جلال33
30-08-2012, 08:10 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
تحديد نسبة الارتفاع و الانخفاض حسب نقاط مؤشر سوق دمشق للأوراق المالية
في هذا البحث حاولت دراسة نسبة الارتفاع و الانخفاض و اثرها على السوق بشكل عام و باعتبار ان نسبة الارتفاع و الانخفاض لها ثلاث حالات الحالة الاولى هي ان تكون نسبة الارتفاع مساوية لنسبة الانخفاض و الحالة الثانية هي ان تكون نسبة الارتفاع اعلا من نسبة الانخفاض كما في سوقنا الان و الحالة الثالثة هي ان تكون نسبة الارتفاع اقل من نسبة الانخفاض
ان كلا من الحالات الثلاث له اثر مختلف عن الاخر على السوق يتمثل هذا الاثر بزيادة نشاط السوق او اعاقة حركته كذالك له اثر على حركة المتعاملين في هذا السوق و نفسيتهم و ما ينتابهم من شعور بتفاؤل او التشاؤم و ما يسبب هذا الشعور من دخول السيولة الى السوق او خروجها منه
لقد تم تحديد النسبة في سوق دمشق 5% ارتفاع و2% انخفاض فهل وضع هذه النسبة على هذا الشكل تسبب حقا في نشاط السوق و ذيادة التداول و رفع الاسعار و جذب السيولة ام لها مفعول عكسي على السوق
و على فرض اننا اعتمدنا نسبة 2% ارتفاع و 5% انخفاض فهل وضع هذه النسبة على هذا الشكل يسبب خمد في حركة السوق و نقص في التداول و انخفاض في الاسعار ام لها مفعول عكسي على السوق
اذا ما خيرنا شخص ما بالصعود على درج فيه درجتان للوصول لكاس من الماء و درج فيه خمس درجات للوصول لكاس الماء ايهما سيختار
ان الاجابة المنطقية هي ان يختار الدرج ذو الدرجتان و الابتعاد عن الخمس درجات و اذا ما بدلنا هذا الدرج بنسبة الارتفاع نجد ان المستثمر يفضل الشراء عندما تكون نسبة الارتفاع 2% فهي بنظره نسبة سهلة يمكن الشراء منها على الحد الاقصى أي يمكن شراء العروض على حدها الاقصى
اما نسبة الارتفاع 5% يجدها المستثمر نسبة صعبة و طويلة لا يمكن الشراء منها على حدها الاقصى و بتالي يحاول المستثمر الشراء من هذه النسبة على حدها الادنى و حدها الادنى قد يكون 0.25%
من هنا نجد ان نسبة الارتفاع القليلة 2% تشجع المستثمر على الشراء منها ضمن حدها الاقصى و هو 2%
و نسبة الارتفاع الكبيرة 5% لا تشجع المستثمر على الشراء الا ضمن حدها الادنى و هو 0.25%
الخلاصة هي ان لنسبة الارتفاع مفعول عكسي على حركة السوق و على تفاعل المستثمرين اللا شعوري مع هذا السوق وان أي مستثمر مهما كان ملما بجميع انواع التحليل الفني و الاساسي لابد ان يسلك سلوك الطبيعة البشرية من عواطف و مشاعر تنتقل بفعل العامل الاجتماعي الى جميع المستثمرين بشكلها الاعمى
عند اطلاق اشاعة او خبر سيئ عن السوق تكون لدى اغلبية المستثمرين 90% قناعة تامة ان هذا الخبر ليس له مفعول ذات اثر كبير على السوق الا انهم من اللا شعور يساعدون في تضخيم الخبر و تعميمه و جني اثاره السلبية و الوهمية
ان الربح و الخسارة له اثر على نفسية المستثمر لاكن الاثر الاكبر هو ان يشاهد المستثمر لون السهم الذي اشتراه اخضر ام احمر بغض النظر ان كان مقدار الارتفاع و الانخفاض في السهم كبيرا ام صغيرا
