arnouri
21-02-2013, 01:51 AM
<TABLE dir=rtl border=0 cellSpacing=5 cellPadding=0><TBODY><TR><TD class=border align=right><TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%"><TBODY><TR><TD height=25>وسطاء يطالبون بالتقارير والخطط المالية للشركات لتحديد المخاطر المالية والسوقية ...ما كسبته البورصة الأسبوع الماضي.. خسرته هذا الأسبوع </TD></TR></TBODY></TABLE></TD></TR><TR><TD>
<TABLE border=0 cellSpacing=2 cellPadding=0 width=120><TBODY><TR><TD></TD></TR></TBODY></TABLE>
فقد مؤشر بورصة دمشق نحو 7 نقاط من أصل 7.5 كان قد كسبها الأسبوع الماضي في مشهد بدأ يظهر تأرجحه ارتفاعاً وانخفاضاً خلال الأسابيع الماضية
اتّسم كل منها بصبغة محددة
وبقي بالمحصلة يراوح عند مستويات استقرار بحدود 777 نقطة بعدما فقد في جلسة الأمس نحو 3 نقاط وأغلق عند مستوى 776.32 نقطة مستعيداً مستواه المسجّل منذ أسبوع في 12 كانون الثاني الماضي.
وسجّلت قيم تداولات انخفاضاً هذا الأسبوع بحدود مليوني ليرة مقارنةً مع الأسبوع الماضي فبلغت 21 مليون ليرة وتراجع حجم تداولات هذا الأسبوع عن سابقه
بحوالي 53 ألف سهم وذلك على الرغم من أن حجم التداولات الأسبوعية كانت مميزة وصلت إلى حدود 238.7 ألف سهم تمت على 140 صفقة،
واستحوذت جلسة أمس على نحو ثلاثة أرباع قيم التداولات الأسبوعية وتحديداً (72.3%) منها من خلال 15.2 مليون ليرة تم تنفيذها من خلال 98 صفقة بلغ حجمها 170.4 ألف سهم
كسبت خلالها أسهم سورية الدولي الإسلامي نحو نصف نقطة سعرية من خلال 31.4 ألف سهم منها موزّعة على 20 صفقة بلغت قيمتها نحو 2.5 ملايين ليرة.
وتوزعت بقية التداولات في جلسة أمس على 78 صفقة تمت على 7 أسهم حافظ سهم بيبلوس خلالها على قيمته السابقة من خلال صفقة واحدة بلغت قيمتها 173.4 ألف ليرة تم خلالها تداول 1999 سهم،
في حين تراوح انخفاض القيم السوقية للأسهم الستة المتبقية بين نحو النقطة إلى حدود النقطتين.
فسجّل سهم بنك العربي تراجعاً بأقل من نقطة من خلال تداول 2200 سهم بلغت قيمتها 213.9 ألف ليرة من خلال صفقة واحدة،
كما سجّل سهم بنك بيمو السعودي الفرنسي تراجعاً في سعره بحدود نصف نقطة من خلال 4 صفقات بلغت قيمتها 2.5 مليون لبيرة مقابل 20 ألف سهم،
وانخفض سعر سهم الدولي للتجارة والتمويل نحو نقطتين مئويتين من خلال 20 صفقة على نحو 46 ألف سهم بلغت قيمتها نحو 4.6 ملايين ليرة،
وخسر سهم الوطنية للتأمين من سعره نقطتين مئويتين من خلال صفقتين تم خلالهما تداول 400 سهم بلغت قيمتها نحو 303.8 ألف ليرة،
كما شهد سهم العقيلة للتأمين التكافلي انخفاضاً بأقل من نقطة مئوية من سعره السابق من خلال 9 صفقات إلى 9.2 ألف سهم بلغت قيمتها 572.8 ألف ليرة،
كما تراجع سعر سهم بنك قطر الوطني بحدود نقطة مئوية من خلال 41 صفقة على 59.2 ألف سهم بلغت قيمتها 4.2 ملايين
وبذلك يكون قد استحوذ لوحده على أكثر من ربع قيم التداولات لجلسة الأمس.
