خيبة أمل في المركزي

[غسان]

<table align="center" border="0" cellpadding="0" width="100%"><tbody><tr><td colspan="2" class="txt_title_main" dir="rtl" align="center">
</td> </tr> <tr> <td colspan="2" style="padding-top: 8px; padding-bottom: 8px;" align="left"><table align="center" border="0" cellpadding="0" width="100%"><tbody><tr></tr><tr><td colspan="2" class="txt_title_main" dir="rtl" align="center">خيبة أمل في المركزي ...مجلس الوزراء يمدد "ندب" ميالة لمنصب الحاكم !</td></tr></tbody></table></td> </tr> <tr><td colspan="2" style="padding-top: 10px;" align="right"> <table align="left" border="0" cellpadding="0" cellspacing="0" width="1%"> <tbody><tr><td style="padding: 0pt 5px;" align="left" valign="top"> http://www.syriandays.com/photo//22/_-4ecc05f464e27.jpg (http://www.syriandays.com/?page=show_det&select_page=67&id=29605)</td> </tr> </tbody></table> –











أصيب العاملون في مصرف سورية المركزي ، والوسط الحكومي والاقتصادي بخيبة أمل كبيرة بعد تلقيهم خبر موافقة مجلس الوزراء أمس تمديد "الندب الجزئي للدكتور أديب ميالة حاكم مصرف سورية المركزي تمهيداً لاستمراره في مهامه ، حيث كان من المفترض أن ينتهي ندبه ويعود تلقائياً إلى ملاك الجامعة ..
مصادر المركزي قالت أن رئيس مجلس الوزراء الدكتور عادل سفر عرض الموضوع من باب أن التمديد حالة إجرائية لا تعطي إية إشارة على موضوع استمرار أو عدم الاستمرار لأن تعيين الحاكم له إجراءات ومسار يختلف عن مسار الندب وتمديده !
القرار مر في مجلس الوزراء – حسب المصادر- بتحفظات خجولة و عدم الاكتراث من معظم أعضاء الحكومة ، وباعتقادنا أن من يؤيد استمرار الحاكم أو يعارضه يستحق الاحترام أكثر من "الوزراء الصامتين" الذي باتوا على بينة واطلاع بفشل الحاكم المتكرر ، ولكنهم مرروا القرار بصمتهم !
سيريانديز


</td></tr></tbody></table>

[فهد]

وفق قانون العاملين بالدولة رقم 50 لعام 2004
يجوز ندب العامل من جهة عامة الى اخرى
وبحد اقصى اربع سنوات

[مجد]

وحتى اذا القانون لايسمح .مو مشكلة بيغيروا القانون .ليش هي مشكلة .

[احمد]

مشكلتنا انو المسؤول عنا بس يقعد عالكرسي بغض النظر عن نجاحه او فشلو بمنصبو يصب عحالو والكرسي صبة اسمنتية مشان يضل عليه للابد
ميالة فشل فشلا ذريعا في منصبه وربما هو احد الاسباب لتدهور الليرة والغلاء الفاحش ولكنني لن احمله المسؤولية وحده فهو اولا واخيرا مجرد موظف
نحتاج في ظروفنا الراهنة الى عقل مثل رياض سلامة حاكم مصرف لبنان المركزي

[مجد]

مشكلتنا انو المسؤول عنا بس يقعد عالكرسي بغض النظر عن نجاحه او فشلو بمنصبو يصب عحالو والكرسي صبة اسمنتية مشان يضل عليه للابد
ميالة فشل فشلا ذريعا في منصبه وربما هو احد الاسباب لتدهور الليرة والغلاء الفاحش ولكنني لن احمله المسؤولية وحده فهو اولا واخيرا مجرد موظف
نحتاج في ظروفنا الراهنة الى عقل مثل رياض سلامة حاكم مصرف لبنان المركزي
انا لا اوافقك الراي ليس هو من لزق .بل المسؤولين الذين يعينوه هم من ثبتوه هو مسكين شو دخله !!

[iass]

وفق قانون العاملين بالدولة رقم 50 لعام 2004
يجوز ندب العامل من جهة عامة الى اخرى
وبحد اقصى اربع سنوات
بالنسبة للمندبين من ملاك الجامعة تكون المدة مفتوحة، أو يكون هناك ما يسمى بالندب الجزئي,

[iass]

