مشاهدة النسخة كاملة : احذر من التسويق الشبكي (1)
خدمات محاسبية
21-10-2013, 05:37 PM
سبعة قوانين تجعلك ” نصَّاباً بارعاً ” فى مجال التسويق الشبكي -مقال مهم
قبل أن تقرأ
بإختصار ، هذا المقال يُمكن تصنيفه بأنه مقال ( غير أخلاقي )..
لذلك ، إذا كُنتَ من أصحاب القيم وتملك ضميراً حياً .. فمكانك ليس هنا فى الواقع ..
> هناك الكثير من المقالات والأخبار الاخرى التى ستثير إهتمامك حتماً ، ليس من بينها هذا المقال..
لماذا هذه المُقدمة ؟! .. لأن قلبي ضعيف فعلاً ، وأعتقد أننى سأكون ضحية لأول تعليق مُستفز ..
> كان هناك طبيب بريطاني لا أذكر إسمه ، دائماً ما كان يُردد :
” قلبي الضعيف سيتوقف بسبب أي أحمق يُحاول إستفزازي ! “.. وفي النهاية مات فعلاً هذا الطبيب
> إثر سكتة قلبية ، بعد أن استفزّه أحدهم .. أرجو ألا يحدث هذا معى بسبب التعليقات على هذا المقال
لذلك .. أرجو منك أن تفهم بهدوء أن ناقل الكُفر ليس بكافر .. وأن هذه السطور الهدف الرئيسي منها
> أن تكشف لكم ( كواليس ) مايتم وراء الستار فى هذا العالم الغامض للكثيرين ..
على الرغم أن الاوغاد – أعترف – سوف يستفيدون بشدة من هذه القوانين بلا شك !
*****************
قواعد اللعبة
بإختلاف أسماء الشركات التى تلعب لعبة ( التسويق الشبكي ) .. هناك بعض القواعد الأساسية الثابتة
> فى هذا النوع من التسويق ، تمارسه كل الشركات فى هذا المجال بلا إستثناء .. يُمكن تلخيصها فى مشهد بسيط :
أحد الأشخاص يُخبرك أن هناك شركة ( X ) لديها مُنتجات معينة .. تشتري إحدى هذه المُنتجات ( التى غالباً ما
> تكون مُنتجات كمالية : ساعة – تذكرة طيران – إلخ ) .. فتتحوّل بعد شراءك لهذا المُنتج إلى ( مُسوّق )
> لهذه الشركة بدورك ..
تبدأ بعد ذلك تتحرك فى المُجتمع .. أي شخص تُقابله تحاول إقناعه بأن يشتري من مُنتجات هذه الشركة
> .. وكل شخص يشتري بالفعل ، تحصل أنت – من خلاله – على عمولة .. وبالتالي يقوم هو بدوره
> بإقناع الآخرين بالشراء ، وأي شخص جديد يقوم بالشراء تحصل أنت أيضاً على عمولة من وراءه ..
بإختصار جداً : كلما نجحت في اقناع الناس بشراء مُنتجات هذه الشركة ، تحصل انت على عمولات
> دولارية مُتراكمة .. وكلما قام الأشخاص الذين أقنعتهم ، بإقناع المزيد من الأشخاص الآخرين ..
> كلما حصلت أنت أيضاً على عمولات دولارية غير مُباشرة من وراء هؤلاء الأشخاص الجدد فى هذه الشبكة ..
السؤال : هل فعلاً هذا الموضوع مُجدي ويؤدي إلى الربح والثراء ؟!
الإجابة : نعم .. ولا..
الكثير جداً من الشباب العربي أصبحوا ينضمون إلى مثل هذه الشركات ، ويتحملون دفع مبالغ كبيرة
> للحصول على مُنتجات غير ذي قيمة .. ظناً منهم أنهم سوف يستطيعون إسترجاع هذا المبلغ ، ويزيدون
> عليه بضع آلاف من الدولارات التى تجعلهم أثرياء فى وقت قياسي.. ولكنهم يقابلون الفشل والخسارة المادية
> فى النهاية .. لأنهم لا يُجيدون ( القواعد القذرة ) لهذه اللعبة ..
وأنا أقدمها لكم على طبق من ذهب ، بناءاً على تجربة وخبرة !
تريد أن تكون من نجوم التسويق الشبكي وتحصد آلاف الدولارات شهرياً ؟ .. فقط تخلى عن مبادئك قليلاً
> ولا تلعب دور البطل .. وضع نداء الضمير وراء ظهرك..
البيزنس بيزنس ياشباب !
**********************
القانون الأول : استهدف الفقير والعاطل والمحتاج..
نعم صحيح .. هذا أهم وأول قانون للنجاح والثراء السريع فى شركات التسويق الشبكي .. دائماً إبحث
> عن الفقير المُعدم ، وإبدأ فى نصب شباكك حوله .. دعه يقترض من صديقه حتى يشتري المُنتج / الخدمة
> التى تُروّج لها .. دعه يطلب من أمه أن تبيع بعض حُليّها لينضم إليك حالاً وبدون تأخير..
هل معنى هذا ألا تستهدف الأثرياء ؟! .. لا طبعاً .. استهدف الأثرياء أيضاً .. ولكن تعامل مع الثري أو
> مُتوسط الحال بإعتبار أنه ( كارت محروق ) لن يجلب لك الكثير من العمولات والأموال ، بإعتبار أنه
> سيُصاب حتماً بالملل فى مرحلة مُعينة ، وسيترك الموضوع بُرمته .. ويعتبر نفسه أنه دخل تجربة فاشلة وانتهى كل شيئ..
أما الفقير .. كونه مُحتاجاً مُعدماً ساقه حظه العاثر أن يُقابلك ، سيجعله يستميت كل يوم فى جذب المزيد
> من العُملاء والوكلاء لتعويض المبلغ المالي الكبير الذي دفعه .. وسينجح حتماً فى مرحلة ما .. وكلما
> زاد نجاحه ، وزاد عدد الأعضاء الفُقراء مثله فى الشبكة التى ترأسها أنت .. كلما وصلت أنت لأهدافك بشكل أسرع طبعاً..
فقط حاول أن تكتم سُخريتك منهم ، أو استخفافك بهم وبمنظرهم .. أعرف أنك تنفر منهم ، ولكن هؤلاء
> هم الذين سيجعلونك تربح آلاف الدولارات شهرياً ، مُقابل أوهام تبيعها أنت لهم !
القانون الثاني : الكثير جداً من الكلام الفارغ
تُريد أن تكون مُسوّقاً شبكياً مُميزاً تربح عمولات سريعة جداً ؟ .. لا حل أمامك سوى أن تُتقن
> تماماً فن ( الكلام الفارغ ) بكافة صوره ..
تكلم كثيراً عن النجاح وتحقيق الأهداف .. تكلم كثيراً جداً عن هذا البيزنس الرائع الذي سيُحقق
> ( الحرية المالية ) التى تُتيح لهم ( الذين تعرض عليهم الأمر ) أن يتناولوا إفطارهم فى دبي ،
> وغداؤهم فى القاهرة وعشائهم فى الرباط في نفس اليوم .. تكلم عن السيارة المرسيدس التى
> حصل عليها ( فُلان ) بعد سنتين من العمل الجاد فى التسويق الشبكي .. تكلم عن قُدرات الشركة الخارقة
> التى تسوّق مُنتجاتها ، وأنها أفضل شركة فى العالم .. وأن الكون نفسه جاء إلى الوجود بعد هذه الشركة ..
هذا الكلام ستقوله كل نصف ساعة فى اليوم تقريباً لوجه جديد .. منذ أن تستيقظ صباحاً ، إلى أن تدخل
> فراشك فى آخر الليل ، ستظل تردد هذا الكلام كالببغاء لكل شخص أو انسان تجده أمامك ..
بإختصار : أنت آلة تُردد نفس الكلام الفارغ كل نصف ساعة كل يوم وكل شهر وكل سنة .. بلا كلل أو ملل !
القانون الثالث : تظاهر بالتدين
عندما تكون فى اجتماع مع أعضاء شبكتك الفقراء أغلبهم ، والذين استطعت أن تُصوّر لهم أنهم سيصبحون
> أثرياء يوماً من الأيام .. عندما تسمع صوت الآذان للصلاة ، انتفض فوراً من مكانك .. وأعلن بحزم أمام
> أعضاء الفريق أن الصلاة جامعة ، وأن اي شيئ يُمكن تأجيله إلا الصلاة ..
حاول أيضاً بإستمرار أن تبدو مُتديناً بشكل كبير أمامهم .. تذكر أن هؤلاء لن يثقوا فيك بشكل كامل إلا إذا
> رأووا منك التدين الظاهري ، وأنك تخشى الله في نفسك وفيهم .. هذا سيجنبك الكثير جداً من المشاكل وصداع
> الرأس ونظرات الشك من فترة لأخرى..
والأفضل أن تُطلق لحيتك .. لا بأس بالمزيد من التظاهر بالتدين فى الوقت الذي تحصد فيه الدولارات من
> وراء هؤلاء الفقراء والجوعي والعاطلين .. لحيتك وتظاهرك بالتدين سيجعل أي مُحاولة للتمرد أو الشك
> من طرفهم مُتأخرة جداً .. بإعتبار أنهم متأكدين انك تخشى الله عز وجل..
ولو لم تكن تُريد أن تُطلق لحيتك وتتظاهر بالتدين أكثر من اللازم .. حاول أن تجعل فى فريقك صديقاً
> مُقرباً يُطلق لحيته ، ويُظهرك دائماً بمظهر المُتدين والحريص فى التعامل مع المُتدينين ، نفس حرصك
> فى التعامل مع النوعيات الأخرى من الناس..
المهم أن تظهر بمظهر المُتدين دائماً ..
القانون الرابع : تخلص من المُزعجين..
أثناء عمل عروض العمل ، سيكون عليك أن تقابل كل أصناف البشر وتتحملهم .. الغبي والأحمق والفقير
> والثري والمتشكك .. هؤلاء جميعاً هم أهدافك ..
ولكن ، دائماً يظهر لك ذلك الشخص المُتذمر ، الذي يبدأ ينظر لك فى شك بعد قيامه بالشراء والإنضمام إلى الشبكة
> .. يبدأ يتأفف ، ويُطالبك بأن تتصرف وتبيع له المُنتج الذي اشتراه ، وترد له ماله .. وأنه لا يُريد ان يستمر
> فى هذا الموضوع ..
إذا ظهر لك واحد من هؤلاء ، تصدّى له بمنتهى الحزم .. وأبلغه أنك لم تجبره على شراء المُنتج والإنضمام للشبكة
> ، وانه قام بذلك بمحض إرادته .. وإذا إتهمك بأنك لص أو أنك قد قُمت بخداعه ، وصوّرت
> له ان العمل بسيط وأنه سيجني شهرياً آلاف الدولارات – وهذا يجب أن يحدث فعلاً – .. ماعليك ان تطرده
> من مجموعتك شرّ طردة .. وأن تتهمه بالفشل والغباء .. واعمل على تشويه صورته بشكل مُستمر
> لكل أفراد المجموعة الآخرين بلا توقف ..
القانون الخامس : تظاهر أنك تعيش وقتاً رائعاً ..
هذا قانون فى منتهى الأهمية .. حتى يُمكنك جذب المزيد من العُمولات والوكلاء ، يجب ان تبدو أنيقاً دائماً ..
> من غير المنطقي أن تتكلم مع أحد الأشخاص حول قوة هذا البيزنس ومميزاته ، ويراك تحمل في يديك
> هاتف جوّال نوكيا تعيس مُنقرض منذ العصور الحجرية .. أو ترتاد المواصلات العامة رخيصة الثمن ..
حاول ان تستعير بعض الجوارب والعطور من أصدقاءك .. أن تحلق شعرك بإستمرار وتبدو أنيقاً مُهذباً ..
> ولا بأس من التحدث ببعض الإنجليزية والفرنسية بشكل مُستمر ، لتبدو أمام الناس أنك أكثر تعلماً وثقافة
> … إلى جانب – طبعاً – كتابة بعض العبارات التى تبدو موحية حول النجاح والتميز وتحقيق الاهداف
> على صفحتك فى الفيسبوك بشكل متواصل ..
لماذا أفترض أنك عكس كل ماسبق ؟ .. لأن الذين يعملون فى هذا المجال بهذه القوانين الوضيعة
> لا يُمكن ان يكونوا كذلك طبعاً !
القانون السادس : اجعلهم يشعرون بالضخامة..
وهو القانون الاهم في رأيي ، والذي تمنحه كل هذه الشركات لإجتذاب المزيد من الأرباح والعُملاء
> .. كل أسبوع يجب أن يكون هناك مؤتمر ما ، وأغاني تشجيعية ، وفيديوهات مصوّرة فى تحديد الاهداف
> ، ومحاضرات يُلقيها الناجحون فى عالم التسويق الشبكي ..
يجب أن تكون كل هذه المؤتمرات فى فنادق أو مقاهي راقية .. لا بأس ببعض الفتيات الحسناوات أيضاً
> هنا وهناك .. ولا بأس من بعض المُحاضرات التشجيعية التى تعمل على تحفيز الوكلاء فى إجتذاب المزيد
> من المُشترين .. وبالتالي تحقيق المزيد من العمولات..
فى هذه المؤتمرات ، يجب ان تسمعهم كلمات سخيفة من نوع : Unbelievable ..
> – ستسمع هذه الكلمة اللعينة كثيراً جداً فى إحدى شركات التسويق الشبكي الماليزية -
> فضلا عن نصائح وإبتسامات وأغاني وفيديوهات مُصوّرة تقول لك ( Believe to Achieve )
وغيرها من أساليب الهُراء المعتاد ..
كل هذه الامور تعمل على تشجيع الشبكة التى كوّنتها من الفقراء والعاطلين والحالمين للمزيد من
> العمل .. وبالتالي المزيد من الاموال التى تدخل جيبك ، وجيب الأذكياء أمثالك الذين فهموا قواعد اللعبة جيداً !
القانون السابع : هاجم مُعارضيك بشراسة..
عندما يتهمك احد بالنصب إتهمه بالفشل .. اصرخ فى وجوه الرافضين أو المُتشككين بانهم رموز
> للجهل والغباء والتخلف تسير على قدمين .. أنتم تُعارضونني لأنني ناجح ياسادة وأنتم مجموعة
> من الفشلة الذين لا تُجيدون عمل أي شيئ سوى الإنتقاد ..
كلما زاد معارضيك ثقافة وتأثيراً ، كلما وجب عليك أن تُهاجمهم بضرواة اكبر أمام أعضاء الشبكة
> التى قمت بتكوينها .. ولا بأس أيضاً من تشويه صورتهم بشتى الطرق أمام أتباعك .. أوضح لهم
> أن فلان فاشل .. وفلانة لا تُجيد فعل شيئ سوى الإنتقاد .. وعلان رحمكم الله أنه لم ينضم إليكم لانه
> يعشق النساء وسلوكياته غير مُناسبة بالنسبة لك ولهم .. وهكذا..
بإختصار : كل يوم وكل ساعة ترصد فيها معارضاً لك ، لا تمل أبداً من تشويه صورته واتهامه بالفشل
> والجهل والحقارة وعدم العلم بأي شيئ .. اجعل فريقك يشعر بأنك أنت فقط لديك القدرة على قيادتهم ،
> وأنك مخزن الأسرار .. وانك انت فقط الذي ستجعلهم يعومون على بحار من الاموال .. قريباً !
ملحوظة :
وضعت هذا القانون في النهاية لأنني أتوقع أن بعض من هؤلاء ربما يقرأون المقال عاجلاً أم آجلاً ..
> لذلك ، إذا وجدتم أي تعليقات تتهمني بالفشل والجهل ، وأننى لا أفقه شيئاً فى التسويق الشبكي .. وأنني
> أهرف بما لا أعرف .. أو أنني أكتب هذا الكلام لأننى مررت بتجربة فشل سابقة وأريد ان افرضها عليكم .. إلخ ..
فستعرفون وقتها أن بعضهم يُطبّق ما أخبركم به حرفياًَ
***************************
مرة اخرى : أنا لا أطالبك بشيئ .. انا فقط أنقل لك ما أعرفه عن هذا العالم ..
ربما يكون هناك مقال آخر في وقت لاحق ، يحكي قصتي كاملة مع ( التسويق الشبكي ) بأدق التفاصيل
> ، تجعلكم تفهمون أكثر كيف ينجح هؤلاء الطفيليون فى التسلق على أكتاف الناس لتحقيق مكاسبهم الشخصية
> .. هذه الفرصة كانت مُتاحة لي بشدة فى وقت من الاوقات ، ولكنني أرفض أن اعيش حياتي كلها وغداً للأسف
> .. لابد أن يأتي عليك وقت لتُراجع نفسك !
الآن أنت تعرف قوانين اللعبة كاملة .. الخيار يعود إليك أنت الآن .. قم بتنفيذ هذه القوانين ،
> أو قم بالإنسحاب من اللعبة تماماً .. هذا قرارك أنت ..
أنا فقط امنحك السكين .. ولست مسؤولاً إذا كنت ستستخدمه فى ارتكاب جريمة ..
> او الاستفادة منه فى تقطيع الفاكهة !
على أية حال ، لم أجد حرجاً من ذكر هذه القوانين الفعّالة لسبب بسيط : أنني أشك فعلاً
> أن كل الأوغاد يُمكنهم تطبيق هذه القوانين بشكل صحيح .. هذه قوانين تستلزم أن يكون
> الذي يُطبقها شيطاناً مُتجسداً على شكل مخلوق بشري وليس مُجرد وغد عادي ..
> حتى يحصد نتائجها الفعّالة بشكل صحيح !
أتوقع أن يشمل تعليقك أسباب الإتفاق او الإختلاف معي .. وبهدوء من فضلك !
> الكاتب عماد ابو الفتوح
alternative
22-10-2013, 01:44 PM
اشكرك اخي الكريم
مقالة رائعة
للاسف عندما تنعدم الاخلاق يصبح الانسان شيطان بكل معنى الكلمة
عندما قرات مقالك احسست كاني ارى كل مشهد كل تشبيه ورد
استمر رعاك الله
alternative
22-10-2013, 03:12 PM
فتوى الدكتور الشعال حول حكم التعامل مع مثل هكذا شركات
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته سيدي الشيخ الدكتور محمد خير الشعال المحترم . بالنسبة لشركة كويست نت و التي اصبح اسمها الجديد كيو نت . دعاني اثنان من اصدقائي الملتزمين للحضور الى مقصف مسبح النضال عند الساعة السادسة و تفاجأت بان موضوع الزيارة انهم يحاولون اقناعي بالانضمام الى شركة كيو نت . عند الحديث معهم تفاجأت بأن لا علم لهم بشرعية العمل بهذا النوع من التجارة . المشكلة التي لم اكن اتوقعها ان صالة المقصف و التي كانت مليأن بالحضور جميع من كانوا على الطاولات تقريبا هم اشخاص يحاولون اقناع بعض رفاقهم بالانضمام الى هذه الشركة . و المفاجئ ان كثير من الشباب يستدينون المبلغ و الذي اصبح الآن 2000 دولار على الاقل . و ذلك بعد اقناعهم أولا بشرعية هذه الشركة و ثانيا بربحيتها العالية و خاصة بعد فقدان العديد من الشباب اعمالهم و وظائفهم . إلا ان الشخص الذي احضره رفاقي ليقنعني بالفكرة كان يصر على ان جميع العلماء الذين يحرمون العمل بهذه الشركة هم غير مطلعين على نظام عملها الدقيق . سيدي الدكتور هلا ساعدتني قليلا بتوضيح هذا الموضوع اما بأن تسمح لنا بقليل من وقتك لتقابل اخواني الذين دخلوا بالموضع ليسمعوا منك رأي الفقهاء في هذه القضية او بكلمة مسجلة او مكتوبة منك توضح اطلاعك على تفاصيل عمل الشركة و حرمة العمل بها و أثرها السلبي على اقتصاد البلد ... أو أتمنى منك أن تساعدنا بأي طريقة لنتمكن من نشر الرأي السديد بهذه القضية ... وجزاكم الله كل خير محمد بلال السمان
الجواب:
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
ذكرنا في السؤال رقم (828) بعض الأسباب المجملة في تحريم التعامل مع مثل هذه الشركات.
