لقماان
11-05-2013, 09:53 PM
ألا يوجد قوة في الأرض تجبر بنك الشام
على الدخول في البورصة السورية
بنك الشام المنحوس
جرى الاكتتاب عليه في عام 2006 كأول بنك اسلامي في سوريا .....
تأخر في مباشرة عمله...قلنا اجراءات ...و حيطة و حرص...
الا أن جاء بنك سوريا الاسلامي
الذي تأسس في 2007 و باشر العمل قبل بنك الشام ...
وكان من السباقين في الدخول الى البورصة السورية
عام 2010
.........................
بنك الشام أجرى المزاد الشهير في بداية 2011
و قام بنشر تطمينات لمكتتبيه بأنه يعمل على ادراج أسهمه في البورصة ....و نشر هذا الخبر سواء عن طريق رسائل الموبايل
أو حتى في جريدة الوطن و التي ما زلت أحتفظ بذلك العدد...
هذا المزاد و هذا النشر الغير بريئ و الذي غرر بالناس و الذي أدى الى ارتفاع سعر سهم بنك الشام عندها الى ما يقارب 155 للسهم
عندما كان الدولار ب 47(و اكتشفنا عدم برائته لاحقا )
-----------------------------------
بعدها فوجئنا بالمزاد الثاني و مع ذلك استثنت هيئة الأوراق المالية بنك الشام من شرط اكمال رأس المال للادراج...
و جرى المزاد الثاني و مع ذلك لم يدرج البنك
لا نريد أن نقف على الماضي و أخطاؤه......
و قصة الديون ملايين الدولارات العالقة في الكويت بين احدى شركات الاستثمار و بنك بوبيان و التي الحمد لله رب العالمين جاءت من صالح البنك بعد هذا الارتفاع الهائل في سعر صرف الدولار ....
ما أدرانا لو حصلت الادارة هذا المبلغ سابقا ...ماذا كانت فعلت به كعادتها...في عمل أي شيئ مبدع لا يسر المكتتبين
-------------------------
السادة ادارة هيئة الأوراق المالية السورية
السادة ادارة سوق دمشق للأوراق المالية
ألا يحق لنا كمتتبين و مساهمين في هذا البنك المنحوس أن تنظروا لنا بشيئ من الجدية في التعامل مع قضيتنا كمواطنين سوريين لهم حقوق و من ثم تطالبونهم بالواجبات
الى متى و ستبقى ادارة هذا البنك الاسلامي في الاسم تتجاهل حقوق مساهميها ...
هل من المعقول أن يكون سعر سهمي الذي اكتتبت به في عام 2006 بمبلغ 100 ليرة عندما كان الدولار 45 لا يساوي القيمة الاسمية له الآن عندما الدولار 120...
هل من المعقول أن نجد أسعار أسهم شركات التأمين و في هذه الظروف أعلى بضعفين من سعر سهم بنك الشام فقط كونها مدرجة في سوق دمشق......
كيف لمن جارت عليه الظروف في سوريا و ما أكثرهم
و يريد بيع أسهمه أن يبيعهم بالسعر العادل.......بدون انتهازية و استغلال..........
-----------------------
الكلام يطول و يطول ...لكن خير الكلام ما قل و دل ...
يا ادارة بنك الشام أما آن اللأأوان أن تفكري و لو قليلا بحال مساهميك و مدى معاناتهم لأنهم وثقوا بك
--------------------------------
يا متنفذي هذا البلد على اختلاف مشاربهم و انتماءاتهم ألا يوجد قوة في هذا العالم تجبر بنك الشام الاسلامي على الادراج في بورصة دمشق للأوراق المالية....
كيف لنا أن ننتصر على المؤامرات الدولية و نحن لا نستطيع انصاف مواطني هذا البلد و الحفاظ على أبسط حقوقهم ..........
على الدخول في البورصة السورية
بنك الشام المنحوس
جرى الاكتتاب عليه في عام 2006 كأول بنك اسلامي في سوريا .....
تأخر في مباشرة عمله...قلنا اجراءات ...و حيطة و حرص...
الا أن جاء بنك سوريا الاسلامي
الذي تأسس في 2007 و باشر العمل قبل بنك الشام ...
وكان من السباقين في الدخول الى البورصة السورية
عام 2010
.........................
بنك الشام أجرى المزاد الشهير في بداية 2011
و قام بنشر تطمينات لمكتتبيه بأنه يعمل على ادراج أسهمه في البورصة ....و نشر هذا الخبر سواء عن طريق رسائل الموبايل
أو حتى في جريدة الوطن و التي ما زلت أحتفظ بذلك العدد...
هذا المزاد و هذا النشر الغير بريئ و الذي غرر بالناس و الذي أدى الى ارتفاع سعر سهم بنك الشام عندها الى ما يقارب 155 للسهم
عندما كان الدولار ب 47(و اكتشفنا عدم برائته لاحقا )
-----------------------------------
بعدها فوجئنا بالمزاد الثاني و مع ذلك استثنت هيئة الأوراق المالية بنك الشام من شرط اكمال رأس المال للادراج...
و جرى المزاد الثاني و مع ذلك لم يدرج البنك
لا نريد أن نقف على الماضي و أخطاؤه......
و قصة الديون ملايين الدولارات العالقة في الكويت بين احدى شركات الاستثمار و بنك بوبيان و التي الحمد لله رب العالمين جاءت من صالح البنك بعد هذا الارتفاع الهائل في سعر صرف الدولار ....
ما أدرانا لو حصلت الادارة هذا المبلغ سابقا ...ماذا كانت فعلت به كعادتها...في عمل أي شيئ مبدع لا يسر المكتتبين
-------------------------
السادة ادارة هيئة الأوراق المالية السورية
السادة ادارة سوق دمشق للأوراق المالية
ألا يحق لنا كمتتبين و مساهمين في هذا البنك المنحوس أن تنظروا لنا بشيئ من الجدية في التعامل مع قضيتنا كمواطنين سوريين لهم حقوق و من ثم تطالبونهم بالواجبات
الى متى و ستبقى ادارة هذا البنك الاسلامي في الاسم تتجاهل حقوق مساهميها ...
هل من المعقول أن يكون سعر سهمي الذي اكتتبت به في عام 2006 بمبلغ 100 ليرة عندما كان الدولار 45 لا يساوي القيمة الاسمية له الآن عندما الدولار 120...
هل من المعقول أن نجد أسعار أسهم شركات التأمين و في هذه الظروف أعلى بضعفين من سعر سهم بنك الشام فقط كونها مدرجة في سوق دمشق......
كيف لمن جارت عليه الظروف في سوريا و ما أكثرهم
و يريد بيع أسهمه أن يبيعهم بالسعر العادل.......بدون انتهازية و استغلال..........
-----------------------
الكلام يطول و يطول ...لكن خير الكلام ما قل و دل ...
يا ادارة بنك الشام أما آن اللأأوان أن تفكري و لو قليلا بحال مساهميك و مدى معاناتهم لأنهم وثقوا بك
--------------------------------
يا متنفذي هذا البلد على اختلاف مشاربهم و انتماءاتهم ألا يوجد قوة في هذا العالم تجبر بنك الشام الاسلامي على الادراج في بورصة دمشق للأوراق المالية....
كيف لنا أن ننتصر على المؤامرات الدولية و نحن لا نستطيع انصاف مواطني هذا البلد و الحفاظ على أبسط حقوقهم ..........