مشكلتنا انو المسؤول عنا بس يقعد عالكرسي بغض النظر عن نجاحه او فشلو بمنصبو يصب عحالو والكرسي صبة اسمنتية مشان يضل عليه للابد
ميالة فشل فشلا ذريعا في منصبه وربما هو احد الاسباب لتدهور الليرة والغلاء الفاحش ولكنني لن احمله المسؤولية وحده فهو اولا واخيرا مجرد موظف
نحتاج في ظروفنا الراهنة الى عقل مثل رياض سلامة حاكم مصرف لبنان المركزي
لا يمكن مقارنة حاكم مصرف سورية بحاكم مصرف لبنان، مصرف لبنان لديه مخزون ذهبي كبير جدا، بالإضافة إلى اقتصاد قوي جدا يعتمد على المال السياسي الدولي، والقطاع المصرفي العريق المحلي، والكمية الكبيرة من تحويلات اللبنانيين في الخارج، بالإضافة إلى التجارة الخارجية الكبيرة والوساطات.
أما بالنسبة لسورية، فمجرد صمود الاقتصاد بشكل نسبي أمام هذه الأزمة فهو نجاح لا بأس به للحاكم السوري. ويجب الا ننسى أن حاكم المركزي لا يحارب بسبب أهليته وعدم أهليته، بسبب نجاحه أو عدم نجاحه، يحارب لأسباب أخرى لا علاقة لها بالنجاح أو بالفساد. كما يحصل مع أي مسؤول حكومي آخر.
في دول أهم وأكبر وأقوى اقتصاديا من سورية، اضطرابات كالاضطرابات التي مرت، وعقوبات اقتصادية كالتي فرضت، كان من الممكن أن تسبب انهيارا حقيقية بقيمة العملة في أقل من شهر.
لماذا يا ترى لا نرى مقالة صريحة تفند أخطاء حاكم المصرف المركزي السوري، لماذا لا نقرأ تصريح حقيقي. لماذا يختبأ منتقدو أي مسؤول حكومي وراء تقارير في مواقع إلكترونية، لا يلجؤون إلى آراء ثابتة وواضحة لأشخاص معروفة ولها ثقلها في التحليل الاقتصادي.

[العربي]

لا يمكن مقارنة حاكم مصرف سورية بحاكم مصرف لبنان، مصرف لبنان لديه مخزون ذهبي كبير جدا، بالإضافة إلى اقتصاد قوي جدا يعتمد على المال السياسي الدولي، والقطاع المصرفي العريق المحلي، والكمية الكبيرة من تحويلات اللبنانيين في الخارج، بالإضافة إلى التجارة الخارجية الكبيرة والوساطات.
أما بالنسبة لسورية، فمجرد صمود الاقتصاد بشكل نسبي أمام هذه الأزمة فهو نجاح لا بأس به للحاكم السوري. ويجب الا ننسى أن حاكم المركزي لا يحارب بسبب أهليته وعدم أهليته، بسبب نجاحه أو عدم نجاحه، يحارب لأسباب أخرى لا علاقة لها بالنجاح أو بالفساد. كما يحصل مع أي مسؤول حكومي آخر.
.

حسب قرائتي لسياسة لبنان النقدية , لبنان يملك 50% احتياطيات أجنبية مقابل النقد المصدر , و بنفس الوقت مديونية لبنان من أعلى المديونيات على مستوى العالم , هذا يعني ان الاقتصاد و العملة مغطى بواسطة الديون و هذا سلبي جدا
أما عن صمود الليرة أمام الأزمة فأنا أؤيد وجهة نظرك <?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>

[العربي]

هل أضرت السياسة النقدية للمصرف المركزي بالمواطن السوري البسيط
من وجهة نظري نعم
<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>
إن قانون النقد الاساسي لعام 2002 ينص على أن يكون لدى المركزي احتياطيات أجنبية تعادل 40% من النقد المصدر و هذا القانون كان في وقت كانت موارد العملة الاجنية أقل من الفترة التي تلتها .<o:p></o:p>
في السنوات الاخيرة كانت هناك ايرادات حكومية جيدة بالعملة الأجنبية و لكن المركزي لم يستفد من ازدياد الاحتياطيات لديه في تعويم الليرة أو تثبيت سعر صرفها مع أنه كان يمكن له ذلك ولكن فضل اصدار نقد جديد ومن هنا ظهرت في رأيي التضخم الهائل في الاسعار و كذلك ظاهرة الاثرياء الجدد الذين استفادوا من الطفرة العقارية و صار السكن حلم بعيد المنال بالنسبة للأغلبية الفقيرة .<o:p></o:p>

[البلخي]

هل أضرت السياسة النقدية للمصرف المركزي بالمواطن السوري البسيط
من وجهة نظري نعم
<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>
.<o:p></o:p>
اوافقك الرأي بأن الحلول التي وضعها المركزي لم تكن الافضل
و لكن السؤال : هل يتحمل الحاكم كل المسؤولية لوحده ؟
و هل لو كان هناك حاكم أخر سيكون الوضع أفضل ؟
الجواب هو لا لأن الحاكم الحالي و بحكم معرفتي الشخصية به لا يتخذ أي قرار دون الرجوع الى قيادات و مدراء البنك ، و لا ننسى أنه قدم انجازات كبيرة لقطاع المصارف خلال وجوده ، و لا ننسى أن الظرف العام صعب على الجميع

[العربي]

اوافقك الرأي بأن الحلول التي وضعها المركزي لم تكن الافضل
و لكن السؤال : هل يتحمل الحاكم كل المسؤولية لوحده ؟
و هل لو كان هناك حاكم أخر سيكون الوضع أفضل ؟
الجواب هو لا لأن الحاكم الحالي و بحكم معرفتي الشخصية به لا يتخذ أي قرار دون الرجوع الى قيادات و مدراء البنك ، و لا ننسى أنه قدم انجازات كبيرة لقطاع المصارف خلال وجوده ، و لا ننسى أن الظرف العام صعب على الجميع

المسؤول عن السياسات النقدية هو مجلس النقد و التسليف برئاسة الحاكم

شعرت بأن هناك توجه لتحميل الحاكم مسؤولية تراجع الليرة و انعكاس ذلك على الاقتصاد السوري يعني ربما ايجاد كبش فداء .

