UGU
20-05-2010, 11:04 AM
القصة الأولى
سمعت احد الصحف المشهورة بزيجة استمرت لمدة ستون عاماً ، و زادت الدهشة
عندما وصلت تقارير المراسلين تقول أن الجيران أجمعوا على أن الزوجين عاشا حياة مثالية ، و لم تدخل المشاكل أبداً إلى بيت هذين الزوجين السعيدين .
هنا أرسلت الصحيفة أكفأ محرريها ليعد تحقيقاً مع الزوجين المثاليين ، و ينشره ليعرف الناس كيف يصنعون حياة زوجية سعيدة ..
المهم
المحرر قرر أن يقابل كلا الزوجين على انفراد ، ليتسم الحديث بالموضوعية و عدم تأثير الطرف الآخر عليه .
و بدأ بالزوج
سيدي ، هل صحيح أنك أنت و زوجتك عشتما ستين عاماً في حياة زوجية سعيدة بدون أي منغصات ؟
نعم يا بني
و لما يعود الفضل في ذلك ؟
يعود ذلك إلى رحلة شهر العسل
فقد كانت الرحلة إلى أحد البلدان التي تشتهر بجبالها الرائعه ، و في أحد الأيام ، استأجرنا بغلين لنتسلق بهما إحدى الجبال ، حيث كانت تعجز السيارات عن الوصول لتلك المناطق .
و بعد أن قطعنا شوطاً طويلا ، توقف البغل الذي تركبه زوجتي و رفض أن يتحرك ، غضبت زوجتي و قالت : هذه الأولى .
ثم استطاعت أن تقنع البغل أن يواصل الرحلة .
بعد مسافة ، توقف البغل الذي تركبه زوجتي مرة أخرى و رفض أن يتحرك
غضبت زوجتي و صاحت قائلةً : هذه الثانية
ثم استطاعت أن تجعل البغل أن يواصل الرحلة بعد مسافة أخرى ، وقف البغل الذي تركبه زوجتي و أعلن العصيان كما في المرتين السابقتين ، فنزلت زوجتي من على ظهره ، و قالت بكل هدوء : و هذه الثالثة .
ثم سحبت مسدساً من حقيبتها ، و أطلقت النار على رأس البغل ، فقتلته في الحال
ثارت ثائرتي ، و انطلقت اوبخها ،
لماذا فعلت ذلك ؟
كيف سنعود أدراجنا الآن ؟
كيف سندفع ثمن البغل ؟
انتظرت زوجتي حتي توقفت عن الكلام ، ونظرت إليّ بهدوء و قالت :
هذه الأولى ..........!!! !!!
ومن يومها وأنا ساكت .....http://gfx1.hotmail.com/mail/w4/pr01/ltr/i_safe.gif
. (http://windows.microsoft.com/shop) __________________________________________________ ___________
القصة الثانية
الشرطي بليرة
واحد بيشتغل بالجبصين يعني بيعمل اشكال حلوة و تماثيل
بيوم عمل تمثال لشرطي ووقف جنب القصر العدلي و صار ينادي
الشرطي بليرة الشرطي بليرة قرب و اشتري الشرطي بليرة
سمعه الشرطي و راح لعنده وجرى بينهم الحديث التالي:
الشرطي: هاد انت عامله
البائع: ايه
الشرطي: و بأديش الواحد
البائع : بليرة بس
الشرطي و ليش من شو مصنوع
البائع: من مي و رمل و زفت
الشرطي هون جن اخده عا النظارة و ضربه و عذبه و قلوا لا بقى تبيع منه
بعد فترة رجع البائع لجنب القصر العدلي و صار ينادي : المحامي بليرة قرب قرب المحامي بليرة
اجا مرة تانية الشرطي لعنده ودار بينهم الحديث التالي
الشرطي: بأديش المحامي
البائع : بليرة
الشرطي: و الله منيح ليش من شو مصنوع
البائع: من رمل و مي
الشرطي : و ليش مافي زفت
البائع : بيصير شرطي بعدين!!
