BROKER
30-09-2013, 06:36 AM
الفرصة الذهبية للمركزي في حال (رغبته بالتأثير على سعر الدولار هبوطاً) ، حيث أنّ باستطاعته اغتنام حركة المؤشر الهابطة، وسياسة البيع التي تمت بالأمس.
المركزي يعمل كمضارب في السوق منذ بداية الهبوط المتوالي لليرة السورية ، حيث أنه يقوم بعرض الدولار للبيع بكميات كبيرة للتأثير على السعر، فهو يمثل بذلك العمل "هامور السوق" الذي يقوم بتصريف ما يملك ويقوم بتوريط المحافظ الصغيرة، إلا أنّ المركزي لا يهتم لأمر المواطنين الذين سوف يخسرون لأنه يملك حجته الداعية، لعدم شراء الدولار والاحتفاظ بالليرة السورية، بالتالي هي مسؤولية من لم يستمع للتحذيرات.
في التحليل الفني لمؤشرات الأسعار، تتكون حالات كسر الاتجاهات بين حالة لكسر اتجاه "هابط" وأخرى "لاتجاه صاعد" ولتأكيد كسر الاتجاه يجب أن يترافق معه حجم تداول مرتفع، واستقرار لمدة يومين بعيداً عن الكسر.
لا مشكلة بالاستغناء عن شرط "حجم التداول المرتفع" أثناء حالة كسر في الاتجاه الصاعد، والسبب بأن "الهبوط" لديه حالة نفسية قوية ويمتلك الهدف قوة جاذبية تسحب السعر إليه.
ولذلك دائما ما يجتاز السعر هدفه المقصود بالحالات الهابطة بنسبة 5% ليعود أدراجه الى هدفه الطبيعي، فهدف (185) نقطة دعم للدولار، سيتم تجاوزها بسبب "قوة الهبوط" التي تجعل من نقطة الدعم ضعيفة لصده بالضربة الأولى ريثما تنتهي حالة الرغبة في "البيع" وعادة ما تتنهي سريعاً.
وهنا يكمُن دور "المركزي" في قدرته على استغلال تلك الحالة ليقوم بتثبيت السعر أسفل منطقة الدعم (185) كما أنّ حالة المؤشر تملك نموذج "هارمونيك" يُمكن لها (في حال ضخ المركزي لجزء من الدولار في السوق) ، أن تحقق سعر (168) للدولار، ليكون الارتداد منها صعوداً.
http://www.syria-stocks.in/forum/attachment.php?attachmentid=5670&stc=1&d=1380511896
ملاحظة: لا أقول بأن ذلك هو هدف الدولار ولكني أنوه لحالة ربما يقوم المركزي باستغلالها، ولن تقود الشاري للخسارة بل للربح الكبير لان الدولار سيرتد منها بنسبة كبيرة.
رامي العطار
سيرياستوكس
المركزي يعمل كمضارب في السوق منذ بداية الهبوط المتوالي لليرة السورية ، حيث أنه يقوم بعرض الدولار للبيع بكميات كبيرة للتأثير على السعر، فهو يمثل بذلك العمل "هامور السوق" الذي يقوم بتصريف ما يملك ويقوم بتوريط المحافظ الصغيرة، إلا أنّ المركزي لا يهتم لأمر المواطنين الذين سوف يخسرون لأنه يملك حجته الداعية، لعدم شراء الدولار والاحتفاظ بالليرة السورية، بالتالي هي مسؤولية من لم يستمع للتحذيرات.
في التحليل الفني لمؤشرات الأسعار، تتكون حالات كسر الاتجاهات بين حالة لكسر اتجاه "هابط" وأخرى "لاتجاه صاعد" ولتأكيد كسر الاتجاه يجب أن يترافق معه حجم تداول مرتفع، واستقرار لمدة يومين بعيداً عن الكسر.
لا مشكلة بالاستغناء عن شرط "حجم التداول المرتفع" أثناء حالة كسر في الاتجاه الصاعد، والسبب بأن "الهبوط" لديه حالة نفسية قوية ويمتلك الهدف قوة جاذبية تسحب السعر إليه.
ولذلك دائما ما يجتاز السعر هدفه المقصود بالحالات الهابطة بنسبة 5% ليعود أدراجه الى هدفه الطبيعي، فهدف (185) نقطة دعم للدولار، سيتم تجاوزها بسبب "قوة الهبوط" التي تجعل من نقطة الدعم ضعيفة لصده بالضربة الأولى ريثما تنتهي حالة الرغبة في "البيع" وعادة ما تتنهي سريعاً.
وهنا يكمُن دور "المركزي" في قدرته على استغلال تلك الحالة ليقوم بتثبيت السعر أسفل منطقة الدعم (185) كما أنّ حالة المؤشر تملك نموذج "هارمونيك" يُمكن لها (في حال ضخ المركزي لجزء من الدولار في السوق) ، أن تحقق سعر (168) للدولار، ليكون الارتداد منها صعوداً.
http://www.syria-stocks.in/forum/attachment.php?attachmentid=5670&stc=1&d=1380511896
ملاحظة: لا أقول بأن ذلك هو هدف الدولار ولكني أنوه لحالة ربما يقوم المركزي باستغلالها، ولن تقود الشاري للخسارة بل للربح الكبير لان الدولار سيرتد منها بنسبة كبيرة.
رامي العطار
سيرياستوكس