وإليك بعض تفاصيل تحريم التعامل مع مثل هذه الشركات:
أولاً: أنها تضمنت الربا بنوعيه: ربا الفضل وربا النسيئة، فالمشترك يدفع مبلغاً قليلاً من المال ليحصل على مبلغٍ كبيرٍ منه، فهي نقودٌ بنقودٍ مع التفاضل والتأخير، وهذا هو الربا المحرَّم بالنص والإجماع، والمنتج الذي تبيعه الشركة للعميل ما هو إلا ستارٌ للمبادلة، فهو غير مقصودٍ للمشترك، فلا تأثير له في الحكم.
ثانياً: أنها من الغرر المحرَّم شرعًا؛ لأن المشترك لا يدري هل ينجح في تحصيل العدد المطلوب من المشتركين أم لا؟ والتسويق الشبكي أو الهرمي مهما استمر فإنه لابُدَّ أن يصل إلى نهايةٍ يتوقف عندها، ولا يدري المشترك حين انضمامه إلى الهرم هل سيكون في الطبقات العُليا منه فيكون رابحاً، أو في الطبقات الدُّنيا فيكون خاسراً؟ والواقع أن معظم أعضاء الهرم خاسرون إلا القلَّة القليلة في أعلاه، فالغالب إذن هو الخسارة، وهذه حقيقة الغرر، وهي التردد بين أمرين أغلبهما أخوفهما، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الغرر، كما رواه مسلم في صحيحه.
ثالثاً: ما في هذه المعاملة من الغش والتدليس والتلبيس على الناس، من جهة إغرائهم بالعمولات الكبيرة التي لا تتحقق غالباً، وهذا من الغش المحرَّم شرعاً، وقد قال صلى الله عليه وسلم: «مَنْ غَشَّ فَلَيْسَ مِنِّي» [رواه مسلم]، وقال أيضًا: «الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا، فَإِنْ صَدَقَا وَبَيَّنَا بُورِكَ لَهُمَا فِي بَيْعِهِمَا، وَإِنْ كَتَمَا وَكَذَبَا مُحِقَتْ بَرَكَةُ بَيْعِهِمَا» [متفق عليه].
رابعاً: الاشتراك في مثل هذا الشركة لا يجوز شرعاً كونه قماراً، فإنَّ المنتج في هذا النوع من شركات التسويق ليس مقصودًا للمسوقين؛ إنما المقصود الأول والدافع المباشر هو الدخل الذي يحصل عليه المشترك من خلال هذا النظام، ولَمَّا كانت الأحكام تُبنى على المقاصد والمعاني لا على الألفاظ والمباني، فإنَّ المنتج يسقط عند التكييف الفقهي لهذا النوع من شركات التسويق، ويصبح الأمر من الوجهة الفقهية لا يعدو كونه تجميع اشتراكات من أفراد تديرهم الشركة، ويدفع فيه الأشخاص الذين هم في أسفل الشبكة حوافز من سبقهم في أعلاها، بالإضافة لعمولة الشركة؛ فالتسويق الشبكي والهرمي في حقيقته يتكون من حلقات مقامرة.
خامساً: القول بأن هذا التعامل من السمسرة غير صحيح؛ إذ السمسرة عقد يحصل السمسار بموجبه على أجرٍ لقاء بيع السلعة، أما هنا فإن المشترك هو الذي يدفع الأجر لتسويق المنتج، كما أن السمسرة مقصودها السلعة حقيقةً، بخلاف التسويق الشبكي والهرمي فإن المقصود الحقيقي منه هو تسويق العملات وليس المنتج؛ ولهذا فإن المشترك يُسوِّق لمن يُسوِّق، هكذا بخلاف السمسرة التي يُسوق فيها السمسار لمن يريد السلعة حقيقةً، فالفرق بين الأمرين ظاهر.
سادساً: القول بأن العمولات من باب الهبة ليس بصحيح، ولو سُلِّم فليس كل هبةٍ جائزةٍ شرعاً، فالهبة على القرض ربا؛ ولذلك قال عبد الله بن سلام لأبي بردة، رضي الله عنهما: (إِنَّكَ بِأَرْضٍ الرِّبَا بِهَا فَاشٍ إِذَا كَانَ لَكَ عَلَى رَجُلٍ حَقٌّ فَأَهْدَى إِلَيْكَ حِمْلَ تِبْنٍ أَوْ حِمْلَ شَعِيرٍ أَوْ حِمْلَ قَتٍّ فَلَا تَأْخُذْهُ فَإِنَّهُ رِبًا). [رواه البخاري]، والهبة تأخذ حكم السبب الذي وجدت لأجله؛ ولذلك قال صلى الله عليه وسلم: «أَفَلاَ قَعَدْتَ فِى بَيْتِ أَبِيكَ وَأُمِّكَ فَتَنْظُرَ أَيُهْدَى إِلَيْكَ أَمْ لاَ؟» [متفق عليه]. وهذه العمولات إنما وجدت لأجل الاشتراك في التسويق الشبكي، فمهما أعطيت من الأسماء سواء هديةً أو هبةً أو غير ذلك، فلا يغيِّر ذلك من حقيقتها وحكمها شيئاً.
أنصحك لزيادة الإفادة الاطلاع على كتاب فقه المعاملات المالية للدكتور رفيق يونس المصري وغيره.
والله تعالى أعلم.
الرابط:
http://www.dr-shaal.com/fatwa/
البحث برقم السؤال أو الاستشارة: الرقم 6210
خدمات محاسبية
22-10-2013, 03:57 PM
التسويق الشبكي بكافة صوره وأشكاله حرام
وبهذا أفتى عدد من فقهاء الشريعة والاقتصاد الإسلامي في العالم العربي والإسلامي، وكذلك بعض المجامع الفقهية ودور الإفتاء التي عرضت للمسألة، وعلة الحكم هنا في هذه المسألة اجتماع عقدين في عقد ، واشتمال المعاملة على الغرر والمقامرة والجهالة الفاحشة التي تبطل عقود المعاوضات، وهذا الغرر سببه التسويق الشبكي . ويكفي أن دول أوروبا وأمريكا جرمت هذه المعاملات نظرا لخطورتها على الاقتصاد، وقد جاءت الشريعة لرفع الضرر فلا ضرر ولا ضرار .
ولو أرادت هذه الشركة تصحيح هذا العقد فلابد أن تتخلى عن طريقة التسويق الشبكي، وألا تجمع عقدين في عقد .
يقول الدكتور رجب أبومليح الباحث الشرعي بموقع إسلام أون لاين :
إن الشريعة الإسلامية لا تقف في طريق الربح الحلال مهما كان قدره ، بل حثت على تنمية المال واستثماره بكافة الطرق المشروعة، ووضعت البدائل للمعاملات الربوية أو تلك التي تشتمل على الربا والغرر والمقامرة، ودائرة الحلال أوسع وأرحب بكثير من دائرة الحرام،
لكن الناس يضيقون على أنفسهم ويحصرونها في دائرة ضيقة وفي معاملات وافدة إلينا من الغرب أو الشرق غير المسلم الذي يصدر إلينا تلك المعاملات الضارة حتى ينتفع بأموالنا ويدمر اقتصادنا ويجعلنا نسايره ونقتفي خطوه في كل سوء ويمنع عنا كل خير وصل إليه حتى نظل تابعين غير متبوعين ، سلبيين غير إيجابيين.
وقد سيطر على الشباب في الفترة الأخيرة شعور الربح السريع لأن الحياة أصبحت سريعة الآن في كل شيء في المواصلات والاتصالات وغيرها فهو يريد أن يختصر المسافات ويقفز على سنن الله التي وضعها في الكون، وربما ينظر إلى والده أو جاره أو قريبه الذي كون ثروة خلال خمسين عاما فلا يصبر على هذه السنين الطوال، ويريد أن يحصّل ما حصّل الناس في عشرات السنين يريد أن يحصله في عام أو بعض عام.
ولقد وضع الله سننا في الكون، وسنن الله غلابة فعلينا أن نغالبها ونستفيد منها حسبما أمر الله عز وجل.
وأريد أن أقول لهؤلاء الشباب الذين تركوا دراستهم وأعمالهم وساروا في هذا الطريق من أجل هذا الثراء السريع الذين يعيشون في حلم جميل سرعان ما يذهب، أو في سراب خادع سرعان ما ينكشف، أريد أن أضع أيديهم على هذه الحقائق التالية :
أولا:أن الرزق والأجل مضمونان من الله حيث يقول الله تعالى : (وفي السماء رزقكم وما توعدون )
ويقول النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ إن روح القدس قد نفث في روعي ألا تموت نفس حتى تستوفي رزقها وأجلها فاتقوا الله وأجملوا في الطلب ولا يحملنكم استبطاء الرزق أن تطلبوه بمعصية الله فإن ما عند الله لا يطلب بمعصيته.
وعن عبد الله بنمسعود رضي الله عنه قال: حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو الصادق المصدوق: " إن خلق أحدكم يُجمع في بطن أمه أربعين يوماً وأربعين ليلة، ثم يكون علقة مثله، ثم يكون مضغة مثله، ثم يُبعث إليه الملك، فيُؤذن بأربع كلمات، فيكتب: رزقه، وأجله، وعمله، وشقي أم سعيد، ثم ينفخ فيه الروح، فإنَّ أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى لا يكون بينها وبينه إلا ذراع، فيسبق عليه الكتاب، فيعمل بعمل أهل النار فيدخل النار. وإنَّ أحدكم ليعمل بعمل أهل النار، حتى ما يكون بينها وبينه إلا ذراع، فيسبق عليه الكتاب، فيعمل عمل أهل الجنة فيدخلها".
وفي رواية مسلم : " يدخل الملك على النطفة بعدما تستقر في الرحم بأربعين، أو خمسة وأربعين ليلة. فيقول: يا رب! أشقي أو سعيد؟ فيكتبان. فيقول: أي رب! أذكر أو أنثى؟ فيكتبان. ويكتب عمله وأثره وأجله ورزقه. ثم تطوى الصحف. فلا يزاد فيها ولا ينقص".
ثانيا:أن من ترك شيئا لله أبدله الله خيرا منه فلا يغرنكم هذه الأموال الكثيرة فقليل دائم خير من كثير منقطع، وكل دم نبت من سحت فالنار أولى به.
ثالثا:أن فتاوى المجامع الفقهية أولى من فتاوى الأفراد أيا كان علمهم أو قدرهم وبخاصة في تلك القضايا المعقدة المتشابكة الحادثة.
رابعا :أنه داخل الفتوى نفسها توجد تخصصات متعددة فلا يوجد فقيه يفتي في كل شيء وعلى السائل أن يقدر التخصص في الفقه والفتوى وبخاصة المعاملات المالية المستحدثة والمستجدة فلا يذهب إلا إلى المتخصص فيها.
خامسا :علينا بعد الأخذ بالأسباب أن نستفتي قلوبنا وإن أفتانا المفتون فالبر سلامة الصدر والإثم ما حاك في صدرك وكرهت أن يطّلع عليه الناس ، ومن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يقع فيه .
سادسا:لقد حرمت الشريعة الغراء كل ما فيه غرر أو مقامرة أو ثراء على حساب الغير، ونحن نتابع هذه المعاملات منذ سبع سنوات ونجد أنها تشتمل على الغرر والمقامرة وتغليب روح الأثرة والأنانية بين المشتركين فكل واحد منهم يعلم أن ثراءه على حساب أخيه، ولذلك حرم التسويق الشبكي لهذا الغرض.
سابعا:أن البيع والشراء يتحول في مسألة التسويق الشبكي إلى غاية وهدف بعد أن كان وسيلة فكل المتعاملين تحولوا إلى بائعين ومسوقين وهذا ضد طبائع الأشياء وضد الحكمة التي شرع من أجلها البيع.
ثامنا :كل الشركات التي عملت في هذا النوع من التسويق انهارت بعد أن أكلت أموال الناس بالباطل وجعلت بعضهم يأكل مال أخيه ثم انهارات وخلفت ورائها آلاف بل قل ملايين من المتحسرين على مالهم الذي يذهب أدراج الرياح.
تاسعا:أن خبراء الاقتصاد من المسلمين ومن غير المسلمين أفتوا بخطورة هذه المعاملات على الاقتصاد القومي ، لأنها تبيع الوهم مهما كانت هناك سلعة أو جهازا أو برامج أو غيرها فكل ذلك للتحايل فقط، وقد صدرت القوانين في أمريكا وأوربا بتجريم هذه المعاملات على الرغم من أن هذه الدول تبيح القمار والربا والغرر لكنها وجدت أن هذا قمار بغير رقابة تضمن للمتقامرين حقوقهم وتؤثر على الاقتصاد المحلي.
عاشرا :لو أرادت هذه الشركة أن تجعل معاملاتها حلالا فعليها أن تلتزم بشرطين وهما أسباب التحريم
الأول : أن تفصل بين عقدي الوساطة والبيع فتجعلهما عقدين منفصلين لا صلة لأحدهما بالأخر فمن الممكن أن يشتري المسلم السلعة إن كان محتاجا إليها وثبتت جدواها،
أو يسوقها دون أن يشتريها
لنهي النبي صلى الله عليه وسلم عن بيعتين في بيعه، فقد أخرج الترمذي عن أبي هريرة قال :ـ "نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن بيعتين في بيعة ."
ثانيا: وهذا هو الأهم أن يكون التوزيع بطريق التسويق العادي الحر لا الشبكي فكل من يشتري سلعة أو يبيعها يأخذ مبلغا محددا من المال دون اللجوء إلى هذه الحيلة التي تغري الناس بالشراء سواء كانوا محتاجين إلى هذه السلعة أم لا.
خدمات محاسبية
23-10-2013, 01:00 PM
مصــر : سقوط شركات تُمارس النصب من خلال التسويق الشبكي
كشفــت وزارة الداخلية المصـــرية ، من خلال مؤتمــر صحفي دُعيت إليه العديد من وسائل الإعلام، 2013/05/13 ، عن تفاصيل مُثيرة لسقوط عدد من الشبكات احترفت النصب على عدد هائل من المواطنين ، تحت مُسمى التسويق الشبكي ، وقامت بتجميع ثروات طائلة من وراءهم ، بإجمالي مبالغ وصلت حوالي 95 مليون ونصف دولار تقريباً !
وعرضت وزارة الداخلية أسماء بعض الشــركات التى تم إيقاف أنشطتها ، وإيقاف المسؤولين عنها ، للتحقيق فى عدد هائل من بلاغات المواطنين التى جاءت بشأنها ، وجميعها تتهمهم بالنصب والإحتيال ، تحت مُسمى التسويق الشبكي..
قائمة الشــركات التى تم الكشف عنها :
شركة ( Global Ad Mart ) .. شركة هندية شهيرة فى التسويق الشبكي ، لديها مشتركين فى 127 دولة إلى جانب مصر التى تحتل المركز الاول فى عملاءها بنسبة 70 % ( حوالي 200 ألف مُشترك ) !.. ثم روسيا فالسعودية ..
الاشتراك يتم بقيمة 500 دولار ، والربح 50 دولار أسبوعياً على كل 32 عضواً جديداً .. ونشاط الشركة قائم بالاساس على الإعلانات..
شركة ( Say Your Way ) .. شركة هندية أيضاً ، بلغ عدد شركائها فى مصر 46,000 شريك .. وقد تم القبض على رأس الشركة فى مصر – سيدة مصرية – فى مطار القاهرة أثناء محاولة هروبها لدولة الإمارات.. وتبلغ قيمة الاشتراك 300 دولار ، والربح قدره 20 دولار شهريا .. و15 دولار لكل عضو جديد ..
شركــة ( 2 Deal ) ..تبلغ قيمة الإشتراك حوال 1500 إلى 6300 دولار .. وتحقق عائد قدره 150 دولار لكل 6 أعضاء جُدد يتم إنضمامهم للشبكة..
شركة ( Revolution ) .. تم اتهام صاحب الشركة بالنصب ، بعد أن أصبح لديه 8060 شريكاً ، وتبلغ قيمة الإشتراك حوالي 50 دولاراً .. والعائد 150 دولار لكل 14 عضواً جديداً..
شركة ( My Right Ad ) .. تم القبض على رأس الشركة فى مدينة الزقازيق المصرية ، وبلغ عدد المشتركين 35,000 مشترك .. بقيمة اشتراك 1000 دولار ، بعائد 10 % أسبوعياً ..
شركة ( OPES ) .. تضم 25000 مشترك ، بقيمة اشتراك 1500 دولار .. وعائد مابين 10 إلى 120 دولار أسبوعياً ..
شركة ( TVI EXPRESS ) .. تم القبض على 3 أشخاص قاموا بتسويق الفكرة فى مصر ، إلى جانب ضبط شخص هندي فى الهند الشهر الماضي .. بلغ عدد المشتركين فى هذه الشركة حوالي 98954 مشترك ، بقيمة اشتراك 250 دولار .. وبعائد 500 دولار لكل 7 أشخاص ..
**********************
لديَّ أربع مُلاحظات سريعة :
الأولى : قراء هذه المجلة يعرفون جيداً أننا ، ومنذ شهر تقريباً .. كنا قد نشرنا مقالاً تفصيلياً يكشف عن ماهية التسويق الشبكي ، ونحذر الجميع بأن الكثيــر من الشركات العاملة فى هذا المجال تُمارس النصب على الناس .. خصوصاً البُسطاء والمُعدمين ، الحالمين بالثراء السريع من وراءها..
اقرأ المقال مرة اخرى ، وتذكر !
(((سبعة قوانين تجعلك ” نصَّاباً بارعاً ” فى مجال التسويق الشبكي !)))
الثانية : كانت القوانين سبعة .. وتم سقوط 7 شركات حتى الآن كبداية ؟! .. يبدو أن الحجاب مكشوف عني فعلاً بخصوص هذا الموضوع .. وأتوقع أن يرتفع العدد إلى 10 قريباً
الثالثة : جميل جداً أن الكشف عن هذه الشركات جاء سريعاً بعد مرور أسابيع من مقالنا المنشور حول التسويق الشبكي .. الحقيقة أننى تعرضت إلى كم هائل من الشتائم هذه الفتــرة ، من قِبل المُشتركين فى هذه الشركات ، ربما لم أتعرض له فى العشر سنوات الأخيرة مُجتمعة !
أتمنى أن يقل السباب قليلاً ، وإن كنت أتوقع أنه لن يختفي .. إذا كان هناك من لايزال مُصراً أن التسويق الشبكي هو أفضل شيئ فى العالم بعد قراءة هذا الخبر ، فهو شخص مُثير للإعجاب جداً فى رأيي ، له مُطلق الحرية فى الإستمرار فى السب والشتم كما يشاء !
الرابعة : الحقيقة أنه ، ومع سعادتي أن الأيام اثبتت صدق كلامي فى هذا المقال .. إلا أنها سعادة بطعم المرارة ، بعد أن نقلت الأخبار وقوع عدد هائل من الضحايا فريسة لمثل هذا النوع من الشبكات التى تنصب على الناس .. والمؤكد أن أغلبيتهم فقراء ومُتوسطي الحال !
