27-10-2010, 09:54 AM | #71 |
عضو متابع
شكراً: 407
تم شكره 443 مرة في 138 مشاركة
|
أصدقائي الأعزاء ما يلي معلومات أولية نظرية حول الأسهم مقتطعة من رسالتي لنيل درجة الماجستير في الأسواق المالية عام 2005 ffice:office" /> العلاقة بين سعر السهم وكل من نصيب السهم من الارباح المحققة والتوزيعات النقدية له 3-4-1 العلاقة بين سعر السهم ونصيب السهم من الأرباح المحققة(EPS) من المعلوم أن الهدف الرئيسي للمستثمر عند شرائه أي سهم، هو الحصول على بعض العوائد من الأرباح السنوية التي توزعها الشركة، وتحقيق بعض المكاسب الرأسمالية في أسعار تلك الأسهم عند بيعها. إن تحقيق هذه الأهداف يعتمد على مقدرة الشركة على توليد الأرباح. فبدون الأرباح لا يمكن أن يكون هناك توزيعات نقدية على المساهمين، وكذلك لا يؤمل أن يكون هناك مكاسب رأسمالية. أما في حالة الخسائر، فإن كيان الشركة جميعه يكون مهدداً. من هنا كان سجل الشركات التاريخي بتحقيق الأرباح وتوقيت الحصول عليها من العوامل الأساسية بالنسبة للمساهمين. فمن السجل التاريخي، يتمكن المستثمر من حساب معدلات النمو في الأرباح، والنمو شيء جوهري عند القيام بالتنبؤ بمقدار العوائد في المستقبل. إن نصيب السهم العادي من الأرباح المحققة والذي يرمز له عادة (EPS) اختصار (Earnings per Share) والذي يتم حسابه على النحو التالي: نصيب السهم العادي من الأرباح المحققة = صافي الأرباح بعد الضرائب يعتبر من المقاييس المهمة، إذ يعطي مؤشراً على عوائد الأسهم بشكل عام، وتسعى الشركات جاهدةً لزيادته؛ لأنه يلعب دوراً مهماً في تحديد سعر السهم، إذ أنه أحد العوامل التي يأخذها المستثمر بعين الاعتبار عندما يفكر في شراء السهم. كما أنه " أحد المقاييس المهمة لحسن أداء الشركة وربحيتها وقدرتها على النمو، وقد أخذ اهتماماً بارزاً عند الباحثين في التحليل المالي، لأن المستثمر عادةً يسعى من وراء استثماره إلى تحقيق عائد يفوق المخاطر التي يتوقع التعرض لها، وكذلك الحال بالنسبة للمقرض الذي يرغب في عمليات تمويل مضمونه لشركات ناجحة ورابحة "([1]). ولكون ربحية السهم (EPS) تعتبر الأساس في معرفة مدى نجاح أو فشل أي شركة، فقد برزت أهمية هذه النسبة للعديد من الأطراف والجهات المختلفة. فهي مهمة بالنسبة للمستثمرين كونها تمكنهم من التمييز بين الأسهم الواجب الاحتفاظ بها والأسهم التي يجب التخلص منها أو تلك التي يجب زيادتها. أما إدارة الشركة فهي تهتم بمعرفة أرباحها وكذلك الاتجاهات المستقبلية لها وبذلك تتمكن من اتخاذ القرارات الاستثمارية الصحيحة التي من شأنها أن تؤدي إلى زيادة أرباح هذه الشركة وضمان قوتها واستمراريتها، وإذا لم تكن تنبؤات الإدارة بمستويات الإيرادات والأرباح المحققة على درجة معقولة من الدقة، فإن قراراتها ستصبح غير مفيدة ومضللة. أما المقرضون سواء كانوا من البنوك أو الشركات المالية المختلفة فإن مقدار ربحية الشركة تمكنها من الحكم على مقدار ما يكتنفه التعامل مع هذه الشركة من خطورة. حيث أن ربحية الشركة هي أحد أهم مقاييس الأداء والتي يمكن تحليلها مع الزمن. وكذلك إجراء مقارنات عليها مع مثيلاتها لشركات أخرى. إلا أنه يتوجب على المستثمر أن يتعرف على نوعية أرباح الشركة من حيث أنها أرباح تشغيلية أم رأسمالية أم استثمارية، فهناك الكثير من الحالات التي تكون فيها الشركة تحقق خسائر تشغيلية وتظهر القوائم المالية أرباح محققة موجبة لهذه الشركة نتيجة