تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الاقصادي : مقارنة لأسعار أهم السلع بين آذار 2011 والآن وتراجع قدرة الليرة الشرائية 43%


abu mhd
16-12-2012, 12:49 AM
أظهرت دراسة لأسعار المواد الغذائية في سورية بين آذار عام 2011 إلى كانون الاول من عام 2012 ارتفاعا كبيرا، حيث ارتفع سعر الفروج من 100 ليرة إلى 265 ليرة للكيلو، وسعر البيض من 135 إلى 280 ليرة للصحن، والخبز من 15 إلى 25 ليرة للكيلو، والمازوت من 20 إلى 55 ليرة، والغاز من 275 إلى 800 ليرة للأسطوانة، والبنزين من 44 ليرة إلى 55 ليرة لليتر.

وأشارت الدراسة، التي نشرها محلل اقتصادي إلى أن "سعر الرز ارتفع في هذه الفترة من 55 إلى 75 ليرة للكيلو، والسكر من 45 إلى 75 ليرة، كما ارتفع سعر البرغل من 50 إلى 65 ليرة".

كما ارتفع سعر لحم العجل من 500 إلى 700 ليرة للكيلو، وارتفع سعر الحليب من 30 إلى 70 ليرة، واللبن من 35 إلى 90 ليرة والجبنة من 130 إلى 180 ليرة واللبنة من 100 إلى 150 ليرة.

وارتفع سعر زيت الزيتون من 200 إلى 220 ليرة والزيتون من 100 إلى 125 ليرة وزيت القلي من 90 إلى 150 ليرة، فيما ارتفع سعر المعكرونة من 50 إلى 100 ليرة والمعجنات من 7 إلى 10 ليرات وخبز السندويش من 40 إلى 90 ليرة والكعك من 90 إلى 180 ليرة.

وارتفع سعر الحمص والفول من 50 إلى 100 ليرة، والمسبحة من 100 إلى 150 ليرة والعدس من 70 إلى 85 ليرة، كما ارتفع سعر البندورة من 25 إلى 40 ليرة والخيار والليمون من 30 إلى 40 ليرة، والبطاطا من 35 إلى 40 ليرة والتفاح من 35 إلى 60 ليرة والموز من 60 إلى 85 ليرة والفاكهة الموسمية من 35 إلى 60 ليرة.

وقال محلل لـ "الاقتصادي" إنه: "وفقا لهذا الأسعار التي تم حسابها وفقا لأرخص الأسعار الحالية، تكون قدرة اليرة السورية الشرائية، انخفضت 43% والتضخم بلغ 76%".

وكان "المكتب المركزي للإحصاء"، أفاد الشهر الماضي، أن الرقم القياسي لأسعار المستهلك عن شهر آب لعام 2012 بلغ 203.86% محققاً ارتفاعاً وقدره 5.80 نقاط عن تموز الماضي، مشيرا إلى أن التضخم السنوي عن آب 2011 بمعدل 39.49% وعن شهر حزيران 2012 بمعدل 2.93%.

يشار إلى أن أصحاب الدخل المحدود في سورية لا يزالوا يتخوفون من التضخم، الذي قد يتمثل بارتفاع أسعار المواد الغذائية وأسعار العقارات السكنية والإيجارات وغير ذلك، ما قد يتسبب في تشكيل فجوة كبيرة بالمقارنة مع متوسط دخل الفرد.

abu mhd
16-12-2012, 12:52 AM
التقرير به مغالطات طبعا
الخبز السياحي = 85 ليرة للربطة
المازوت = 100 وليس 55
على سبيل المثال
الليرة تراجعت اكثر من 50 %

Salam L
16-12-2012, 01:10 AM
التقرير به مغالطات طبعا
الخبز السياحي = 85 ليرة للربطة
المازوت = 100 وليس 55
على سبيل المثال
الليرة تراجعت اكثر من 50 %
خافوا على المواطن ينجلط

فخففوا عليه شوي...

فهد
16-12-2012, 01:34 AM
ما قد يتسبب في تشكيل فجوة كبيرة بالمقارنة مع متوسط دخل الفرد.
حلوة ( ما قد يتسبب )
يعني لم تتشكل الفجوة وهيك
لكان شلون اذا تشكلت

abu mhd
16-12-2012, 01:41 AM
هي الفجوة انوا كان الموظف يقول بعد ما يقبض ويصرف باقي 25 يوم لاخر الشهر
هلأ صار يقول باقي 29 يوم لاخر الشهر

د وهيب
16-12-2012, 08:22 AM
أظهرت دراسة لأسعار المواد الغذائية في سورية بين آذار عام 2011 إلى كانون الاول من عام 2012 ارتفاعا كبيرا، حيث ارتفع سعر الفروج من 100 ليرة إلى 265 ليرة للكيلو، وسعر البيض من 135 إلى 280 ليرة للصحن، والخبز من 15 إلى 25 ليرة للكيلو، والمازوت من 20 إلى 55 ليرة، والغاز من 275 إلى 800 ليرة للأسطوانة، والبنزين من 44 ليرة إلى 55 ليرة لليتر.

وأشارت الدراسة، التي نشرها محلل اقتصادي إلى أن "سعر الرز ارتفع في هذه الفترة من 55 إلى 75 ليرة للكيلو، والسكر من 45 إلى 75 ليرة، كما ارتفع سعر البرغل من 50 إلى 65 ليرة".

