سندباد
24-12-2011, 06:47 PM
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
((ستجندون أجنادا جندا بالشام وجندا بالعراق وجندا باليمن قال عبد الله فقمت فقلت خر لي يا رسول الله فقال عليكم بالشام فمن أبى فليلحق بيمنه وليستق من غدره فان الله عز وجل قد تكفل لي بالشام وأهله حديث صحيح جدا وورد بلفظ عليك بالشام فانها خيرة الله من أرضه يجتبي إليها خيرته من عباده رواه أبو داود وأحمد بسند صحيح
((اني رأيت عمود الكتاب انتزع من تحت وسادتي فنظرت فاذا هو نور ساطع عمد به إلى الشام ألا ان الايمان اذا وقعت الفتن بالشام)) ( صحيح )
((الشام أرض المحشر والمنشر وعن ميمونة بنت سعد مولاة النبي صلى الله عليه وسلم قالت يا نبي الله افتنا في بيت المقدس فقال أرض المحشر والمنشر)) ( صحيح )
((إذا فسد أهل الشام فلا خير فيكم لاتزال طائفة من أمتي منصورين لايضرهم من خذلهم حتى تقوم الساعة)) وإسناده صحيح
انتبهوا اخوتي الى هذه الجملة (فلا خير فيكم) هذه الجملة موجهة الى الانصار والمهاجرين يعني الى اهل مكة المكرمة واهل المدينة المنورة !!!
صلى رسول الله ( صلى الله عليه وسلم) الفجر ثم أقبل على القوم فقال اللهم بارك لنا في مدينتنا وبارك لنا في مدنا وصاعنا اللهم بارك لنا في حرمنا وبارك لنا في شامنا فقال رجل وفي العراق فسكت ثم أعاد قال الرجل وفي عراقنا فسكت ثم قال اللهم بارك لنا في مدينتنا وبارك لنا في مدنا وصاعنا اللهم بارك لنا في شامنا اللهم اجعل مع البركة بركة والذي نفسي بيده ما من المدينة شعب ولا نقب الا وعليه ملكان يحرسانها حتى تقدموا عليها وفي رواية الى قوله وفي العراق وزاد فأعرض عنه فقال فيها الزلازل والفتن وبها يطلع قرن الشيطان واسناده صحيح وأخرجه أحمد مختصرا بلفظ قال رأيت رسول الله ( ص ) يشير بيده يؤم العراق ها ان الفتنة ههنا ثلاث مرات من حيث يطلع قرن الشيطان واسناده صحيح
عن عبد الله بن حوالة أنه قال يا رسول الله اكتب لي بلدا أكون فيه فلو أعلم أنك تبقى لم اختر على قربك قال عليك بالشام ثلاثا فلما رأى النبي ( صلى الله عليه وسلم ) كراهيته للشام قال هل تدرون ما يقول الله عز وجل يقول ياشام يا شام يدي عليك يا شام أنت صفوتي من بلادي أدخل فيك خيرتي من عبادي أنت سيف نقمتي وسوط عذابي أنت الأندر واليك المحشر ورأيت ليلة أسري بي عمودا أبيض كأنه لؤلؤ تحمله الملائكة قلت ما تحملون قالوا نحمل عمود الاسلام أمرنا أن نضعه بالشام وبينا أنا نائم رأيت كتابا اختلس من تحت وسادتي فظننت أن الله تخلى من أهل الأرض فأتبعت بصري فاذا هو نور ساطع بين يدي حتى وضع بالشام فمن أبى فليلحق بيمنه وليستق من غدره فان الله قد تكفل لي بالشام وأهله ((حديث صحيح دون قوله يا شام يا شام يدي عليك يا شام وقوله أنت سيف نقمتي وسوط عذابي أنت الأندر)) ( صحيح )
وعن زيد بن ثابت قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " طوبى للشام " قلنا : لأي ذلك يا رسول الله ؟ قال : " لأن ملائكة الرحمن باسطة أجنحتها عليها " رواه أحمد والترمذي وصحيحه الالباني
عن سالم بن عبد الله عن أبيه ( رضى الله عنه ) قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ستخرج نار في آخر الزمان من حضر موت تحشر الناس قلنا فماذا تأمرنا يا رسول الله قال عليكم بالشام