عماد أبو الفتوح
alternative
24-10-2013, 03:38 PM
فكرة التسويق الشبكي قائمة في الأساس
على استغلال نزعة الثراء السريع لدى غالبية الناس
طبيعة عملها :
ليس الاشتراك ودفع الأموال كافياً ليكون الشخص مسوقاً شبكياُ فهنالك دورات مكثفة للمشتركين الجدد ودروس يلقيها اختصاصيون في علم النفس ( الباراسيكولوجي ) عليهم . لتعلم طريق وخفايا العمل وكيفية اقناع الآخرين على الدفع والإشتراك واستخدام موقع الشركة الإلكتروني وهنالك أقراص مدمجة تحتوي على دروس منظمة و مهيئة وعلى مستوى عالي جدا من الدقة .. يشرحون فيها ما تقدم سابقاً … إضافة الى دروس في التنمية البشرية تقدم لأثرها البالغ في النفوس ومساعدتها لهم في عملهم حسبما يعتقدون .. وفي الحقيقة انهم يستخدمونها لإفهام الناس ان هذا هو مبدأ العمل وهو النهوض بالشباب والمجتمع وما خفي هو العكس تماماً فأي طريقة تؤدي الى الربح تجدهم لا يتوارون لحظة في اتباعها .
اضافة الى ذلك فإن الدعوة تكون لأناس من ذوي الدخل المحدود ويتم في سياق الدعوة التطرق الى تحصيل بيت وسيارة ورصيد محترم في البنك وبيان خسارة من يعمل في الدولة وفي الأعمال الاخرى وبالتالي سيؤثرون عليه ويكون المدعو مضطرا الى الاشتراك حتى لو اضطر الى بيع حاجات من المنزل كما حصل فعلا لأنه وحسب اعتقاده واوهامه سيعيدها بالاضعاف عندما يربح من كويست نت مثلا. وهذا هو المحال طبعاً فمن يربح إذا كان كل شخص يمثل رأس الهرم فمن الذي سيكون في القاعدة اذا كان الكل يتطلع الى المركز الاول حسبما يقولون له .. انت في المركز الاول .. واضافة الى ذلك أيضا يتخلل اسلوب الدعوة ادعاءات وافتراءات بقصص نجاحات لآخرين لا مكان لها على الواقع
alternative
24-10-2013, 09:02 PM
نرجو ممن يملك تجربة مع شركات التسويق الشبكي في سوريا او غيرها
ان يقوم بسردها
لتعم الفائدة
خدمات محاسبية
24-10-2013, 10:31 PM
فكرة التسويق الشبكي قائمة في الأساس
على استغلال نزعة الثراء السريع لدى غالبية الناس
وبيان خسارة من يعمل في الدولة وفي الأعمال الاخرى
أنا هي الجزئية من المقال صارت معي :
(بيان خسارة من يعمل في الدولة وفي الأعمال الاخرى)
فتصوروا انه قد قال لي ( أحد الكيونتيين وللأسف قريبي ) ، لو أنك دخلت كيو نت أم الشركات ( وشوي تانية هيقول أم الدنيا ) ، ما كنت روحت من عمرك 12 سنة عم تقدم انجازاتك لشركة تقليدية ، فيها عمل تقليدي ، وبعدين بسبب ظروف البلد توقفت هي الشركة ، وتركت انت عملك فيها ، فنحنا بكيو نت ما بنوقف بنوب ، ومهما كانت ظروف العمل والبلد صعبة بنبقى مستمرين وشغلنا عم يكبر ويتوسع عكس كل الشركات التقليدية ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!! ( أرجو من الأعضاء التعليق وإبداء الرأي ....)
خدمات محاسبية
25-10-2013, 04:07 PM
- الخصائص المشتركة لشركات التسويق الشبكي:
١- شراء المنتج -ولو مرة واحدة- شرط للحصول على العمولات، والمضي قُدُماً في عملية
التسويق (اشترِ لِتُسَوِّق، فقد تكسب).
٢- توظيفٌ غير محدود للمسوِّقين من المشاركين، في سلسلة لا نهاية لها.
٣- كلما كنت أسبق في الاشتراك كنت أكثر حظًا، وأعظم أجراً، والعكس صحيح.
جاء في إعلان لإحدى هذه الشركات: "سوف تخسر الكثير إذا تأخر انضمامك إلينا بيوم واحد..
كلما انتظرت أكثر.. كلما خسرت أكثر.. ابدأ الآن".
٤- تضع جميع الشركات خطًا أحمر لكبح تضخم عمولات رؤساء الهرم، يختلف من شركة
لأخرى، حتى لا تلتهم العمولات جميع أموال الشركة.
٥- لا يمكن الدخول في عملية التسويق الشبكي إلا عن طريق مسوِّق قبلك، فلو ذهبت راغباً في الاشتراك سيطلب منك الموظف رقم المسوِّق الذي أتى بك، حتى تدخل تحت شبكته، وإلا سيتبرع مسروراً بإدخالك في شباك من يحب.
٦- لا تهتم بالمنتجات بقدر اهتمامها بتوظيف المسوقين والاشتراك في النظام الشبكي.
٧- الغالبية الساحقة من المنتجات تستهلك من قبل المسوقين لا المستهلكين، فالمسوق هو المستهلك، بخلاف التسويق التقليدي الذي يمثل فيه المستهلك الطرف الأخير في العملية التسويقية.
يقول بعض الخبراء: "إن هذه الصناعة برُمَّتها قد تم بناؤها بالكامل تقريباً على الاستهلاك
الشخصي للمنتجات عن طريق الموزعين". أي أن الموزع هو المستهلك ، يستهلك السلعة ويوزع نظام العمولات.
خدمات محاسبية
26-10-2013, 06:41 AM
- الخصائص المشتركة لشركات التسويق الشبكي:
4- تضع جميع الشركات خطًا أحمر لكبح تضخم عمولات رؤساء الهرم، يختلف من شركة
لأخرى، حتى لا تلتهم العمولات جميع أموال الشركة.
أتوقف عند أهم بند برأيي وهو البند الرابع :
فهم يدعون أنك تستطيع إرجاع ما دفعته بشهر أو شهرين أو خمسة أشهر على الأكثر
ومن ثم تبدأ بتحقيق الأرباح ودخول عالم الأثرياء
ولكن في الواقع عندما تبدأ بتشكيل شبكتك ، يتم تحديد سقف عمولة لك تصل إليه لتعود من جديد لتأخذ هذا السقف بعد تحقيق الشرط ، وهذه تسمى ( إكمال الدورة ) وهي في أغلب شركات التسويق الشبكي تصل إليها بشرط أن تستقدم 36 شخص في شجرتك لتأخذ أعلى رقم عمولة تصل إليه ، لتبدأ من جديد بدورة جديدة
وهذا البند لا يمكن بشكل من الأشكال أن يعرضه عليك الذي يقوم بالشرح لك ، فهم فقط يغرقوك بالأوهام بأن ربحك لا نهائي ، فالموضوع خطير جداً على نطاق اقتصاد البلد ككل ، وعلى نطاق خروج العملة الصعبة خارج البلد ، وبالتالي هبوط قيمة العملة المحلية
فعند اكمال الدورة يكون عدد الأشخاص 36 مع صاحب الشجرة صاروا 37 بشركة كيونت مثلاً يدفع كل منهم 2000$ فيصبح ما دفعوه 74000$
عمولة اكمال الدورة لصاحب الشجرة مع العمولات الجزئية لجزء من أعضاء هذه الدورة (الذين يحققون الشرطين المعروفين لقبض عمولة ، وهما 1-احضار 6 أشخاص ، 2-توازن الـ6 أشخاص بالشجرة 3 يمين و3 يسار)
يضاف لها التكلفة الحقيقية لـ 37 سلعة وزعت على أعضاء الشجرة (المكملة لدورة)
يضاف لها مصاريف شحن السلع ، ومصاريف إدارية ، ومتفرقات .....
المجموع لا يتجاوز 20% من المبيعات يعني 20% من 74000$ يعني 14800 تكاليف ومصاريف وعمولات ، 59200$ أرباح الشركة الصافية وهي 80% بالطبع تحول بأي طريقة إلى المركز الرئيسي للشركة (خارج البلد)
فهم يحددون هذا السقف المذكور بالبند الرابع وهو خط أحمر عندهم ، لتحديد العمولات فتكون ثابتة بالدورة الواحدة ، وبالتالي يحافظون بذلك على نسبة أرباحهم (المرتفعة جداُ) دون تذبذب أو نقصان
والسؤال هنا لو علم الناس كل هذه التفاصيل ، هل ستبقى خديعة وأوهام الثراء السريع تنطلي عليهم ، فلذلك أنبه ، أنهم يعتمدون بالدرجة الأولى على اللعب على وتر ثقتك بمن أتى بك ، وعلى إنهاء المقابلة بأقصر وقت ممكن كي لا تفكر بأي سؤال ، بل يجب أن تثق ثقة عمياء بمن أحضرك وتدفع النقود وتوافق ...
خدمات محاسبية
26-10-2013, 01:53 PM
الحكومات العالمية التي تكافح التسويق الشبكي
التي أساسها خديعة الوهم بالثراء
تقولها نصاً وتنصحك لكي لا تقع بالنصب والاحتيال
((( لا تستثمر أموالك لدى شركات لا يقدموا نشرات مالية دورية )))
وهنا السؤال :
هل تقدم شركة كيو نت (أو غيرها) من شركات التسويق الشبكي بسوريا
ميزانيتها المالية وقائمة دخلها السنوية على الأقل
لأعضائها المشتركين فيها
فضلاً عن كل المهتمين والعامة ؟؟؟
خدمات محاسبية
26-10-2013, 09:19 PM
الحكومات العالمية التي تكافح التسويق الشبكي
التي أساسها خديعة الوهم بالثراء
تقولها نصاً وتنصحك لكي لا تقع بالنصب والاحتيال
((( لا تستثمر أموالك لدى شركات لا يقدموا نشرات مالية دورية )))
وهنا السؤال :
هل تقدم شركة كيو نت (أو غيرها) من شركات التسويق الشبكي بسوريا
ميزانيتها المالية وقائمة دخلها السنوية على الأقل
لأعضائها المشتركين فيها
فضلاً عن كل المهتمين والعامة ؟؟؟
طبعاً الشركات النظامية تقوم بنشر نشراتها المالية (قائمة الدخل ، حساب التشغيل ، حساب المتاجرة ، حساب الأرباح والخسائر ، الميزانية العامة ، وغيرها من أنواع القوائم المالية .....) بالجريدة الرسمية ، وبكافة وسائل الاعلام ، بشكل ربع سنوي ، و/أو نصف سنوي ، و/أو سنوي ، وتكون متاحة ليطلع عليها الجميع ، هذا فضلاً عن كون بعضها (والتي تكون شركات ضخمة في الغالب) مدرجاً بسوق الأوراق المالية أوالبورصة.
فكما يدعي أصحاب التسويق الشبكي ، بأن تسويقهم سيغير اقتصادات الدول وسينسف (في القرن الواحد والعشرين) أساليب التسويق التقليدي ، أريد منهم أن يعطوني اسم أي شركة من شركاتهم الشبكية مدرجة بسوق الأوراق المالية!!!!
ابو مالك
27-10-2013, 11:52 AM
تحياتي للجميع،
حصلت تجربة التسوق الشبكي لأحد أفراد أسرتي المباشرين (أب-أم- أخوة) و الذي يتحلى بثقة كبيرة جدا بالنفس
اتصل به صديق و عرض عليه الموضوع و استشارنا (أسرته) و انا نصحته فورا بأن لا يشترك و لأني سمعت عن عدة شركات في هذا المجال بأسماء مختلفة و برأيي العملية نصب و احتيال، من ايان شركة (بيزناس) الى كيو نيت و هالمسخرة هي.
الفرد من أسرتي قال لي ان المنتج الذي سأشتريه هو ذو قيمة حقيقية و ليس خسارة و انا اخترت قلادة ذهبية و بالتالي ما في نصب
بدأت الاجتماعات و التشديد على على كل فرد ان يوظف اكبر عدد ليزيد ارباحه.. الخ
المفاجأة و الخيبة الكبيرة بعد فترة ان المنتج كان عبارة اشياء تافهة جدا لا تبلغ قيمتها الـ 20$ و المنتجات التي عرضوها عليهم كانت كذب..
بعد فترة الفرد من أسرتي لم يستطع ضم احد الى شبكته لأنه بكل بساطة انسان محترم و آدمي و لا يكذب و لم يستطع ان يفعل بالناس ما قد فُعل به.
لذلك توقف و رمى الفكرة الى الابد في الزبالة و انتهت التجربة السيئة بتحطم القليل من ثقته و خسارة نقوده.
أرجو ان لا يقع احد في شرك هذه الشركات النصابة ابدا
alternative
27-10-2013, 12:57 PM
شكرا للاخ ابو مالك
حسب ما فهم من المشاركة تسليم المنتج يتم بعد مدة من الاشتراك
هل استفسرتوا عن قانونية الشركة زرتوا مقرها او اطلعتوا على الترخيص والسجل التجاري
لضمان حقكم او تم ابرام العقد بحضور محامي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نرجو التوضيح للاستفادة من تجربتكم
خدمات محاسبية
27-10-2013, 01:11 PM
تحياتي للجميع،
حصلت تجربة التسوق الشبكي لأحد أفراد أسرتي المباشرين (أب-أم- أخوة) و الذي يتحلى بثقة كبيرة جدا بالنفس
اتصل به صديق و عرض عليه الموضوع و استشارنا (أسرته) و انا نصحته فورا بأن لا يشترك و لأني سمعت عن عدة شركات في هذا المجال بأسماء مختلفة و برأيي العملية نصب و احتيال، من ايان شركة (بيزناس) الى كيو نيت و هالمسخرة هي.
الفرد من أسرتي قال لي ان المنتج الذي سأشتريه هو ذو قيمة حقيقية و ليس خسارة و انا اخترت قلادة ذهبية و بالتالي ما في نصب
بدأت الاجتماعات و التشديد على على كل فرد ان يوظف اكبر عدد ليزيد ارباحه.. الخ
المفاجأة و الخيبة الكبيرة بعد فترة ان المنتج كان عبارة اشياء تافهة جدا لا تبلغ قيمتها الـ 20$ و المنتجات التي عرضوها عليهم كانت كذب..
بعد فترة الفرد من أسرتي لم يستطع ضم احد الى شبكته لأنه بكل بساطة انسان محترم و آدمي و لا يكذب و لم يستطع ان يفعل بالناس ما قد فُعل به.
لذلك توقف و رمى الفكرة الى الابد في الزبالة و انتهت التجربة السيئة بتحطم القليل من ثقته و خسارة نقوده.
أرجو ان لا يقع احد في شرك هذه الشركات النصابة ابدا
لا يخلو التسويق الشبكي من:
أكل لأموال الناس بالباطل،
وقد قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ} [النساء: 29]
ووجه ذلك أن أصحاب الشركة والمتربعين على رأس الهرم هم من يجنون الأرباح الطائلة، على حساب الطبقات الدنيا التي تتكاثر طمعاً في الحصول على الأرباح دون التمكن منها في كثير من الأحيان، لتشبّع السوق، أو استنفاد قوائم المشترين من معارفه، وغير ذلك.
كما يظهر ذلك أيضاً في الصورة التي يعجز المسوّق فيها عن الإتيان بالشرط اللازم للحصول على العمولات مع إتيانه بعملاء جدد ( مثلاً تحقيق توازن الشجرة تحته بفرعين يميناً ويساراً وليس بنفس الفرع )،
فهو يخسر شيئاً كثيراً من وقته وجهده وربما تكلفة الاتصالات، ثم لا يحصل على شيء، بينما تحصل الشركة من وراء ذلك على الأرباح.
شكر الله لك أخي أبو مالك ، وأثابك أنت وأفراد عائلتك على تحريكم الصدق ، وعدم خداع من حولكم ، ومن ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه،
خدمات محاسبية
28-10-2013, 05:38 AM
بحب خبر عن شركة كيو نت (كويست نت سابقاً) مع
((((((الفيس بوك))))))
لما بتكتب العبارة التالية (quest#net) بعد استبدال الرمز # بنقطة . وبتنشرها على حائطك (تحديث الحالة) ، أو على حائط مجموعة (كتابة منشور) ، أو صفحة (نشر) ، أو ضمن تعليق ، أو برسالة لشخص ، أو بالدردشة مع صديق ،
بيرفض الفيس اكمال النشر وبيرسل رسالة فيها ما يلي :
(لا يمكنك نشر هذا المحتوى لأنه يحتوي على رابط محظور)
(يتضمن المحتوى الذي تحاول مشاركته رابطًا اكتشفت الأجهزة الأمنية لدينا أنه غير آمن)
معنى هذا الكلام :
أن إدارة الفيس بوك أجرت دراساتها عن موضوع الكويست نت ، وحظرت جميع مشتركيها إنو ينشرو أي منشور يتضمن (رابط) عنها (كويست نت) لأنه رابط غير آمن ،
فتأمل هالناس وين وصلت ، ونحنا (العرب) لهلأ عم نترك هيك شركات تنصب علينا؟؟؟؟؟؟
بتمنى من كل مين قرأ يجرب يكتب (بالتعليق على البوست) ليتأكد بنفسو .
ولا تنسى تستبدل (#) بـ (.)
https://fbcdn-sphotos-c-a.akamaihd.net/hphotos-ak-frc3/1234918_1416450638573780_1648794036_n.jpg
خدمات محاسبية
28-10-2013, 11:47 AM
بحب خبر عن شركة كيو نت (كويست نت سابقاً) مع
((((((الفيس بوك))))))
لما بتكتب العبارة التالية (quest#net) بعد استبدال الرمز # بنقطة . وبتنشرها على حائطك (تحديث الحالة) ، أو على حائط مجموعة (كتابة منشور) ، أو صفحة (نشر) ، أو ضمن تعليق ، أو برسالة لشخص ، أو بالدردشة مع صديق ،
بيرفض الفيس اكمال النشر وبيرسل رسالة فيها ما يلي :
(لا يمكنك نشر هذا المحتوى لأنه يحتوي على رابط محظور)
(يتضمن المحتوى الذي تحاول مشاركته رابطًا اكتشفت الأجهزة الأمنية لدينا أنه غير آمن)
معنى هذا الكلام :
أن إدارة الفيس بوك أجرت دراساتها عن موضوع الكويست نت ، وحظرت جميع مشتركيها إنو ينشرو أي منشور يتضمن (رابط) عنها (كويست نت) لأنه رابط غير آمن ،
فتأمل هالناس وين وصلت ، ونحنا (العرب) لهلأ عم نترك هيك شركات تنصب علينا؟؟؟؟؟؟
بتمنى من كل مين قرأ يجرب يكتب (بالتعليق على البوست) ليتأكد بنفسو .
ولا تنسى تستبدل (#) بـ (.)
https://fbcdn-sphotos-c-a.akamaihd.net/hphotos-ak-frc3/1234918_1416450638573780_1648794036_n.jpg
هلأ هنن كان اسمهم من قبل (كويست نت) وانطردوا من بلد أصحاب الفيس بوك ، وانطردوا كمان من سوريا عام 2009 (بإلغاء ترخيصهم آنذاك) ، بس هنيك ضلوا مطرودين ، وهون رجعوا وغيروا اسم العلامة الفارقة لشركتهم وصاروا (كيو نت) ، فهون السؤال اللي بيطرح نفسو إنو كل الشركات المشهورة بالعالم أهم شي عندهم الاسم التجاري والعلامة الفارقة لهم ، فليش بالتسويق الشبكي لازم الشركة تغير اسمها على طول ، متل كويست نت ـــــــــ> كيو نت .... مشان تلف وتدور وترجع تفوت بعد ما انكشف نصبها ، يجيب مجيب .....
alternative
28-10-2013, 03:39 PM
احدى منتجات كيونت القيمة جدا جدا جدا
شوفوا شو حاطين مواصفاتها ومميزاتها حسب كيونت
• الشعور بالانتعاش و تجدد الحيوية.