مثال
في خمس جلسات تداول كانت 4 جلسات خضراء و جلسة واحدة حمراء نسبة الارتفاع الكلي كانت 5%
في خمس جلسات تداول كانت جلسة واحدة خضراء و 4 جلسات حمراء نسبة الارتفاع الكلي كانت 5%
بالرغم انه في كلتا الحالتين ارتفع فيها السهم بنسبة 5% إلا انه في الحالة الأولى ارتفع السهم لعدة جالسات بينما في الحالة الثانية ارتفع السهم جلسة واحدة ففي الحالة الأولى يتكون شعور عند المستثمر بالتفاؤل بينما في الحالة الثانية يتكون شعور بالتشاؤم و هذه الحالة تنشئ عند المستثمر بشكل لا شعوري حيث يسجل في ذاكرته اربعة نقاط خضراء مقابل نقطة حمراء في الحالة الأولى و نقطة خضراء مقابل أربعة نقط حمراء في الحالة الثانية دون الاخذ بعين الاعتبار ان كلتا الحالتين سجلا نفس الارتفاع و نفس النسبة و يكون الفرق هنا لعامل الزمن حيث يستهلك الزمن نسبة الارتفاع في الحالة الاولى بشكل بطيئ بينما يستهلك الزمن في الحالة الثانية نسبة الارتفاع بشكل سريع ان عامل الزمن هنا يدعم التفاؤل في حال استمرار اللون الاخضر للسهم لمدة طويلة و يدعم التشاؤم في حال استمرار اللون الاحمر للسهم لمدة طولية حتى لو كانت المحصلة المادية النهائية للحالتين متساوية
ارتفاع 1% + ارتفاع 1% + ارتفاع 1% + ارتفاع 1 %+ ارتفاع 1% = ارتفاع 5% + تفاؤل
التفاؤل = زيادة السيولة في السوق
ارتفاع 9% + انخفاض 1% + انخفاض 1% + انخفاض 1% + انخفاض1% = ارتفاع 5% + تشاؤم
التشاؤم = نقص السيولة في السوق
الخبر الايجابي الدافع للسوق و علاقته بنسبة الارتفاع
لنفترض حدوث خبر جيد للسوق وان هذا الخبر له من القوة ما يكفي لرفع السوق بنسبة 10% و باعتبار ان اقصى حد للارتفاع في السوق هي نسبة 5% اذا يحتاج السوق لجلستين ليستهلك قوة الخبر الرافعة المقدرة ب 10%
الان نسقط نفس الخبر على سوق نسبة الارتفاع الاقصى به هي 1% سنجد ان السوق سيرتفع لمدة عشر جلسات متتالية لكي يستهلك قوة الخبر الرافعة المقدرة ب 10%
من هنا نستنتج ان نسبة الارتفاع تتناسب بشكل عكسي مع اخضرار السهم في السوق
كلما كانت نسبة الحد الاقصى للارتفاع كبيرة كلما كان عدد الجلسات الخضراء قليلة
كلما كانت نسبة الحد الاقصى للارتفاع صغيرة كلما كان عدد الجلسات الخضراء كثيرة
ان النسبة 5% ارتفاع و 2%انخفاض المعتمدة في سوق دمشق للأوراق المالية تفرز اثار سلبية على حركة السوق بشكل عام و لو عكسنا هذه النسبة لتصبح 2% ارتفاع و 5% انخفاض لأصبح وضع السوق افضل
تخفيض السرعة ينتج عنه زيادة في العزم وكلما كان الطريق وعرا كلما توجب علينا تخفيض السرعة و زيادة العزم و اذا كان الطريق وعرا و مرتفعا يجب تخفيض السرعة الى ادنى درجة لكي نحصل على العزم كاملا
و على فرض ان السرعة هي مقدار نسبة الارتفاع فانه كلما قلت نسبة الارتفاع عند الازمات كلما قاوم السوق هذه الازمات بشكل اكبر على المدى الطويل و العكس هو صحيح