فضل دمشق ومكانتها
<FONT FACE="Impact" SIZE="4" COLOR="#7D2252">
( صحيح )
عن أبي الدرداء ( رضي الله عنه ) أن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) قال فسطاط المسلمين يوم الملحمة بالغوطة إلى جانب مدينة يقال لها دمشق من خير مدائن الشام وفي رواية ثانية قال سمعت النبي ( ص ) يقول يوم الملحمة الكبرى فسطاط المسلمين بأرض يقال لها الغوطة فيها مدينة يقال لها دمشق خير منازل المسلمين يومئذ . أخرجه أبو داود 2 / 210 ، والحاكم 4 / 486 ، وأحمد 5 / 197 ، وقال الحاكم : صحيح الاسناد ووافقه الذهبي وأقره المنذري 4 / 63
( صحيح ) عن أوس بن أوس الثقفي رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ينزل عيسى بن مريم عليهما السلام عند المنارة البيضاء شرقي دمشق ( صحيح )
حدث ابو هريرة ( رضي الله عنه ) أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول اذا وقعت الملاحم بعث الله من دمشق بعثا من الموالي أكرم العرب فرسا وأجودهم سلاحا يؤيد الله بهم الدين
( حسن )
عن عوف بن مالك رضى الله عنه قال أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في بناء له فسلمت عليه فقال عوف قلت نعم يا رسول الله قال ادخل فقلت كلي أم بعضي قال بل كلك قال فقال لي اعدد عوف ستا بين يدي الساعة أولهن موتي قال فاستبكيت حتى جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يسكتني قال قل احدى والثانية فتح بيت المقدس قل اثنين والثالثة فتنة تكون في أمتي وعظمها والرابعة موتان يقع في أمتي يأخذهم كفعاص الغنم والخامسة يفيض المال فيكم فيضا حتى أن الرجل ليعطى المائة دينار فيظل يسخطها قل خمسا والسادسة هدنة تكون بينكم وبين بني الأصفر يسيرون اليكم على ثمانين راية تحت كل راية ثمانين ألفا فسطاط المسلمين يومئذ في أرض يقال لها الغوطة فيها مدينة ويقال لها دمشق
أخرجه أحمد وابن عساكر والبخاري وابن ماجة وغيرهم ( القعص أن يضرب الإنسان فيموت مكانه يقال قعصته وأقعصته أذا قتلته قتلا سريعا وقعاص الغنم داء يأخذ الغنم لايلبثها أن تموت )
((ستجندون أجنادا جندا بالشام وجندا بالعراق وجندا باليمن قال عبد الله فقمت فقلت خر لي يا رسول الله فقال عليكم بالشام فمن أبى فليلحق بيمنه وليستق من غدره فان الله عز وجل قد تكفل لي بالشام وأهله حديث صحيح جدا وورد بلفظ عليك بالشام فانها خيرة الله من أرضه يجتبي إليها خيرته من عباده رواه أبو داود وأحمد بسند صحيح
((اني رأيت عمود الكتاب انتزع من تحت وسادتي فنظرت فاذا هو نور ساطع عمد به إلى الشام ألا ان الايمان اذا وقعت الفتن بالشام)) ( صحيح )
((الشام أرض المحشر والمنشر وعن ميمونة بنت سعد مولاة النبي صلى الله عليه وسلم قالت يا نبي الله افتنا في بيت المقدس فقال أرض المحشر والمنشر)) ( صحيح )
((إذا فسد أهل الشام فلا خير فيكم لاتزال طائفة من أمتي منصورين لايضرهم من خذلهم حتى تقوم الساعة)) وإسناده صحيح
انتبهوا اخوتي الى هذه الجملة (فلا خير فيكم) هذه الجملة موجهة الى الانصار والمهاجرين يعني الى اهل مكة المكرمة واهل المدينة المنورة !!!