• رفع مستويات الطاقة و التناغم في جسمك.
• حمايتك من الغبار الإلكتروني.
انتهى
هي من عندي
يا بلاش 2000 دولار بس
حطلا خرزة زرقة بتحمي من العين
وبتطحن بن اذا حابب
منتجات قيمة بالفعل اوووووووووووووووو
انتبهوا للغبار الالكتروني خخخخخخخخخ
https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash3/s403x403/1376396_566183336788833_986698475_n.jpg
(https://www.facebook.com/photo.php?fbid=566183336788833&set=gm.685368501474322&type=1&relevant_count=1&ref=nf)
خدمات محاسبية
28-10-2013, 04:14 PM
احدى منتجات كيونت القيمة جدا جدا جدا
شوفوا شو حاطين مواصفاتها ومميزاتها حسب كيونت
• الشعور بالانتعاش و تجدد الحيوية.
• رفع مستويات الطاقة و التناغم في جسمك.
• حمايتك من الغبار الإلكتروني.
انتهى
هي من عندي
يا بلاش 2000 دولار بس
حطلا خرزة زرقة بتحمي من العين
وبتطحن بن اذا حابب
منتجات قيمة بالفعل اوووووووووووووووو
انتبهوا للغبار الالكتروني خخخخخخخخخ
https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash3/s403x403/1376396_566183336788833_986698475_n.jpg
(https://www.facebook.com/photo.php?fbid=566183336788833&set=gm.685368501474322&type=1&relevant_count=1&ref=nf)
وبدها كفر خشب حماية من الصدمات ، اي دافع فيها اللي فوقي واللي تحتي لحتى حطيتها على رقبتي ، وهي كلي تناغم بتناغم وحيوية ونشاط ، والغبرة النووية اااصدي الإلكترونية ما عاد تأثر على قدراتي الذهنية ومستويات الطاقة عندي فووووق بالعلالي هههههههههه
خدمات محاسبية
29-10-2013, 02:07 AM
(((( في التسويق الشبكي ))))
فكرة التفرد في المنتج كحل إلتفافي حول الشرعية
نظرا لوضع السوق المفتوح وحالات التنافس الشديد في الاسواق ونظرا لطبيعة المنتجات الضرورية والمنتجات الأخرى المعروفة جيدا في السوق فقد تمخضت أفكارهم عن طرق ووسائل خداعية، فخرجت بفكرة التفرد في بضاعة غير مألوفة وسوقت لهذه الفكرة في المنتجات والخدمات التي تقدمها، حتى توفر لنفسها قاعدة أو أساس لفرض سعر محدد من قبلها ينقذها من الإرتباط بالسوق الفعلى، وبالطبع ستكون تلك المنتجات غير استهلاكية، وتصاب بالذهول عندما تعلم انهم إبتدعوا منتجات أسموها إحتكارية ونادرة الوجود من مجوهرات وعملات ذهبية وفضية وساعات، منتجات تحتوي على صور لبوذا وأخرى لمعابد وكنائس ومراكز بدعية وضلالية ولفظ الجلالة وغير ذلك بحيث توافق كل الأهواء والمعتقدات، ومنتجات صحية قادرة على شفاء من لا شفاء له، وكأن الطب مهنة لا أهمية لها، وغيرها من العجائب. ففكرة التفرد هي الوسيلة التي تمكنها من أن تفرض أسعار غير طبيعية !!
تلك الشركات لا تسوق للمنتجات بقدر تسويقها لفكرة الشبكة، حتى تضم في شباكها أكبر قدر من المشتركين، والذين قد لا يرغبون أصلا في الشراء من أجل المنتج ولكن بغرض الفكرة نفسها، وتحت تأثير أن هذا الشراء سوف يدر عليهم الثروة.
ونتساءل هنا ... هل هذا المنتج أو تلك الخدمة المقدمة عظيمة جدا وذات منفعة خارقة، إن كان كذلك فلماذا لا يتم بيعهم من خلال أنظمة التسويق الطبيعية المعروفة، ولماذا هذه الطريقه الخاصة في التسويق، فما ماوراء ذلك؟؟ هل المنتج أو الخدمة هو مجرد غطاء لعملية خداع للاخرين؟.
خدمات محاسبية
29-10-2013, 02:38 AM
نداء أتمنى أن يقرأه كل من ينوي الإقدام على الإنتساب (للتسويق الشبكي)
إحذر من تصديق إدعائتهم وما يقولونه أصحاب تلك الشبكات أو مسوقيهم بدون أن تعتمد على دليل ذا مصداقية ومحل ثقة سواء كان حكوميا أو إقتصاديا أو جهة دينية معروفة، وإحذر أيضا من اسلوب التشكيك في تلك المصادر. فهي أحد أخبث طرقهم، يشككوك في مراجعك الدينية والإقصادية والحكومية، مستغلين في ذلك حالة الإرتباك الفكري لدى الشباب.
إحذر الوقوع في فخ المروجين مدفوعي الأجر والذي يقومون بوهم الضحايا بمظهر وحديث منمق لوصف نجاحهم الخيالي في ربح الأموال الطائلة بسهولة من خلال تلك الخطة.
ولا تنخدع بأن ما تدفعه أنت أو الضحية هو مقابل سلعة أو منتج، هذا هو الظاهر، ولكن راجع نفسك قليلا، فالمنتج ليس هو القصد، فوجوده غير مؤثر، والغرض الحقيقي من دافعك للشراء هو العائد الموعود والثراء المنشود، و ما شرائك إلا بغاية الوصول لذلك الحلم، وهذا شرطهم، ليدخلوك في دوامة ليس لها من قرار.
ولا تعتقد أن العمولة التي ستحصل عليها هي مقابل بيع منتج بجهدك وجهد المسوقين من بعدك، فهي لم تتأتي من هذا، بل من دخول غيرك في دوامتك، فإنك لم تبع بضاعة بقدر ما بعت حلم الثراء. ولا تقل أن هناك من أشترى بغرض الشراء، فهؤلاء وإن كانوا قلة، إلا انهم وقعوا تحت خدعة منك، من المبالغة والتهويل في فوائد ذلك المنتج أو ذاك، وقد يكون في منتج لا تعرفه ولم تراه، وحينئذ تكون قد وقعت تحت طائلة "من غش فليس منا". وأما الباقي فوقع تحت إغراء وهم العمولة الضخمة وحلم الثراء التي سيجنوها من ذلك الشراء، إن هم إشتركوا في هذا النظام. وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم: (البيعان بالخيار ما لم يتفرقا، فإن صدقا وبينا بورك لهما في بيعهما، وإن كتما وكذبا محقت بركة بيعهما).
تحرى الصدق فلا أحد يعرف ماذا يدور داخل عقلك أو عقول الآخرين، فكل ماتود أن تفعله أو تبرره، مبني على ما في نيتك وقصدك، هو فقط بينك وبين ربك، ولا تنسى القاعدة الشرعية "إنما الأعمال بالنيات" فهل قصدت بشرائك أنت السلعة لذاتها، ام القصد كان العموله والثراء، وما أغراك وتغري به غيرك للإشتراك، هل هو عملية بيع وشراء، أم تنشد من وراء ذلك عمولة وأرباح، تتجنى من دخول الكثير تحت لوائك، إن كان ذلك فقد بعت حلم بمال، وتكون قد أسقطت أي اعتبار لسلعة أو خدمة تسوقها، والغيت شرط البيع الحلال.
هل لاحظت أنك قد تبيع ولا تحصل على ما وعدوك به وأغراك، إلا بشرط توازن في عدد من المشتركين بطريقة مصفوفة عن يمينك وعن يسارك، والأدهى من ذلك هو إذا تعرقل فرع، فإنك لا تضمن أجرك إذا بعت، فهنا قد تكون دفعت مالاً عند إشتراكك مقابل الحصول على عمولاتك التي قد تأتي أو وقد لا تأتي، فإن فكرت قليلا ستجد أنها ليست إلا مقامرة. وكل هذا ضرب من التحايل المحرم.
فانظر ماذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الفتح مخاطبا المسلمين بمكة "إن الله ورسوله حرم بيع الخمر والميتة والخنزير والأصنام)، فقيل: يا رسول الله، أرأيت شحوم الميتة فإنها يطلى بها السفن، ويدهن بها الجلود، ويستصبح بها الناس؟ فقال: (لا.. هو حرام)، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (قاتل الله اليهود، إن الله لما حرم شحومها جملوه (أذابوه)، ثم باعوه، فأكلوا ثمنه)". فلا يعد توسيط البضاعة إلا حيلة للتوصل إلى غرض محرم، والحكم واحد حتى لو تشكل بشكل أخر أو تبدل اسمه.
وعن كونها سمسرة، وهي تجارة مشروعة، فانتبه، هناك فروق بين عمليتى السمسرة وعمولات التسويق الشبكي، ففي السمسرة لايشترط شراء السمسار لأي شيء ولكنك في التسويق الشبكي لابد وأن تشتري، كما أن الشركة لا تعطيك عمولة إلا بشرط توازن معين تفرضه عليك، أما في السمسرة فعمولتك عندما يتفق البائع والمشتري أي أنها مقابل الدلالة على منتج وإتمام البيع، والأهم هو أن الذي يشترى جاء بنية وقصد الشراء ولم تكن العمولة هو مادفعه لذلك، فلا وجه للمقارنة والقياس بين هذا وذاك.
في البداية تراهم يمارسون معسول الكلام عندما يظهرون لهم "الفرصة"، ويبدأون في حشو أفكارهم داخلك، مستخدمين تأثير الكلام، مستعينين بخبرات في فن الإلقاء فتارة يقولون لهم "عندما تخبر الناس عن تلك الفرصة، سيقولون لك لا تفعل هذا!!!، تريد أن تعرف لماذا؟؟؟!!! لأنهم يريدون سرقة نجاحك. سرقة أحلامك، إنهم غيورون منك". وتارة يقولون إذا كنت تريد أن تكون غنياً، يجب عليك أن تتصرف كغني، وتفكر كغني، وتتصرف كما لو كنت غنيا. ذلك ماقالوه لهم حقا في أحد المناسبات، وتستطيع القول بأن ما يمارسونه عليهم هو غسيل دماغ، ذلك هو التعبير الدقيق والغير مبالغ فيه.
alternative
30-10-2013, 09:48 PM
تقرير لقناة فرانس 24 عن شركة كويست نت سابقا ( كيونت حاليا )
اشتروا قلادات كويستنيت إذا أردتم أن تصبحوا أغنياء!!
بوركينا فاسو (http://observers.france24.com/ar/category/tags/bwrkyna-fasw)
http://observers.france24.com/ar/files/imagecache/observers_520_220/images/chipendant.jpg
زبونان لشركة "كويستنيت" يحملان قلادة "شيبوندونت" لإبعاد "موجات الهاتف المحمول المضرة بالصحة".
أخبرنا أحد مراقبينا في بوركينا فاسو، إيمانوييل ، بوجود شركة تدعى "كويستنيت" تطور طريقة مثيرة للجدل لتسويق منتجاتها. وبعد التحقيق في الموضوع، تبين أن هذه الشركة التي منعت في بعض الدول الأمريكية والآسيوية، تعتمد على خلق شبكة "هرمية" لبيع منتجاتها. وتقدم الشركة طريقة البيع التي تعتمدها على أنها ثورية في حين أنها طريقة احتيالية أكل عليها الدهر وشرب.
المساهمون
http://observers.france24.com/ar/files/imagecache/observers_70_85/picture-16019-74c3d8f9fa048416fa2b0eb952b781f1.jpg
بول .م (http://observers.france24.com/profile/27939)
مراقبنا في بوركينا فاسو يشرح لنا طريقة عمل الشركة
بول م. – اسم مستعار - يفضل عدم الكشف عن هويته، استدعي ذات يوم من قبل أحد أصدقائه لحضور ندوة نظمتها شركة "كويستنيت" في أحد فنادق مدينة كوغودو في بوركينا فاسو.
http://observers.france24.com/sites/observers.france24.com/themes/observers2/images/quote_start-ar.jpgكنا حوالي مئة شخص في الفندق. ممثلو شركة "كويستنيت" شرحوا لنا أن شركتهم تسوق لمنتجين اثنين. الأول يدعى "بيو ديسك" (http://www.quest.net/products/energy/amezcua/bio_disc/en/) وهو عبارة عن مصفاة صغيرة من شأنها "تنشيط المياه" ويتم تقديمه على أنه علاج طبي. ويدعى المنتج الثاني "شيبوندونت" وهو عبارة عن قلادة تبعد الموجات المضرة بالصحة، كموجات الهاتف المحمول والميكروويف، وبالتالي تعطي حيوية بشكل مدهش.
كما قال لنا ممثلو الشركة إنه إذا قمنا ببيع هذين المنتجين سنصبح أغنياء. وأكدوا لنا أن شراء أول "بيو ديسك" أو أول "شيبوندونت" سيكلفنا الكثير من المال، 325 ألف فرنك أفريقي أي حوالي 495 يورو، لكنهم أكدوا لنا كذلك أنه سيكون بإمكاننا استعادة هذا المبلغ بسهولة إذا أتينا بشخصين آخرين للعمل كبائعين لمنتجات الشركة، إذ سنحصل على 30 ألف فرنك أفريقي. بالإضافة إلى أننا سنحصل على عمولة على كل شخص جديد نقنعه بالعمل كبائع لمنتجات "كويستنيت" وكذلك على كل شخص سيقوم الباعة الجدد بإقناعه بالانضمام إلى شبكة الباعة. واستنادا إلى ممثلي الشركة ذلك اليوم، فإن هذا النظام سيمكننا من أن نصبح أغنياء بسرعة. كما أخبرونا أن شركتهم تتوفر على ألفي بائع في بوركينا فاسو.
هذا النوع من التجارة مشكوك في أمره شيئا ما، لأن منتجات الشركة جد باهظة وأنا أعرف العديد من الأشخاص اضطروا إلى الاقتراض لشراء سلع "كويستنيت". كما أنني لست متأكدا من فعالية "بيو ديسك" و"شيبوندونت". قمت بأبحاث على الإنترنت ولا أحد يتحدث عن هذه السلع في فرنسا. ثم أرى أنه لو كانت هذه المنتجات حقا فعالة، لتمكنت الشركة من بيعها خارج بوركينا فاسو.
http://observers.france24.com/ar/files/imagecache/observers_70_85/picture-16019-74c3d8f9fa048416fa2b0eb952b781f1.jpg
بول .م (http://observers.france24.com/profile/27939)
لنحاول فهم نوع الاحتيال
بعد تحذير تلقيناه من مراقبنا، فريق مراقبون في قناة فرانس 24 قام بتقصي الحقيقة حول شركة "كويستنيت".
تلجأ شركة "كويستنيت" إلى طريقة بيع توصف بـ"الهرمية" وهي عبارة عن نظام يمكنها من الاحتيال على مسوقي منتجاتها. هذا النوع من البيع معروف وقد تم شرحه على هذه الصفحة من موقع ويكيبيديا باللغتين الفرنسية والإنكليزية (http://fr.wikipedia.org/wiki/Vente_pyramidale). إستراتيجية "كويستنيت" هي إقناع شبكة مسوقي منتجاتها أنه من السهل تشغيل أشخاص لإعادة بيع المنتجات ذاتها مقابل تلقي عمولة. وهو أمر خاطئ. النظام بالفعل يمكن الباعة الأوائل من ربح بعض المال، لكن سرعان ما يصبح عدد الباعة ضخما في حين ينخفض عدد المشترين. وبالتالي فإن أغلب الأشخاص الذين يشترون مصفاة أو قلادة ليست أمامهم أي فرصة لإقناع باعة جدد بتسويق هذه المنتجات.
هذا النوع من التجارة ممنوع في عدة دول من بينها فرنسا وكندا وبلجيكا. شركة "كويستنيت" تلعب على الضبابية القانونية التي تشهدها بعض التشريعات الوطنية لتطوير طريقة عملها. وبمجرد ما ينفضح أمرها في بلد ما فإنها تبحث عن بلد آخر للاحتيال.
الشركة ممنوعة في الهند ودبي
لا يعرف حتى اليوم البلد الذي تنحدر منه هذه الشركة، لكننا عثرنا على أثرها في الولايات المتحدة حيث كانت تعرف باسم "غولد كويست"، وتبيع عملات معدنية للسكان الأصليين. ومنذ انطلاق أنشطتها فإن طريقة عملها كانت دائما تقوم على عملية احتيال هرمية.
وبعد إدانة "كويست نيت" في الولايات المتحدة (إضغط هنا للاطلاع على قرار إدانتها (http://www.sec.gov/litigation/litreleases/2008/lr20557.htm)), وبعد إدانة "كويستنيت" في الولايات المتحدة– إضغط هنا للاطلاع على قرار إدانتها- حاولت الاستقرار في دول أخرى محاولة في تكييف منتجاتها مع الحاجيات المحلية للبلد الذي تتطور فيه، لكن باعتماد طريقة البيع ذاتها. كما أدينت الشركة المذكورة في كل من الهند (http://www.asiantribune.com/news/2010/02/20/multi-crore-gold-quest-scam-case-sc-hearing-february-26) ودبي وشغلت اهتمام البرلمانيين في كمبوديا (http://thailande-cambodge.forumactif.com/cambodge-f9/son-chhay-epingle-une-societe-de-commerce-pyramidalqu-t3522.htm).
الشركة حاولت في بداية الأمر بيع أكسسوارات على أنها تقي من الإيدز ...
حاليا، تحاول الشركة أن تطور شبكة باعتها في أفريقيا، حيث حاولت في بداية الأمر بيع أكسسوارات توضع تحت الكؤوس لوقاية الوائد من السوائل التي تتضمنها الكؤوس، على أنها تقي من الإيدز في أوغندا وكينيا ورواندا. وبعد تحقيق (http://allafrica.com/stories/200907300063.html) أجراه حول "كويستنيت"، أوصى البنك الوطني في رواندا بقرار من وزير المالية، بمنع الشركة من العمل على وجه السرعة. وتحاول "كويستنيت" حاليا اقتحام أسواق دول أفريقية أخرى مثل كوت ديفوار وبوركينا فاسو.
احتيال "كويستنيت" يضر خاصة بالفقراء
وتقدم سلع "كويستنيت" على أنها علاج عجيب، من دون أن تُثبت فعاليتها بطريقة علمية. لكن ليست هذه وحدها المشكلة، فطريقة البيع في حد ذاتها احتيالية وتضر خاصة بالفقراء الذين يحلمون بأن يصبحوا أغنياء بسرعة، إضافة إلى أن هذا الاحتيال يتسبب في تخريب النسيج الأسري لأن الباعة الذين يتعاملون مع الشركة يحاولون إقناع أفراد أسرهم أولا لكي يصبحون باعة بدورهم، وبالتالي يدفعون أقاربهم إلى الاقتراض ويصبحون مسؤولين عن مشاكلهم المالية عندما ينهار الهرم، أي عندما لا يجدون أشخاص لإقناعهم ببيع سلع "كويستنيت" لكي يربحوا عمولات بفضل إقناعهم.
ليس من الضروري فتح مكاتب للشركة
كما أن شركة "كويستنيت" تتوفر على طريقة فعّالة للتطور وسط بلد ما، فهي لا تحتاج إلى فتح مكاتب لها. إذ يبدأ عملها عندما تنظم جلسة مع باعة محتملين للتعريف بالشركة وسلعها وطريقة عملها وعادة ما يتم ذلك في أحد الفنادق. وتغري "كويستنيت" الباعة الأوائل بجعلهم يستفيدون من أثمنة تفضيلية, وبمجرد توظيف الباعة الأوائل تترك الباقي عليهم. وتقوم "كويستنيت" بإخراج الأموال التي تربحها خارج البلد الذي تعمل به بسرعة، قبل أن يرتفع عدد الباعة ويُفضح أمرها.