وللتعليق على جلسات الأسبوع قال الوسيط المالي في شركة شام كابيتال للوساطة المالية محمد الأسطواني لـ«الوطن»:
«أغلق مؤشر سوق دمشق للأوراق المالية في نهاية تداولات هذا الأسبوع عند مستوى قريب من بداية شهر شباط والذي كان نقطة ارتداد في وقتها؛
وبسبب الترقب لنقاط ارتداد جديدة تحددها رغبات المستثمرين في الشراء ومن ثم البيع لتحقيق الربح كانت أحجام التداول في بداية الأسبوع الحالي ضعيفة نسيباً مقارنةً بالأسابيع الماضية».
واعتبر الأسطواني ارتفاع المؤشر منذ مطلع هذا العام وازدياد أحجام التداول وتجاوزها الوسطي اليومي مؤشراً إيجابياً يدل على قيام المستثمرين بعمليات جني للأرباح من حركة المؤشر صعوداً ونزولاً في الفترة الماضية.
وأوضح الأسطواني أن مؤشر السوق انخفض خلال السنتين الماضيتين بنسبة 60.9% وأن أسعار معظم الأسهم المدرجة باتت أخفض من قيمها الاسمية والدفترية بشكل كبير
وقد شجّع هذا العامل أيضاً من جهة أخرى على الاستثمار مع وجود مؤشرات لتماسك المؤشر حيث إنه منذ مطلع العام الحالي سجّل ارتفاعاً بمقدار 0.99% تزامنت مع الإفصاحات عن البيانات المالية الأولية للعام الماضي 2012.
وأشار الأسطواني إلى أن النتائج المالية للمصارف كانت أقل من مثيلاتها للعام السابق في حين كانت نتائج شركات التأمين وأرباحها متوازنة،
مطالباً بأهمية تقديم الشركات لتقاريرها وخططها المالية نظراً لأهميتها في تحديد المخاطر المالية ومخاطر السوق.
</TD></TR></TBODY></TABLE>
<TABLE border=0 cellSpacing=2 cellPadding=0 width=120><TBODY><TR><TD></TD></TR></TBODY></TABLE>
فقد مؤشر بورصة دمشق نحو 7 نقاط من أصل 7.5 كان قد كسبها الأسبوع الماضي في مشهد بدأ يظهر تأرجحه ارتفاعاً وانخفاضاً خلال الأسابيع الماضية
اتّسم كل منها بصبغة محددة
وبقي بالمحصلة يراوح عند مستويات استقرار بحدود 777 نقطة بعدما فقد في جلسة الأمس نحو 3 نقاط وأغلق عند مستوى 776.32 نقطة مستعيداً مستواه المسجّل منذ أسبوع في 12 كانون الثاني الماضي.
وسجّلت قيم تداولات انخفاضاً هذا الأسبوع بحدود مليوني ليرة مقارنةً مع الأسبوع الماضي فبلغت 21 مليون ليرة وتراجع حجم تداولات هذا الأسبوع عن سابقه
بحوالي 53 ألف سهم وذلك على الرغم من أن حجم التداولات الأسبوعية كانت مميزة وصلت إلى حدود 238.7 ألف سهم تمت على 140 صفقة،
واستحوذت جلسة أمس على نحو ثلاثة أرباع قيم التداولات الأسبوعية وتحديداً (72.3%) منها من خلال 15.2 مليون ليرة تم تنفيذها من خلال 98 صفقة بلغ حجمها 170.4 ألف سهم
كسبت خلالها أسهم سورية الدولي الإسلامي نحو نصف نقطة سعرية من خلال 31.4 ألف سهم منها موزّعة على 20 صفقة بلغت قيمتها نحو 2.5 ملايين ليرة.
