Speculator
12-04-2010, 02:08 PM
الترقب سيد الموقف...
جمود مؤكد في عقارات العاصمة وحركة مؤكدة للآجارات
شهد السوق العقاري لمدينة دمشق خلال الشهر الأول من سنة 2010 حالة من الترقب فيما يخص الأسعار في المناطق العقارية
http://www.syriasteps.com/archive/image/SL12560027191.JPG
على اختلاف مستوياتها في مدينة دمشق وضواحيها مما أدى إلى حالة من الجمود في عمليات البيع و الشراء ولم يحدث أي تغيير يذكر في الأسعار.
في الشهر الثاني استمر حال السوق العقاري على حالة الجمود نفسها مما أدى إلى هبوط طفيف في أسعار العقارات في بعض مناطق مدينة دمشق و اغلب ضواحيها تراوحت نسبته بين 1% و 2% فيما حافظت المناطق الرئيسية الراقية على أسعارها.
في شهر آذار ارتفعت أسعار العقارات في اغلب مناطق مدينة دمشق بنسب تراوحت بين 2% و 15% فيما حافظت الضواحي على أسعارها ويعود الارتفاع إلى انخفاض العرض و الزيادة في الطلب كما في مشروع دمر و التوسع إضافة إلى قيام محافظتي دمشق و ريفها بأعمال تجميل و ترميم لبعض مناطق المدينة و ضواحيها كما في المدخل الشمالي لمدينة دمشق والإقبال على الشراء في بعض هذه المناطق.
قطاع التأجير:
بقيت أسعار الإيجار في مدينة دمشق و ضواحيها على حالها و يعود ذلك إلى الإقبال على الإيجار بسبب الارتفاع في أسعار العقارات السكنية و استئجار العقارات السكنية و استخدامها لأغراض تجارية.
القطاع التجاري:
بالنسبة لسعر المتر التجاري في مدينة دمشق فقد حافظ على سعره بسبب محدودية العقارات التجارية في مدينة دمشق وإحجام أصحاب العقارات التجارية عن بيعها بالسعر العادل مما أدى إلى قلة العرض و قلة الطلب ( للمناطق التجارية الرئيسية في مدينة دمشق ) و بالنسبة لضواحي مدينة دمشق فقد انعكس ارتفاع سعر المتر السكني و ارتفاع حركة الإيجار في تلك المناطق على سعر المتر التجاري مما أدى إلى ارتفاعه بشكل طفيف .
سيرياستبس
12-4-2010
جمود مؤكد في عقارات العاصمة وحركة مؤكدة للآجارات
شهد السوق العقاري لمدينة دمشق خلال الشهر الأول من سنة 2010 حالة من الترقب فيما يخص الأسعار في المناطق العقارية
http://www.syriasteps.com/archive/image/SL12560027191.JPG
على اختلاف مستوياتها في مدينة دمشق وضواحيها مما أدى إلى حالة من الجمود في عمليات البيع و الشراء ولم يحدث أي تغيير يذكر في الأسعار.
في الشهر الثاني استمر حال السوق العقاري على حالة الجمود نفسها مما أدى إلى هبوط طفيف في أسعار العقارات في بعض مناطق مدينة دمشق و اغلب ضواحيها تراوحت نسبته بين 1% و 2% فيما حافظت المناطق الرئيسية الراقية على أسعارها.
في شهر آذار ارتفعت أسعار العقارات في اغلب مناطق مدينة دمشق بنسب تراوحت بين 2% و 15% فيما حافظت الضواحي على أسعارها ويعود الارتفاع إلى انخفاض العرض و الزيادة في الطلب كما في مشروع دمر و التوسع إضافة إلى قيام محافظتي دمشق و ريفها بأعمال تجميل و ترميم لبعض مناطق المدينة و ضواحيها كما في المدخل الشمالي لمدينة دمشق والإقبال على الشراء في بعض هذه المناطق.
قطاع التأجير:
بقيت أسعار الإيجار في مدينة دمشق و ضواحيها على حالها و يعود ذلك إلى الإقبال على الإيجار بسبب الارتفاع في أسعار العقارات السكنية و استئجار العقارات السكنية و استخدامها لأغراض تجارية.
القطاع التجاري:
بالنسبة لسعر المتر التجاري في مدينة دمشق فقد حافظ على سعره بسبب محدودية العقارات التجارية في مدينة دمشق وإحجام أصحاب العقارات التجارية عن بيعها بالسعر العادل مما أدى إلى قلة العرض و قلة الطلب ( للمناطق التجارية الرئيسية في مدينة دمشق ) و بالنسبة لضواحي مدينة دمشق فقد انعكس ارتفاع سعر المتر السكني و ارتفاع حركة الإيجار في تلك المناطق على سعر المتر التجاري مما أدى إلى ارتفاعه بشكل طفيف .
سيرياستبس
12-4-2010