ويظهر أن الشركة تحسن استعمال الشبكة العنكبوتية والرد على الانتقادات التي تتعرض لها. كما أنها تقوم بإنشاء مدونات وصفحات خاصة للإجابة على الأسئلة التي تطرح عليها من كل الدول التي تعمل فيها (اضغط هنا للاطلاع على نموذج مخصص لكوت ديفوار (http://questnet.ivoire-blog.com/)). كما أنها تتوفر على مواقع ومدونات (http://www.questnet-scam.com/) تظهر من بين أول النتائج التي يقدمها محرك البحث غوغل إذا تم استعمال كلمتي ...ككلمتي بحث. وتعلن الشركة على مواقعها أنها تستعمل طريقة للبيع على شكل "طوابق" وهي طريقة "قانونية" وليست "هرمية". غير أن رأي القضاء في مختلف الدول التي عملت فيها "كويستنيت" كان مخالفا لرأي الشركة...
http://observers.france24.com/ar/20100505-questnet-company-pyramid-scheme-drops-anchor-africa-burkina-faso#comment-519823
خدمات محاسبية
31-10-2013, 12:32 AM
تجربة التسويق الشبكي في دولة ألبانيا
ينسب لنظام التسويق الشبكي، انه تسبب في انهيار الاقتصاد الألباني وحالات من العصيان المدني، والذي كاد أن يتحول لحرب اهلية لولا تدخل الامم المتحدة عام 1997، فبعد ان خسر ثلثي الشعب الألباني حوالي 1.2 مليار دولار، عندما قامت عدة شركات إستثمارية مستخدمة نظام التسويق الشبكي، بخداعهم بوهم الثراء السريع فقامت بسرقة مدخرات وأحلام مئات آلالاف من الألبان.
وتتلخص أحداث ذلك عندما سقطت تلك الشركات كالعادة وانكشف خداعهم، قام المحتجون بالتظاهر في الشوارع مطالبين الحكومة بالتعويض جراء ذلك، ولعدم قدرة الحكومة على حل هذه المشكلة، ثارت الإضطرابات بدأ من العاصمة تيرانا ومالبثت وأن إنتشرت في كافة أنحاء البلاد. وقام المحتجون بالإستيلاء على أكثر من نصف مليون قطعة سلاح من المستودعات الحكومية، واعتدوا على وزير الخارجية، واستولوا على وحرقوا عدة مبان حكومية، تلك الإضطرابات وحالة الفوضى التي سببتها تعرف بالحرب الأهلية الألبانية في عام 1997. وتسببت في النهاية بمقتل أكثر من 360 شخص وتغيير الحكومة.
خدمات محاسبية
31-10-2013, 04:13 AM
التسويق الشبكي و التسويق الإلكتروني ؟؟؟!!!!!
للأسف هناك الكثير ممن ينتسبون لشركات التسويق الشبكي يخطئون الفهم حينما يربطون بين هذين النوعين من التسويق و يعتبرون أن التسويق الشبكي هو طريقة متطورة من التسويق الإلكتروني .
و للأسف هذا ربط خاطئ جملة و تفصيلا ... فالإلكتروني له مساره و الشبكي له مسار آخر ، و حتى تتضح الصورة سأسرد تعريف كلا التسويقين :
أولا : التسويق الإلكتروني :
هو مصطلح عام يطبق على استخدام الحاسب و تكنولوجيا الإتصال لتسويق السلع و الخدمات و يعرف بأنه استخدام تكنولوجيا المعلومات للربط الفاعل بين الوظائف التي يوفرها البائعون و المشترون و يستخدم التسويق الإلكتروني العديد من التقنيات مثل تبادل المعلومات الالكتروني edi , و البريد الالكتروني email .
ثانيا : التسويق الشبكي :
هو نظام تسويقي مباشر يمنح المشاركين فيه شراء حق التوظيف لمزيد من المشاركين ، و بيع المنتجات أو الخدمات ، و التعويض عن المبيعات عن طريق الأشخاص الذين قاموا بتجنيدهم ، فضلا عن المبيعات الخاصة بهم .
و لكي يتضح لنا بشكل وا ضح معنى التسويقان فلا بد أن نعود لمعنى التسويق المباشر وهو :
الربط المباشر بين الشركة المنتجة والعميل، من خلال عدة وسائل متنوعة: كالهاتف، والبريد، وشبكة الإنترنت، ورجال البيع أفراداً وشبكات، كل ذلك لبناء علاقة تفاعلية بينهما دون الحاجة إلى وسيط .
إذا يتضح لنا أن التسويقان الشبكي و الإلكتروني لهما خطان منفصلان و لا علاقة لهما بالآخر و هما يندرجان تحت التسويق المباشر ... و لكن التسويق الشبكي هو أقل مستوى و أهمية من التسويق الإلكتروني ... لأنه البائع الشبكي هو شبيه بحد كبير للبائع المتجول " تاجر شنطه " .
فمحاولة الكويستيين في إدراج التسويق الشبكي تحت مظلة التسويق الإلكتروني هي محاولة فاشلة و لن تنطلي على من يمتلك أدنى معلومات عن الموضوع هذا .
خدمات محاسبية
31-10-2013, 10:46 PM
دورة فقه المعاملات الماليّة
مبحث حول التسويق متعدد المستويات ( الشبكي، الهرمي، ...)
إعداد الأستاذ محمد خير نموس: إجازة في أصول الدين، ماجستير إدارة تخصص تسويق الكتروني، ماجستير برمجة .
بإشراف: الدكتور محمد خير الشعال.
alternative
03-11-2013, 12:27 AM
(((بقلم القمّص يوحنا نصيف ، كشفَ خطر هذه الشركة في مصر من عام 2008)))
ما هي مخاطِر المشاركة في "كويست نِت"؟
1- فُقدان مبالغ ضخمة من الأموال..
ولنأخُذ مثالاً بالأرقام: كان عندنا بالإسكندريّة حتّى شهر أبريل 2008م 93 مُشتَرِكًا، دفعوا حوالي 60 ألف دولار أمريكي..
حصل أربعة منهم فقط على مبالغ بقدر ما دفعوا (بنسبة أقل من 5% من مجموع المشاركين)،
وحوالي 20 حصلوا على مبالغ قليلة أقل ممّا دفعوه (بنسبة حوالي 22%)،
والباقون خسروا أموالهم تمامًا (بنسبة أكثر من 73%)..
وستظل هذه النِسَب الخطيرة قائمة إذ أن المطلوب دائمًا من كل مُشارِك كما أن يأتي بسِت ضحايا جُدُد لكي يأخُذ حوالي ثلث ما قد دفعه..!
وهذا يعني باختصار أن مَن يفكر في المشاركة فعليه أن يدرك أنّه سيخسر كل أو بعض أمواله بنسبة أكثر من 95%، فمَن هو العاقل الذي سيجازف هكذا..؟!
ولكن هذا هو القُمار...!!!
2- النظام الهَرَمي الذي تقوم عليه "كويست نت" مُعرّض في أي لحظة للتشبُّع والانهيار، وِفقًا لقوانين الاقتصاد والمعادلات الحسابيّة الخاصّة بالتسويق.
3- استخدام أساليب غِش وخِداع وكذب من أجل إقناع الضحايا الجُدُد بالدخول في الشَّبَكة، وهذا بالتالي يؤثِّر على الإنسان روحيّا واجتماعيًّا..
4- الانشغال بأعمال غير مُنتِجة، بل بالعكس مُستهلِكة للوقت والجهد والمال، بشكل لا يخطُر على بال.. فمثلاً بعض الذين انشغلوا بهذا العمل من الطَلَبة تأثّروا سلبيًّا في دراستهم هذا العام في التِّرم الأول على غير عادتهم.. والبعض أنفقوا مبالغ طائلة في الاتصالات التليفونيّة، والعزومات في أماكن رفيعة المستوى للأشخاص المُستهدفين..!!
5- لا يوجَد إثبات ورَقي بدفع المبالغ، مِمّا لا يُعطي أي دليل ملموس على عمليّة الشِّراء، وبالتالي لا يوجَد ضمان لأي حقوق.
6- هناك مخاطِر أمنيّة على المُشاركين.. إذ أنّ هذه الشّبَكة مُخرِّبة لاقتصاد أي بلد، لأن مبالغ ضخمة تخرج بالعُملة الصّعبة إلى الخارج.. وفي بعض الدُّوَل التي تأثّر اقتصادها بشكل ملحوظ مثل سيريلانكا والسُّودان وأيضًا الهند تمّ تجريم هذا النشاط ومعاقبة كل مَن يشارك فيه..
بالإضافة أنّ العاملين بهذه الشّبكة لا يوجَد لهم سِجِلّ تجاري ولا ترخيص بمزاولة التجارة بمصر، ولا تَعرف مباحِث الأموال عنهم شيئًا، ولا يدفعون أي ضرائب، وهذا أمر في منتهى الخطورة.. ويبدو أن الجهات الأمنيّة في مصر لم تنتبه بَعد لمثل هذا النشاط الخطير، ولعل ذلك بسبب أنّه بدأ فقط منذ شهور معدودة، وعلى نطاق صغير لم يتّسِع بعد..
7- في "كويست نت" يتمّ تحويل الأصدقاء وأعضاء العائلة تلقائيًّا (دون أن ينتبه الإنسان) إلى أهداف تجاريّة.. فبدلاً من أن ننظر إليهم كأُناسٍ نحبّهم ونحترمهم، نتطلّع إليهم كعيِّنات مُستَهدَفة تُجاريًّا (Target)، لكي نُدخِلهم معنا في الشّبَكة، ونكسب من ورائهم، حتّى لو كانوا سيخسرون أموالهم بنسبة 95% كما أوضحنا.. وهذا وضع غير أمين روحيًّا وإنسانيًّا..
جدير بالذِّكر أنّ حوالي نصف عدد القيادات الذين أدخلوا هذا المرض من القاهرة إلى الإسكندريّة، بعد الحوار والنصيحة، قد توقّفوا تمامًا عن نشاطهم بإيقاع المزيد من الضّحايا.. بل ندموا على تلك المرحلة التي أضرُّوا فيها بالكثيرين وهم لا يدرون... ونصلِّي إلى الله أن يستفيق الباقون، ويكُفُّوا تمامًا عن هذا العمل ذي الأثر المُخرِّب على كافّة المستويات روحيًّا وإنسانيًّا واجتماعيًّا واقتصاديّاً
خدمات محاسبية
03-11-2013, 08:57 PM
تقرير - محمد عبد الوهاب: تاريخ : 2012/2/28
اصبح مصطلح "التسويق الشبكي" من اكثر الكلمات شهرة بين اوساط الشباب المصري في الشهور الاخيرة خاصة بين اولئك الذين يرغبون في تحقيق عوائد مالية كبيرة في وقت قصير.
وتتزعم فكرة التسويق الشبكي في مصر شركة "كيو نت" والتي تعمل من خلال نظام التسويق متعدد المستويات اعتمادا على ممثلين للشركة يقوموا بالترويج لمنتجاتها مقابل عمولات يتقاضونها عن البيع، كما يتقاضون ايضا عمولات اضافية مقابل اقناع افراد اخرين للعمل في الشركة كبائعين في الشركة وعلى ما يبيعونه من منتجات، وتكرر هذه العملية باستمرار، ويتم ترتيبها في شكل هرم.
وتسعى الشركات التي تعمل في مجال التسويق الشبكي في تعزيز موقفها لدي العميل الجديد املاً في حثه على الدخول لعالمهم، من خلال اطلاعه علي عقود الرعاية لعدد من المنظمات الدولية والرياضية مثل منتخب البرازيل ومنظمة الاغذيه والزراعة "الفاو" وسباقات "فورميولا وان" ودوري ابطال آسيا لكره القدم.
الشركة التي تعمل في بيع عدد من المنتجات المتنوعة منها منتجات الطاقة والساعات والمجوهرات وباقات العطلات السياحية، اتُهمت بأنها تدير مخططا هرميا لتسويق منتجاتها يخالف القانون في بعض البلدان، الأمر الذي أدي إلى إغلاق مقارها من قبل بعض الحكومات، وتجريم العمل بقانون التسويق الشبكي في اكثر من 36 دولة حول العالم منها كندا وامريكيا والصين واليابان وتركيا وجنوب افريقيا والبرازيل والمكسيك؛ فضلاً عن إلقاء القبض على أعضاء أساسيين فيها.
وفي هذا الصدد، يقول أسامة غيث - الكاتب الصحفي واحد خبراء الاقتصاد - نظام التسويق الشبكي هو نوع جديد من انواع النصب الذي يستهدف الشباب الطامع في تحقيق مستقبل افضل خلال فترات وجيزة.
وتساءل غيث عن موقف السلطات المصرية من الامر، مطالباً اياهم بتحمل مسئوليتهم كاملة وإعداد تقرير مفصل عن الامر للخروج علينا بقرارات واراء واضحة للمجتمع يعمل الجميع علي تنفيذها.
واوضح الخبير الاقتصادي ان استمرار التسويق الشبكي سيؤدي لمزيد من الاثار السلبية والضعف للإقتصاد المصري، حيث انه يبني شبكات عنكبوتية من الافراد وبالتالي فلن يستطيع تحمل تضخمه، الامر الذي سيؤدي لانهياره والعصف به.
فيما يري الدكتور شريف حسن قاسم - استاذ الاقتصاد - ان فكرة التسويق الشبكي تشبه كثيراً شركات توظيف الاموال والتي انتشرت في منتصف الثمنينات ومطلع التسعينات، والتي تعمل من خلال الافراد حتي تتوقف الحلقة عند نقطة معينة فينهار النظام بأكمله.
وأوضح ان الفكرة ذاتها هي التي ادت لأزمة الاقتصاد العالمي عام 2008، من خلال البناء علي اعمال وهمية بحيث تكون القيمة في عملية البيع نفسها وليست في السلعة المباعة.
واعتبر قاسم ان الشركات التي تعمل بنظام التسويق الشبكي ما هي الا نوع من انواع خداع الشباب لتحقيق اقصي قدر من الاستفادة للشركة نفسها، مؤكداً ان مثل تلك الشركات تظهر وتختفي فجأة.
ولم يسلم نظام التسويق الشبكي من فتاوي الأزهر الشريف، الذي حرم التعامل بمثل هذه النظم خلال فتوي حملت رقم 548 لما تتضمنه من الربا والغرر وأكل هذه الشركات لأموال الناس بالباطل والغش والتدليس والتلبيس ولأنها تقوم على العمولات وليس بيع المنتج.
وصدرت فتوى تحلل التعامل بالنظام الشبكي عن دار الإفتاء المصرية والتي تم وقف التعامل بها، ثم صدرت عن الدار فتوى لاحقة تحرم التعامل بمثل هذه النظم، ومازالت الفتوى سارية حتى تاريخ 31 يناير لسنة 2011، كما أكدت دار الإفتاء المصرية انه قد تم الرجوع لكل من له صلة بالمعاملة وأيضاً لخبراء الإقتصاد في بحثهم لإصدار فتوى التحريم الأخيرة.
وينسب لنظام التسويق الشبكي انه تسبب في انهيار الاقتصاد الالباني وحالات من العصيان المدني كاد يتحول لحرب اهلية لولا تدخل الامم المتحدة عام 1997، بعد ان خسر ثلثي الشعب الالباني 1.2 مليار دولار بسبب التعامل بنظام التسويق الشبكي.
كما سبق واعدت قناه " فرنسا 24 " تقريراً عن تجريم التعامل بنظام التسويق الشبكي في إيران، بعد ان ادي لخسائر فادحة في الاقتصاد الإيراني.
http://www.masrawy.com/news/Technology/General/2012/February/28/4836374.aspx
خدمات محاسبية
05-11-2013, 10:31 PM
تتبع شركات التسويق الشبكي في تسويق فكرتها،
بإغراء عملائها بفوائد وعمولات خيالية وكبيرة جدا ومتزايدة باستمرار، حيث تبدأ وفق نشاط العميل من بضع مئات من الدولارات لتصل إلى آلآف الدولارات في الشهر، نعم !!! في الشهر وليس مرة واحدة، وليس للمشترك فقط بل بصورة دورية متسلسلة غير متناهية،
وتعدت الزمن بإغراء آخر وهو توريث تلك المميزات، فلا تهتم، ما تفعله اليوم سيصل إلى ذريتك من بعدك فلا خوف عليهم وهم أكيد رابحون، فقط إشترك ولا يهم إن مت فذريتك من بعدك في شباكنا واقعون.
خدمات محاسبية
14-11-2013, 01:44 PM
قرار منع شركة كويست نت ( كيونت حاليا ) في سوريا
https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-prn2/1466273_575105695896597_30520691_n.jpg
alternative
16-11-2013, 11:35 PM
انشر المعرفة والوعي لحماية المجتمع من الظواهر السلبية
لمزيد من المعلومات الانضمام الى المجموعة
https://www.facebook.com/groups/661336813877491/
خدمات محاسبية
18-11-2013, 03:41 AM
شركات تبعث ظاهرة جامعي الأموال من جديد.. "كويست نت" تتحول إلى العمل السري بعد الغاء وكالتها في سورية
(دي برس - خاص)
لم تتوقف ظاهرة جامعي الأموال في سورية منذ أوائل الثمانينات وحتى الآن، وإن بأشكال مختلفة، وبما أنَّ القانون لا يحمي المغفلين، رحل أولئك الشطار مع كلّ ما جمعوه من ملايين، وتركوا المغفلين يحصدون الحسرة والندم. ومن يسمع تفاصيل قصة شركة "كويست نت" في سورية لا يصدّق أنها مازالت تمارس نشاطها، أو أنَّ أحداً في وزارة الاقتصاد ومديرية الجمارك قد قرأ عنها يوماً وتعرَّف على أسلوب تعاملها مع 15 ألف مواطن سوري مشترك في نظامها.
و"كويست نت" شركة ماليزية الأصل، لها أفرع في عدة دول من العالم، إلا أنَّ معظم تلك الدول أوقفت نشاطها وحظّرت التعامل معها، وآخرها كانت السودان، حيث تمّت مخاطبة بنك السودان بحجز أرصدة وأموال الشركة المذكورة كافة.
يقوم نظام عمل كويست نت على التسويق الشبكي عبر الانترنت، إلا أنها لا تسوّق لمنتجات ذات قيمة مادية تعادل أسعارها، بل إنَّ المنتج ليس مقصوداً للمشتركين، وإنما المقصود الأول والدافع المباشر للاشتراك هو الدخل الذي يحصل عليه المشترك من خلال هذا النظام. فالتسويق الشبكي، في نظر معظم المشتركين، ليس سوى تجميع اشتراكات من المواطنين تديرها شركة ويدفع فيه الأشخاص الذين في أسفل الشبكة حوافز من سبقهم في أعلى الشبكة، بالإضافة إلى عمولة الشركة (بصرف النظر عن المنتج)؛ يقول المشترك (ج.م): "إنَّ الأغلبية الساحقة من المشتركين يدفعون لمن فوقهم بين 15 ألف و100 ألف ليرة سورية؛ ليس من أجل فائدة المنتج الذي بالكاد يتعرفون عليه، بل بهدف الدخول إلى الشبكة من أجل إقناع مشتركين جدد وتحقيق الربح الذي يبلغ في المستوى الأول 250 دولار- وقد لا يتحقق هذا المبلغ إذا لم يتوزع الزبائن الجدد بشكل متوازن على الجهتين (اليمين واليسار). فمثلا نجاح الزبائن على الجانب الأيمن في إشراك 1000 زبون وفشل الزبائن في الجانب الأيسر في إشراك ثلاثة لا يحقق أيَّ ربح؛ أي كلما زادت الشبكة 6 زبائن جدد متوزعين بالتوازي على الجانبين يصرف الربح وهو 250 دولاراً لمرة واحدة بانتظار تشكل 6 آخرين. إذاً المقصد والهدف هو بناء نظام حوافز شبكي، وليس تسويق المنتج كما يدعي البعض".