و نظرا لكون المؤشر العام للسوق هو المعبر الحقيقي عن وضع السوق بشكل عام فان ربط تحرك نسبة الارتفاع مع تحرك المؤشر صعودا او هبوطا هو من افضل الطرق التي يمكن من خلالها تحديد نسبة الارتفاع و الانخفاض كمى يمكن ربط عدد ايام التداول مع المؤشر و نسبة الارتفاع لتكون الحركة بين المؤشر و نسبة الارتفاع و عدد ايام التداول منسجمة و متناغمة في الصعود و الهبوط
تحديد النسبة حسب نقاط مؤشر السوق
عند النقطة 1000 و مادون يجب ان تكون نسبة الارتفاع و الانخفاض 1%
من النقطة 1000 الى النقطة 1600 يجب ان تكون نسبة الارتفاع والانخفاض 2%
من النقطة 1600 الى النقطة 2100 يجب ان تكون نسبة الارتفاع والانخفاض 4%
فوق النقطة 2100 يجب ان تكون نسبة الارتفاع و الانخفاض 8%
ان تحريك النسبة بشكل ديناميكي تبعا لدرجة النقاط يشكل عامل امان للسوق في وقت الازمات و قوة دفع في الاوقات العادية فارتفاع النقاط يتبعه ارتفاع النسبة وانخفاض النقاط يتبعه انخفاض النسبة
في حال كان مؤشر السوق 1700 نقطة هذا يعني ان نسبة الارتفاع و الانخفاض 4% و على فرض حدث امر سيئ لآي سبب كان تكون نتيجته انخفاض المؤشر بشكل متسارع سيتبعه انخفاض فوري في نسبة الارتفاع و الانخفاض من 4% الى 2% مما يحد من حالات التدهور السريع و المفاجئ في المؤشر والانخفاض غير المتوقع للأسعار و الى تعزيز ثقة المستثمرين بالسوق على المدى البعيد
تحديد عدد ايام التداول حسب نقاط المؤشر
عند النقط 1600 و مادون تكون ايام التداول ثلاث ايام في الاسبوع
من النقطة 1600 الى النقطة 2100 تكون ايام التداول اربعة ايام في الاسبوع
فوق النقطة 2100 تكون ايام التداول خمسة ايام في الاسبوع
تحديد نسبة الارتفاع و الانخفاض حسب نقاط مؤشر سوق دمشق للأوراق المالية
في هذا البحث حاولت دراسة نسبة الارتفاع و الانخفاض و اثرها على السوق بشكل عام و باعتبار ان نسبة الارتفاع و الانخفاض لها ثلاث حالات الحالة الاولى هي ان تكون نسبة الارتفاع مساوية لنسبة الانخفاض و الحالة الثانية هي ان تكون نسبة الارتفاع اعلا من نسبة الانخفاض كما في سوقنا الان و الحالة الثالثة هي ان تكون نسبة الارتفاع اقل من نسبة الانخفاض
ان كلا من الحالات الثلاث له اثر مختلف عن الاخر على السوق يتمثل هذا الاثر بزيادة نشاط السوق او اعاقة حركته كذالك له اثر على حركة المتعاملين في هذا السوق و نفسيتهم و ما ينتابهم من شعور بتفاؤل او التشاؤم و ما يسبب هذا الشعور من دخول السيولة الى السوق او خروجها منه
لقد تم تحديد النسبة في سوق دمشق 5% ارتفاع و2% انخفاض فهل وضع هذه النسبة على هذا الشكل تسبب حقا في نشاط السوق و ذيادة التداول و رفع الاسعار و جذب السيولة ام لها مفعول عكسي على السوق
و على فرض اننا اعتمدنا نسبة 2% ارتفاع و 5% انخفاض فهل وضع هذه النسبة على هذا الشكل يسبب خمد في حركة السوق و نقص في التداول و انخفاض في الاسعار ام لها مفعول عكسي على السوق
اذا ما خيرنا شخص ما بالصعود على درج فيه درجتان للوصول لكاس من الماء و درج فيه خمس درجات للوصول لكاس الماء ايهما سيختار