كما ارتفع سعر لحم العجل من 500 إلى 700 ليرة للكيلو، وارتفع سعر الحليب من 30 إلى 70 ليرة، واللبن من 35 إلى 90 ليرة والجبنة من 130 إلى 180 ليرة واللبنة من 100 إلى 150 ليرة.

وارتفع سعر زيت الزيتون من 200 إلى 220 ليرة والزيتون من 100 إلى 125 ليرة وزيت القلي من 90 إلى 150 ليرة، فيما ارتفع سعر المعكرونة من 50 إلى 100 ليرة والمعجنات من 7 إلى 10 ليرات وخبز السندويش من 40 إلى 90 ليرة والكعك من 90 إلى 180 ليرة.

وارتفع سعر الحمص والفول من 50 إلى 100 ليرة، والمسبحة من 100 إلى 150 ليرة والعدس من 70 إلى 85 ليرة، كما ارتفع سعر البندورة من 25 إلى 40 ليرة والخيار والليمون من 30 إلى 40 ليرة، والبطاطا من 35 إلى 40 ليرة والتفاح من 35 إلى 60 ليرة والموز من 60 إلى 85 ليرة والفاكهة الموسمية من 35 إلى 60 ليرة.

وقال محلل لـ "الاقتصادي" إنه: "وفقا لهذا الأسعار التي تم حسابها وفقا لأرخص الأسعار الحالية، تكون قدرة اليرة السورية الشرائية، انخفضت 43% والتضخم بلغ 76%".

وكان "المكتب المركزي للإحصاء"، أفاد الشهر الماضي، أن الرقم القياسي لأسعار المستهلك عن شهر آب لعام 2012 بلغ 203.86% محققاً ارتفاعاً وقدره 5.80 نقاط عن تموز الماضي، مشيرا إلى أن التضخم السنوي عن آب 2011 بمعدل 39.49% وعن شهر حزيران 2012 بمعدل 2.93%.

يشار إلى أن أصحاب الدخل المحدود في سورية لا يزالوا يتخوفون من التضخم، الذي قد يتمثل بارتفاع أسعار المواد الغذائية وأسعار العقارات السكنية والإيجارات وغير ذلك، ما قد يتسبب في تشكيل فجوة كبيرة بالمقارنة مع متوسط دخل الفرد.

السلام عليكم
لاتزعل من الغلاء .
فله فوائد كبيرة اولها يجبر المواطن على العمل فكلما زاد الغلاء زاد عدد المنتجين للسلع
عند اعادة الاعمار في سوريا سيكون هناك قسم من الدخل يذهب للاجنبي فوائد القروض وعندها سيزداد التضخم.
حتى الان لم تصل الاسعار في سوريا للعالمية.
مايزال المواطن السوري مترفها ولم نرى انقسام في المجتمع على اساس اقتصادي رب عمل وعامل او سيد وعبد
بل الانقسام في سوريا بين من مع التدخل الخارجي وقتل كل من يعارض.وبين من يقاتل لحفظ الوطن ووحدة البلد.
صار عندنا جيشين ومعسكرين شرقي وغربي
وكل واحد من المعسكرين يعلن الدعم لمن يستنجد به.
والمواطن يدفع الفاتورة من دمه ورزقه لمن يقتله باسم الاسلام
او الحفاظ على القانون الدولي .
ان استمر الوضع على ماهو عليه ستنظف سوريا من الفاسدين ولكن الثمن سيحول معظم الشعب الى عبيد يلهثون من اجل اشباع بطونهم
وسيسيطر اقل م 4%من السكان على اقتصاد سوريا بالقانون
ونصبح طبقتين عبيدا واسياداباسم الدين والقانون

طالب البركة
16-12-2012, 03:08 PM
في حلب الآن وبسبب الحصار واسباب اخرى
الغاز 4000
المازوت 200
مازوت اسود ويقال عراقي سريع التبدد لا يصلح للسيارات 50
الطحين مفقود وان وجد 90
ربطة الخبز فرن الدولة 125-200
سياحي 150-200
بنزين الوان متعددة 150-200

طالب البركة
16-12-2012, 03:19 PM
كيلو الصمن 135
البرغل 70-80
الآن هم الناس الخبز
كهرباء تأتي كل يومين بضع ساعات(في المناطق الخاضعة للنظام) على الاقل وبعضها تأتي كل اسبوع (في اترف مناطق حلب)
ارتفاع الحفوضات 100%
مساحيق الغسيل كذلك ,مثلا اريال صار ب 1200
الكثير من السلع في المناطق المحررة ارخص نسبيا واكثر توفر

مع ذلك (الم ساعة ولا كل ساعة)

طالب البركة
16-12-2012, 04:03 PM
بالمناسبة الكثير من الناس خزنوا بعض السلع ثم رموها لأنها لم تلزمهم او لفسادها مثل الطحين
والبعض الآخر من (الطماعين والمحتكرين والمستغلين) باعوها وربحوا الكثير الكثير
ثم تم قصف ارزاقهم او حرق مستودعاتهم او سلبها او خطف ابنائهم بعد فترة ......ربما انتقام من المنتقم الجبار

يالله هانت