beautiful life
29-08-2012, 04:12 PM
تفائلوا بالخير تجدوه
إنهم يقولون
إن ما تتوقعه، بكل ثقة، إيجابياً كان أم سلبياً، سيصبح واقعك يوما ما ... ،
فعندما تتوقع – بثقة - حدوث أحداث إيجابية، ستجدها تحدث فعلا.
و إذا توقعت بكل قوة أن مصيبة ما ستحل بك، فظنك عادة لا يخيب
فكل ما أنت عليه في حياتك اليوم هو نتيجة جذبك له بطريقة تفكيرك.
(إنه من الممكن أن نتوقع أحسن الأشياء لأنفسنا رغم الظروف السيئة
ولكن الواقع المدهش هو أننا حين نبحث ونتوقع شيئاً جيداً فإننا غالباً ما نجده !!)
http://www.helali.net/salma/images/DifferentView.jpg
صدق هذا أو لا تصدق !!!!
أيا كان ماستصدقه أو لا تصدقه
فإنها دعوة مفتوحة لأن تحلم بإشراق
لا تضع جمركاً على أحلامك
فهي لن تكلفك شيئا
http://www.mawhiba.org/Portal_Images/M_M_o_%20positive_2.jpg
بل ستكون منهاجاً لقول النبي الكريم :
تفائلوا بالخير تجدوه
هي ليست مخدرا نفسيا .. ولا جبيرة لخواطر كسيرة ،
و إنما هي إيمان يستند إلى أساس
فهي نوع من أنواع الإيحاء الذاتي
ذلك أن النفس كما الطفل
أوح لها بالألم تتألم
أوح لها بالبهجة تبتهج
ولكن كيف يجد الخير المتفائل بالخير ؟
http://4.bp.blogspot.com/_iibLrnPiufk/SRNJvKQistI/AAAAAAAAASA/AgbflPsNRKw/s400/948294_question_mark.jpg
إنه ينطلق من روحية الأمل التي تبدد الأوهام وتذلل العقبات
فيقول المتفائل بالخير :
سأنجح في الامتحان الذي أنا مقبل عليه .. إستعدادي جيد
سأتغلب على المشكلة التي واجهتني بالأمس .. لديَّ أكثر من حل
و ها هي إبتسامة الثقة تشرف بها روحي على شفتي
توكلت على الله فهو حسبي
هذه الطريقة بالإيحاء هي التي تدعو إلى التفاؤل
فالتفاؤل ليس حركة من الفراغ ، و إنما هو حركة تستند إلى أسس .
http://www.mawhiba.org/Portal_Images/M_M_o_%20positive_1.jpg
وبعكس ذلك المتطير المتشائم
فهو يوحي لنفسه بكل ما هو سلبي قاتم
فحتى لو كان على إستعداد جيد لخوض الإمتحان فإنه يقول :
لا أعتقد أنني سأنجح
أنا أعرف حظي العاثر
الفشل حليفي
ستكون الأسئلة صعبة لا اقدر على حلها
وبذلك يضعف عزمه
ويضيع ما لديه من إمكانية
ويرتبك في أثناء أداء الامتحان حتى يفشل فعلاً .
لذلك أدعوكم من الآن لأن نركز على التفاؤل بالخير
وسوف نحصد الخير الكثير بإذن الله . .
ويجب أن لا نقنط من رحمة الله . .
وأن لا نفقد الأمل . .
فقط تفائلوا بالخير تجدوه .
http://www.rofof.com/img2/6jqzgc20.jpg
إنهم يقولون
إن ما تتوقعه، بكل ثقة، إيجابياً كان أم سلبياً، سيصبح واقعك يوما ما ... ،
فعندما تتوقع – بثقة - حدوث أحداث إيجابية، ستجدها تحدث فعلا.
و إذا توقعت بكل قوة أن مصيبة ما ستحل بك، فظنك عادة لا يخيب
فكل ما أنت عليه في حياتك اليوم هو نتيجة جذبك له بطريقة تفكيرك.
(إنه من الممكن أن نتوقع أحسن الأشياء لأنفسنا رغم الظروف السيئة
ولكن الواقع المدهش هو أننا حين نبحث ونتوقع شيئاً جيداً فإننا غالباً ما نجده !!)
http://www.helali.net/salma/images/DifferentView.jpg
صدق هذا أو لا تصدق !!!!
أيا كان ماستصدقه أو لا تصدقه
فإنها دعوة مفتوحة لأن تحلم بإشراق
لا تضع جمركاً على أحلامك
فهي لن تكلفك شيئا
http://www.mawhiba.org/Portal_Images/M_M_o_%20positive_2.jpg
بل ستكون منهاجاً لقول النبي الكريم :
تفائلوا بالخير تجدوه
هي ليست مخدرا نفسيا .. ولا جبيرة لخواطر كسيرة ،
و إنما هي إيمان يستند إلى أساس
فهي نوع من أنواع الإيحاء الذاتي
ذلك أن النفس كما الطفل
أوح لها بالألم تتألم
أوح لها بالبهجة تبتهج
ولكن كيف يجد الخير المتفائل بالخير ؟
http://4.bp.blogspot.com/_iibLrnPiufk/SRNJvKQistI/AAAAAAAAASA/AgbflPsNRKw/s400/948294_question_mark.jpg
إنه ينطلق من روحية الأمل التي تبدد الأوهام وتذلل العقبات
فيقول المتفائل بالخير :
سأنجح في الامتحان الذي أنا مقبل عليه .. إستعدادي جيد
سأتغلب على المشكلة التي واجهتني بالأمس .. لديَّ أكثر من حل
و ها هي إبتسامة الثقة تشرف بها روحي على شفتي
توكلت على الله فهو حسبي
هذه الطريقة بالإيحاء هي التي تدعو إلى التفاؤل
فالتفاؤل ليس حركة من الفراغ ، و إنما هو حركة تستند إلى أسس .
http://www.mawhiba.org/Portal_Images/M_M_o_%20positive_1.jpg
وبعكس ذلك المتطير المتشائم
فهو يوحي لنفسه بكل ما هو سلبي قاتم
فحتى لو كان على إستعداد جيد لخوض الإمتحان فإنه يقول :
لا أعتقد أنني سأنجح
أنا أعرف حظي العاثر
الفشل حليفي
ستكون الأسئلة صعبة لا اقدر على حلها
وبذلك يضعف عزمه
ويضيع ما لديه من إمكانية
ويرتبك في أثناء أداء الامتحان حتى يفشل فعلاً .
لذلك أدعوكم من الآن لأن نركز على التفاؤل بالخير
وسوف نحصد الخير الكثير بإذن الله . .
ويجب أن لا نقنط من رحمة الله . .
وأن لا نفقد الأمل . .
فقط تفائلوا بالخير تجدوه .
http://www.rofof.com/img2/6jqzgc20.jpg