صالة أسعار صرف العملات والذهب مقابل الليرة السورية ليوم الإثنين 3-6-2013

[مجد]

وزيرالدفاع المصري يصدق على إنشاء أول كلية طب عسكرية تبدأ العام الدراسي المقبل

[ابن الجبل]

السلام عليكم جميعا
حدا بيعرف دولار التحويل ويسترون يونيون

[أبو العلاء المعري]

يبدو أن الصرافين الغير نظاميين ولوا الأدبار و توقفوا عن العمل بسبب الخوف من الملاحقة.
لا يوجد أسعار كما كان في السابق و بعض الصاغة الذين كانوا يعملون بالتصريف الى جانب عملهم أصبحوا وراء القضبان.
بدنا الادارة تحطلنا مراسلين بالاسواق و براتب شهري. هههه

[ابراهيم طاهر]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو العلاء المعري    يبدو أن الصرافين الغير نظاميين ولوا الأدبار و توقفوا عن العمل بسبب الخوف من الملاحقة. لا يوجد أسعار كما كان في السابق و بعض الصاغة الذين كانوا يعملون بالتصريف الى جانب عملهم أصبحوا وراء القضبان. بدنا الادارة تحطلنا مراسلين بالاسواق و براتب شهري. هههه

بدك الصراحة بيستاهلوا مابتمش الناس الا ب>>>>

[ابراهيم طاهر]

محبك: الحكومة قررت سحب صلاحيات التجار واستيراد المواد الغذائية بنفسها لكنها تبحث عن صيغة لآلية الاستيراد

الاخبار الاقتصادية
شارك

كشف وزير الاقتصاد محمد ظافر محبك، يوم الاثنين، أن الحكومة قررت استيراد المواد الغذائية الأساسية ونصف الأساسية بدلا من التجار وانتهت من القرار، لكنها تبحث عن صيغة مناسبة لأفضل آلية لاستيراد هذه المواد، تضمن أسرع وقت تصل فيه المواد إلى سوريا قبل شهر رمضان، حتى تكون المواد متوفرة وباسعار مقبولة.


