BROKER
22-04-2012, 12:44 AM
حمدان: على الشركات ألا تخاف من الإنضمام إلى البورصة
قال المدير التنفيذي لسوق دمشق للأوراق المالية الدكتور مأمون حمدان في تصريح لـ«الوطن»: إن هناك أربع أولويات لبورصة دمشق في المرحلة الحالية وهي العمل على إدراج الشركة السورية- الكويتية للتأمين وخلال الأسبوع القادم من المتوقع أن يتم إدراج هذه الشركة، بعد أن تم تجاوز موضوع عضو مجلس الإدارة الجديدة، وبعد أن أنهت الشركة من إيداع كامل سجل المساهمين لدى مركز المقاصة ويتم الآن استكمال المستندات، وقد طلب من الشركة إعداد الجدوى الاقتصادية لعرضها في اجتماع مجلس إدارة السوق القادم، ومن ثم سوف تخضع السورية- الكويتية للتأمين لجلسة تعويم وفق النظام الجديد، ومن ثم تتم الموافقة من مجلس إدارة السوق على تحديد السعر المرجعي.
وأضاف حمدان: إن الأولوية الثانية لاجتماع الهيئة العامة لسوق والذي سوف يعقد خلال القادمة، وسيتم الانتهاء من إعداد التقرير السنوي، والقوائم المالية التي سوف تنتهي مع اكتمال الإفصاحات النهائية لشركات المساهمة المدرجة، مع العلم أن البيانات المالية للسوق جاهزة ومعتمدة من مجلس إدارة السوق.
وتابع حمدان: إن من أولويات البورصة أيضاً دراسة أوضاع جميع الشركات المساهمة غير المدرجة بغية العمل على إدراجها في السوق، وهذه الدراسة تتضمن تقيم جميع المشاكل ووضع الحلول لكل شركة على حدة، ومن ثم سيتم وضع أجندة خاصة بعملية الإدراج بالتنسيق مع الشركات المساهمة غير المدرجة.
وبيّن المدير التنفيذي لسوق دمشق أنه لا مبرر لتخوف الشركات من الإدراج لأنه يعني التسعير الموضوعي للسهم وضمان تداول السهم من دون أي تأثير على حقوق كل من البائع والشاري، والشركات المتوقع إدراج أسهمها في السوق خلال عام 2012 هي بنك الشام الإسلامي، وبنك البركة الإسلامي، والمشرق العربي للتأمين.
وأوضح حمدان أنه ومن ضمن الأولويات العمل على تطوير الأنظمة والإجراءات الخاصة بعملية التداول وفق التعديلات المقترحة.
وأشار حمدان أن إلى إدارة السوق وضعت التعديلات النهائية على التعليمات التنفيذية لنظام صناديق الاستثمار وسيتم رفعها إلى هيئة الأوراق والأسواق المالية، ولكن هذا الإجراء ليس من أولويات السوق في الفترة الحالية، مع أن التعليمات التنفيذية لصناديق الاستثمار لم تصدر بعد، ولم يتم تقديم أي طلب لإحداث صندوق استثماري.
يذكر أن المدير التنفيذي لسوق دمشق للأوراق المالية الدكتور مأمون حمدان شارك في الاجتماع السنوي لإتحاد البورصات العربية الذي تستضيفه سوق مسقط للأوراق المالية حيث تم خلال الاجتماع نقل رئاسة الإتحاد لسوق مسقط للأوراق المالية لمدة دورة كاملة.
وأكد المشاركون في الاجتماع على ضرورة تفعيل العمل العربي المشترك بما يخدم صالح الاقتصاد العام وصالح المستثمرين في الأسواق المالية، وخاصة في ظل التحديات والأزمات الاقتصادية العالمية.
قال المدير التنفيذي لسوق دمشق للأوراق المالية الدكتور مأمون حمدان في تصريح لـ«الوطن»: إن هناك أربع أولويات لبورصة دمشق في المرحلة الحالية وهي العمل على إدراج الشركة السورية- الكويتية للتأمين وخلال الأسبوع القادم من المتوقع أن يتم إدراج هذه الشركة، بعد أن تم تجاوز موضوع عضو مجلس الإدارة الجديدة، وبعد أن أنهت الشركة من إيداع كامل سجل المساهمين لدى مركز المقاصة ويتم الآن استكمال المستندات، وقد طلب من الشركة إعداد الجدوى الاقتصادية لعرضها في اجتماع مجلس إدارة السوق القادم، ومن ثم سوف تخضع السورية- الكويتية للتأمين لجلسة تعويم وفق النظام الجديد، ومن ثم تتم الموافقة من مجلس إدارة السوق على تحديد السعر المرجعي.
وأضاف حمدان: إن الأولوية الثانية لاجتماع الهيئة العامة لسوق والذي سوف يعقد خلال القادمة، وسيتم الانتهاء من إعداد التقرير السنوي، والقوائم المالية التي سوف تنتهي مع اكتمال الإفصاحات النهائية لشركات المساهمة المدرجة، مع العلم أن البيانات المالية للسوق جاهزة ومعتمدة من مجلس إدارة السوق.
وتابع حمدان: إن من أولويات البورصة أيضاً دراسة أوضاع جميع الشركات المساهمة غير المدرجة بغية العمل على إدراجها في السوق، وهذه الدراسة تتضمن تقيم جميع المشاكل ووضع الحلول لكل شركة على حدة، ومن ثم سيتم وضع أجندة خاصة بعملية الإدراج بالتنسيق مع الشركات المساهمة غير المدرجة.
وبيّن المدير التنفيذي لسوق دمشق أنه لا مبرر لتخوف الشركات من الإدراج لأنه يعني التسعير الموضوعي للسهم وضمان تداول السهم من دون أي تأثير على حقوق كل من البائع والشاري، والشركات المتوقع إدراج أسهمها في السوق خلال عام 2012 هي بنك الشام الإسلامي، وبنك البركة الإسلامي، والمشرق العربي للتأمين.
وأوضح حمدان أنه ومن ضمن الأولويات العمل على تطوير الأنظمة والإجراءات الخاصة بعملية التداول وفق التعديلات المقترحة.
وأشار حمدان أن إلى إدارة السوق وضعت التعديلات النهائية على التعليمات التنفيذية لنظام صناديق الاستثمار وسيتم رفعها إلى هيئة الأوراق والأسواق المالية، ولكن هذا الإجراء ليس من أولويات السوق في الفترة الحالية، مع أن التعليمات التنفيذية لصناديق الاستثمار لم تصدر بعد، ولم يتم تقديم أي طلب لإحداث صندوق استثماري.
يذكر أن المدير التنفيذي لسوق دمشق للأوراق المالية الدكتور مأمون حمدان شارك في الاجتماع السنوي لإتحاد البورصات العربية الذي تستضيفه سوق مسقط للأوراق المالية حيث تم خلال الاجتماع نقل رئاسة الإتحاد لسوق مسقط للأوراق المالية لمدة دورة كاملة.
وأكد المشاركون في الاجتماع على ضرورة تفعيل العمل العربي المشترك بما يخدم صالح الاقتصاد العام وصالح المستثمرين في الأسواق المالية، وخاصة في ظل التحديات والأزمات الاقتصادية العالمية.