Beautiful-dream
10-02-2009, 05:18 AM
الخلل الواضح في سوق دمشق للأوراق المالية .
بالنسبة لتكليف شخص بمهام نائب المدير التنفيذي..... فالشخص الذي تم تسليمه المنصب .....ويدعى ص أ لا يحمل الشهادة المطلوبة..... بالإضافة لعدم توافر الخبرة له اطلاقا في هذا المجال فهو خريج هندسة المعلوماتية وحسب المرسوم 55 المادة 12 منه وحتى في بقية البورصات العالمية والعربية يجب أن يكون المدير ونائبه من أصحاب الدكتوراه او الماجستر في العلوم الاقتصادية والأسواق المالية
كما ان لا تقل خبرته عن 10 سنوات
فلا شرط الشهادة موجود ..... ولا شرط الخبرة..... حيث أنه من مواليد 1982 فأين له من ذلك
نرى أخبار البورصة السورية كل يوم .....ولكن هذا خلل والمخالفة الصارخة
ويتم ترويج دعاية بأنه لا يوجد شخص يحمل المؤهلات المطلوبة.....
لكن المئات من أبناء الوطن من يحملون تللك الشهادات ونتمنى إن كانوا صادقين أن يتم إعلان أو مسابقة عن منصب مدير ونائبه عبر الصحف الرسمية والخاصة والمواقع المتخصصة وستجدون أن الآلاف وليس المئات من يتوافر فيهم ذلك نرجو منكم أن تكونوا حيادين لآنه والله العين تدمع حين ترى الواسطات والمحسوبيات في هذه التعينات الحساسة لآننا بالنتيجة كلنا تهمنا مصلحة الوطن قبل مصلحة أي شخص وكيف سيكون للمواطن ثقة بسوق دمشق وهو يعلم أن المصالح الشخصية هي التي تدير الأمور وليس العدالة والكفاءة والمساواة.
بالنسبة لتكليف شخص بمهام نائب المدير التنفيذي..... فالشخص الذي تم تسليمه المنصب .....ويدعى ص أ لا يحمل الشهادة المطلوبة..... بالإضافة لعدم توافر الخبرة له اطلاقا في هذا المجال فهو خريج هندسة المعلوماتية وحسب المرسوم 55 المادة 12 منه وحتى في بقية البورصات العالمية والعربية يجب أن يكون المدير ونائبه من أصحاب الدكتوراه او الماجستر في العلوم الاقتصادية والأسواق المالية
كما ان لا تقل خبرته عن 10 سنوات
فلا شرط الشهادة موجود ..... ولا شرط الخبرة..... حيث أنه من مواليد 1982 فأين له من ذلك
نرى أخبار البورصة السورية كل يوم .....ولكن هذا خلل والمخالفة الصارخة
ويتم ترويج دعاية بأنه لا يوجد شخص يحمل المؤهلات المطلوبة.....
لكن المئات من أبناء الوطن من يحملون تللك الشهادات ونتمنى إن كانوا صادقين أن يتم إعلان أو مسابقة عن منصب مدير ونائبه عبر الصحف الرسمية والخاصة والمواقع المتخصصة وستجدون أن الآلاف وليس المئات من يتوافر فيهم ذلك نرجو منكم أن تكونوا حيادين لآنه والله العين تدمع حين ترى الواسطات والمحسوبيات في هذه التعينات الحساسة لآننا بالنتيجة كلنا تهمنا مصلحة الوطن قبل مصلحة أي شخص وكيف سيكون للمواطن ثقة بسوق دمشق وهو يعلم أن المصالح الشخصية هي التي تدير الأمور وليس العدالة والكفاءة والمساواة.