وتنبَّهت وزارة الاقتصاد مؤخراً إلى نشاطات الشركة بعد أن تناولتها وسائل الإعلام، لاسيما بعد تجاوز الشركة الصلاحيات المصرَّح بها في صك الوكالة. وقامت الوزارة في الأول من نيسان الماضي بإلغاء الوكالة، وجاء القرار حسب بشير هزاع (مدير التجارة الداخلية) بناء على قيامها بأعمال تجارية مخالفة للسجل التجاري الممنوح لها؛ حيث مارست التسويق الشبكي بدلا من توزيع وبيع إكسسوارات وساعات وقلادات...
ولكن يبدو أنَّ "كويست نت" لم تعتبر قرار وزارة الاقتصاد أكثر من (كذبة أول نيسان)، وقامت بالتحايل عليه عبر إلصاق شريط أبيض على يافطة مكتبها في الطلياني وطباعة رقم موبايل على مفتاح الجرس كتب أسفله: "نحن غير موجودين حالياً يرجى الاتصال على الرقم **09660004"، مع وجود كاميرا مراقبة فوق الباب. ولم يقف الأمر عند هذا الحدّ، فنشاط المديرين والعملاء الكبار مازال جارياً على قدم وساق؛ في محاولتهم الدائمة للإيقاع بمشتركين جدد يحلمون بامتلاك فرصة عمل أو تحقيق ربح سريع.
العمل سراً
إذاً، كيف يمكن لـ"كويست نت" ممارسة عملها رغم صدور قرار إيقاف الوكالة وترقين القيد؟
يقول مصدر في وزارة الاقتصاد إنَّ الوكيل يقوم باستيراد المنتجات من الصين عبر سجله التجاري، ولا أحد يستطيع منعه من إدخالها؛ مادامت لا تخالف الأنظمة والقوانين، ومادام لا يعمل في التسويق الشبكي. ولكن إن ثبت استمراره في العمل تكون القضية بين يدي مديرية الجمارك، التي تراقب كل ما يدخل عبر الحدود، لاسيما أنَّ الشركة تستورد منتجاتها عبر شركة DHL، كما على المواطنين عدم الانجرار وراء الإغراءات ودعاوى الربح السريع.
وللوقوف على حقيقة استمرار نشاط الشركة، أجرت "دي برس"عشرات الاتصالات مع عملاء الشركة الذين أبدوا استعدادهم لتنسيب أعضاء ومشتركين جدد. يبيّن المشترك (ش.م) أنَّ نشاط الشركة انتقل في هذه المرحلة إلى العمل السري وبين الأوساط الشعبية والعائلية.
وبهدف التحقق من استمرار عمل "كويست نت" حتى هذه اللحظة، أجرى "دي برس" اتصالاً مع أحد أكبر عملاء "كويست نت" في سورية (ر.ح) -وهو مدير بنك في طرطوس- وأقنعناه بأننا نودّ الاشتراك ونريد الاستفسار عن طريقة العمل والربح، فقال: "طريقة خاصة.. مغرية.. مربحة.. جميلة". وحول الإشكالات مع وزارة الاقتصاد وإلغاء وكالة الشركة، قال "شركتنا نقية مثل البلور، وعملنا نظيف". وعند التوسع بالأسئلة أكثر حول مقدار الربح والخسارة، أثرنا الشكوك لديه فقال: "لن نستطيع الاتفاق على الهاتف، يمكنك موافاتي إلى طرطوس من أجل الاشتراك، فالعين مغرفة الكلام وتساعد أكثر من الأذن".
عبد الرحمن قبلان (رئيس دائرة الوكالات الأجنبية في مديرية التجارة الداخلية) يقول: "إنَّ وكالة كويست نت ألغيت منذ ستة أشهر، إلا أنَّ السجل التجاري مازال مستمراً. وهذا ما يخوّل التاجر إدخال المنتجات طالما لاتوجد شكاوى على الشركة في مديرية التجارة الداخلية".. إلا أنَّ المشترك (ش.ح) يقول: "كيف أقدّم شكوى وقد أعطاني عميل الشركة (المعرّف) إيصال اشتراك غير مصدق أصولاً ولم يرسلوا المنتج حتى، وقالوا لي حين اشتراكي إنَّ هناك (عرضاً) وفي حال نجحت في إشراك 6 أشخاص سأربح 800 دولار. لكنني في الحقيقة أنصح أيَّ شخص بعدم الاشتراك، لاسيما أنَّ تفاصيل الربح لا تعطى للمشترك إلا بعد الدفع".
أغلب من التقاهم "دي برس" من المشتركين في الشبكة كانوا موظفين في جهات عامة أو خاصة، والبعض منهم ظروفه المادية متردية جداً، بحيث استدان سعر المنتج الذي ظنَّ أنه سيفتح له أبواب النعيم. وتجاوز الأمر في بعض الحالات ذلك إلى دخول بعض المشتركين بأكثر من ثلاثة "أسماء" بتكلفة تتجاوز 75 ألف ليرة سورية أو إشراك جميع أفراد العائلة؛ وذلك من أجل إكمال مستويات الشبكة؛ وبالتالي تحقيق الربح الذي يبلغ في المستوى الأول 250 دولاراً فقط، وقد لا يتحقَّق أبداً.
حول طريقة تعامل الجهات الحكومية مع هذا النوع من الشركات، يقول سامر الحافظ (مدير المعلوماتية في وزارة الاقتصاد): "لا يمكن حصر المبالغ التي تجمع إلكترونياً بسهولة دون الضوابط والتشريعات اللازمة". وأضاف: "نحن بحاجة إلى بنية تشريعية وغرف مقاصة؛ أي محول وطني يقوم بضبط التعاملات المالية الإلكترونية".
معظم مسؤولي وزارة الاقتصاد (المديرون ومعاونو الوزراء..) استغربوا استمرار الشركة في العمل، مؤكدين إيقافها. ونفى عبد الخالق العاني (معاون وزير الاقتصاد) استمرار عمل الشركة، مؤكداً أنَّ الشركة تعرَّضت إلى إنذار وعدة مخالفات، سُحب على إثرها الترخيص التجاري، وفي حال استمرار نشاطها تحوّل إلى القضاء مباشرة.
بدوره أكد بشير هزاع (مدير التجارة الداخلية) إلغاء وكالة الشركة ومنعها عن العمل، مضيفاً: "المديرية على علم بمنتجات الشركة وموادها".. ولكنه نفى علم مديرية التجارة الداخلية بالأسعار التي تطرح ثمناً لهذه المنتجات، والتي يتعدَّى بعضها عشرين ضعف سعرها الحقيقي، مثل القلادات وأقراص الطاقة التي تباع بسعر يتراوح بين 18 و600 ألف ليرة سورية.
الحلّ في وزارة الاتصالات
يقول المهندس وسيم الحسين: "إنَّ الشركة تعتمد على شقين في التعامل مع زبائنها في سورية: الأول عن طريق العملاء الذين يحملون مهمة إقناع زبائن جدد، والثاني عن طريق الإنترنت حيث تتمّ كل تفاصيل الاشتراك والتسجيل والعمولات والأرباح". ويضيف الحسين: "لا يمكن إيقاف عمل الشركة في سورية إلا عن طريق حجب موقعها الإلكتروني؛ وبالتالي قطع علاقتها مع زبائنها، وعدم التغرير بزبائن جدد، لاسيما أنَّ الرقم وصل إلى حدود 20 ألف مشترك سوري".
ويبدو كلام الحسين منطقياً بالعودة إلى تصريح وكيل شركة "كويست نت" في سورية (أيمن قريعية)، الذي قال: " للشركة علاقة مباشرة ومستقلة مع زبائنها عبر الإنترنت، بغض النظر عن وجود مكتب خدمات في سورية" - وهو المكتب نفسه الذي أغلق نظرياً منذ ستة أشهر لكنه مستمر حتى الآن- وبالتالي دخلت القضية الآن في دائرة عمل وزارة الاتصالات المسؤولة المباشرة عن حجب المواقع الإلكترونية في سورية، لعلها توقف هدر الليرات السورية وخروجها إلى شرق آسيا، وتحمي المواطنين من إغراءات وأحلام لم تستطع وزارة الاقتصاد كبح جماحها في مخيلات وجيوب آلاف المواطنين!!..
المصدر: شركات تبعث ظاهرة جامعي الأموال من جديد.. "كويست نت" تتحول إلى العمل السري بعد الغاء وكالتها في سورية | تحقيقات دي برس | تحقيقات | دي برس http://www.dp-news.com/pages/detail.aspx?articleid=20961#ixzz2kx8BTOiY
Follow us: @daypress on Twitter | DayPressNews on Facebook
ابن الجبل
18-11-2013, 09:08 AM
المشكلة ليست في الشركات فهي دائماً تسعى للاحتيال على الناس المشكلة في ضعاف النفوس الذين يرضون أن يكون ركوباً ليتم من خلاله سرقة أموال معارفه و للاسف ترى من هذه الأصناف و الأشكال في كل المجتمعات و الطبقات
و السؤال هل يتم تقييم عمل او مشروع عمل اي شركة تقدم للحصول على ترخيص لمزاولة مهنة ما و بالتالي هل يتم متابعة أعمال الشركة بشكل جيد من قبل الدولة كونها الاكثر تخصصا في معرفة هذه الأمور من المواطن العادي و مهمتها حماية مواطنيها من المحتالين و اذا عرفنا على وجه الخصوص أنها شركات أجنبية مع وكيل محلي يعني التدقيق سيكون اقل على ما أعتقد
alternative
18-11-2013, 02:32 PM
التسويق الشبكي
طعنة في الصميم
قد تاتيك من اقرب الناس اليك
https://fbcdn-sphotos-c-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash3/p320x320/579287_1435050306713813_647966230_n.jpg
(https://www.facebook.com/photo.php?fbid=1435050306713813&set=gm.696063723738133&type=1&relevant_count=1&ref=nf)
alternative
22-11-2013, 06:21 AM
الكويست نت كارثة مهولة برعاية وزارة الاقتصاد
لطالما داعبت أحلام الثراء السريع مخيلة الكثيرين منذ القدم, وفي كل مرة تلبس ثوباً جديداً ,وهي تطل علينا الآن مرتديةً ثوب التسويق الالكتروني من خلال شركة تدعى كويست نت* Quest.netمستغلة حداثة عهد السوريين بالتسويق الالكتروني وما يرافقه من عمليات نصب واحتيال وقع ضحيتها الكثيرون حتى في الدول المتقدمة ، التي تعمل حكوماتها جاهدةً لتحصين مواطنيها من خلال توعيتهم بهكذا أساليب ومن خلال ملاحقة المجرمين الذين يتصيدونهم ووضع قوانين خاصة بالجريمة الإلكترونية .ولكن الحال عندنا مختلف فقد تم الترخيص لهذه الشركة وسمح لها بالعمل على الأراضي السورية علماً أنه تم منعها من العمل في معظم الدول مثل الإمارات والسعودية وإيران عدا عن كامل أوروبا وأمريكا الشمالية وكندا وأستراليا واليابان وتشددت هذه البلدان في إصدار القوانين التي تحظر نشاطها ونشاط غيرها من الشركات المماثلة.لقد تسابق الواعون وقادة الرأي إلى توعية الناس لخطرها وأدلى كلٌ بدلوه ما عدا وزارة الاقتصاد التي افتتح السيد عامر لطفي شخصياً مكتبها في سوريا وأعلن في أكثر من مناسبة أن السوق السورية مفتوحة لكافة المنتجات.ولكن إليكم الحقائق ولكم أن تحكموا علكم تساهموا معنا في إنقاذ ما يمكن إنقاذه قبل فوات الأوان.- تعتمد آلية عمل الشركة على الترويج لمنتجات خاصة بها حيث لا توجد بأي مكان في العالم إلا عندها وهي تتنوع من قلادة زجاجية مصنعة من خلائط خاصة حسب زعم الشركة أو ساعات في زمن أصبحت الساعة فيه موجودة على بعض أنواع الولاعات الرخيصة ومواد مجهولة التركيب تزعم الشركة أن لها خصائص علاجية,وقلادات معدنية تزعم الشركة أنها تنقي المياه من الشوارد وتزيد من (الطاقة الحيوية) لحاملها, ومنتجات أخرى مثيرة للغرابة من جهة وللريبة من جهة أخرى .تبدأ رحلة العمل مع الشركة عندما يقوم العضو الجديدX* بشراء منتج من المنتجات الأنفة الذكر بثمن هو 600 دولار أمريكي ويحصل بموجبه على رمز خاص به وكلمة سر وهذا الأمر يجب أن يتم عن طريق شخص سبق وأن اشترى منتجاً من الشركة وهو العضو A** ويكون بمثابة الأب وهو مصطلح مستخدم في الشركة وهكذا يكون قد فتح فرعاً للشركة تابع للفرع الأب ثم يبدأ برحلة الترويج لمنتجات الشركة إذ يجب عليه أن يسوق منتجين أي أن يكون له فرعين تابعين للعضو X** يميني(Y)** ويساري(Z)* ثم يجب على هذين الفرعين أن يبدأا بالتسويق وحالما يحصل كل منها على زبونين(E&F)* و* (G&H)حيث تكتمل الثلاثيتين**Z .G.H) على اليمين, وأخرى على اليسار(Y. E.F)* عندها تبدأ عملية جني الأرباح ويحصل العضو (X) على 250 دولار أمريكي كما هو موضح في الشكل التالي:ومع استمرار العمل تبدأ البنية الشجرية الثنائية بالتشكل وكلما حقق العضو X ثلاثية على اليمين وأخرى على اليسار يحصل على 250 دولار أمريكي وهكذا تنمو الشجرة.ووفقاً لهذه البنية يجب أن ينمو الفرعان معاً ليتحقق الربح حيث أنه إذا نما فرع وتعثر الفرع الآخر لا يحصل الأصل على أية مرابح وهذا أمر يصب في صالح الشركة .حث يشترك الجميع في الأعلى للترويج للفرع المتعثر من أجل متابعة جني الأرباح على حساب الزبائن الجددولدراسة ما تكسبه الشركة وما يكسبه الأعضاء قمنا وبعد جهد رياضي مكثف ومضني بوضع هذا الجدول الذي يمثل بنية شجرية مؤلفة من عشر مستويات :n=عدد المستوياتعدد الافراد في كل مستوىالمدفوع للشركة01600121,200242,400384,8004169,60053219,2006 6438,400712876,8008256153,6009512307,200101,024614 ,400مجموع ما يدفعه الاعضاء للشركة1,228,200ثم قمنا بحساب ما تعطيه الشركة للأعضاء فكان المبلغ حوالي ( 400000) دولار أمريكي فتكون النسبة عند المستوى العاشر حوالي (33%) تعطيه الشركة للزبائن وتحتفظ بحوالي (67%)لقد تم حساب الارباح بالشكل التالي :عندما تصل الشجرة للمستوى الثاني يحصل العضو X على 250 دولار وعند المستوى الرابع يحصل على 1000دولار وعند المستوى السادس 4000دولار وعند المستوى الثامن 16000دولار, ولكن قوانين الشركة وضعت سقفا وهو 15000 دولار وبهذا يتجمد ربحه عند المستوى الثامن فما فوق عند الـ 15000 دولار , فمثلا عند المستوى العاشر يجب ان يحصل على 64000 دولار ولكن الشركة لا تعطيه إلا 15000 دولار . وبالتالي ما تأخذه الشركة يتضاعف بشكل أسي بدون حدود, أما ما تعطيه فانه يتضاعف بشكل أسي في البداية ثم يتوقف عند سقف 15000 دولار وبهذه الطريقة كلما تنامت الشجرة فان أرباح الشركة تزداد ولو ترك السقف مفتوحا لكانت نسبة الأرباح ثابتة وبهذا فان الشركة تتبع سياسة تضر بالأعضاء الأوائل فما بالك بسياستها تجاه الأعضاء الجدد .تقوم دعاية الشركة على فرضية أن كل منتج يحتاج بالإضافة إلى تكاليف الإنتاج لتكاليف دعاية وتسويق و حصص لتجار الجملة وتجار التجزئة فهي تقول بان كل هذه الحصص عدا تكاليف الإنتاج تعود إلى الزبون ومن هنا تأتي أرباح الزبائن كما تزعم الشركة وليس من الأعضاء الجدد الذين اشتركوا ولم يحصلوا على أي ربح وهم المستويين الأخير وما قبل الأخير الذين يشكلان القاعدة العريضة 75% من إجمالي عدد الأعضاء وإجمالي دخل الشركة هذا من جهة , ومن جهة أخرى إن أي منتج يجب أن يلبي حاجة ما لمشتريه وهنا نتساءل أي خدمة تقدمها منتجات الشركة ؟! أقراص طاقة زجاجية* وحلقات معدنية وميداليات وقس على ذلك كلها منتجات ترفيهية رخيصة لا تتجاوز قيمتها الحقيقية من 1 – 10% من سعرها الذي تباع به في أحسن الأحوال , وأظن أن السوق السورية تحتاج إلى منتجات غير هذه المنتجات .وهكذا نجد أن ما يدفع المواطن لاقتناء هذا المنتج ليس تلبيته لحاجة ما أو تقديمه لخدمة له بل الطمع الساذج بالربح المريح والسريع وهنا تكمن الخطورة الحقيقية للشركة وتصبح اللعبة هي تقليب اموال الناس في جيوب الناس بشكل متلاحق لتكون الشركة هي الرابح الأعظم* وملايين الدولارات التي تهرب عبر الفضاء الالكتروني لتستقر خارج الحدود مما يؤثر سلبا على الاقتصاد السوري حيث تستنزف ملايين الدولارات منه وتغلق الدورة الاقتصادية خارجه وهذا أمر يعرف جميع خبراء الاقتصاد مدى خطورته باستثناء وزارة الاقتصاد السورية التي هللت لشركة ممنوعة من العمل في كل الدول التي لا يوجد بها فساد لان اللعبة أوضح من عين الشمس ولا تحتاج إلى خبراء ويبقى السؤال المحير هو الآلية التي رخصت الوزارة بموجبها لهذه الشركة والدراسة التي أعدت عنها قبل الترخيص وأسماء الأعضاء الأوائل التي ترفض الشركة ذكر أسمائهم بحجة السرية حيث انك حتى كزبون لا تستطيع أن تعرف أسماء من هم فوقك في السلسلة باستثناء الشخص الذي اشتريت عن طريقه .وكما يوجه السؤال أيضا إلى صيغة التحصيل الضريبي والآلية التي تتعامل بها وزارة المالية مع بيانات هذه الشركة السرية وكيفية تعاملها مع خطر انتقال هذا الحجم الهائل من الأموال خارج الحدود .ويوجه السؤال أيضا إلى وزارة الاقتصاد والية التسعير غير المنطقية لما يسمى منتجات الشركة وكذلك نطرح السؤال على وزارة الصحة لفهم آلية الترخيص لما تسوقه الشركة على أساس أدوية وعقاقير طبية وأخيرا أين جمعية حماية المستهلك الغائب الأكبر عن الأحداث أم أنها استهلكت هي الأخرى منتجات الشركة من ميداليات وأقراص زجاجية .