BROKER
16-03-2014, 05:43 AM
العطار يتوقّّع للبورصة مساراً أفقياً بعد ارتفاع أسعار الأسهم (http://test.tishreen.news.sy/index.php/%D9%85-%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/%D9%85-%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF-%D9%85%D8%AD%D9%84%D9%8A/6160-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B7%D8%A7%D8%B1-%D9%8A%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%91%D9%91%D8%B9-%D9%84%D9%84%D8%A8%D9%88%D8%B1%D8%B5%D8%A9-%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D9%8B-%D8%A3%D9%81%D9%82%D9%8A%D8%A7%D9%8B-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B9-%D8%A3%D8%B3%D8%B9%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D9%87%D9%85)
تشرين أونلاين
قال المحلل في الأسواق المالية رامي العطار لتشرين أونلاين: إن ارتفاع مؤشر سوق دمشق المالية في العام الماضي والذي جعل من بورصة دمشق الأعلى عربيا يمكن أن يتكرر، بشرط توفر سعر السهم المغري للمستثمر، لافتاً إلى أن السبب الرئيسي خلف ارتفاع مؤشر السوق كان السعر المغري بالتزامن مع تراجع الليرة بالإضافة إلى الحدود السعرية الواسعة من جهة الارتفاع.
وقال: من المتوقع أن تشهد السوق وبعد ارتفاع أسعار الأسهم 30% مساراً أفقياً، والسبب يعود لضيق الحدود السعرية الهابطة للأسهم التي تملك سعراً سوقياً أقل من سعرها الاسمي، بينما تحتاج الأسهم التي تجاوزت قيمتها السوقية نظيرتها الاسمية إلى ضخ السيولة الكافية لتحفيز المستثمر على شراء المعروض منها، وبالتالي قيادة السوق لقمم جديدة.
وأكد أن إدراج أسهم جديدة في السوق سيعجل من تراكم أحجام التداول ويساهم بتحقيق المزيد من الصفقات والفائدة على المؤشر العام وعلى المساهمين في تلك الشركات، أضف إلى ذلك فإن استقرار الليرة أمام العملات الرئيسية، عامل هام في تنشيط حركة السوق من جهة زيادة الطلب وتفوقه على العرض.
وفي هذا السياق قال رئيس مجلس إدارة سوق دمشق للأوراق المالية غسان القلاع: أن الخطوة التي قامت بها السوق لتحريك الأسهم وزيادتها واستقطاب المستثمرين هي تخفيض القيمة الاسمية للسهم عن 100 ليرة بما يتيح لصغار المكتتبين شراء الأسهم ويفعل عمل السوق ويزيد من السيولة، أما القيمة السوقية للسهم فتبقى محكومة بعوامل العرض والطلب، علماً أن زيادة عدد الأسهم يمكن له فعلاً أن يخفض من القيم السوقية للأسهم الموجودة حالياً.
تشرين أونلاين
قال المحلل في الأسواق المالية رامي العطار لتشرين أونلاين: إن ارتفاع مؤشر سوق دمشق المالية في العام الماضي والذي جعل من بورصة دمشق الأعلى عربيا يمكن أن يتكرر، بشرط توفر سعر السهم المغري للمستثمر، لافتاً إلى أن السبب الرئيسي خلف ارتفاع مؤشر السوق كان السعر المغري بالتزامن مع تراجع الليرة بالإضافة إلى الحدود السعرية الواسعة من جهة الارتفاع.
وقال: من المتوقع أن تشهد السوق وبعد ارتفاع أسعار الأسهم 30% مساراً أفقياً، والسبب يعود لضيق الحدود السعرية الهابطة للأسهم التي تملك سعراً سوقياً أقل من سعرها الاسمي، بينما تحتاج الأسهم التي تجاوزت قيمتها السوقية نظيرتها الاسمية إلى ضخ السيولة الكافية لتحفيز المستثمر على شراء المعروض منها، وبالتالي قيادة السوق لقمم جديدة.
وأكد أن إدراج أسهم جديدة في السوق سيعجل من تراكم أحجام التداول ويساهم بتحقيق المزيد من الصفقات والفائدة على المؤشر العام وعلى المساهمين في تلك الشركات، أضف إلى ذلك فإن استقرار الليرة أمام العملات الرئيسية، عامل هام في تنشيط حركة السوق من جهة زيادة الطلب وتفوقه على العرض.
وفي هذا السياق قال رئيس مجلس إدارة سوق دمشق للأوراق المالية غسان القلاع: أن الخطوة التي قامت بها السوق لتحريك الأسهم وزيادتها واستقطاب المستثمرين هي تخفيض القيمة الاسمية للسهم عن 100 ليرة بما يتيح لصغار المكتتبين شراء الأسهم ويفعل عمل السوق ويزيد من السيولة، أما القيمة السوقية للسهم فتبقى محكومة بعوامل العرض والطلب، علماً أن زيادة عدد الأسهم يمكن له فعلاً أن يخفض من القيم السوقية للأسهم الموجودة حالياً.