ابراهيم طاهر
02-01-2012, 12:12 PM
كما توقعت هجوم على هذه المنطقة للشراء من قبل الطبقة المخملية والمثقين ارتفعت الاسعار بحدود 30 % خلال شهر في هذه المنطقة ( وادي بسيمة ) ويوجد اراضي فيها ينابيع
واتوقع أن يصل سعر الدونم خلال عام الى ثلاثة ملايين وخاصة في المناطق المحايزة من بسيمة لدريج فهي قريبة من دمشق وغنية بالماء" وافضل بكثير من يعفور واكرر ماقلت سابقا" فرصة للاستثمار وانا ابحث الآن عن ارض هناك .
وادي بسيمة سعر الدونم بين 700 الف ليرة حتى مليون ونصف .
فهي رخيصة الثمن واقل بكثير من سعر سهل يعفور واجمل اطلالة واكثرها ماء" واقرب لدمشق ويوجد لها طريق قريب عن طريق دريج وطريقها الاساسي هو طريق عين الفيجة فهي فرصة ليصنع الانسان له جنة صغيرة بدونم فهي منطقة مخفية لا يعرفها الكثير وسيكون المستقبل لها
هذه المنطقة خلف بسيمة البلد بعيدة عن النهر يوجد سهل مخفي واسع وكبير بين جبلين ويوجد اطلالات خلابة فوادي بسيمة تقع نهايتة على منطقة دريج المخطط لها بتوسع سكن ولها مستقبل كبير ويوجد بها جمعية الهوب لاند للفلل وعدة جمعيات سكنية ستقام بالقرب منها تستطيع بسعر 1 دونم في يعفور أن تشتري خمسة عشر دونما او اكثر في وادي بسيمة وانا تفاجأة عند رؤوية السهل المخفي وسميته الجنة المخفية فهي فرصة للاستثمار للحفاظ على قيمة العملة واتوقع العام القادم ان يصبح الدونم 2 مليون حيث بدأ الناس بالشراء في هذه المنطقة المخفية , منها جمعيات اصطياف وتجار .
معلومات عن بلدة بسيمة ( منقول )
قرية في وادي بردى، تتبع ناحية قدسيا، مركز منطقة ومحافظة ريف دمشق (http://www.discover-syria.com/bank/1428).
تقع على الجانب الأيسر لوادي بردى، عند التقاء وادي بسيمة (http://www.discover-syria.com/bank/4129) بنهر بردى، يشرف عليها شمالاً جبل ظهر البرغوث، تبعد 6كم شمال قدسيا. إعمارها قديم ففي شمالها الشرقي أعمدة وقبور وبقايا أقنية لجر المياه. بيوتها القديمة من الحجارة والطين والخشب والحديثة من الأسمنت انتشرت على امتداد طريق دمشق (http://www.discover-syria.com/bank/1428) ـ وادي بردى (http://www.discover-syria.com/bank/160) ـ الزبداني. يعتمد معظم السكان على موارد الاصطياف وعلى زراعة التين والكروم بعلاً، والمشمش والتفاح والخوخ والجوز رياً. تشرب من شبكة مائية تستمد مياهها من الآبار. تتصل ببلدة قدسيا وبمدينة دمشق (http://www.discover-syria.com/bank/1428) بطريق مزفتة.
http://www.google.com/maps/vt/data=Ay5GWBeob_WIPLDYoIWcfVXxvZu9XwJ55OX7Ag,zFx2cs 4d21CxuFi5-QkKqGpbMPPdgVal5KNo3KXQv7r_LJ_Gwsp-daFtVOsSJdmYCpul6sbvFb-00rDqCSCtGVV-uKGiMb763R33xmteZp84ioGZ_P64hBMJsO8AgqAmpfDtghVcQp _I0dUwk3da-PI92JvtCgogfvV0wCqc-A6rrGQj (http://maps.google.com/maps?hl=ar&gbv=2&gs_upl=9373l14470l0l16754l11l10l0l0l0l0l0l0ll0l0&q=%D8%A8%D8%B3%D9%8A%D9%85%D8%A9+%D8%B3%D9%88%D8%B 1%D9%8A%D8%A7&um=1&ie=UTF-8&hq=&hnear=0x1518dcc13ebd453d:0xd95e7ed115e26701,%D8%A8 %D8%B3%D9%8A%D9%85%D8%A9%D8%8C+%D8%B3%D9%88%D8%B1% D9%8A%D8%A9%E2%80%8E&ei=P7gBT8z_Acam8gPj2snNAQ&sa=X&oi=geocode_result&ct=title&resnum=1&ved=0CBMQ8gEwAA)
بسيمة قرية صغيرة غافية في مهد قديم رائع رسمته يد المبدع العظيم ، ففي أحضان وادي بردى وبين جبال أربعة امتدت بساتين الفواكه من وراء غياض الحور والدلب والصفصاف المنتصبة بشموخ تحرس النهر الخالد، مزهوة بقامات تتمطى لتحاكي قمم جبال القرية الأربعة فمنذ عرفت الدنيا بردى عرفت معه غياضه الشاهدة على عطائه الناطقة بجوده الراقصة دهراً على موسيقا هديره ، الموسيقا التي غابت عن الآذان واحتفظت بذكراها الجذور
رغم أن بسيمة ليست الكبرى بين أخواتها قرى وادي بردى فقد ظلت تزهو على الجميع بما حباها الله من مزايا أشهرها ماء نبعها العذب الخفيف - عين الخضراء - المتدفق جداول عذبة رقراقة تنساب إلى جوار بردى من غرب القرية إلى شرقيها محددة مع النهر حدود البساط السندسي الذي اتخذت منه الجبال إزارا بدت فيه كأصائل عربية محجلة .