طبعا برأيي لا يتحمل أدنى مسؤولية

[البلخي]

المسؤول عن السياسات النقدية هو مجلس النقد و التسليف برئاسة الحاكم

شعرت بأن هناك توجه لتحميل الحاكم مسؤولية تراجع الليرة و انعكاس ذلك على الاقتصاد السوري يعني ربما ايجاد كبش فداء .

طبعا برأيي لا يتحمل أدنى مسؤولية
مع الاسف ايجاد كبش محرقة أصبح أمر معروف لدينا
و أول شيء يتم القيام به هو نشر مقال لصحفي اقتصادي مأجور في موقع أصفر
كمؤشر لبداية الموضوع ،
يعني مثل المنتخب السعودي لكرة القدم ، المدرب الاجنبي هو كبش المحرقة في كل الاحوال Big Grin

[iass]

حسب قرائتي لسياسة لبنان النقدية , لبنان يملك 50% احتياطيات أجنبية مقابل النقد المصدر , و بنفس الوقت مديونية لبنان من أعلى المديونيات على مستوى العالم , هذا يعني ان الاقتصاد و العملة مغطى بواسطة الديون و هذا سلبي جدا
أما عن صمود الليرة أمام الأزمة فأنا أؤيد وجهة نظرك <!--?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /--><o:p></o:p>
هادا الكلام يلي كنت عم أحكيه، انو السؤال مين قال انو رياض سلامة منيح؟ وكيف شايفين انو حاكم المركزي بسورية سيء مقارنة برياض سلامة مثلا؟
طبعا لبنان، يأخذ النمط الأوروبي في اقتصاده، التعويل على المستقبل. يعني عندما استدان لبنان 30 مليار دولار في بداية التسعينيات، قام بتعزيز بعض البنى التحتية وإنهاء مشاكل الحرب الأهلية. وهذا يساوي الآن أكثر بكثير من رقم الدين الموجود حاليا. مع انخفاض قيمة الدولار. بالإضافة إلى ارتفاع الذهب، ارتفعت قيمة الذهب الموجود في المصرف المركزي اللبناني إلى ما يفوق ال12 مليار دولار. وهذا عزز الثقة بالاقتصاد اللبناني. ولا ننسى وجود دعم إقليمي اقتصادي للبنان يتمثل في الأموال السعودية خاصة والخليجية عامة والتي تتدفق بشكل دائم على لبنان.

[BROKER]

سوريا ..... غيـــــر

[احمد]

اوافق الاخوة ان ميالة ليس السبب الرئيس وقد ذكرت في مشاركتي انه مجرد موظف
نحن بحاجة الى خلية ازمة بخصوص الليرة قبل ان تتدهور الامور فحتى الان فيلم الرعب لم يبدأ وكل ما حصل كان شارة الفيلم
هناك كثر ممن يستغربون هروب الناس من البورصة ان السبب الرئيس هو تدحرج الليرة الى الهاوية
في الثمانينات تغير سعر الدولار من 4ليرات الى 50 ليرة ما الضمانات الان خصوصا اننا نعيش ازمة وطن
ما الضمان ان لايحدث تعويم لليرة السورية ما الضمان ان لا تتدهور الليرة مثل الليرة اللبنانية او الليرة التركية
الشارع بحاجة الى ثقة بالليرة لانه كلما فقد الناس الثقة ستتدهور الليرة اكثر
والنتائج كارثية ليس فقط على الليرة وانما كل القطاع المصرفي في سوريا لانه لو تدهورت الليرة اكثر ستفقد مصارفنا اغلب الودائع لديها وهذا سيؤثر بشكل سلبي بالتأكيد حتى على اداء الاسهم وحتى الان مسؤولينا غارقين بالتصريحات المنمقة التي لاتسمن او تغني من جوع
المركزي الايراني تدخل لحماية الريال الايراني نتمنى اجراءات قوية من المركزي السوري حتى وان لم يكن بقوة المركزي الايراني
انا بتصور انه ليست الطبقة الوسطى سبب تدهور الليرة فلن تجدا في جيوبهم فلسا واحدا يزيد عن حاجتهم ليحولوه لدولار وسط التضخم في سوريا وانما سبب الازمة هم حيتان المال الذين هم سبب رئيس للنكبة التي يعيشها وطننا