صلى رسول الله ( صلى الله عليه وسلم) الفجر ثم أقبل على القوم فقال اللهم بارك لنا في مدينتنا وبارك لنا في مدنا وصاعنا اللهم بارك لنا في حرمنا وبارك لنا في شامنا فقال رجل وفي العراق فسكت ثم أعاد قال الرجل وفي عراقنا فسكت ثم قال اللهم بارك لنا في مدينتنا وبارك لنا في مدنا وصاعنا اللهم بارك لنا في شامنا اللهم اجعل مع البركة بركة والذي نفسي بيده ما من المدينة شعب ولا نقب الا وعليه ملكان يحرسانها حتى تقدموا عليها وفي رواية الى قوله وفي العراق وزاد فأعرض عنه فقال فيها الزلازل والفتن وبها يطلع قرن الشيطان واسناده صحيح وأخرجه أحمد مختصرا بلفظ قال رأيت رسول الله ( ص ) يشير بيده يؤم العراق ها ان الفتنة ههنا ثلاث مرات من حيث يطلع قرن الشيطان واسناده صحيح
عن عبد الله بن حوالة أنه قال يا رسول الله اكتب لي بلدا أكون فيه فلو أعلم أنك تبقى لم اختر على قربك قال عليك بالشام ثلاثا فلما رأى النبي ( صلى الله عليه وسلم ) كراهيته للشام قال هل تدرون ما يقول الله عز وجل يقول ياشام يا شام يدي عليك يا شام أنت صفوتي من بلادي أدخل فيك خيرتي من عبادي أنت سيف نقمتي وسوط عذابي أنت الأندر واليك المحشر ورأيت ليلة أسري بي عمودا أبيض كأنه لؤلؤ تحمله الملائكة قلت ما تحملون قالوا نحمل عمود الاسلام أمرنا أن نضعه بالشام وبينا أنا نائم رأيت كتابا اختلس من تحت وسادتي فظننت أن الله تخلى من أهل الأرض فأتبعت بصري فاذا هو نور ساطع بين يدي حتى وضع بالشام فمن أبى فليلحق بيمنه وليستق من غدره فان الله قد تكفل لي بالشام وأهله ((حديث صحيح دون قوله يا شام يا شام يدي عليك يا شام وقوله أنت سيف نقمتي وسوط عذابي أنت الأندر)) ( صحيح )
وعن زيد بن ثابت قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " طوبى للشام " قلنا : لأي ذلك يا رسول الله ؟ قال : " لأن ملائكة الرحمن باسطة أجنحتها عليها " رواه أحمد والترمذي وصحيحه الالباني
عن سالم بن عبد الله عن أبيه ( رضى الله عنه ) قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ستخرج نار في آخر الزمان من حضر موت تحشر الناس قلنا فماذا تأمرنا يا رسول الله قال عليكم بالشام
فضل دمشق ومكانتها
<FONT FACE="Impact" SIZE="4" COLOR="#7D2252">
( صحيح )
عن أبي الدرداء ( رضي الله عنه ) أن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) قال فسطاط المسلمين يوم الملحمة بالغوطة إلى جانب مدينة يقال لها دمشق من خير مدائن الشام وفي رواية ثانية قال سمعت النبي ( ص ) يقول يوم الملحمة الكبرى فسطاط المسلمين بأرض يقال لها الغوطة فيها مدينة يقال لها دمشق خير منازل المسلمين يومئذ . أخرجه أبو داود 2 / 210 ، والحاكم 4 / 486 ، وأحمد 5 / 197 ، وقال الحاكم : صحيح الاسناد ووافقه الذهبي وأقره المنذري 4 / 63
( صحيح ) عن أوس بن أوس الثقفي رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ينزل عيسى بن مريم عليهما السلام عند المنارة البيضاء شرقي دمشق ( صحيح )
حدث ابو هريرة ( رضي الله عنه ) أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول اذا وقعت الملاحم بعث الله من دمشق بعثا من الموالي أكرم العرب فرسا وأجودهم سلاحا يؤيد الله بهم الدين
( حسن )
عن عوف بن مالك رضى الله عنه قال أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في بناء له فسلمت عليه فقال عوف قلت نعم يا رسول الله قال ادخل فقلت كلي أم بعضي قال بل كلك قال فقال لي اعدد عوف ستا بين يدي الساعة أولهن موتي قال فاستبكيت حتى جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يسكتني قال قل احدى والثانية فتح بيت المقدس قل اثنين والثالثة فتنة تكون في أمتي وعظمها والرابعة موتان يقع في أمتي يأخذهم كفعاص الغنم والخامسة يفيض المال فيكم فيضا حتى أن الرجل ليعطى المائة دينار فيظل يسخطها قل خمسا والسادسة هدنة تكون بينكم وبين بني الأصفر يسيرون اليكم على ثمانين راية تحت كل راية ثمانين ألفا فسطاط المسلمين يومئذ في أرض يقال لها الغوطة فيها مدينة ويقال لها دمشق
أخرجه أحمد وابن عساكر والبخاري وابن ماجة وغيرهم ( القعص أن يضرب الإنسان فيموت مكانه يقال قعصته وأقعصته أذا قتلته قتلا سريعا وقعاص الغنم داء يأخذ الغنم لايلبثها أن تموت )