وتوزعت بقية التداولات في جلسة أمس على 78 صفقة تمت على 7 أسهم حافظ سهم بيبلوس خلالها على قيمته السابقة من خلال صفقة واحدة بلغت قيمتها 173.4 ألف ليرة تم خلالها تداول 1999 سهم،
في حين تراوح انخفاض القيم السوقية للأسهم الستة المتبقية بين نحو النقطة إلى حدود النقطتين.
فسجّل سهم بنك العربي تراجعاً بأقل من نقطة من خلال تداول 2200 سهم بلغت قيمتها 213.9 ألف ليرة من خلال صفقة واحدة،
كما سجّل سهم بنك بيمو السعودي الفرنسي تراجعاً في سعره بحدود نصف نقطة من خلال 4 صفقات بلغت قيمتها 2.5 مليون لبيرة مقابل 20 ألف سهم،
وانخفض سعر سهم الدولي للتجارة والتمويل نحو نقطتين مئويتين من خلال 20 صفقة على نحو 46 ألف سهم بلغت قيمتها نحو 4.6 ملايين ليرة،
وخسر سهم الوطنية للتأمين من سعره نقطتين مئويتين من خلال صفقتين تم خلالهما تداول 400 سهم بلغت قيمتها نحو 303.8 ألف ليرة،
كما شهد سهم العقيلة للتأمين التكافلي انخفاضاً بأقل من نقطة مئوية من سعره السابق من خلال 9 صفقات إلى 9.2 ألف سهم بلغت قيمتها 572.8 ألف ليرة،
كما تراجع سعر سهم بنك قطر الوطني بحدود نقطة مئوية من خلال 41 صفقة على 59.2 ألف سهم بلغت قيمتها 4.2 ملايين
وبذلك يكون قد استحوذ لوحده على أكثر من ربع قيم التداولات لجلسة الأمس.
وللتعليق على جلسات الأسبوع قال الوسيط المالي في شركة شام كابيتال للوساطة المالية محمد الأسطواني لـ«الوطن»:
«أغلق مؤشر سوق دمشق للأوراق المالية في نهاية تداولات هذا الأسبوع عند مستوى قريب من بداية شهر شباط والذي كان نقطة ارتداد في وقتها؛
وبسبب الترقب لنقاط ارتداد جديدة تحددها رغبات المستثمرين في الشراء ومن ثم البيع لتحقيق الربح كانت أحجام التداول في بداية الأسبوع الحالي ضعيفة نسيباً مقارنةً بالأسابيع الماضية».
واعتبر الأسطواني ارتفاع المؤشر منذ مطلع هذا العام وازدياد أحجام التداول وتجاوزها الوسطي اليومي مؤشراً إيجابياً يدل على قيام المستثمرين بعمليات جني للأرباح من حركة المؤشر صعوداً ونزولاً في الفترة الماضية.
وأوضح الأسطواني أن مؤشر السوق انخفض خلال السنتين الماضيتين بنسبة 60.9% وأن أسعار معظم الأسهم المدرجة باتت أخفض من قيمها الاسمية والدفترية بشكل كبير
وقد شجّع هذا العامل أيضاً من جهة أخرى على الاستثمار مع وجود مؤشرات لتماسك المؤشر حيث إنه منذ مطلع العام الحالي سجّل ارتفاعاً بمقدار 0.99% تزامنت مع الإفصاحات عن البيانات المالية الأولية للعام الماضي 2012.
وأشار الأسطواني إلى أن النتائج المالية للمصارف كانت أقل من مثيلاتها للعام السابق في حين كانت نتائج شركات التأمين وأرباحها متوازنة،
مطالباً بأهمية تقديم الشركات لتقاريرها وخططها المالية نظراً لأهميتها في تحديد المخاطر المالية ومخاطر السوق.
</TD></TR></TBODY></TABLE>