Rihab
31-08-2010, 02:17 PM
تعتزم شركة “اتصالات” الاماراتية المنافسة على رخصة المشغل الثالث للهاتف النقال في سوريا، وذلك إذا رأت المؤسسة أن قانون الاتصالات السوري "مشجع"، حيث من المزمع صدور القانون قريباً، والذي سيسمح بوجود مشغل ثالث للنقال، بحسب تصريحات جمال الجروان، الرئيس التنفيذي للاستثمارات الدولية في “اتصالات” لصحيفة “الخليج” .
وأضاف الجروان، أن “اتصالات” ترحب بالتطور الذي طرأ على سوق الاتصالات السوري من خلال موافقة مجلس الوزراء على فتح المجال لدخول مشغل ثالث للهاتف النقال .
وكانت الحكومة السورية وافقت مؤخراً على إدخال مشغل ثالث للاتصالات النقالة، وتحويل عقدي الشركتين المشغلتين “سرياتيل” و”إم .تي .إن” حالياً إلى تراخيص . وبحث مجلس الوزراء السوري أواخر الأسبوع الماضي مقترحات وزارة الاتصالات والتقانة المتضمنة إعادة هيكلة القطاع وتطويره من خلال إدخال مشغل ثالث للهاتف النقال، وتعديل وضع الشركتين المشغلتين حالياً مع أحكام قانون الاتصالات بتحويل عقودهما الحالية إلى تراخيص، كما وافق المجلس مبدئياً على مقترح تحويل عقدي الشركتين المشغلتين حالياً وفق نظام “بي .أو .تي” إلى تراخيص، شرط تسديدهما الالتزامات المترتبة عليهما للخزينة العامة للدولة . كما وافق المجلس على البدء بإجراءات إدخال المشغل الثالث للاتصالات النقالة وفق ثلاث مراحل، تشمل التأهيل الأولي والتأهيل الفني والاستثماري ومن ثم المزاد المالي .
وكانت “اتصالات” قد أعربت في مناسبات عدة عن رغبتها في دخول السوق السوري، نظرا لرؤية اتصالات الاستراتيجية تجاه الاستثمار في قطاع الاتصالات السوري ضمن عملها على الانتقاء في استثمارات المؤسسة الخارجية .
داماس بوست
وأضاف الجروان، أن “اتصالات” ترحب بالتطور الذي طرأ على سوق الاتصالات السوري من خلال موافقة مجلس الوزراء على فتح المجال لدخول مشغل ثالث للهاتف النقال .
وكانت الحكومة السورية وافقت مؤخراً على إدخال مشغل ثالث للاتصالات النقالة، وتحويل عقدي الشركتين المشغلتين “سرياتيل” و”إم .تي .إن” حالياً إلى تراخيص . وبحث مجلس الوزراء السوري أواخر الأسبوع الماضي مقترحات وزارة الاتصالات والتقانة المتضمنة إعادة هيكلة القطاع وتطويره من خلال إدخال مشغل ثالث للهاتف النقال، وتعديل وضع الشركتين المشغلتين حالياً مع أحكام قانون الاتصالات بتحويل عقودهما الحالية إلى تراخيص، كما وافق المجلس مبدئياً على مقترح تحويل عقدي الشركتين المشغلتين حالياً وفق نظام “بي .أو .تي” إلى تراخيص، شرط تسديدهما الالتزامات المترتبة عليهما للخزينة العامة للدولة . كما وافق المجلس على البدء بإجراءات إدخال المشغل الثالث للاتصالات النقالة وفق ثلاث مراحل، تشمل التأهيل الأولي والتأهيل الفني والاستثماري ومن ثم المزاد المالي .
وكانت “اتصالات” قد أعربت في مناسبات عدة عن رغبتها في دخول السوق السوري، نظرا لرؤية اتصالات الاستراتيجية تجاه الاستثمار في قطاع الاتصالات السوري ضمن عملها على الانتقاء في استثمارات المؤسسة الخارجية .
داماس بوست