-*معروف أن أي سوق كبر أو صغر يوجد فيه عدد محدد من الزبائن وإذا نظرنا إلى سوريا ككل بسكانها العشرين مليون وإذا اعتبرنا أن عدد القادرين على شراء منتجات الشركة هم 10% أي مليونين وهذا يتحقق في المستوى 21 من الشجرة فان إجمالي المبلغ الذي تجنيه الشركة هو 1.2 مليار دولار , وإذا اعتمدنا النسبة التي حصلنا عليها آنفاً فإن ما يوزع على الأعضاء الأوائل وهو 33% مع إهمال أن النسبة تنخفض كلما كبرت الشجرة كما وضحنا يكون المبلغ : 396 مليون دولار على أحسن تقدير علما ان المبلغ اقل من ذلك هو المبلغ الذي يوزع على الأعضاء كربح , وبالتالي يكون ما تحصل عليه الشركة* يزيد عن (800) مليون دولار أي ما يوازي عُشر الموازنة السورية تقريبا مع فارق خروج هذه الأموال خارج الدورة الاقتصادية السورية .وإذا تناولنا الموضوع من جهة أخرى على أساس الرابحين والخاسرين نجد أن :ـ75% من المشتركين لا يربحون شيئاً وهم طبعا المستوى الأخير وما قبل الأخيرـ12.5% من المشتركين يحصلون على 250 دولار وبالتالي يخسرون 350 دولار وهم المستوى الثالث قبل الأخيرـ6.25% من المشتركين يحصلون على 500 دولار وبالتالي يخسرون 100 دولار وهم المستوى الرابع قبل الأخيرأما الرابحون فان نسبتهم هي 6.25% ولكن أرباحهم تتفاوت من أرباح بسيطة في المستويات المتأخرة إلى أرباح خيالية عند المستويات الأولى .وإذا تأملنا الأرقام السابقة نجد السؤال الملح : هل يوجد عاقل في العالم يقبل ببنية اقتصادية نسبة الرابحين فيها 6.25% ونسبة الخاسرين فيها 93.75%* ؟؟؟؟- تستخدم الشركة وسائل نفسية غاية في البراعة وتستخدم الإغراق في المعلومات والتشجيع اتجاه الزبائن الذين ينقلبون بعد أن يتورطوا إلى مدافعين عنيدين عنها حتى يتمكنوا من تعويض خسائرهم عن طريق توريط ضحايا آخرين فبعد أن يسجل الشخص يعطى cd فيه دعاية عن الشركة بصوت سوداني يتحدث فيه كيف قلبت حياته رأساً على عقب ولا يعرف أين يذهب بالأموال الفائضة عن حاجته , عندها يبدأ الزبون الجديد ما تدعوه الشركة بـ(العمل والنشاط) ويبدأ رحلة البحث عن الزبائن واستغلال رصيده من الثقة الشخصية به ممن حوله ,الذين هم عادة الدائرة القريبة من إخوته وأصدقائه الذين بدورهم إما أن يسعوا ليورطوا دوائرهم القريبة منهم ويكونوا من الـ6.25% أو لا يجدوا من يورطونه ويكونوا من 93.75%.وتقوم الشركة بتنسيب الزبائن الجدد إليها في تجمع يعرفون به بالكويستيين ويعقدون اجتماعات طابعها العام هو السرية حيث أن حضورها مرهون بالعضوية للشركة , وهذه السرية جزء مهم من اللعبة النفسية التي تثير فضول المحيطين فلا يلبثوا أن يقعوا في أحابيل مجموعة متورطة بالكامل ويتعرضون إلى حملة إعلامية مركزة لا تختلف البته عن كل ما شابهها من حملات جامعي الأموال وفي وسط هذه الحملة يضعف الشخص المستهدف ويصدق أن الحظ قد ابتسم له وأن باب النعيم قد فتح على مصراعيه وما عليه سوى توريط آخرين بعده حتى يصبح من أصحاب الملايين وعليه فقد انتشرت الظاهرة كالوباء في المجتمع السوري وخصوصاً في الأرياف الفقيرة في طرطوس وحلب بوجه خاص وفي معظم المحافظات السورية ,عشرات الآلاف من الشباب قد تورطوا ولا سبيل إلى إنقاذهم وهم يتصرفون كما الفيروس الذي يسعى إلى البقاء عن طريق العدوى, ولقد قامت بورصات وأسواق بمحاولة لقاء المندوبين أصحاب الأسماء الأقدم في عدة مناطق ولكنهم كانوا يتهربون من اللقاء مع الصحافة ولكننا التقينا مع بعض المسجلين حديثاً ومعظمهم في قعر السلم الاجتماعي ومثل هؤلاء لم يستطيعوا أن يورطوا أحداً بعدهم ولقد راقبنا سلوكهم ومحاولاتهم اليائسة لتسويق مشروعهم, ومما يثير الأسى في النفس منظر الفقراء حين يحاولوا غش الفقراء.- تنطح الكثير من رجال الدين الشرفاء ومن مختلف المذاهب لتفنيد مزاعم الشركة وإصدار الفتاوى بتحريم التعامل معها وإن لم يخلو الأمر من القليل من المتورطين الذين أفتوا بجواز التعامل معها والذين قوبلوا بالرفض من قبل المجتمع , ومن منظور الدين هذا العمل مرفوض تماماً لأن آلية الأموال التي تأتي دون جهد منتج حرام في حرام بالإضافة إلى المنظور الربوي غير المنتج ونسبة الخاسرين التي تبلغ93.75% من المشتركين فلا يعقل أن لا قف الدين ضد هذا المشروع الخبيث.ومن وجهة نظر أخلاقية بحتة فإن توريط الأقربين الخاسرين بالنسبة السابقة أمر يبعث على الصراع بين الأخوة والأصدقاء ويتركهم نهبا لعداوات لن تطفئها الأيام مما يؤدي في النهاية لغياب الثقة بين الأرحام المتقاربة وتقطيعها وبين المجتمع ككل* ,كذلك فإن هذا الكسب غير المنتج على الإطلاق والذي يقوم على استغلال الثقة للتوريط ترفضه كل الشرائع الأخلاقية على مر التاريخ,كذلك فقد تبين أن المسجلين الأوائل الرابحين الـ6.25% معظمهم من الأثرياء الذين لا تعني لهم ال(600) دولار شيئاً وإن تناولت الكثير من الإشاعات التي لم يتثنى لنا التأكد من صحتها أسماء أناس في الحكومة كان لهم دور في تفعيل عمل الشركة على الأراضي السورية أن لهم أرقام متقدمة في النسبة آنفة الذكر وبالمقابل معظم الأسماء في نسبة الـ93.75% هم من الفقراء الذين باع قسم كبير منهم بعض أثاثه من أجل دفع* الـ (600) دولار كذلك فقد استدان آخرون ليورطوا أصدقاء لهم ودفعوا عنهم المبلغ لكي يشاركوا في المهزلة.أما من وجهة نظر اقتصادية بحته فالشركة غير منتجة لأي حاجة أساسية ولا توظف أحداً وليس لديها منشآات* وأصبحت قريبة جداً من إخراج مليار دولار من السوق السورية خارج الحدود ,فعلى أي أساس يرخص لهذه الشركة الممنوعة في معظم دول العالم والتي تتصيد في البلدان الفقيرة وتبيع السراب والخداع والأوهام؟,لماذا لا نجد لها أي مكتب في البلدان المتقدمة ؟ أم أن تلك الشركة لا تعمل في البلدان التي تشكل معظم هيكل الاقتصاد العالمي ؟ ,لماذا لا تعمل في أوروبا أو الولايات المتحدة أو كندا أو أستراليا أو اليابان أو كوريا؟, ولكن الجواب واضح وضوح الشمس.- قامت بورصات باستطلاع آراء عدد من الأشخاص من الجمهور السوري حول عمل هذه الشركة وكانت الآراء كالتالي:مهند العلي: عرض علي العمل في هذه الشركة كمندوب منذ عام 2001 وكان صديقي في الدراسة ممن يهتم بهذه الأمور وهو من اقترح علي العمل بها فقال لي : أنها شركة غربية تعتمد على التسويق الشجري وهو كما ذكرت وفصل لي الأرباح التي سأجنيها والأحلام التي ستتحقق لي فقط بتأمين زبونين لسلعة واحدة من إنتاج الشركة المذكورة فكانت الفكرة رائعة جدا للوهلة الأولى ولكني توقفت مليا عندما أكد لي بأنها شركة غربية وبرعاية “يهودية” وهنا تراجعت ولما أخض أكثر بالتفاصيل ولكن وللأسف كثير من الشباب أصبحت الفانوس السحري بالنسبة لهم بأنهم سيحققون أحلامهم وهم في بيوتهم دون جهد فقط كل ما عليهم تأمين زبونين ” شغيلين” وكما علمت حديثا بأنها دخلت بقوة إلى البلد وهناك العديد من الشباب في مختلف المحافظات مقبلون عليها بقوة وبشغف* وفي رأيي : لا أظن بأن الغرب يمكن أن يقدم هذه الهدية السخية بهذه البساطة أكيد الأبعاد خطيرة والسلامعمر عبد الله:أولا لو تابعنا المنتجات التي تسوقها هذه الشركة في سورية نلاحظ أنها منتجات لا يمكن الاستفادة منها إلا لنسبة قليلة ونادرة ولا أحد يشتريها لأجل الاستخدام بل هو يشتري سهما في الشركة وسعر هذا المنتج غالي والبعض نتيجة الخوف يبيع المنتج بنصف سعره هذا إذا وجد زبون وهذا في السوق السورية يؤثر عكسا على سمعة المنتج و طبعا مندوبي الشركة* هم ضحية البطالة و لا يعتبروا مندوبين لأن كل زبون مندوبوبحسب رأيي فأن هكذا مشروع أو شركة (كويست نت) هو مشروع مخصص لبلدان العالم الثالث اللذين لا يريدون التعلم من أخطائهم السابقةنبيل ابراهيم :هذه الشركة باعتقادي يقبع خلف وجهها الأنيق جيش من الخبراء النفسيين اللذين سبق أن درسوا نفوس وشخصية المواطن الفقير و البسيط وحلمه بالشجرة التي تثمر ذهباوعلى هذا الأساس شرعوا قوانينهم وسياساتهم التي تحتل فيها مصلحة هذه الشركة الغاية الأهم وكما يقول المثل ( أنا ومن بعدي الطوفان)وبالتالي فإن الخاسر الأكبر هو المواطن الذي يعتقد بأنه زرع 600 دولار وسيحصد تركتور دولاراتفي الوقت الذي تكون فيها الشركة تضاعف أرباحها الخيالية من جيوب الناس الضعفاء يكون الحلم عند الفقير مستمرا بلا صحوةهذا من الناحية الاجتماعية فقط أما من الناحية الاقتصادية والوطنية فهو تهريب عملة وإضعاف للبنية الاقتصادية للبلدوبرأيي كلنا يجب أن نقف سداً منيعاً وواعياً في وجه هكذا مشروععروة احمد : هذه الشركات يمكن أن نعتبرها مثل اليانصيب فكل زبون يقوم بالتسجيل في هذه الشركة يجب عليه أن يؤمن زبونين جديدين* وبالتالي فإنه يأخذ عمولة على كل منهما وهذان الأخيران يتوجب عليهما بالتالي تأمين زبونين لكل منهما كي يقدماهما للشركة وبهذه الحالة تزيد نسبة ربح المشترك الأول وهكذا تستمر السلسلةوبعبارة بسيطة وبقانون بسيط يمكن أن نقول بأنه من غير المنطقي أن يربح الإنسان أموال بدون أن يبذل أي جهد ويمكن أن نعتبرها شكل من أشكال البورصة التي نراها تتداعى مؤخرا ….. والنهاية واضحة لمثل هذه المشاريع بعد أن تصاب بالتخمة ألا وهي الانهيار مرة واحدة, ولكن بعد أن يتضرر عدد كبير من الناس في نهاية السلسلة الذين لا يوجد بعدهم أحد ليشتري .خاتمةجاء الكثير من المفسدين وجامعي الأموال لهذه الأرض وانتشرت هذه الظاهرة كيراً بأسماء متعددة من الدولار الصاروخي حتى جامعي الأموال بواجهات تجارية متعددة ولم تنفع التجارب مع الشعوب الحالمة بالرفاهية ,وبيت المأساة تتكرر ولن يفلح سوى القانون في إيقافها, وعلية فإن السلطة التشريعية مدعوة بإلحاح لإصدار القوانين التي توقف النزيف وتعود بالجميع إلى جادة الصواب
خدمات محاسبية
23-11-2013, 01:40 AM
فضيلة الدكتور محمد راتب النابلسي المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هناك نظام جديد لدفع عمولات للمسوقين تتبعه احد الشركات، حيث إنك إذا اشتريت أحد بضائعها تستطيع أن تروج بضائع الشركة. والنظام يعمل بهذه الطريقة، تروج بضائع الشركة لشخصين وإذا نجحت في ذلك تحصل على عمولة ومن ثم إذا قام الشخصان بترويج البضائع لأشخاص آخرين ونجحوا يحصلون على عمولة كما تحصل أنت لأنهم أصبحوا في نفس سلالتك. مثلا، بمجرد يشتري أحمد بضاعة من هذه الشركة، علي الذي أقنع أحمد مباشرة يستفيد وأيضا يستفيد جاسم الذي أقنع المقنع (علي) ويستفيد عباس الذي أقنع هذا الأخير (جاسم) وهكذا حيث تستفيد كل السلالة. وتقوم الشركة بإتباع هذه الطريقة لإيمانها إنك على الرغم انك (عباس) قد لا تكون السبب المباشر في إقناع الشخص (أحمد) إلا إنك بسببك تم إقناع جاسم والذي بدوره أقنع علي وهكذا.. فلولا قيام عباس بترويج البضاعة لجاسم وإقناعه لما تم إقناع البقية ( علي، أحمد،.. ) فعباس هو الذي بذر البذرة الأولى فيستحق عمولات بإستمرار إلى قيام يوم الدين. فما رأيكم، هل يجوز العمل عند هذه الشركة وترويج منتجاتها والحصول على عمولات بهذه الطريقة المذكورة ؟
وجزاكم الله عنا كل خير
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا محمد الصادق الوعد الأمين وبعد.
الأخ الكريم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إجابة على سؤالكم، نفيدكم بما يلي:
لا يجوز.
الدكتور محمد راتب النابلسي
والحمد لله رب العالمين
http://www.nabulsi.com/blue/ar/art.php?art=7399&id=1249&sid=1251&ssid=1281&sssid=1284
خدمات محاسبية
23-11-2013, 01:41 AM
فضيلة الدكتور محمد راتب النابلسي المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سمعت بوجود فتوى من قبلكم تحرم التعامل مع شركة biznas وأرجو توضيح ذلك لي بالتفصيل لو سمحتم لبيان الأمر وحسم الجدل لأنه كما تعلمون الأمر يتعلق بالمال الحرام.
وجزاكم الله عنا كل خير
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا محمد الصادق الوعد الأمين وبعد.
الأخ الكريم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إجابة على سؤالكم ، نفيدكم بما يلي:
إن الموضوع طويل ومعقد بعض الشيء ولا يمكن استيفاؤه في عجالة.وإليك بعض خطوطه العريضة ,من الناحية الشرعية:
1 ـ إن هذا البرنامج وما شابهه ، مبني على أكل مال الناس بالباطل ، لأن هذا التسلسل لا يمكن أن يستمر بلا نهاية، فإذا توقف كانت النتيجة ربح الأقلية على حساب خسارة الأكثرية.وهو شبيه إلى حد كبير بالميسر
2ـ إنه مبني أيضا على مبدأ التغرير والجهالة حيث لا يدري المشارك موقعه بالضبط ولا مستقبل أمواله.
3ـ يعتمد على عوائد فاحشة للطبقات العليا على حساب الطبقات الدنيا من الهرم , والطبقات الأخيرة خاسرة دائماً حتى لو فرض عدم توقف البرنامج.
4 ـ المنتج واجهة لإضفاء الوجهة الشرعية والقانونية على العمل ,وقد يكون وهميا.وذلك من الحيل التي يستحل بها الحرام.
والله أعلم
الدكتور محمد راتب النابلسي
والحمد لله رب العالمين
http://www.nabulsi.com/blue/ar/art.php?art=9121&id=1249&sid=1251&ssid=1341&sssid=1343
خدمات محاسبية
23-11-2013, 01:43 AM
https://fbcdn-sphotos-h-a.akamaihd.net/hphotos-ak-prn2/1461874_578925365514630_349063700_n.jpg
خدمات محاسبية
25-11-2013, 06:06 PM
مشاركة هامة من مصر بتاريخ 2012/11/4
تشرح بالتفصيل اشتراك الرحلة السياحية عن طريق كيو نت مصر
يا جماعة كيو نت دي قمة قمة النصب
والدليل شوف مدى استفادتك من منتجاتها هتلاقي انك ممكن تستغنى عنها كلها
بالاضافة الى انها غالية جدا
وفي كتير ممكن يقولك الرحلة تعتبر احسن المنتجات اقوله دي اكبر نصباية
لان الرحلة خالية من اي وجبات الرحلة لاتشمل الا الاقامة فقط وده في حد ذاته خابور
واسأل مجرب
اقسم بالله هذا حصل انا اتنصب عليا(ومالهاش غير المسمى ده) وواحد صاحبي دخلني كيونت
وسعتها عشان مالقيتش اللي يوعيني او بمعنى اصح عشان تم تغريري فما سألتش ودي الغلطة الكبيرة (اللي احنا عاملين الجروب ده عشان الناس ماتقعش فيها)
المهم دخلت واشتريت الرحلة ب 4800 تقريبا
وكان مفهمني (ربنا لايباركله في مال) انها ارخص من اي رحلة ممكن تشتريها من اي مكان تاني
فقولت اسأل فلاقيت الحقيقة غير كده تماما لاقيت انها اغلى بكتير من الرحلات اللي ليها نفس الميزات (واللي هي الاقامة فقط) وكمان اغلى من الرحلات اللي ليها نفس عدد ايام الاقامة في نفس المنتجعات اللي موجودة في كيونت مع ملاحظة ان الرحلات لو انت حجزتها بنفسك من المنتجعات اللي هما بيقولو عليها هتلاقيها شاملة 5 وجبات( 3 الوجبات اليومية الرئيسية ووجبتين ع البيسين ومشروب)
وعلى سبيل المثال انا ... رحلتي خدتها من كيونت ب4800 (8 ايام 7 ليالي لفردين) لاتشمل الا الاقاااااااااامة فقط
واختارتها في دريم بيتش مرسى علم وانا في الاستقبال قولت اسأل عن سعر الغرفة المزدوجة
قالولي 500 جنيه لليلة شاملة 5 وجبات يعني الاسبوع ب 3500
قولتلهم طب انا رحلتي مافيهاش اكل وعاوز اعرف اسعارالاكل قالولي احنا عاملين باكيدج لعملاء كيونت 200 للفرد (5 وجبات) يعني الفردين ب 400 اضرب 400 *7=2800 هادفعهم فوق 4800 .. طبعا انا سعتها كنت مصدوم
قولتلهم طب لو عايز سعر الاقامة فقط لمدة (8ايام 7 ليالي) قالولي للاسف احنا اقل حاجة اقامة + فطار وعشا
قولتلهم طب انا عايز اعرف السعر بس قالولي 1400 للغرفة المزدوجة
يعني لو عملنا مقارنة بين الحجز عن طريق كيونت والحجز من نفس المنتجع اللي موجود في كيونت ولكن يبقى منك للمنتجع دون وسيط( كيونت)
يبقى انا كده اتنصب عليا في 3400 ..........