وفي بسيمة آثار قديمة أوضحها قناة ماء قديمة محفورة في الصخر إلى جوار بردى ، لعلها من العصر الروماني وفي مواقع قرب الموقع القديم - السرياني - للقرية هنالك الكثير من النواويس والمصانع وبعض البيوت والمعاصر وكلها محفورة في الصخر ، والنواويس مقابر جماعية قديمة ، والمصانع خزانات صخرية لجمع ماء المطر، بقي أن نذكر أن بسيمة كلمة سريانية قديمة تعني - طيبة - ولعل ترجمة طبيعية لطيب الأرض او لطيب مائها أو لكليهما .
الحاضر والناس : نظراً لاعتدال الجو ولجمال الموقع تمتعت بسيمة منذ عهود بمنزلة خاصة عند أهل دمشق فهي مصيفهم وبساتينها متنزهاتهم ، وبجوار نبعها العذب - عين الخضراء - تزدحم المقاصف والمطاعم التي تستقبل المصطافين بحفاوة ولطف لا يفضلهما إلا لطف الجو وجمال المكان .
سكان بسيمة يزيدون على ثلاثة آلاف نسمة وفيها مسجدان مسجد البلدة القديمة ومسجد عين الخضراء ومدرسة ابتدائية وإعدادية وصناعية قيد الإنشاء ، وفيها مركز صحي .
بالنسبة لها الان قد اهملها الناس فقل الزرع وتحتاج الى زراعة من جديد بنفس جديد
.
واتوقع أن يصل سعر الدونم خلال عام الى ثلاثة ملايين وخاصة في المناطق المحايزة من بسيمة لدريج فهي قريبة من دمشق وغنية بالماء" وافضل بكثير من يعفور واكرر ماقلت سابقا" فرصة للاستثمار وانا ابحث الآن عن ارض هناك .
وادي بسيمة سعر الدونم بين 700 الف ليرة حتى مليون ونصف .
فهي رخيصة الثمن واقل بكثير من سعر سهل يعفور واجمل اطلالة واكثرها ماء" واقرب لدمشق ويوجد لها طريق قريب عن طريق دريج وطريقها الاساسي هو طريق عين الفيجة فهي فرصة ليصنع الانسان له جنة صغيرة بدونم فهي منطقة مخفية لا يعرفها الكثير وسيكون المستقبل لها
هذه المنطقة خلف بسيمة البلد بعيدة عن النهر يوجد سهل مخفي واسع وكبير بين جبلين ويوجد اطلالات خلابة فوادي بسيمة تقع نهايتة على منطقة دريج المخطط لها بتوسع سكن ولها مستقبل كبير ويوجد بها جمعية الهوب لاند للفلل وعدة جمعيات سكنية ستقام بالقرب منها تستطيع بسعر 1 دونم في يعفور أن تشتري خمسة عشر دونما او اكثر في وادي بسيمة وانا تفاجأة عند رؤوية السهل المخفي وسميته الجنة المخفية فهي فرصة للاستثمار للحفاظ على قيمة العملة واتوقع العام القادم ان يصبح الدونم 2 مليون حيث بدأ الناس بالشراء في هذه المنطقة المخفية , منها جمعيات اصطياف وتجار .
معلومات عن بلدة بسيمة ( منقول )
قرية في وادي بردى، تتبع ناحية قدسيا، مركز منطقة ومحافظة ريف دمشق (http://www.discover-syria.com/bank/1428).