للأرباح الرأسمالية غير المتكررة، لذا فإن على المستثمر أن يدقق في معرفة مصدر ربحية الشركة. وهناك بعض الأمور التي يتوجب الانتباه إليها عند الاطلاع على قائمة الدخل والتي تدخل في حساب ربحية السهم ومن هذه الأمور: "أ - البنود العادية والبنود غير العادية: يتم تقسيم نتائج عمليات الشركة باستمرار إلى بنود عادية وبنود غير عادية وتشير النتائج العادية إلى تلك العمليات التي نتوقع إعادة حدوثها في الفترات القادمة ويتم تلخيصها عادة على أنها دخل من العمليات المستمرة، وينظر الكثير من المحللين الماليين إلى دخل الشركة الناتج من العمليات المتكررة أو المستمرة على أنه أهم مؤشر لأداء الشركة، وذلك بسبب قيمته في توقع أداء الأرباح المستقبلية. أما البنود غير العادية فهي أحداث غير معتادة الحدوث ويجب تضمينها قسم مستقل في قائمة الدخل وقد عرفتها المبادئ المحاسبية المتعارف عليها بأنها بنود تتمتع بدرجة عالية من الشذوذ ويكون من الواضح أنها لا ترتبط بأعمال الشركة العادية، وهي نادرة الوقوع. ويشير الدخل غير المتكرر إلى الأحداث أو المعاملات التي لا يتوقع أن تحدث مرة أخرى في الفترات القادمة، ويشمل هذا النوع من البنود غير العادية أحداث مثل الخسائر التي تنتج من الحرائق أو الظواهر الطبيعية. ب - العمليات غير المستمرة: حينما تقرر الشركة أن تتخلص من قسم أو فرع أو خط، فإن كل المبيعات والمصروفات الخاصة بالفترة الأخيرة والمتعلقة بالقسم يجب أن يتم تصفيتها معاً، وأن يتم التقرير عنها في قائمة الدخل تحت عنوان خاص وهو صافي الدخل من العمليات غير المستمرة، ويشمل هذا البند أيضاً تقدير الخسائر التي ستتحملها الشركة نتيجة لبيع القسم، ويتم تقديم بيانات الدخل السابقة لأغراض المقارنة، فعلى سبيل المثال قامت شركة بيبسي كولا في سنة 1990 ببيع مخبز تجزئة وذلك بخسارة قدرها 13.7 مليون دولار بعد الضرائب، وقد تم إدراج عمليات هذا الفرع في قائمة الدخل الخاصة بالشركة تحت اسم، خسائر من العمليات غير المستمرة. ج - التغييرات في السياسات المحاسبية: تتطلب سياسة الثبات في المحاسبة التطبيق المستمر لنفس الطرق المحاسبية المستخدمة في إعداد القوائم المالية من عام لآخر وذلك لتسهيل إجراء المقارنات بين النتائج المالية السنوية للشركة، إلا أن تغير الظروف الاقتصادية التي تواجه الشركة قد يؤدي إلى تغيير الطرق والسياسات المحاسبية المستخدمة لأنها تكون أكثر فائدة في ظل الظروف المستجدة، كما أن تغيير الطرق والسياسات المحاسبية يكون في بعض الأحيان نتيجة إلزام من الجهات التي تضع المعايير المحاسبية. وحينما تقوم الشركة بتنفيذ تغير في السياسات أو الطرق المحاسبية فإنه يتم إعداد قائمة الدخل الخاصة بالفترة الحالية باستخدام هذه السياسة الجديدة كما لو كانت مطبقة منذ اليوم الأول للفترة المالية، ويضاف إلى ذلك بأن تأثير هذا التغير على أرصدة حسابات الميزانية في بداية الفترة يتم معالجته في قائمة الدخل الخاصة بالفترة الحالية على أنها بند مستقل تحت اسم (التأثير التراكمي لتغيير الطرق والسياسات المحاسبية)، وعلى سبيل المثال قامت شركة بيبسي كولا بتغيير طريقة المحاسبة عن معاشات التقاعد والتي زادت بمقدار 23.3 مليون دولار، كما قامت شركة بيبسي كولا أيضاً بتبني المعيار رقم 112 الصادر من مجلس معايير المحاسبة المالية الأميركي (FASB) والخاص بمزايا ما بعد التقاعد والذي أثر بصورة سلبية على صافي دخل الشركة بحوالي 55.3 مليون دولار"([2]). وإذا كان العائد على السهم الواحد يكتسب أهمية خاصة بالنسبة للمستثمر وإدارة الشركة على السواء، فإن نوعية هذه العوائد وإمكانية استمرارها وتكررها في المستقبل يكتسب نفس الأهمية، فعلى المستثمر أن يتحقق من مصدر هذه الأرباح ويعمل على استبعاد جميع المبالغ والإيرادات الاستثنائية والتي لا تتم بصورة متكررة حسب طبيعة عمل الشركة، كالأرباح الناشئة عن بيع الأصول الرأسمالية، حيث أن هذه المبالغ تعمل في كثير من الأحيان على تضليل الصورة الحقيقية لاتجاهات حصة السهم الواحد. لذا فإن من الأمور الهامة التي يجب أن تلقى عناية كبيرة عند القيام بالتحليل المالي للمنشأة، معدل الأرباح المتولدة من الموارد المتاحة، ومدى الاستقرار في هذه الأرباح، والمصادر النوعية للأرباح والطرق المحاسبية المطبقة لقياسها. وعادة ما تقوم الشركات بالإعلان عن أرباحها في نهاية كل ربع سنة وفي نهاية السنة، ويتم الإعلان عن تلك الأرباح في صورة إجمالية وأيضاً على أساس ربحية السهم الواحد، وتستخدم تلك البيانات باستمرار في الصحف والمجلات المالية لحساب مؤشرات السوق وأهمها مضاعف السعر/ الربحية، والتي تصدر عنها تقارير يومية في الصحف. ويتم استخدام مضاعف السعر/ الربحية كاختبار مختصر لأسعار أسهم الشركة، ويقوم المحللون الماليون بتوقع أرباح الشركة للعام القادم ثم يسـتخدموا مضاعف السعر/ الربحية للتنبؤ بأسعار الأسهم المتوقعة للعام القادم، وعلى سبيل المثال فإن الأسهم العادية لشركة بيبسي كولا كانت تتداول في بورصة نيويورك بمضاعف قدره 20 فإذا كانت ربحيـة السـهم 2.05 دولار فإن سـعر السـهم الذي يجـب أن يتداول به سهم شـركة بيبسـي كــولا هو 41 دولار والمعــادلة المسـتخدمة: سعر السهم = المضاعف × ربحية السهم. إن تأثير ربحية السهم في سعره السوقي تظهر بوضوح من خلال أحد أهم طرق تقييم الأسهم وهي طريقة مضاعف السعر للأرباح والتي يطلق عليها أحياناً " الطريقة العملية في التقييم" ([3]). 3 ـ 4 ـ2 ـ مضاعف السعر للأرباح: Price - Earnings ratio P/E تعتبر نسبة سعر السهم السوقي إلى ربحيته من أكثر المؤشرات استخداماً لقياس الإمكانات الاستثمارية لشركة ما. مضاعف السعر للأرباح = السعر السوقي للسهم العادي ويعبر مضاعف سعر السهم عن عدد المرات التي يمكن خلالها تغطية القيمة السوقية للسهم في تاريخ معين من خلال ربحية السهم السنوية وفقاً لآخر ميزانية معتمدة، فعلى سبيل المثال مضاعف سعر السهم 10 مرات معناه أن استرداد القيمة السوقية للسهم يحتاج إلى 10 مرات أو سنوات تحقق خلالها الشركة ربحية للسهم مماثلة لآخر ربحية معتمدة للسهم. وواضح أنه كلما انخفض عدد المرات (أو السنوات) اللازمة لاسترداد القيمة السوقية لسهم كان ذلك بصفة عامة أفضل، لذلك يعبر المضاعف المنخفض عن أحد المؤشرات الجيدة لشراء، بينما يعبر المضاعف المرتفع عن فرصة جيدة للبيع في حالات معينة، ما لم تكن هناك عوامل أخرى أدت إلى ذلك. ولما كان السعر السوقي للسهم هو دالة لإدراكات المستثمرين فيما يتعلق بالإمكانات الاستثمارية لشركة ما، فإن نفس العوامل التي تؤثر على تلك الإدراكات تؤثر على نسبة السعر للأرباح ومن هذه العوامل المخاطرة الاستثمارية النسبية للشركة وسجل الأرباح السابقة وإمكانات النمو، ويستخدم الكثير من البيوت الاستثمارية نسبة السعر للأرباح كمعيار لتقديم النصح لعملائها فيما يتعلق بالتوقيت المناسب لشراء أو بيع الأسهم، ومن القواعد النمطية المتبعة بواسطة بعض بيوت الخبرة الاستشارية أن الشركة ذات نسبة السعر للأرباح المنخفضة _مع افتراض أنها منشأة أعمال سليمة وقوية ـ تمثل صفقة مغرية بالنسبة للمستثمر المرتقب مقارنة بالشركة ذات نسبة السعر للأرباح الأعلى. ويمثل الاستثمار على أساس مضاعف السعر للأرباح فقط استراتيجية استثمارية محفوفة بالمخاطر وذلك لعدة أسباب أهمها تجاهل الوجه الآخر لعملية الاستثمار وهي المخاطرة، بالإضافة إلى أن تلك النسبة تتأثر بشكل كبير بمستوى الأرباح المعلن عنها والتي يمكن أن تتحكم فيها الشركة بشكل مصطنع، وعلاوة على ذلك فإن الاستثمار بناءاً على مضاعف السعر للأرباح ينطوي على تجاهل لحقيقة هامة وهي أن الأسعار الجارية للأسهم تنعكس في كثير من الأحيان على المعلومات المتاحة لعامة الناس عن الشركة، وبذلك فإنه من المستبعد أن يتمكن المستثمر المتبع لتلك الاستراتيجية من تحقيق عوائد غير عادية. ويمكن القول بأن المشكلة الأساسية التي تواجه مؤشر مضاعف السعر إلى الربحية هي اكتشاف مدى مناسبة المضاعف لظروف الشركة الحالية واحتمالات نموها المستقبلي، فالمضاعف المرتفع قد يرجع إلى مضاربات على السهم أدت إلى رفع قيمته السوقية وأصبح سعر السهم مبالغ فيه، وبالتالي فإن شراؤه في هذه الحالة يمثل صفقة خاسرة، كما قد يرجع إلى احتمالات نمو مستقبلي كبيرة وبالتالي ينعكس على تقييم السوق لهذا السهم وبما يؤدي إلى رفع سعره، كما أن المضاعف لسعر سهم ما قد يكون مناسباً في ظل الظروف العادية للسوق، ولكن يصبح غير ملائم إذا اتخذت أسعار الأسهم في السوق الاتجاه الهبوطي لعدة شهور، ولذلك يجب على المحلل المالي أو المستثمر الرشيد أن يقوم بدراسة وتحليل بعض الأمور المتعلقة بالمضاعف قبل اتخاذ القرار الاستثماري، بالإضافة إلى عدم الاعتماد على مؤشر واحد فقط لأنه في جميع الأحوال لا يكون كافياً، ومن أهم المقارنات التي يمكن أن يجريها المحلل المالي لمعرفة مدى مناسبة مضاعف السعر/ الربحية لشركة ما ما يلي: 1 ـ مقارنة مضاعف السعر/ الربحية بمتوسط المضاعف في القطاع الذي تنتمي إليه الشركة. 2 ـ مقارنة مضاعف السعر/ الربحية بمتوسط المضاعف في السوق. 3 ـ مقارنة مضاعف السعر/ الربحية بما هو متوقع في ضوء احتمالات النمو المستقبلي للشركة وظروفها الحالية والمستقبلية. 4 ـ مقارنة مضاعف السعر/ الربحية بمتوسط المضاعف في الفترات السابقة. 5 ـ مقارنة مضاعف السعر/ الربحية في ضوء معدل العائد المتوقع. 6 ـ مقارنة مضاعف السعر/ الربحية في ضوء ظروف السوق. ويضاف إلى ذلك أن انخفاض المضاعف لا يمثل بالضرورة صفقة مغرية فقد يرجع هذا الانخفاض إلى وصول أنباء سيئة عن الشركة إلى سوق الأوراق المالية، وبما ينعكـس على سعر السهم في السوق، كما قد يرجع هذا الانخفاض إلى تعرض الشركة لمخاطر كلية كبيرة، أو احتمالات نمو مستقبليه ضعيفة"([4]). ولكل ما سبق يمكن القول بأن ربحية السهم هي أحد العوامل المؤثرة في سعره السوقي. (1) شفيق خليف العابد، العوامل المؤثرة على حصة السهم من الأرباح المحققة للشركات الصناعية المدرجة في سوق عمّان المالي، رسالة ماجستير غير منشورة، الجامعة الأردنية، 1993م، ص2. (1) طارق عبد العال حماد، مرجع سبق ذكره، ص ص174 ـ 175. ([3]) محمد صالح جابر، مرجع سبق ذكره، ص 138. (1) طارق عبد العال حماد، مرجع سبق ذكره، ص ص 253 ـ 255. التعديل الأخير تم بواسطة محمود أبو عبدالله ; 27-10-2010 الساعة 09:56 AM. |
27-10-2010, 09:56 AM | #72 | |||||||||||||||||||||||
عضوية مميزة
شكراً: 1,012
تم شكره 1,066 مرة في 435 مشاركة
|
اسعد الله صباحك اخي قاسم .... جلسة موفقة ومربحة لك .... |
|||||||||||||||||||||||
27-10-2010, 09:57 AM | #73 |
مشرف
شكراً: 11,973
تم شكره 19,580 مرة في 6,034 مشاركة
|
صباح الخير ابو عبد الله جهودك مشكورة ... وسنضع نسخة منها في موضوع مستقل لتعم الفائدة . شكرا ثانية لكل من يقدم معلومة مفيدة . |
27-10-2010, 09:58 AM | #74 | |||||||||||||||||||||||
عضوية مميزة
شكراً: 1,012
تم شكره 1,066 مرة في 435 مشاركة
|
صباح النور اخي سودوكو .... جلسة موفقة ومربحة ... |
|||||||||||||||||||||||
27-10-2010, 10:00 AM | #75 | |||||||||||||||||||||||
عضوية مميزة
شكراً: 1,012
تم شكره 1,066 مرة في 435 مشاركة
|
صباح النور اخي هشام .... لا شكر على واجب ... فهذا واجبي ... وتم فتح موضوع متسقل لاهم المؤشرات المالية .... جلسة موفقة ومربحة لك ... |
|||||||||||||||||||||||
27-10-2010, 10:01 AM | #76 |
مشرف
شكراً: 11,973
تم شكره 19,580 مرة في 6,034 مشاركة
|
اخي احمد حسن .. صباح الخير جهودك مشكورة والجداول كثير حلوة وسهلة الفهم وسريعة الحصول على المعلومة الله يجزيك الخير ويفتحها بوجهك . طاقات مدفونة . كنوز تحتاج الى الاكتشاف . اقترح عليك تسمن شي 20 كيلو بلكي بياخذو الحجم والوزن بنظر الاعتبار عند التوظيف يا اخي وزنك قليل محدا بيتخيل يطلع منك كل هالشي . على كل 10 كيلو بيمشي الحال اتمنى لك التوفيق في حياتك كلها وتنمي مواهبك في التصوير وغيره ويفتحها بوجهك كمان مرة . |
27-10-2010, 10:03 AM | #77 |
عضو متابع
شكراً: 407
تم شكره 443 مرة في 138 مشاركة
|
أسعدالله صباح الشباب والشياب من الأحباب و الأصحاب والأطياب من السويداء لغازي عنتاب في منتدانا الذي له كل التحية والإعجاب من أخوكم أبو عبدالله |
27-10-2010, 10:06 AM | #78 | ||||||||||
مشرف
شكراً: 11,973
تم شكره 19,580 مرة في 6,034 مشاركة
|
|
||||||||||
27-10-2010, 10:11 AM | #79 | |||||||||||||||||||||||
عضوية مميزة
شكراً: 1,012
تم شكره 1,066 مرة في 435 مشاركة
|
صباح النور اخي غالب .... شكرا على كلامك الطيب .... والحمد لله انو عجبتكم الجداول .... وبالنسبة للـ 10 كيلو .... ان شاء الله جاري التطبيق .... جلسة موفقة ومربحة وممتعة لك .... |
|||||||||||||||||||||||
27-10-2010, 10:11 AM | #80 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
عضو متابع
شكراً: 407
تم شكره 443 مرة في 138 مشاركة
|
أخواني الاعزاء أضع تصوري للعوامل التي سترفع السوق حسب تقديراتي بين يديكم:
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
المتابعة اللحظية لجلسة تداول الاربعاء 29-9-2010 | Ahmadhsn | المتابعة اليومية للسوق | 91 | 02-10-2010 11:27 PM |
المتابعة اللحظية لجلسة تداول الاربعاء 22-9-2010 | احمد | المتابعة اليومية للسوق | 213 | 22-09-2010 03:42 PM |
المتابعة اللحظية لجلسة تداول الاربعاء 1-9--2010 | غالب | المتابعة اليومية للسوق | 249 | 02-09-2010 01:24 AM |
المتابعة اللحظية لجلسة تداول الاربعاء 18-8-2010 | Ahmadhsn | المتابعة اليومية للسوق | 202 | 18-08-2010 04:40 PM |
المتابعة اللحظية لجلسة تداول الاربعاء 14-7-2010 | غالب | المتابعة اليومية للسوق | 137 | 03-08-2010 05:20 PM |