وقال محبك حسب مانقلت صحيفة "الثورة" الحكومية، إن "الحكومة تحضر لأن تدخل بديلا في استيراد المواد الغذائية الاساسية والضرورية لحياة المواطن اليومية بحيث تستورد النسبة الأكبر من المواد التي يحتاجها المجتمع، أي بمعنى آخر سحب الصلاحيات بنسبة معينة من بعض رجال الاعمال الذين يستوردون بتمويل من مصرف سوريا المركزي، في حين يبادرون الى تسعير السلع التي يستوردونها بسعر الصرف الموجود في السوق السوداء"، مضيفا أن الاختلاف في التسعير "لم يكن ذو اهمية يوم كانت الأسعار شديدة التقارب ولم يكن الفارق كبيراً بينهما في حين أن الفترة الحالية تشهد فروقات كبيرة في سعر الصرف".
وتختلف أسعار صرف الليرة رسميا وفي السوق السوداء، حيث لامس تصريف الدولار رسميا الـ100 ليرة فيما وصل في السوق السوداء إلى نحو 150 ليرة، وتقول الحكومة أنها ملتزمة بتمويل مستوردات التجار ضمن سعر الصرف بنشرة التدخل التي يصدرها المصرف المركزي، في حين يعمد بعض التجار إلى بيع المواد بعد استيرادها بحسب سعر صرف القطع الأجنبي في السوق السوداء، لكي يرفع أسعارها.
وأوضح محبك أسباب القرار الذي لم ينفذ بعد، أنه "حتى تكون المواد متوفرة لكل المواطنين وبأسعار مقبولة قياسا إلى دخلهم بما يحقق منافسة حقيقية في الأسواق السورية أمام السلع والبضائع التي يستوردها التجار بما فيها الغذائيات والاستهلاكيات الضرورية منها، ولاسيما أن شهر رمضان بات على الابواب وهو شهر تختلف فيه العادات الاستهلاكية ويزداد معدل الاستهلاك فيه".
وتسجل أسعار معظم السلع ارتفاعات كبيرة، من بينها احتياجات ومواد أساسية، ووصلت إلى أكثر من ضعفي سعرها قبل الأحداث في البلاد، كما فقدت بعضها لفترات، وسط وعود حكومية بتوفيرها، مشيرة إلى أنه بالرغم من الازمة التي تمر بها البلاد منذ أكثر من عامين إلا أن الأسعار لا تزال مقبولة وأقل من الدول المجاورة.
وعن الكميات وحجم المواد التي ستستوردها الحكومة، قال وزير الاقتصاد ان "الفكرة تقوم على دراسة الكميات التي تحتاجها الاسواق خلال عام واحتساب المدة الزمنية التي تستغرقها البضائع للوصول من تاريخ الاعلان عن العطاءات والمناقصات، مفترضا انها ثلاثة اشهر، مع الاخذ بعين الاعتبار ان شهر رمضان يشهد زيادة في الاحتياجات، وبالتالي يتم تقسيم احتياجات المجتمع السوري على ثلاثة اشهر ضمن برنامج زمني".
وتقوم هذه المبادرة على استيراد الدولة دون التجار لكل المواد التي يحتاجها المواطن فيما يوصف بالمواد الاساسية ونصف الاساسية، والعودة إلى سياسة الحصر التي كانت الحكومة تعتمدها في استيراد المواد، حيث أنها اتخذت قرارا بالتحول إلى السوق الاجتماعي عام 2005، متوجهة نحو إلغاء الحصر وسياسة تحرير معظم السلع، مصدرة نشرات بالمواد التي ألغي الحصر عنها تباعا والتي تسمح للتجار باستيرادها.
وأصبحت الحكومة تلجأ لضبط الأسعار خلال الأزمات من خلال التدخل الإيجابي بالسوق عبر مؤسسات الخزن والتسويق، إلا أن الظروف الأمنية الحالية لم تمكنها من ذلك، فيما قدر اقتصاديون تقلص دور الحكومة من خلال التحول إلى الاقتصاد الاجتماعي إلى 15% في السوق بعد أن كانت تتبع سياسة الحصر.
وأكد محبك ان "التعاقد على المواد سيتم منذ الآن ولكن توريدها يتم عند الحاجة اليها، بالنظر الى انه من غير الجائز تخزين كميات كبيرة من مادة قابلة للتلف او تدني القيمة الغذائية مثل الرز وانتظار سنة كاملة الى حين استيراد كميات اضافية بعد ان تقارب الكميات المخزنة النفاذ، بل يتم التعاقد على كمية معينة وتورد الى سوريا في الاوقات المناسبة للاستهلاك، مشيرا الى ان هذه الطريقة تأتي في سياق مفهوم الامن الغذائي الذي يقوم على تأمين المواد الضرورية في الوقت المناسب وبالاسعار المناسبة للمستهلك الذي يحتاجها".
وأشار الى ان قائمة المواد التي تعتزم الحكومة استيرادها تتضمن "مجموعة متنوعة من الغذائيات والتي تشتمل على السكر الرز والشاي والبن والسمون والزيوت النباتية اضافة الى المعلبات الضرورية من حليب الاطفال والادوية".
وتأثر الاقتصاد السوري بالأحداث التي تتعرض لها سوريا والعقوبات الاقتصادية الغربية والعربية التي فرضت عليها جراء الأحداث، ماأثر على الاحتياطي لدى المصرف المركزي، كما أغلقت العديد من المعامل، إثر صعوبة تأمين المواد الأولية وانقطاع الطرقات، والأضرار الكبيرة في البنية التحتية في بعض المناطق، إضافة إلى مغادرة العديد من رجال الأعمال البلاد وسحب استثماراتهم من السوق السورية، كما ساهم ارتفاع سعر صرف الدولار أمام الليرة على ارتفاع الأسعار.
سيريانيوز

