arnouri
04-09-2013, 04:07 PM
أوضح المدير التنفيذي لـ"سوق دمشق للأوراق المالية" مأمون حمدان،
أن الصندوق السيادي، يعتبر معالجة آنية للوضع الحالي لبورصة دمشق، كما أنه أداة ممتازة لدعم مسيرة السوق والحفاظ على أدائها،
فهو يشجع المؤسسات الأخرى على دخول السوق ويشكل أثراً إيجابياً على الأفراد المتعاملين، وهذا من شأنه أن يرفع أسعار الأوراق المالية.
وبحسب صحيفة "الثورة" الحكومية، يرى أحد المحللين الاقتصاديين، أن تجربة الصناديق السيادية موجودة في كل دول العالم تقريبا، ولها دور مهم في تحريك عجلة الاقتصاد وبخاصة الاستثمار،
إذ من الممكن أن يكون هناك صندوق وطني للاستثمار في سورية خاصة في الظروف الراهنة، ودوره مهم في دفع عجلة النشاط الاقتصادي استنادا إلى نظرية كينز، التي تقول إنه على الدولة أن تقوم بمشاريع لكي توزع العديد من الدخول على المواطنين، بهدف محاربة الكساد،
لدرجة أن كينز قال: "يمكن للدولة أن تأتي بعمال يقومون بحفر بعض الحفر وتأتي بعمال آخرين ليقوموا بردم هذه الحفر، وتدفع لهم أجورا ما سيؤدي إلى تحريك النشاط الاقتصادي في ظروف الكساد خاصة".
وأضاف أنه يمكن أن يكون للصندوق دور كبير في تفعيل النشاط الاقتصادي، وبخاصة "سوق دمشق للأوراق المالية"، إضافة إلى ذلك يمكن للصندوق أن يدعم بعض المشاريع الصناعية والزراعية، وهذه المشاريع تؤدي إلى زيادة الإنتاج وتوفير السلع محليا،
وتخصيص قسم منها للتصدير الأمر الذي يؤدي إلى استخدام القطع الأجنبي من الخارج، كما أن هذه الاستثمارات سوف تؤدي إلى خلق فرص عمل جديدة لتوظيف الشباب ومحاربة البطالة بصورة عامة.
أن الصندوق السيادي، يعتبر معالجة آنية للوضع الحالي لبورصة دمشق، كما أنه أداة ممتازة لدعم مسيرة السوق والحفاظ على أدائها،
فهو يشجع المؤسسات الأخرى على دخول السوق ويشكل أثراً إيجابياً على الأفراد المتعاملين، وهذا من شأنه أن يرفع أسعار الأوراق المالية.
وبحسب صحيفة "الثورة" الحكومية، يرى أحد المحللين الاقتصاديين، أن تجربة الصناديق السيادية موجودة في كل دول العالم تقريبا، ولها دور مهم في تحريك عجلة الاقتصاد وبخاصة الاستثمار،
إذ من الممكن أن يكون هناك صندوق وطني للاستثمار في سورية خاصة في الظروف الراهنة، ودوره مهم في دفع عجلة النشاط الاقتصادي استنادا إلى نظرية كينز، التي تقول إنه على الدولة أن تقوم بمشاريع لكي توزع العديد من الدخول على المواطنين، بهدف محاربة الكساد،
لدرجة أن كينز قال: "يمكن للدولة أن تأتي بعمال يقومون بحفر بعض الحفر وتأتي بعمال آخرين ليقوموا بردم هذه الحفر، وتدفع لهم أجورا ما سيؤدي إلى تحريك النشاط الاقتصادي في ظروف الكساد خاصة".
وأضاف أنه يمكن أن يكون للصندوق دور كبير في تفعيل النشاط الاقتصادي، وبخاصة "سوق دمشق للأوراق المالية"، إضافة إلى ذلك يمكن للصندوق أن يدعم بعض المشاريع الصناعية والزراعية، وهذه المشاريع تؤدي إلى زيادة الإنتاج وتوفير السلع محليا،
وتخصيص قسم منها للتصدير الأمر الذي يؤدي إلى استخدام القطع الأجنبي من الخارج، كما أن هذه الاستثمارات سوف تؤدي إلى خلق فرص عمل جديدة لتوظيف الشباب ومحاربة البطالة بصورة عامة.