Speculator
10-12-2009, 08:52 PM
قريباً فتح مراكز لبورصة دمشق في حلب وحمص :
أكد المدير التنفيذي لسوق دمشق للأوراق المالية د.محمد جليلاتي أنه ضمن خطة نشر الوعي الاستثماري في جميع محافظات سورية تم عقد لقاءات مع غرف التجارة والصناعة في بعض المحافظات ومنها حلب وحمص ودرعا وبناء على طلب غرفتي تجارة حمص وحلب فتح مراكز لبورصة دمشق في كل من حلب وحمص ليتمكن المستثمر من مشاهدة عمليات التداول مباشرة في هذا المركز.
وأضاف جليلاتي: إن كل غرفة قدمت بناء مخصصاً لهذه الغاية وتعهدت بتوفير التجهيزات الفنية المطلوبة من (شاشة تداول وأجهزة ربط) بحيث يستطيع المستثمر في مدينته أن يطّلع مباشرة على عمليات التداول وأن يمارس عملية التداول مباشرة عن طريق الوسيط المعتمد المقيم في المحافظة أو في دمشق،
وفي حال تأمين التجهيزات والقاعة يتم الربط خلال أسبوع من تاريخ ذلك ومن المتوقع قبل نهاية الشهر الأول من عام 2010 أن يتم تشغيله في حلب وحمص
وقال جليلاتي: إدارة السوق تأمل في أن تحذو غرف التجارة والصناعة في بقية المحافظات حذو غرفتي تجارة حلب وحمص لزيادة الوعي وإفساح المجال أمام المواطنين لتوظيف مدخراتهم في سوق دمشق للأوراق المالية وحول إمكانية التداول بوساطة الإنترنت في سوق دمشق للأوراق المالية أكد أنه سوف يتم التداول عن طريق الإنترنت ولكن ضمن خطة نشر الوعي الاستثماري، فالمستثمر عادة يرغب في أن يشاهد عملية التداول بالعين المجردة
وقال: المستثمر يفضل التداول عبر التلفون اكثر من الإنترنت:
كما أنه يجب على كل المواطنين الراغبين في الاستثمار في البورصة عدم التعامل مع الإنترنت، فالكثير ممن يتعاملون في البورصة يتعاملون مباشرة عن طريق شركات الوساطة ومن ثم قد لا يفضلون استخدام وقراءة الشاشة من خلال الإنترنت.
منتدى ومؤتمر الاستثمار المالي
سيريا ستوكس
أكد المدير التنفيذي لسوق دمشق للأوراق المالية د.محمد جليلاتي أنه ضمن خطة نشر الوعي الاستثماري في جميع محافظات سورية تم عقد لقاءات مع غرف التجارة والصناعة في بعض المحافظات ومنها حلب وحمص ودرعا وبناء على طلب غرفتي تجارة حمص وحلب فتح مراكز لبورصة دمشق في كل من حلب وحمص ليتمكن المستثمر من مشاهدة عمليات التداول مباشرة في هذا المركز.
وأضاف جليلاتي: إن كل غرفة قدمت بناء مخصصاً لهذه الغاية وتعهدت بتوفير التجهيزات الفنية المطلوبة من (شاشة تداول وأجهزة ربط) بحيث يستطيع المستثمر في مدينته أن يطّلع مباشرة على عمليات التداول وأن يمارس عملية التداول مباشرة عن طريق الوسيط المعتمد المقيم في المحافظة أو في دمشق،
وفي حال تأمين التجهيزات والقاعة يتم الربط خلال أسبوع من تاريخ ذلك ومن المتوقع قبل نهاية الشهر الأول من عام 2010 أن يتم تشغيله في حلب وحمص
وقال جليلاتي: إدارة السوق تأمل في أن تحذو غرف التجارة والصناعة في بقية المحافظات حذو غرفتي تجارة حلب وحمص لزيادة الوعي وإفساح المجال أمام المواطنين لتوظيف مدخراتهم في سوق دمشق للأوراق المالية وحول إمكانية التداول بوساطة الإنترنت في سوق دمشق للأوراق المالية أكد أنه سوف يتم التداول عن طريق الإنترنت ولكن ضمن خطة نشر الوعي الاستثماري، فالمستثمر عادة يرغب في أن يشاهد عملية التداول بالعين المجردة
وقال: المستثمر يفضل التداول عبر التلفون اكثر من الإنترنت:
كما أنه يجب على كل المواطنين الراغبين في الاستثمار في البورصة عدم التعامل مع الإنترنت، فالكثير ممن يتعاملون في البورصة يتعاملون مباشرة عن طريق شركات الوساطة ومن ثم قد لا يفضلون استخدام وقراءة الشاشة من خلال الإنترنت.
منتدى ومؤتمر الاستثمار المالي
سيريا ستوكس