وانا في الاستقبال قولتله ممكن اعرف من حضرتك اسعار دريم بيتش اللي في شرم
قالي 700 للغرفة المزدوجة شاملة (5 وجبات) اضرب بقى *7 =4900
يعني في اغلب الحالات لو كنت حجزتها من المنتجع مباشرة منك له ارخصلك بكتييييييييييييير
من كيونت
واوعى حد يقولك اصل السياحة واقعة
انا اشتريت الرحلة في شهر 12 اللى فات يعني المفروض الايام دي السياحة تكون استقرت
والاسعااااار اعلى من شهر 12 (2011)اللي فات عشان ثورة بقى والكلام ده
لا بالعكس الاسعار عادية انما كيونت هي اللي غالية
سيبك بقى من ده كله ولو كنت حجزت من شركة سياحة او مكتب رحلات كنت كمان وفرت اكتر واكتر من لو كنت حجزتها من المنتجع مباشرة لان الشركات دي بتبقى متعاقدة مع المنتجع وبتاخد خصومات بتوصل ساعات ل 30%
هتلاقي حد يقولك طب ياعم رحلات كيونت بره مصر كمان
اقوله اذا كان اتنصب عليا في 3400 من 4800 وانا جوا مصر
امال بره مصر هيتنصب عليا في كام ( اكل طبعا وده لوحده ممكن يكلف نص تمن الرحلة بالميت ولا هنصوم بره مصر !!!!!! + تذاكر الطيران ذهاب وعودة )
فحوار بقى بره مصر والكلام ده .. انت ممكن تروح اي شركة رحلات وهتلاقي عروض وهمية
وباسعار جامدة اوي
ولما اكتشفت انها نصب قولت لا ....... وعلى اد ما اقدر هحاول اوعي الناس عشان محدش يقع في النصب وربنا يجعله في ميزان حسناتي
لان كون انك تنصب على حد ده نوع من انواع الظلم لاخوك الانسان (ايا كان مسلم ولا مسيحي)
واظن مافيش واحد فينا يقدر يتحمل عواقب دعوة مظلوم
دعوة المظلوم مفيش بينها وبين الله حجاب
انا قولت احكي اللي حصلي عشان الناس تكون واعية لحاجة زي كده
وارجو انكو تشيروها في كل حتة عشان يستفيد بيها اكبر عدد من الناس
وربنا يجعلها في ميزان حساناتكو
خدمات محاسبية
27-11-2013, 06:48 PM
نص الفتوى الحرفي للشيخ رشدي القلم و الذي يفتي بحرمة التعامل مع كيونت
ليقرأها من قال كذبا و زورا و بهتانا بأن الشيخ أفتى بحليتها و غرر بهذا الكذب كثيرا من الساذجين المساكين و أوقعهم بالحرام ...
نص الفتوى الذي ذكرها الشيخ في خطبة الجمعة :
( أما الحكم الذي أكرره اليوم فهو حكم سألني عنه كثير من الشباب و أخذوا يناقشونني و يأتون إلي و يتصلون بي ،ما حكم هذه الشركة التي تقوم على التسويق عبر الكومبيوتر و التي تسمى كيونت و ما شاكلها ، كنت قد أفتيت عندما ذكرت قول رسول الله صلى الله عليه و سلم (ولا تناجشوا) بالحرمة ، و مع هذا فقد قمت بناء على آراء عدد كبير من الشباب و قرأت إفتاءات متعددة في العالم من هيئات علمية و مجامع فقهية ، فلم أجد أحدا من هؤلاء قد قال بحلها ، و أكرر فأقول على المنبر :
إن الذي يقوم بهذا العمل فإنما يغش الناس، و يأكل أموال الناس بالباطل و رسول الله يقول من غش فليس مني ، و الله عز و جل يقول و أحل الله البيع و حرم الربا ،
الله يطلب منا ألا نأكل أموالنا بيننا بالباطل الى غير ذلك من الأمور ، و ما ترى في هذه الأيام التي ضعفت فيها الأعمال إلا أن يخيل لبعض الشباب أن يأتي ببعض المئات من الدولارات من أجل أن يشتري قطعة ، هذه القطعة ربما تكون ساعة ،أو سوارا،أو قلادة صاحبها ربما لا يستخدمها ، لو عرضت في السوق فإنها لا تأتي بعشر مثلها ، و لا تقولوا كما يقولون لكم اطلبوها كيف تجدوها في السوق؟
كل إنسان قد يصنع صناعة لا يقدر غيره أن يأتي بمثلها لكن ليست بتلك المواصفات،
ثم يدعون أن بعض هذه الأشياء تشفي من بعض الأمراض ،كل ذلك عندما سأل أهل الاختصاص قالوا إنه كذب ، يبيعون قطعة بألف دولار لا تساوي خمسة دولارات أحيانا و ربما تساوي أقل من ذلك ، حتى إن صاحب الساعة لا يحملها و يتمنى بيعها و لو بنصف قيمتها الى غير ذلك ، ثم يروج على إخوته و إخوانه ، و يجلس النساء مع الشباب ثم يتداولون بينهم و ذلك على حفلات كثيرة و على مواقع الكومبيوتر من أجل أن يأخذوا أموال الناس بالباطل ،
إخواني حذروا أنفسكم من ذلك ،الذين يخافون الله يتركوا ذلك الأمر ، حتى في الاقتصاد الوطني ما رأيك بآلاف مؤلفة من الدولارات تذهب و لا يعود منها الا القليل من وراء ذلك؟ الله أعلم ،
لا يوجد إنسان على وجه الأرض قال بحلها ، و الذي قال بحلها فإنما ينظر الى بعض الأقوال التي يقولون و يدجلون عليه،
نظرت الى بعض المواقع و حللتها بندا بندا فلم تكن حلالا على الإطلاق ،
اللهم إني قد بلغت اللهم فاشهد
وليعلم الشاهد منكم الغائب
هذه مسألة ربما تهم كثيرا من الشباب اليوم و ربما يوجد في المسجد العدد الكثير ممن انتسب، ونسب إخوانه و أخواته إليها ، و أخذ منهم الأموال الكثيرة و إنما فعل سمسرة كل ذلك من أجل الربح ،
كالذي يريد أن يفعل الربا ،فيجعل مع الربا قطعة بسيطة : ما رأيك أن نستبدل ألف ليرة بتسعمائة ؟ هذا لا يجوز هذا ربا إذا نجعل معها قطعة بسكوت و هذه القطعة هي من أجل أن نقول هي الفارق بين الثمنين لنتخلص من الربا !
هذا غش ، هذا خداع ، هذا أمر بالمنكر ، هذا بعد عن الحقيقة ، و من واجبي عندما أقول ان العالم و طالب العلم يجب عليه أن يقول كلمة الحق ، من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه ، و أنا من الذين يقولون ذلك بلسانهم )
خدمات محاسبية
01-12-2013, 06:06 PM
الشيخ : د . علاء الدين الزعتري
يوضح حرمة التسويق الشبكي وشركة كيونت
على شاشة قناة نور الشام
الساعة 5:30 مساء 2013/12/1
استكمالاً لحلقته السابقة
واليكم رابط الحلقة السابقة وفتواه عن تحريم كيونت
http://www.youtube.com/watch?v=ECJl0A8vOZA
الكلام عن الفتوى يبدأ بعد الدقيقة 32
alternative
02-12-2013, 12:52 PM
مجموعة من القضايا والملاحقات
حسب موقع ويكبيديا
والحكومة الايرانية تغلق الشركة بسبب تسببها بخروج نصف مليار دولار عام 2005
Australian Politician Cameron Thompson, the Nepalese Home Ministry, the Sri Lankan Central Bank, and the Iranian Government have described GoldQuest as a pyramid scheme. In 2002, the Australian Office of Consumer and Business Affairs listed the company as one of 61 alleged pyramid schemes.[31][32][better source needed] The Nepalese Home Ministry banned the company from operating in Nepal in 2003, and Bahadur Manandhar, chief of the foreign exchange department of the Nepal Rastra Bank, said GoldQuest was “a hundred percent fraud.”[33] The Sri Lankan government banned GoldQuest in 2005, claiming that the company had caused 15 million dollars to leave the country.[15][34][35][17] The same year, the Iranian government also banned GoldQuest, after prosecutors found that company activities had “led to the exit half of a billion dollars from Iran.”[36]
In 2007, APLI, the direct selling Association of Indonesia, called GoldQuest a pyramid scheme,[12] and Interpol arrested Vijay Eswaran and other company officials for fraud.[37] QNet responded that the allegation is unfounded.[38] After three weeks, Indonesian courts released Vijay Eswaran and dismissed the charge soon afterward.[18] QNet continues to operate in Indonesia, where its partners include state-owned postal company Pos Indonesia.[39]
In 2008, around 3000 people marched on the presidential palace in Kabul to demonstrate against the government's temporary withdrawal of QuestNet's license to operate in Afghanistan. The business started in Afghanistan with around 600 IRs in 2006 and had expanded to 21,000 when the government temporarily withdrew the license to enable it to write operating laws.[40]
The Rwandan Government's Ministry of Finance banned QuestNet in 2009 for violations of company and tax laws after The National Bank of Rwanda described the company as a pyramid scheme which "is collecting money from subscribers in Rwanda and sending it outside to companies called Park King Development and DBS Hong Kong using swift transfer."[41] Minister James Musoni ordered Questnet and its IRs to immediately stop all activities.[42] Questnet appealed and was granted relief on condition that it follow the country's laws in the future.[43][44][6]
Also in 2009, The Sudanese government banned QuestNet after allegations were made relating to poor product quality and the and non-receipt of products.[45][46] After the shut down, another agent wanted to renew Questnet's contract in the Sudan, but the government refused.[citation needed] The same year, the Syrian ministry of economics shut down QuestNet for violating its commercial registration.[47] Ramzy Asawda, Director of Facilitation and Trade Efficiency in the Syrian Ministry of Economy, stated QuestNet had operated a pyramid scheme in Syria, withdrew billions of Syrian pounds from the country, and paid few taxes in return. The shutdown also applies to other agencies of the company.[48]
In 2010 Questnet opened in Turkey with 150 distributors; 80 of which police detained in an investigation that charged 42 with gaining an unfair advantage.[49] In 2011, the Turkish Trade Ministry investigated QNet following complaints that it was a rebrand of Questnet. The Ministry also revealed that Quest was fined TL3.64 million(USD 1.9 million) for its illegal activities in 2010.[50] In 2011, QI Group resumed operations in Turkey with the acquisition of the Dِgan Hotel in Antalya.[51][52]
The governments of Egypt, Saudi Arabia. Indonesia, and India have accused QNet of operating a product-based pyramid scheme.[53][54][55][32] Dar al-Ifta issued QNet a Fatwā in 2012 stating its business in Egypt is haram (forbidden under Islamic law) and could harm the country’s economy.[56][57] In 2010 the Saudi Arabian Ministry of Commerce and Industry banned Qnet, accusing the company of theft, falsification, and failure to register, and warned citizens to avoid involvement in fraudulent schemes, mentioning QNet specifically.[58][59]
In August 2013, the Economic Offenses Wing (EOW) of the Central Bureau of Investigation of India made the first arrest in a case which began in India in 2008.[60] Members of the company were arrested for cheating and were remanded into police custody until August 22. EOW sent teams to Bangalore and Chennai to investigate fraud linked to Vijay Eswaran, considered the prime accused in the QNet case. *** of Qnet's bank accounts were frozen as part of the case.[61][62] QNet has advocated for the regulation of Indian multilevel marketing companies and for the banning of pyramid schemes in India.[63][21][64]
Donald Frazier, a writer for Forbes who focuses on Asian businesses, stated in 2012 that the charges against Qnet "tend to originate in apocryphal, anonymous or debunked sources".[65]
GoldQuest disputed Iran's findings, claiming that their Iranian operations were not a pyramid scheme, but network marketing.[66
خدمات محاسبية
21-12-2013, 04:17 AM
[SIZE="5"][COLOR="Red"](((إلى شركات التسويق الشبكي حالياً في سورية)))
شركة فينيكس، شركة P4M، شركة NMI، شركة Q-NET، شركة أوريفليم وغيرها من الشركات ...
أين سجلاتكم التجارية بعد أن عممت وزارة الاقتصاد من عام 2011 أن ممارسة التسويق الشبكي نشاطاً غير مسموح به
حذرت مديرية الشركات في وزارة الاقتصاد والتجارة المواطنين من عمليات التلاعب والاحتيال التي تقوم بها الشركات العاملة في مجال التسويق الشبكي التسوق عبر الانترنت بهدف حماية المواطنين من الآثار السلبية الناجمة عن التعامل مع هذه الشركات.
وبينت مديرية الشركات أن الوزارة أصدرت تعميماً إلى جميع مديريات الاقتصاد والتجارة طلبت فيه من أمناء السجل التجاري عدم إضافة التجارة الإلكترونية والتسويق الشبكي الى السجلات التجارية وبالتالي تصبح ممارسة التسويق الشبكي نشاطاً غير مسموح به.
وأكدت المديرية أن هذا النوع من النشاط يقوم على التغرير بالمواطنين ودفعهم لشراء منتجات بأسعار أعلى من أسعارها الحقيقية إضافة إلى أن هذه المنتجات غير حاصلة على ترخيص لدخول الأسواق إضافة إلى أنها قد تكون غير نظامية وغير مطابقة للمواصفات .
Hussam Sh
10-02-2014, 10:33 AM
الله يجزيك كل خير ياصديقي
بجد هاد الامر كتير صار منتشر
والغريق بتعلق بقشة
ولازم الناس تعرف بهاد الفعل المشين
جزااك الله كب خير
خدمات محاسبية
16-02-2014, 02:50 AM
تحذير لكل من يتعامل بالتسويق الشبكي
فأنت ملاحق من الأمن الجنائي
صحيفة تشرين ............. أديب السوسي
(((ذكرت المصادر أن الأمن الجنائي تلقى معلومات تفيد بوجود مجموعة تسمى «كيونت» تعمل حالياً بطريقة غير شرعية وتتم ملاحقة أفرادها من قبلهم.)))
مواطن يقع ضحية مجموعة من الأشخاص امتهنوا النصب والاحتيال
كثرت في الآونة الأخيرة الشركات الوهمية والتي تعتمد طرقاً جديدة للنصب والاحتيال على المواطنين البسطاء، الذين يرون فيها للوهلة الأولى منقذاً من الفقر ، ومصدراً لجني الأرباح بسرعة لتحقيق الثراء الذي يحلمون به، ولكن النتيجة أن وراء الأكمة ما وراءها ، فجهل المواطن البسيط بطريقة عمل هذه الشركات هو المصدر الرئيس لربحها.
في الشكوى المقدمة إلى الصحيفة من المواطن عبد الرؤوف عجاج الذي تعرض لعملية نصب لعدم درايته بما تخفيه هذه الشركات تتضح الأساليب وطرق التغرير التي تتبعها هذه الشركات في سلب أموال الناس.
يقول المواطن عجاج: بتاريخ 15/ 9 /2013 علمت عن طريق أحد الأقارب بوجود شركة تدعى (كيونت) للتسويق الشبكي، إذ تقوم ببيع عدة منتجات منها: ساعات- قلادة الطاقة – منتج سياحي وهو عبارة عن دفتر وبطاقة معدنية، حيث لا يتجاوز سعر أي من المذكورات سابقاً عشرة آلاف ليرة سورية.
ويضيف الشاكي: قام قريبي بأخذي إلى هؤلاء الأشخاص واشتريت «منتجاً سياحياً» بـ10 آلاف ليرة سورية، إذ أقنعوني أنه بإمكاني السفر إلى 120 دولة في العالم من خلاله، أنا وثلاثة أشخاص لمدة 145 يوماً لكون الشركة متعاقدة مع هذه الدول، وقالوا لي: إن روجت لمنتجات الشركة واستطعت جلب زبونين واشتروا منتجاتنا فسوف تحصل على مبلغ 225 دولاراً كل شهر، وهكذا الأمر مع زبائن أكثر. ويتابع الشاكي: وصلت قيمة ما دفعته إلى 2100 دولار حينما كان سعر صرف الدولار 300 ليرة سورية، وفي كل مرة يقولون لي: إن الحياة ستفتح أبوابها لك وستحقق الربح الوفير، ولكن وبعد فترة علمت بأن هذه الشركة ليست سوى مجموعة أشخاص يمتهنون النصب والاحتيال، فليس لديهم مقر للشركة وإنما يقومون بأعمالهم في المطاعم والمتنزهات، وحين يأتي الزبون تكون فاتورة المطعم أيضاً على حسابه.
ويضيف: هناك الكثير من أمثالي وقعوا في فخ النصب والاحتيال الذي تقوم به هذه الشركات وخسروا ما جنوه من مدخراتهم خلال أيام، لذلك آمل من الجهات المختصة ملاحقة هؤلاء ومحاسبتهم كي لا يقع غيري فيما وقعت به.
وبحسب الشاكي فقد تقدم الكثيرون بشكوى إلى مجلس الشعب يطالبون فيها بملاحقة شبكة النصب والاحتيال هذه، لكونها تحتال على المواطن وتسرق أمواله، كما أنها تدب الخلاف بين المواطنين، وينوه الشاكي بأن هناك أكثر من 20 ألف شخص- بحسب قوله- وقعوا ضحية هذه الشبكة، ويقول إن هناك فتاوى كثيرة صدرت بحق مثل هذه الأعمال معدة إياها أنها أعمال «ميسر»، كما لا يوجد مسوغ لشراء منتجات لمثل هذه الشركات مجرد عن المكافأة المالية المغرية التي تعد الشركة بمنحها لمن يتعامل معها بشروط بل غالباً ما تكون المكافأة المادية هي الدافع الرئيس للشراء وهذا يوجه الأموال الى مجالات توظيف غير ضرورية، بل هي من الكماليات التي يستغنى عنها، وتندرج ضمن النهي عن الإسراف.
كما أكدت الفتاوى أن التسويق الشبكي بجميع صوره وأشكاله، ومختلف تسمياته وبعيداً عن نوع السلعة أو الخدمة التي يروج لها، يعد من الغرر والجهالة والتدليس والمنهي عنها، ويقود في نهاية المطاف إلى الميسر، لذلك يجب تجنبه. وبخصوص الموضوع ذكرت مصادر في وزارة الاقتصاد ووزارة التجارة الداخلية بعدم وجود سجل أو أي ترخيص لهذه الشركة المسماة «كيونت» بل كانت هناك شركة لها وكالة تدعى «كوست نت» وقد تم ترقين قيدها منذ عام 2009 وملاحقة العاملين فيها بمساعدة الأمن الجنائي وذكرت المصادر أن الأمن الجنائي تلقى معلومات تفيد بوجود مجموعة تسمى «كيونت» تعمل حالياً بطريقة غير شرعية وتتم ملاحقة أفرادها من قبلهم.أخيراً نذكر أنه ووفقاً للمواطن المشتكي ومن خلال متابعة قضيته ومحاولته استرداد المال الذي سرق منه تأكد له أن العديد من المواطنين السوريين الذين وقعوا في شباك النصب والاحتيال لعملاء هذه الشركة يصل عددهم إلى عشرين ألف مواطن وإذا كان كل واحد منهم قد دفع 2100 دولار للشركة المزعومة فيكون مجموع الأموال التي نهبتها الشركة 42 مليون دولار وتكون بالعملة السورية على أساس سعر الصرف 150 ليرة يكون اجمالي المبالغ المنهوبة والمسروقة من المواطنين السوريين 6.3 مليارات ليرة.. وهذا المبلغ ليس خسارة فردية فحسب لبعض المواطنين بل هو استنزاف للقطع الأجنبي وترحيله إلى خارج الحدود فهي خسارة اقتصادية كبيرة بكل المقاييس.
http://tishreen.news.sy/tishreen/public/read/307301
vBulletin® v3.8.8, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir