صالون سيرياستوكس للعطلات(26-27-28-29 ) ايلول-2013

[ياسمينة]

دمشق البسي دموعي سوارا ... وتمني فكل شيء يهون
وضعي طرحة العروس لأجلي ... إن مهر المناضلات ثمين
~ نزار قباني

[samsamo]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عابر مجيب    نقص من السطر قبل الأخير أن الاحتمال الثاني ثبات وأمان واحتمال ربح بلا مخاطر صباح الخير

شكرا" كتير استاذ عابر على اهتمامك - اهتمامك حتى ببضع كلمات سقطت سهوا"

[omar1964]

زكريا تامر

«وُلِدَ لعائلة دمشقية صبي هزيل أطلق لتوّه سعالاً متقطعاً، قالت الداية: الأطفال يبكون ولا يسعلون. جاء شيخ الجامع وقد سمع لغطاً بين الجيران وحضر ناظراً ما يجري ورأى وليداً مقطباً يسعل، وداية غاضبة وأهلاً محتارين في اختيار اسم لقادم جديد، وقال: لا يستحق المولود سوى اسم المشاكس. ثم اقترح صاحبُ مقهى الحارة الطيب أبداً اسم جحا، بينما نصح رجل حكيم الأب أن يطلق على ابنه اسم ابن المقفع. وهمس أستاذ مثقف قليل الكلام في المقهى الذي لا يهدأ له ضجيج بكلمة لم يفهمها أحد فكرّر قائلاً: إيزوب. لكن الأب ذهب بعد حيرة إلى دائرة الأحوال المدنية وسجل ابنه باسم زكريا تامر. وصمم رئيس المخفر أن يحرم الطفل من التعليم ظناً منه في خطورة ما قد يدور في رأسه ذات يوم. فتعلم زكريا تامر الكتابة دون معلم، وصار يكتب بنزقٍ باردٍ حكايات أثارت حفيظة ناس كانوا قد بالغوا في الفوضى..»
-------
زكريا تامر

[حمصي مع سبق الاصرار]

سُئل رئيس الوزراء في اليابان عن سر التطور التكنولوجي في بلاده فأجاب :
" لقد أعطينا المعلم راتب وزير .. وحصانة دبلوماسي ..
وإجلال الإمبراطور "

مثل عندنا تماماً ... لا يمل اليابانيون من تقليدنا

[حمصي مع سبق الاصرار]

لايقاس اﻷنسان بموقعه اﻷجتماعي الذي منحته،،،
له وظيفته بل بموقعه الاجتماعي،،،
التي الذي أهدته له تربيته''''' فكم من متعلم
غاب عنه الادب____
وكم من مثقف صابه في اﻷخلاق العطب

[حمصي مع سبق الاصرار]

بنت خريجة هندسة دفعة 2006
هـلكت في البحث عن وظيفة و لم تجد
أبوها مدير حديقة حيوان مقهور عليها
قال لها يا بنتيفي عندنا أسد ماتت زوحته اليوم
و الجلد تركناه عندنا
.. مـا رأيك لو تلبسي الجلد و تـتـواجدي بدلاً عن اللبؤة ؟
و المـال الذي كنت أشتري به طعام اللبؤة
أعطيه لك
وافقت البنت ﻷنها مكتئبة من البطالة
و ذات يوم نسي الحارس أن يقفل باب قفص اﻷسد
خرج اﻷسد من القفص و راح يمشي ناحية زوجته
بدأت البنت تصرخ .. و صوتها ملأ الدنيا
وصل الأسد عندها و قال لها
ﻻ تخافي
معك عﻼء ، هندسة حاسوب دفعة 2004

[رندة]

on the Westgate mall in Nairobi, Reuters photographer Goran Tomasevic snapped a picture of a small girl running towards a man.

[omar1964]

القتيل المقتول

بينَ بيـنْ .
واقِـفٌ، والموتُ يَعـدو نَحـْوَهُ
مِـنْ جِهَتينْ .
فالمَدافِـعْ
سَـوفَ تُرديـهِ إذا ظلَّ يُدافِعْ
والمَدافِـعْ
سـوفَ تُرديـهِ إذا شـاءَ التّراجُـعْ
واقِـفٌ، والمَوتُ في طَرْفَـةِ عينْ.
أيـنَ يمضـي ؟
المَـدى أضيَـقُ مِن كِلْمَـةِ أيـنْ
ماتَ مكتـوفَ اليديـنْ .
مَنحـو جُثّتَـهُ عضـويّةَ الحِـزْبِ
فَناحَـت أُمُّـهُ : و ا حَـرَّ قلبي
قَتَـلَ الحاكِـمُ طِفْلـي
مَرّتيـنْ !


----
احمد مطر