ان الاجابة المنطقية هي ان يختار الدرج ذو الدرجتان و الابتعاد عن الخمس درجات و اذا ما بدلنا هذا الدرج بنسبة الارتفاع نجد ان المستثمر يفضل الشراء عندما تكون نسبة الارتفاع 2% فهي بنظره نسبة سهلة يمكن الشراء منها على الحد الاقصى أي يمكن شراء العروض على حدها الاقصى
اما نسبة الارتفاع 5% يجدها المستثمر نسبة صعبة و طويلة لا يمكن الشراء منها على حدها الاقصى و بتالي يحاول المستثمر الشراء من هذه النسبة على حدها الادنى و حدها الادنى قد يكون 0.25%
من هنا نجد ان نسبة الارتفاع القليلة 2% تشجع المستثمر على الشراء منها ضمن حدها الاقصى و هو 2%
و نسبة الارتفاع الكبيرة 5% لا تشجع المستثمر على الشراء الا ضمن حدها الادنى و هو 0.25%
الخلاصة هي ان لنسبة الارتفاع مفعول عكسي على حركة السوق و على تفاعل المستثمرين اللا شعوري مع هذا السوق وان أي مستثمر مهما كان ملما بجميع انواع التحليل الفني و الاساسي لابد ان يسلك سلوك الطبيعة البشرية من عواطف و مشاعر تنتقل بفعل العامل الاجتماعي الى جميع المستثمرين بشكلها الاعمى
عند اطلاق اشاعة او خبر سيئ عن السوق تكون لدى اغلبية المستثمرين 90% قناعة تامة ان هذا الخبر ليس له مفعول ذات اثر كبير على السوق الا انهم من اللا شعور يساعدون في تضخيم الخبر و تعميمه و جني اثاره السلبية و الوهمية
ان الربح و الخسارة له اثر على نفسية المستثمر لاكن الاثر الاكبر هو ان يشاهد المستثمر لون السهم الذي اشتراه اخضر ام احمر بغض النظر ان كان مقدار الارتفاع و الانخفاض في السهم كبيرا ام صغيرا
مثال
في خمس جلسات تداول كانت 4 جلسات خضراء و جلسة واحدة حمراء نسبة الارتفاع الكلي كانت 5%
في خمس جلسات تداول كانت جلسة واحدة خضراء و 4 جلسات حمراء نسبة الارتفاع الكلي كانت 5%
بالرغم انه في كلتا الحالتين ارتفع فيها السهم بنسبة 5% إلا انه في الحالة الأولى ارتفع السهم لعدة جالسات بينما في الحالة الثانية ارتفع السهم جلسة واحدة ففي الحالة الأولى يتكون شعور عند المستثمر بالتفاؤل بينما في الحالة الثانية يتكون شعور بالتشاؤم و هذه الحالة تنشئ عند المستثمر بشكل لا شعوري حيث يسجل في ذاكرته اربعة نقاط خضراء مقابل نقطة حمراء في الحالة الأولى و نقطة خضراء مقابل أربعة نقط حمراء في الحالة الثانية دون الاخذ بعين الاعتبار ان كلتا الحالتين سجلا نفس الارتفاع و نفس النسبة و يكون الفرق هنا لعامل الزمن حيث يستهلك الزمن نسبة الارتفاع في الحالة الاولى بشكل بطيئ بينما يستهلك الزمن في الحالة الثانية نسبة الارتفاع بشكل سريع ان عامل الزمن هنا يدعم التفاؤل في حال استمرار اللون الاخضر للسهم لمدة طويلة و يدعم التشاؤم في حال استمرار اللون الاحمر للسهم لمدة طولية حتى لو كانت المحصلة المادية النهائية للحالتين متساوية
ارتفاع 1% + ارتفاع 1% + ارتفاع 1% + ارتفاع 1 %+ ارتفاع 1% = ارتفاع 5% + تفاؤل
التفاؤل = زيادة السيولة في السوق
ارتفاع 9% + انخفاض 1% + انخفاض 1% + انخفاض 1% + انخفاض1% = ارتفاع 5% + تشاؤم
التشاؤم = نقص السيولة في السوق
الخبر الايجابي الدافع للسوق و علاقته بنسبة الارتفاع
