولة عن 20 في المائة من الانبعاثات.