فراس السكري
01-04-2012, 10:27 AM
قال المهندس عماد خميس وزير الكهرباء إن وضع الكهرباء سيتحسن خلال الأيام القادمة.
ويأتي تصرح "خميس" خلال جولته التي قام بها اليوم إلى الشركة العامة لتوليد كهرباء بانياس لافتا إلى الدور الكبير لقطاع الكهرباء كقطاع خدمي واقتصادي وحيوي.
ولفت "خميس" إلى أهمية العمل الذي تقوم به شركة توليد الكهرباء في بانياس التي تنتج 5 مليارات كيلو واط ساعي أي مايعادل 10 بالمئة من حجم الطلب على الطاقة في سورية.
وبين وزير الكهرباء أن قطاع الكهرباء في سورية يتحمل أعباء إضافية خلال الظروف الحالية نتيجة تعرض خطوط نقل الفيول والغاز للتخريب من قبل المجموعات الإرهابية المسلحة حيث لايزال لدينا حتى اليوم 2300 ميغا واط ساعي خارج الخدمة مؤكداً أن الوزارة تعمل بكامل طاقاتها البشرية والفنية لإعادة الخطوط إلى عملها.
وأوضح الوزير خلال الجولة التي قام بها اليوم إلى الشركة العامة لتوليد كهرباء بانياس أن الشركة تقوم بدور كبير في تأمين الطلب على الطاقة وخاصة في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها سورية
وأشار خميس إلى أن قطاع الكهرباء في أي بلد من العالم يعاني في الأحوال العادية من تحديات كبيرة منها الاستثمارات والتكاليف الكبيرة للمشروعات وتأمين الفيول لافتا إلى أهمية وضع استراتيجية جديدة تتناسب مع متطلبات المرحلة الحالية والمقبلة لمواكبة سورية الحديثة بكل مكوناتها ما يتطلب بذل جهود لتحسين واقع العمل الإداري والفني كل حسب موقعه.
وكشف أنه لدى الوزارة دراسة جدوى اقتصادية حول عمل شركة توليد كهرباء بانياس لناحية استبدال أو صيانة العنفات القديمة بما يتناسب مع البيئة أو إيجاد آلية جديدة تتناسب مع المرحلة القادمة إضافة إلى مشروع توسيع الشركة مستقبلا.
ويأتي تصرح "خميس" خلال جولته التي قام بها اليوم إلى الشركة العامة لتوليد كهرباء بانياس لافتا إلى الدور الكبير لقطاع الكهرباء كقطاع خدمي واقتصادي وحيوي.
ولفت "خميس" إلى أهمية العمل الذي تقوم به شركة توليد الكهرباء في بانياس التي تنتج 5 مليارات كيلو واط ساعي أي مايعادل 10 بالمئة من حجم الطلب على الطاقة في سورية.
وبين وزير الكهرباء أن قطاع الكهرباء في سورية يتحمل أعباء إضافية خلال الظروف الحالية نتيجة تعرض خطوط نقل الفيول والغاز للتخريب من قبل المجموعات الإرهابية المسلحة حيث لايزال لدينا حتى اليوم 2300 ميغا واط ساعي خارج الخدمة مؤكداً أن الوزارة تعمل بكامل طاقاتها البشرية والفنية لإعادة الخطوط إلى عملها.
وأوضح الوزير خلال الجولة التي قام بها اليوم إلى الشركة العامة لتوليد كهرباء بانياس أن الشركة تقوم بدور كبير في تأمين الطلب على الطاقة وخاصة في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها سورية
وأشار خميس إلى أن قطاع الكهرباء في أي بلد من العالم يعاني في الأحوال العادية من تحديات كبيرة منها الاستثمارات والتكاليف الكبيرة للمشروعات وتأمين الفيول لافتا إلى أهمية وضع استراتيجية جديدة تتناسب مع متطلبات المرحلة الحالية والمقبلة لمواكبة سورية الحديثة بكل مكوناتها ما يتطلب بذل جهود لتحسين واقع العمل الإداري والفني كل حسب موقعه.
وكشف أنه لدى الوزارة دراسة جدوى اقتصادية حول عمل شركة توليد كهرباء بانياس لناحية استبدال أو صيانة العنفات القديمة بما يتناسب مع البيئة أو إيجاد آلية جديدة تتناسب مع المرحلة القادمة إضافة إلى مشروع توسيع الشركة مستقبلا.