لنفترض حدوث خبر جيد للسوق وان هذا الخبر له من القوة ما يكفي لرفع السوق بنسبة 10% و باعتبار ان اقصى حد للارتفاع في السوق هي نسبة 5% اذا يحتاج السوق لجلستين ليستهلك قوة الخبر الرافعة المقدرة ب 10%
الان نسقط نفس الخبر على سوق نسبة الارتفاع الاقصى به هي 1% سنجد ان السوق سيرتفع لمدة عشر جلسات متتالية لكي يستهلك قوة الخبر الرافعة المقدرة ب 10%
من هنا نستنتج ان نسبة الارتفاع تتناسب بشكل عكسي مع اخضرار السهم في السوق
كلما كانت نسبة الحد الاقصى للارتفاع كبيرة كلما كان عدد الجلسات الخضراء قليلة
كلما كانت نسبة الحد الاقصى للارتفاع صغيرة كلما كان عدد الجلسات الخضراء كثيرة
ان النسبة 5% ارتفاع و 2%انخفاض المعتمدة في سوق دمشق للأوراق المالية تفرز اثار سلبية على حركة السوق بشكل عام و لو عكسنا هذه النسبة لتصبح 2% ارتفاع و 5% انخفاض لأصبح وضع السوق افضل
تخفيض السرعة ينتج عنه زيادة في العزم وكلما كان الطريق وعرا كلما توجب علينا تخفيض السرعة و زيادة العزم و اذا كان الطريق وعرا و مرتفعا يجب تخفيض السرعة الى ادنى درجة لكي نحصل على العزم كاملا
و على فرض ان السرعة هي مقدار نسبة الارتفاع فانه كلما قلت نسبة الارتفاع عند الازمات كلما قاوم السوق هذه الازمات بشكل اكبر على المدى الطويل و العكس هو صحيح
و نظرا لكون المؤشر العام للسوق هو المعبر الحقيقي عن وضع السوق بشكل عام فان ربط تحرك نسبة الارتفاع مع تحرك المؤشر صعودا او هبوطا هو من افضل الطرق التي يمكن من خلالها تحديد نسبة الارتفاع و الانخفاض كمى يمكن ربط عدد ايام التداول مع المؤشر و نسبة الارتفاع لتكون الحركة بين المؤشر و نسبة الارتفاع و عدد ايام التداول منسجمة و متناغمة في الصعود و الهبوط
تحديد النسبة حسب نقاط مؤشر السوق
عند النقطة 1000 و مادون يجب ان تكون نسبة الارتفاع و الانخفاض 1%
من النقطة 1000 الى النقطة 1600 يجب ان تكون نسبة الارتفاع والانخفاض 2%
من النقطة 1600 الى النقطة 2100 يجب ان تكون نسبة الارتفاع والانخفاض 4%
فوق النقطة 2100 يجب ان تكون نسبة الارتفاع و الانخفاض 8%
ان تحريك النسبة بشكل ديناميكي تبعا لدرجة النقاط يشكل عامل امان للسوق في وقت الازمات و قوة دفع في الاوقات العادية فارتفاع النقاط يتبعه ارتفاع النسبة وانخفاض النقاط يتبعه انخفاض النسبة
في حال كان مؤشر السوق 1700 نقطة هذا يعني ان نسبة الارتفاع و الانخفاض 4% و على فرض حدث امر سيئ لآي سبب كان تكون نتيجته انخفاض المؤشر بشكل متسارع سيتبعه انخفاض فوري في نسبة الارتفاع و الانخفاض من 4% الى 2% مما يحد من حالات التدهور السريع و المفاجئ في المؤشر والانخفاض غير المتوقع للأسعار و الى تعزيز ثقة المستثمرين بالسوق على المدى البعيد
تحديد عدد ايام التداول حسب نقاط المؤشر
عند النقط 1600 و مادون تكون ايام التداول ثلاث ايام في الاسبوع
من النقطة 1600 الى النقطة 2100 تكون ايام التداول اربعة ايام في الاسبوع
فوق النقطة 2100 تكون ايام التداول خمسة ايام في الاسبوع