abu mhd
15-02-2012, 11:26 AM
قال مدير التداول في شركة إيفا للوساطة المالية العاملة ببورصة دمشق محمد سامر سوار إن ظهور النتائج الأولية لأعمال المصارف الخاصة العاملة في السوق المالي السوري، أعطى مؤشراً إيجابياً للمستثمرين في السوق المالي وخاصة بعد ظهور العديد من الإشاعات التي تشكك باستمرار عمل المصارف الخاصة في السوق السورية، إضافة إلى أن هذه النتائج تعطي الأمل بالحصول على أرباح لحملة الأسهم سواء بإصدار أسهم مجانية أو توزيعات نقدية للسهم.
وأشار سوار حسبما نقلت صحيفة الوطن إلى أن هناك عاملاً يواجه احتمال ارتفاع أسعار الأسهم يتمثّل في الحالة النفسية السائدة التي قد تؤخر قرار شراء الأسهم، أو تؤدي لاتخاذ قرار متسرع بعملية البيع للأسهم ولو بسعر أقل من التكلفة بالنسبة لحامل السهم، لافتاً إلى أنه من المتوقع أن يكون للصندوق السيادي أثراً إيجابياً على السوق المالي ولكن معظم المستثمرين في السوق المالي يأملون بالإسراع بتفعيل عمله في سوق دمشق للأوراق المالية.
وأكّد سوار أنه من خلال متابعة حركة تداولات سوق دمشق للأوراق المالية يُلاحظ أن مؤشر السوق المالي يراوح مكانه والسبب يعود إلى عدم رغبة حملة الأسهم بالبيع أملاً بارتفاع الأسعار، وعدم إقدام عدد من المستثمرين على الشراء بأسعار أعلى قليلاً على أمل أن تنخفض أسعار الأسهم، وهذا يؤدي- وفقاً لما نقلته الصحيفة عن سوار- إلى انخفاض قيمة التداولات في السوق المالي وثبات المؤشر نوعاً ما، وأضاف: إن معظم المستثمرين يأملون بالحفاظ على عدد جلسات التداول أو زيادتها إلى أربعة أيام وخاصة ضمن الأسعار الحالية للأسهم.
وأشار سوار حسبما نقلت صحيفة الوطن إلى أن هناك عاملاً يواجه احتمال ارتفاع أسعار الأسهم يتمثّل في الحالة النفسية السائدة التي قد تؤخر قرار شراء الأسهم، أو تؤدي لاتخاذ قرار متسرع بعملية البيع للأسهم ولو بسعر أقل من التكلفة بالنسبة لحامل السهم، لافتاً إلى أنه من المتوقع أن يكون للصندوق السيادي أثراً إيجابياً على السوق المالي ولكن معظم المستثمرين في السوق المالي يأملون بالإسراع بتفعيل عمله في سوق دمشق للأوراق المالية.
وأكّد سوار أنه من خلال متابعة حركة تداولات سوق دمشق للأوراق المالية يُلاحظ أن مؤشر السوق المالي يراوح مكانه والسبب يعود إلى عدم رغبة حملة الأسهم بالبيع أملاً بارتفاع الأسعار، وعدم إقدام عدد من المستثمرين على الشراء بأسعار أعلى قليلاً على أمل أن تنخفض أسعار الأسهم، وهذا يؤدي- وفقاً لما نقلته الصحيفة عن سوار- إلى انخفاض قيمة التداولات في السوق المالي وثبات المؤشر نوعاً ما، وأضاف: إن معظم المستثمرين يأملون بالحفاظ على عدد جلسات التداول أو زيادتها إلى أربعة أيام وخاصة ضمن الأسعار الحالية للأسهم.