سمعت احد الصحف المشهورة بزيجة استمرت لمدة ستون عاماً ، و زادت الدهشة
عندما وصلت تقارير المراسلين تقول أن الجيران أجمعوا على أن الزوجين عاشا حياة مثالية ، و لم تدخل المشاكل أبداً إلى بيت هذين الزوجين السعيدين .
هنا أرسلت الصحيفة أكفأ محرريها ليعد تحقيقاً مع الزوجين المثاليين ، و ينشره ليعرف الناس كيف يصنعون حياة زوجية سعيدة ..
المهم
المحرر قرر أن يقابل كلا الزوجين على انفراد ، ليتسم الحديث بالموضوعية و عدم تأثير الطرف الآخر عليه .
و بدأ بالزوج
سيدي ، هل صحيح أنك أنت و زوجتك عشتما ستين عاماً في حياة زوجية سعيدة بدون أي منغصات ؟
نعم يا بني
و لما يعود الفضل في ذلك ؟
يعود ذلك إلى رحلة شهر العسل
فقد كانت الرحلة إلى أحد البلدان التي تشتهر بجبالها الرائعه ، و في أحد الأيام ، استأجرنا بغلين لنتسلق بهما إحدى الجبال ، حيث كانت تعجز السيارات عن الوصول لتلك المناطق .
و بعد أن قطعنا شوطاً طويلا ، توقف البغل الذي تركبه زوجتي و رفض أن يتحرك ، غضبت زوجتي و قالت : هذه الأولى .
ثم استطاعت أن تقنع البغل أن يواصل الرحلة .
بعد مسافة ، توقف البغل الذي تركبه زوجتي مرة أخرى و رفض أن يتحرك
غضبت زوجتي و صاحت قائلةً : هذه الثانية
ثم استطاعت أن تجعل البغل أن يواصل الرحلة بعد مسافة أخرى ، وقف البغل الذي تركبه زوجتي و أعلن العصيان كما في المرتين السابقتين ، فنزلت زوجتي من على ظهره ، و قالت بكل هدوء : و هذه الثالثة .
ثم سحبت مسدساً من حقيبتها ، و أطلقت النار على رأس البغل ، فقتلته في الحال
ثارت ثائرتي ، و انطلقت اوبخها ،
لماذا فعلت ذلك ؟
كيف سنعود أدراجنا الآن ؟
كيف سندفع ثمن البغل ؟
انتظرت زوجتي حتي توقفت عن الكلام ، ونظرت إليّ بهدوء و قالت :
هذه الأولى ..........!!! !!!
ومن يومها وأنا ساكت .....http://gfx1.hotmail.com/mail/w4/pr01/ltr/i_safe.gif
. (http://windows.microsoft.com/shop) __________________________________________________ ___________
القصة الثانية
الشرطي بليرة
واحد بيشتغل بالجبصين يعني بيعمل اشكال حلوة و تماثيل
بيوم عمل تمثال لشرطي ووقف جنب القصر العدلي و صار ينادي
الشرطي بليرة الشرطي بليرة قرب و اشتري الشرطي بليرة
سمعه الشرطي و راح لعنده وجرى بينهم الحديث التالي:
الشرطي: هاد انت عامله
البائع: ايه
الشرطي: و بأديش الواحد
البائع : بليرة بس
الشرطي و ليش من شو مصنوع
البائع: من مي و رمل و زفت
الشرطي هون جن اخده عا النظارة و ضربه و عذبه و قلوا لا بقى تبيع منه
بعد فترة رجع البائع لجنب القصر العدلي و صار ينادي : المحامي بليرة قرب قرب المحامي بليرة
اجا مرة تانية الشرطي لعنده ودار بينهم الحديث التالي
الشرطي: بأديش المحامي
البائع : بليرة
الشرطي: و الله منيح ليش من شو مصنوع
البائع: من رمل و مي
الشرطي : و ليش مافي زفت
البائع : بيصير شرطي بعدين!!