[wilcom2009]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم طاهر    محبك: الحكومة قررت سحب صلاحيات التجار واستيراد المواد الغذائية بنفسها لكنها تبحث عن صيغة لآلية الاستيراد الاخبار الاقتصادية شارك كشف وزير الاقتصاد محمد ظافر محبك، يوم الاثنين، أن الحكومة قررت استيراد المواد الغذائية الأساسية ونصف الأساسية بدلا من التجار وانتهت من القرار، لكنها تبحث عن صيغة مناسبة لأفضل آلية لاستيراد هذه المواد، تضمن أسرع وقت تصل فيه المواد إلى سوريا قبل شهر رمضان، حتى تكون المواد متوفرة وباسعار مقبولة. وقال محبك حسب مانقلت صحيفة "الثورة" الحكومية، إن "الحكومة تحضر لأن تدخل بديلا في استيراد المواد الغذائية الاساسية والضرورية لحياة المواطن اليومية بحيث تستورد النسبة الأكبر من المواد التي يحتاجها المجتمع، أي بمعنى آخر سحب الصلاحيات بنسبة معينة من بعض رجال الاعمال الذين يستوردون بتمويل من مصرف سوريا المركزي، في حين يبادرون الى تسعير السلع التي يستوردونها بسعر الصرف الموجود في السوق السوداء"، مضيفا أن الاختلاف في التسعير "لم يكن ذو اهمية يوم كانت الأسعار شديدة التقارب ولم يكن الفارق كبيراً بينهما في حين أن الفترة الحالية تشهد فروقات كبيرة في سعر الصرف". وتختلف أسعار صرف الليرة رسميا وفي السوق السوداء، حيث لامس تصريف الدولار رسميا الـ100 ليرة فيما وصل في السوق السوداء إلى نحو 150 ليرة، وتقول الحكومة أنها ملتزمة بتمويل مستوردات التجار ضمن سعر الصرف بنشرة التدخل التي يصدرها المصرف المركزي، في حين يعمد بعض التجار إلى بيع المواد بعد استيرادها بحسب سعر صرف القطع الأجنبي في السوق السوداء، لكي يرفع أسعارها. وأوضح محبك أسباب القرار الذي لم ينفذ بعد، أنه "حتى تكون المواد متوفرة لكل المواطنين وبأسعار مقبولة قياسا إلى دخلهم بما يحقق منافسة حقيقية في الأسواق السورية أمام السلع والبضائع التي يستوردها التجار بما فيها الغذائيات والاستهلاكيات الضرورية منها، ولاسيما أن شهر رمضان بات على الابواب وهو شهر تختلف فيه العادات الاستهلاكية ويزداد معدل الاستهلاك فيه". وتسجل أسعار معظم السلع ارتفاعات كبيرة، من بينها احتياجات ومواد أساسية، ووصلت إلى أكثر من ضعفي سعرها قبل الأحداث في البلاد، كما فقدت بعضها لفترات، وسط وعود حكومية بتوفيرها، مشيرة إلى أنه بالرغم من الازمة التي تمر بها البلاد منذ أكثر من عامين إلا أن الأسعار لا تزال مقبولة وأقل من الدول المجاورة. وعن الكميات وحجم المواد التي ستستوردها الحكومة، قال وزير الاقتصاد ان "الفكرة تقوم على دراسة الكميات التي تحتاجها الاسواق خلال عام واحتساب المدة الزمنية التي تستغرقها البضائع للوصول من تاريخ الاعلان عن العطاءات والمناقصات، مفترضا انها ثلاثة اشهر، مع الاخذ بعين الاعتبار ان شهر رمضان يشهد زيادة في الاحتياجات، وبالتالي يتم تقسيم احتياجات المجتمع السوري على ثلاثة اشهر ضمن برنامج زمني". وتقوم هذه المبادرة على استيراد الدولة دون التجار لكل المواد التي يحتاجها المواطن فيما يوصف بالمواد