تقع على الجانب الأيسر لوادي بردى، عند التقاء وادي بسيمة (http://www.discover-syria.com/bank/4129) بنهر بردى، يشرف عليها شمالاً جبل ظهر البرغوث، تبعد 6كم شمال قدسيا. إعمارها قديم ففي شمالها الشرقي أعمدة وقبور وبقايا أقنية لجر المياه. بيوتها القديمة من الحجارة والطين والخشب والحديثة من الأسمنت انتشرت على امتداد طريق دمشق (http://www.discover-syria.com/bank/1428) ـ وادي بردى (http://www.discover-syria.com/bank/160) ـ الزبداني. يعتمد معظم السكان على موارد الاصطياف وعلى زراعة التين والكروم بعلاً، والمشمش والتفاح والخوخ والجوز رياً. تشرب من شبكة مائية تستمد مياهها من الآبار. تتصل ببلدة قدسيا وبمدينة دمشق (http://www.discover-syria.com/bank/1428) بطريق مزفتة.
http://www.google.com/maps/vt/data=Ay5GWBeob_WIPLDYoIWcfVXxvZu9XwJ55OX7Ag,zFx2cs 4d21CxuFi5-QkKqGpbMPPdgVal5KNo3KXQv7r_LJ_Gwsp-daFtVOsSJdmYCpul6sbvFb-00rDqCSCtGVV-uKGiMb763R33xmteZp84ioGZ_P64hBMJsO8AgqAmpfDtghVcQp _I0dUwk3da-PI92JvtCgogfvV0wCqc-A6rrGQj (http://maps.google.com/maps?hl=ar&gbv=2&gs_upl=9373l14470l0l16754l11l10l0l0l0l0l0l0ll0l0&q=%D8%A8%D8%B3%D9%8A%D9%85%D8%A9+%D8%B3%D9%88%D8%B 1%D9%8A%D8%A7&um=1&ie=UTF-8&hq=&hnear=0x1518dcc13ebd453d:0xd95e7ed115e26701,%D8%A8 %D8%B3%D9%8A%D9%85%D8%A9%D8%8C+%D8%B3%D9%88%D8%B1% D9%8A%D8%A9%E2%80%8E&ei=P7gBT8z_Acam8gPj2snNAQ&sa=X&oi=geocode_result&ct=title&resnum=1&ved=0CBMQ8gEwAA)
بسيمة قرية صغيرة غافية في مهد قديم رائع رسمته يد المبدع العظيم ، ففي أحضان وادي بردى وبين جبال أربعة امتدت بساتين الفواكه من وراء غياض الحور والدلب والصفصاف المنتصبة بشموخ تحرس النهر الخالد، مزهوة بقامات تتمطى لتحاكي قمم جبال القرية الأربعة فمنذ عرفت الدنيا بردى عرفت معه غياضه الشاهدة على عطائه الناطقة بجوده الراقصة دهراً على موسيقا هديره ، الموسيقا التي غابت عن الآذان واحتفظت بذكراها الجذور
رغم أن بسيمة ليست الكبرى بين أخواتها قرى وادي بردى فقد ظلت تزهو على الجميع بما حباها الله من مزايا أشهرها ماء نبعها العذب الخفيف - عين الخضراء - المتدفق جداول عذبة رقراقة تنساب إلى جوار بردى من غرب القرية إلى شرقيها محددة مع النهر حدود البساط السندسي الذي اتخذت منه الجبال إزارا بدت فيه كأصائل عربية محجلة .
وفي بسيمة آثار قديمة أوضحها قناة ماء قديمة محفورة في الصخر إلى جوار بردى ، لعلها من العصر الروماني وفي مواقع قرب الموقع القديم - السرياني - للقرية هنالك الكثير من النواويس والمصانع وبعض البيوت والمعاصر وكلها محفورة في الصخر ، والنواويس مقابر جماعية قديمة ، والمصانع خزانات صخرية لجمع ماء المطر، بقي أن نذكر أن بسيمة كلمة سريانية قديمة تعني - طيبة - ولعل ترجمة طبيعية لطيب الأرض او لطيب مائها أو لكليهما .
الحاضر والناس : نظراً لاعتدال الجو ولجمال الموقع تمتعت بسيمة منذ عهود بمنزلة خاصة عند أهل دمشق فهي مصيفهم وبساتينها متنزهاتهم ، وبجوار نبعها العذب - عين الخضراء - تزدحم المقاصف والمطاعم التي تستقبل المصطافين بحفاوة ولطف لا يفضلهما إلا لطف الجو وجمال المكان .
سكان بسيمة يزيدون على ثلاثة آلاف نسمة وفيها مسجدان مسجد البلدة القديمة ومسجد عين الخضراء ومدرسة ابتدائية وإعدادية وصناعية قيد الإنشاء ، وفيها مركز صحي .
بالنسبة لها الان قد اهملها الناس فقل الزرع وتحتاج الى زراعة من جديد بنفس جديد
.