abu mhd
07-07-2013, 02:02 AM
قال المحلل المالي رامي العطار في تصريح خاص لموقع "b2b" ان سعر الدولار في طريقه لمزيد من الارتفاع مالم نشهد تدخل حقيقي من قبل الحكومة ، وان مستويات 240 و250 باتت قريبة جداً، مع ارتفاع او هبوط بمقدار خمس ليرات .
وذكر العطار انه بعد تلك المستويات سوف نشهد ارتداد في سعر الدولار ، حيث ان المستوى المتوقع للدولار غير معروف، لكن لن يكسر الدولار الـ200 ليرة بعد الآن، وطالما الطلب أقوى من العرض سنرى ان وصوله الى 250 ليرة متوقع.
وحول الحلول قال رامي العطار ان الحل لكبح جماح الدولار وارتفاعاته القياسية والذي لا يحتاج إلى قطع أجنبي ولا إلى أي قانون او قرار جديد هو " الصندوق السيادي" فهو قيد العمل ولديه الإدارة واللوائح التنفيذية جاهزة.
وأوضح العطار ان هذا الحل يكبح من سرعة هبوط الليرة ويجعله مستقرا عند سعر معين ينخفض كلما قام المركزي بضخ القطع الأجنبي في السوق.
وذكر أيضا ان هنالك حلول أخرى تكمن في توفير المزيد من القطع الاجنبي في السواق بحيث ينخفض الطلب عليها (وهذا صعب في ظل الازمة ) والعمل على تخفيض السلع الغذائية المحلية يؤدي ايضا لتباطؤ هبوط الليرة، حيث ان ارتفاع الاسعار يعزز من ثقة المواطن من الدولار .
وحول أداء بورصة دمشق خلال الأسبوع الماضي ، أشار ان أدائها جيد جداً وسوف نشهد ارتفاعاتت جديدة لبعض الاسهم مع عودة الثقة بالاسهم القيادية وبالاضافة الى ان أسعارها تجذب المستثمرين، لكن انخفاض الليرة يعكر مسار السوق وحجم تداولاته.
وبالعودة للأداء سعر صرف الدولار واليورو خلال الاسبوع الماضي قفزت أسعاره في السوق المحلية الرسمية وغير الرسمية ، لتسجل أرقاماً قياسية لم تشهدها السوق السورية منذ
عقود، لييلغ الدولار مستويات الـ200 ليرة ومافوق في معظم لوائح ونشرات الصادرة من المصارف الخاصة وشركات الصرافة والسوق السوداء الاسبوع الماضي.
وأحكم صرافو السوداء قبضتهم على الاسعار في النصف الثاني للاسبوع الماضي بدعم من المضاربين المتواجدين خارج سوريا وذلك من خلال الضغط على رفع سعر الدولار لمستويات قياسية، و جعل نقطة المقاومة والثبات هي 200 ليرة.
ليسجل الدولار ارتفاعاً بنسبة تراوحت ما بين 8 و8.52% مقارنة بسعري الافتتاح والختام، حيث بدأ الدولار السبت الماضي عند 201 للشراء و204 ليرات للمبيع، ليصعد
بشكل حذر يومي الآحد والاثنين عند 203/206 ليرات، ليقفز بشكل قوي وحاد إلى 210 ليرات ومن ثم إلى 225 ليرة، ليستقر سعره يوم أمس الخميس عند 218ليرة للشراء و223 ليرة للمبيع، منهيا الاسبوع على ارتفاع بلغ مقدار17-19 ليرة.
أما اليورو فقد ارتفع مدعوما بارتفاع سعر الدولار ليبلغ سعره يوم السبت الماضي عند 260 ليرة للشراء و264 ليرة للمبيع، مع استقرار حذر وعند مستويات دون 270 ليرة ،
ليصعد يومي الاربعاء والخميس الماضيين بشكل سريع إلى 275 ليرة للشراء و280-281 ليرة للمبيع منهياً الأسبوع على ارتفاع بنسبة نحو 5.5% مقارنة ما بين سعري الافتتاحي والختامي والذي ارتفاعا بلغ نحو 15-17 ليرة خلال الاسبوع الماضي.
أما رسمياً فقد سجل الدولار واليورو فقد واصل المركزي سياسية رفع أسعاره الصادرة بشكل يومي ، ليبلغ الدولار ارتفاعا بمقدار بلغ نحو ليرتان وبذات الارتفاع سجل اليورو أيضاً.
فقد أغلق الدولار في نشرة يوم أمس ا لخميس عند 128.21 للشراء و129.50 ليرة ليسجل ارتفاعا بمقدار ليرتان مقارنة مع نشرة أسعار الخميس 27/6/2013 والتي سجل فيها 126.32 للشراء و127.60 ليرة للمبيع.
وعلى صعيد اليورو فقد بلغ اليورو ارتفاعا بمقدار بلغ نحو 2.03 ليرة بعد اغلق يوم أمس الخميس عند 168.34 ليرة للمبيع و166.66 ليرة للشراء ، مقارنة مع نشرة الخميس 27/6/2013 والتي اغلق فيها عند 164.65 ليرة للشراءو 166.30 ليرة للمبيع.