الاساسية ونصف الاساسية، والعودة إلى سياسة الحصر التي كانت الحكومة تعتمدها في استيراد المواد، حيث أنها اتخذت قرارا بالتحول إلى السوق الاجتماعي عام 2005، متوجهة نحو إلغاء الحصر وسياسة تحرير معظم السلع، مصدرة نشرات بالمواد التي ألغي الحصر عنها تباعا والتي تسمح للتجار باستيرادها. وأصبحت الحكومة تلجأ لضبط الأسعار خلال الأزمات من خلال التدخل الإيجابي بالسوق عبر مؤسسات الخزن والتسويق، إلا أن الظروف الأمنية الحالية لم تمكنها من ذلك، فيما قدر اقتصاديون تقلص دور الحكومة من خلال التحول إلى الاقتصاد الاجتماعي إلى 15% في السوق بعد أن كانت تتبع سياسة الحصر. وأكد محبك ان "التعاقد على المواد سيتم منذ الآن ولكن توريدها يتم عند الحاجة اليها، بالنظر الى انه من غير الجائز تخزين كميات كبيرة من مادة قابلة للتلف او تدني القيمة الغذائية مثل الرز وانتظار سنة كاملة الى حين استيراد كميات اضافية بعد ان تقارب الكميات المخزنة النفاذ، بل يتم التعاقد على كمية معينة وتورد الى سوريا في الاوقات المناسبة للاستهلاك، مشيرا الى ان هذه الطريقة تأتي في سياق مفهوم الامن الغذائي الذي يقوم على تأمين المواد الضرورية في الوقت المناسب وبالاسعار المناسبة للمستهلك الذي يحتاجها". وأشار الى ان قائمة المواد التي تعتزم الحكومة استيرادها تتضمن "مجموعة متنوعة من الغذائيات والتي تشتمل على السكر الرز والشاي والبن والسمون والزيوت النباتية اضافة الى المعلبات الضرورية من حليب الاطفال والادوية". وتأثر الاقتصاد السوري بالأحداث التي تتعرض لها سوريا والعقوبات الاقتصادية الغربية والعربية التي فرضت عليها جراء الأحداث، ماأثر على الاحتياطي لدى المصرف المركزي، كما أغلقت العديد من المعامل، إثر صعوبة تأمين المواد الأولية وانقطاع الطرقات، والأضرار الكبيرة في البنية التحتية في بعض المناطق، إضافة إلى مغادرة العديد من رجال الأعمال البلاد وسحب استثماراتهم من السوق السورية، كما ساهم ارتفاع سعر صرف الدولار أمام الليرة على ارتفاع الأسعار. سيريانيوز

والله انا بخاف ماتكون المستوردات فاسدة او منتهية الصلاحية او فيها كافور لو كانت من ايران ههههه

[ASH78]

السلام عليكم سعر صرف الريال السعودي بالسوق السودا (اللاذقية) كام هاليومين ؟ وكيف ممكن أعرف سعر صرف الريال السعودي أمام الدولار؟ شكراً

[مجد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ash78    السلام عليكم سعر صرف الريال السعودي بالسوق السودا (اللاذقية) كام هاليومين ؟ وكيف ممكن أعرف سعر صرف الريال السعودي أمام الدولار؟ شكراً

سعر الدولار 3.75 ريال

سعر الريال 40 ليرة

[pop75]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجد    من يعرف سعر الصرف للدولار للحوالات لمكاتب الصرافه ارجو تزويدنابها

البنك المركزي عم يسعر اليوم كل الحوالات الواردة الدولار على الليرة السوري 150,65 هي على حسب النشرة اليومية اللي عم يزود فيها شركات و مكاتب الصرافة المرخصة

[أحمد الأحمد]

150---151
مسار افقي لايوجد حدث اقتصادي او سياسي مؤثر