BROKER
22-04-2012, 12:43 AM
كسبار: الانتظار سيد الموقف في بورصة دمشق
قال مدير الشركة العالمية الأولى للوساطة المالية سامر كسبار لـ«الوطن»: «كان من المتوقع بعد عدّة أيام من العطلات الرسمية أن يكون هناك ضغط كبير في أحجام وقيم التداول في السوق، وأن يعكس مؤشر السوق اتجاهه بشكل كبير، وكنا متفائلين أيضاً بدخول سيولة جديدة تكون كبيرة قياساً على الأخبار السياسية واستقرار الحالة الاقتصادية الكلية للمرحلة الحالية ودون أي ضغوط من أسعار الصرف أو من أسعار المعادن، وهذا ما شجع المستثمرين في الجلسات القليلة الماضية على الدخول إلى السوق وإعادة ضخ سيولة جديدة».
وبيّن كسبار أنه بعد العطلة الطويلة أضحى من الواضح أن المستثمرين ما زالوا بانتظار أخبار تكون أكثر إيجابية، مثل الوضع الأمني والسياسي بشكل عام والنتائج التي سوف تفضي إليها اجتماعات الهيئات العامة للشركات المساهمة والتسريبات الصحفية أو الأشخاص المطلعين وأخبار الصندوق السيادي.
وأضاف كسبار: إن حالة السوق الراهنة إن دلّت على شي فإنها تدّل على أن حالة الخوف وعدم الثقة ما زالت مسيطرة على الوضع في سوق دمشق للأوراق المالية.
وتوقّع كسبار أن تتحسن أحجام وقيم التداول في الأسابيع القليلة القادمة مدعومة بأخبار إيجابية على كل الصعد وهذا ما تمت ملاحظته من خلال متابعة العديد من المستثمرين من حيث عملية الترقب والمتابعة الكبيرة جداً على أسعار الأسهم ولاسيما من المستثمرين الجدد، لأن هذه الفرصة الاستثمارية الحالية تشكل بالنسبة لهم فرصة يصعب تكرارها، وهذا ما يجعل من مصلحتهم استغلالها بالشكل الأمثل.
قال مدير الشركة العالمية الأولى للوساطة المالية سامر كسبار لـ«الوطن»: «كان من المتوقع بعد عدّة أيام من العطلات الرسمية أن يكون هناك ضغط كبير في أحجام وقيم التداول في السوق، وأن يعكس مؤشر السوق اتجاهه بشكل كبير، وكنا متفائلين أيضاً بدخول سيولة جديدة تكون كبيرة قياساً على الأخبار السياسية واستقرار الحالة الاقتصادية الكلية للمرحلة الحالية ودون أي ضغوط من أسعار الصرف أو من أسعار المعادن، وهذا ما شجع المستثمرين في الجلسات القليلة الماضية على الدخول إلى السوق وإعادة ضخ سيولة جديدة».
وبيّن كسبار أنه بعد العطلة الطويلة أضحى من الواضح أن المستثمرين ما زالوا بانتظار أخبار تكون أكثر إيجابية، مثل الوضع الأمني والسياسي بشكل عام والنتائج التي سوف تفضي إليها اجتماعات الهيئات العامة للشركات المساهمة والتسريبات الصحفية أو الأشخاص المطلعين وأخبار الصندوق السيادي.
وأضاف كسبار: إن حالة السوق الراهنة إن دلّت على شي فإنها تدّل على أن حالة الخوف وعدم الثقة ما زالت مسيطرة على الوضع في سوق دمشق للأوراق المالية.
وتوقّع كسبار أن تتحسن أحجام وقيم التداول في الأسابيع القليلة القادمة مدعومة بأخبار إيجابية على كل الصعد وهذا ما تمت ملاحظته من خلال متابعة العديد من المستثمرين من حيث عملية الترقب والمتابعة الكبيرة جداً على أسعار الأسهم ولاسيما من المستثمرين الجدد، لأن هذه الفرصة الاستثمارية الحالية تشكل بالنسبة لهم فرصة يصعب تكرارها، وهذا ما يجعل من مصلحتهم استغلالها بالشكل الأمثل.