وذكر العطار انه بعد تلك المستويات سوف نشهد ارتداد في سعر الدولار ، حيث ان المستوى المتوقع للدولار غير معروف، لكن لن يكسر الدولار الـ200 ليرة بعد الآن، وطالما الطلب أقوى من العرض سنرى ان وصوله الى 250 ليرة متوقع.
وحول الحلول قال رامي العطار ان الحل لكبح جماح الدولار وارتفاعاته القياسية والذي لا يحتاج إلى قطع أجنبي ولا إلى أي قانون او قرار جديد هو " الصندوق السيادي" فهو قيد العمل ولديه الإدارة واللوائح التنفيذية جاهزة.
وأوضح العطار ان هذا الحل يكبح من سرعة هبوط الليرة ويجعله مستقرا عند سعر معين ينخفض كلما قام المركزي بضخ القطع الأجنبي في السوق.
وذكر أيضا ان هنالك حلول أخرى تكمن في توفير المزيد من القطع الاجنبي في السواق بحيث ينخفض الطلب عليها (وهذا صعب في ظل الازمة ) والعمل على تخفيض السلع الغذائية المحلية يؤدي ايضا لتباطؤ هبوط الليرة، حيث ان ارتفاع الاسعار يعزز من ثقة المواطن من الدولار .
وحول أداء بورصة دمشق خلال الأسبوع الماضي ، أشار ان أدائها جيد جداً وسوف نشهد ارتفاعاتت جديدة لبعض الاسهم مع عودة الثقة بالاسهم القيادية وبالاضافة الى ان أسعارها تجذب المستثمرين، لكن انخفاض الليرة يعكر مسار السوق وحجم تداولاته.
وبالعودة للأداء سعر صرف الدولار واليورو خلال الاسبوع الماضي قفزت أسعاره في السوق المحلية الرسمية وغير الرسمية ، لتسجل أرقاماً قياسية لم تشهدها السوق السورية منذ
عقود، لييلغ الدولار مستويات الـ200 ليرة ومافوق في معظم لوائح ونشرات الصادرة من المصارف الخاصة وشركات الصرافة والسوق السوداء الاسبوع الماضي.
وأحكم صرافو السوداء قبضتهم على الاسعار في النصف الثاني للاسبوع الماضي بدعم من المضاربين المتواجدين خارج سوريا وذلك من خلال الضغط على رفع سعر الدولار لمستويات قياسية، و جعل نقطة المقاومة والثبات هي 200 ليرة.
ليسجل الدولار ارتفاعاً بنسبة تراوحت ما بين 8 و8.52% مقارنة بسعري الافتتاح والختام، حيث بدأ الدولار السبت الماضي عند 201 للشراء و204 ليرات للمبيع، ليصعد
بشكل حذر يومي الآحد والاثنين عند 203/206 ليرات، ليقفز بشكل قوي وحاد إلى 210 ليرات ومن ثم إلى 225 ليرة، ليستقر سعره يوم أمس الخميس عند 218ليرة للشراء و223 ليرة للمبيع، منهيا الاسبوع على ارتفاع بلغ مقدار17-19 ليرة.
أما اليورو فقد ارتفع مدعوما بارتفاع سعر الدولار ليبلغ سعره يوم السبت الماضي عند 260 ليرة للشراء و264 ليرة للمبيع، مع استقرار حذر وعند مستويات دون 270 ليرة ،
ليصعد يومي الاربعاء والخميس الماضيين بشكل سريع إلى 275 ليرة للشراء و280-281 ليرة للمبيع منهياً الأسبوع على ارتفاع بنسبة نحو 5.5% مقارنة ما بين سعري الافتتاحي والختامي والذي ارتفاعا بلغ نحو 15-17 ليرة خلال الاسبوع الماضي.
أما رسمياً فقد سجل الدولار واليورو فقد واصل المركزي سياسية رفع أسعاره الصادرة بشكل يومي ، ليبلغ الدولار ارتفاعا بمقدار بلغ نحو ليرتان وبذات الارتفاع سجل اليورو أيضاً.
فقد أغلق الدولار في نشرة يوم أمس ا لخميس عند 128.21 للشراء و129.50 ليرة ليسجل ارتفاعا بمقدار ليرتان مقارنة مع نشرة أسعار الخميس 27/6/2013 والتي سجل فيها 126.32 للشراء و127.60 ليرة للمبيع.
وعلى صعيد اليورو فقد بلغ اليورو ارتفاعا بمقدار بلغ نحو 2.03 ليرة بعد اغلق يوم أمس الخميس عند 168.34 ليرة للمبيع و166.66 ليرة للشراء ، مقارنة مع نشرة الخميس 27/6/2013 والتي اغلق فيها عند 164.65 ليرة للشراءو 166.30 ليرة للمبيع.