ابراهيم طاهر
19-09-2012, 10:25 AM
تحذير
الآن سيصار الى البيع بسوق السودا بسعر 75 ليرة او بأكثر و بكميات هائلة لتخفيض الدولار وتحقيق ربح من قبل الدولة لتأمين دخل اضافي وهذه العملية كالعادة وهي تندرج في ضمن المرحلة الثانية او الثالثة لسحق المضاربين ضمن خطة هدفها سحب السيولة من الناس وتحقيق فائض سيولة للبنوك
وكلام بعض المسؤولين عن تدهور الاقتصاد السوري هدفه الهلع من اجل رفع سعر الدولار ثم الانقضاض كالنسر والعقاب على تجار العملة وافتراسهم مثل المرة الماضية والتي خسر من اشترى بسعر مرتقع وسيكون درسا" قاسيا" جدا"لهم وهذا الدرس سيكون قبل الاخير مثل الذي يبخ مبد حشري عدة مرات لينهي الحشرات نهائيا" .
وكأن الانسان يلدغ من جحره مرتين
والطمع ضر مانفع
ومن يتحجج بوضع سورية الحالي وعلى اساس انه ينتقم في عملية الشراء ويرفع الدولار ويضارب ويتاجر به ايضا" لا يضر الدولة ابدا" بل يضر 90% من الاطفال والفقراء والمتضررين ممن هدمت منازلهم وشردوا .
فلا وجدان ولا ضمير وانانية وكذب ونفاق والانسان يطلب من الله ان ينفعه بالمضاربة بالدولار ولا يعرف ان المتاجرة به هو سرقة من قيمة العملة مثل الذي يسرق من منازل الناس املاكهم ومن لم يصدق يسأل شيخ بيفهم بالعلم والمنطق الديني الحقيقي . لقد تذكرت تاجر بطرق الصالحية بدمشق كان أت من الصلاة وقال لابنه وهو يضحك ( اللهم بعات لنا سوق نار وشرى حمار يا اكرم الاكرمين يالله )
لذلك الكفر بالواقع بداية الايمان بالله
الآن سيصار الى البيع بسوق السودا بسعر 75 ليرة او بأكثر و بكميات هائلة لتخفيض الدولار وتحقيق ربح من قبل الدولة لتأمين دخل اضافي وهذه العملية كالعادة وهي تندرج في ضمن المرحلة الثانية او الثالثة لسحق المضاربين ضمن خطة هدفها سحب السيولة من الناس وتحقيق فائض سيولة للبنوك
وكلام بعض المسؤولين عن تدهور الاقتصاد السوري هدفه الهلع من اجل رفع سعر الدولار ثم الانقضاض كالنسر والعقاب على تجار العملة وافتراسهم مثل المرة الماضية والتي خسر من اشترى بسعر مرتقع وسيكون درسا" قاسيا" جدا"لهم وهذا الدرس سيكون قبل الاخير مثل الذي يبخ مبد حشري عدة مرات لينهي الحشرات نهائيا" .
وكأن الانسان يلدغ من جحره مرتين
والطمع ضر مانفع
ومن يتحجج بوضع سورية الحالي وعلى اساس انه ينتقم في عملية الشراء ويرفع الدولار ويضارب ويتاجر به ايضا" لا يضر الدولة ابدا" بل يضر 90% من الاطفال والفقراء والمتضررين ممن هدمت منازلهم وشردوا .
فلا وجدان ولا ضمير وانانية وكذب ونفاق والانسان يطلب من الله ان ينفعه بالمضاربة بالدولار ولا يعرف ان المتاجرة به هو سرقة من قيمة العملة مثل الذي يسرق من منازل الناس املاكهم ومن لم يصدق يسأل شيخ بيفهم بالعلم والمنطق الديني الحقيقي . لقد تذكرت تاجر بطرق الصالحية بدمشق كان أت من الصلاة وقال لابنه وهو يضحك ( اللهم بعات لنا سوق نار وشرى حمار يا اكرم الاكرمين يالله )
لذلك الكفر بالواقع بداية الايمان بالله