صالة سعر صرف الدولار مقابل الليرة 28-7-2013

[alternative]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجد    ننصح بعدم المضاربة بالليرةابدا هذه الايام بالذات لكي لا تحدث مفاجئات قد تذهب بتحويشة العمر(مثل ارتفاع او انخفاض حاد لسعر الدولار )

شكرا اخ مجد
نصيحتك غير واضحة يعني يتجهوا الناس عالدولار ولا الليرة

موضوع المستقبل مرتبط بجدية شركات الصرافة في عملية البيع

فان تكررت افعال الايام القادمة اتوقع سنشهد صعود في السوق السوداء

والله اعلم

مع فائق احترامي لك

[arnouri]

تحليل لسعر الدولار مقابل الليرة 28-7-2013

B ROKER

[انسنسر]

تصبحون على خير

[sajed]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غسان    شكرا لك اكيد بشر ملائكه مافي بس بشر شياطين؟ اكيد في ونص وخمسه ويمكن شياطين الانس بيعلموا دروس لشياطين الجن واخطر منون كمان

والله تستحق المحبة أخي غسان

انظر قوله تعالى:

وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نِبِيٍّ عَدُوّاً شَيَاطِينَ الإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً وَلَوْ شَآءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ

[الأنعام: 112]

لذلك من يفتري أو يزخرف القول زورا" وبهتانا" فهو عدو كالشيطان

[BROKER]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دمشقي    صباح الخير على الجميع استاذ رامي بنتمنى الخير لموقعكم الجميل بس حابب اعرف قوانين المنتدى في الواحد يخمن سعر الصرف لأن الاستاذ مؤيد حدد البارحة انه يجب الاستناد لخبر او قرار واليوم قرأت أنه كان مو مشكله موضوع التخمين ارجو الافادة ولكل المشاركين بالمنتدى بتمنى التوفيق لهم وبحب ذكرهم باننا اصبحنا على مقربة من الموعد الذي حدده المركزي انه رح يوصل السعر لل 150 قبل نهاية رمضان وحسب حركة الهبوط والارتفاع اللي عم تتغير بنفس اليوم واحيانا اكتر من مرة بتوقع هالشي رح يخفف من ثقة المواطن بالقطع الاجنبي وهيك رح نتخطى مرحلة العامل النفسي اللي بيرفع سعر القطع الاجنبي بتوقع السعر يكون + _ - 10 ليرات حد أعلى 200 حد متوسط 150 حد ادنى 135

التخمين والتوقع وفق رؤية حابب الشخص يوضح اسبابها مافي اي مشكلة منها
لانه يشارك افكاره ويضعها في خوض النقاش
لكن القصد من التخمين العشوائي اولئك الذين يدخلون ومن اول مشاركة لهم يقولون سعراً من تخمينهم وبدون اي سبب واضح كان وحياً نزل عليهم .

[BROKER]

تحليل لسعر الدولار مقابل الليرة 28-7-2013

[alternative]

حاول سعر الدولار اختراق حاجز 180 في ثلاث مرات سابقة وفشل بذلك
في حال عدم تغيير الظروف الحالية سيستقر الدولار بنقاط مجاورة 220
والله اعلم

[باسل غ]

محلل مالي: سياسة المصرف المركزي تعتبر رفعاً رسمياً لسعر الدولار في السوق

28 يوليو 2013 1:31 ص

inShare0

• إرسال لصديق
• طباعة

عابد فضلية: المركزي مازال يعتمد على شركات الصرافة بالرغم من تجاوزاتها

الاقتصادي سورية ـ صحف:

انتقد المحلل المالي والنقدي عابد فضلية، آلية التدخل التي يمارسها "مصرف سوية المركزي" على الرغم من أنها أفضت مؤخراً إلى خفض سعر صرف الدولار من 330 ليرة سورية إلى ما يتراوح بين 185 ليرة سورية إلى 200 ليرة سورية، مبيناً أن اعتماد المركزي في بيع القطع لتموين السوق على آلية البيع بالمزاد "التي سماها المركزي جلسات التدخل"، والذي يعني أن البيع لمن يدفع أكثر، وهذا يعد رفعا رسمياً لسعر القطع في السوق.

أما عن واقع الحال في ظل الظروف الحالية أشار فضلية لصحيفة "الوطن" المحلية، أن أبرز ملامحها هو التقتير والتقليص في تغطية احتياجات المستوردين، ولاسيما مستوردي المواد الأولية والوسيطة والسلع الغذائية الضرورية جداً، ما يعني بالتالي اضطرار المستوردين للبحث عن القطع الأجنبي في السوق السوداء، وبالتالي زيادة في الطلب على القطع في هذه السوق، بالنظر إلى أن "مصرف سورية المركزي" قد توقف عن تمويل مستوردات القطاع الخاص منذ شهر نيسان من العام الجاري 2013، مع الأخذ بالحسبان -حسب فضلية- محدودية وضعف التوازن بين العرض والطلب في سوق القطع، من خلال ضخ أو بيع القطع الأجنبي للسوق عبر المصارف العاملة أو عبر شركات الصرافة، وهي الناحية التي يستغلها المضاربون وبعض تجار العملة من خلال التأجيج غير المبرر لسعر القطع والتلاعب به، لتحقيق الأرباح الاستثنائية الكبيرة.

وعلى الرغم من ذلك ما زال المركزي منذ بداية الأزمة حتى اليوم، يعتمد في تدخله الإيجابي في سوق القطع على شركات الصرافة، كشريك وسيط رئيسي مقابل محدودية الدور الذي يعطيه المركزي للمصارف العاملة في سورية من الخاصة والعامة، وبغض النظر عن التجاوزات التي ثبت أن بعض هذه الشركات ترتكبها.

وأشار فضلية الذي كان يشغل منصب مدير عام "المصرف العقاري" سابقاً، إلى أن نظرة المركزي إلى الليرة السورية وإلى العوامل التي تسهم في تحديد قيمتها وقوتها، بنظرة نقدية أحادية تغيب عنها العوامل الاقتصادية، بالنظر إلى أن المركزي يعتبر أن إعادة التوازن إلى قيمة الليرة السورية هي مجرد مسألة وقت أو إجراءات نقدية فقط، لذلك تغيب عن سياسات المركزي وإجراءاته الكثير من العوامل والمؤشرات الأخرى التي تلعب الدور الرئيسي في تحديد قيمة وقوة الليرة السورية، ألا وهي حجم الكتلة والتبادلات السلعية والخدمية، وفي الوقت نفسه تفتقد هذه السياسات والإجراءات الرؤى الاقتصادية الكلية والجزئية ذات الصلة بالمسالة الإنتاجية السلعية، وبالتالي فإن دعم قيمة الليرة يتطلب أيضاً إلى جانب جميع الإجراءات النقدية والمالية الأخرى، دعما لجميع القطاعات والطاقات الإنتاجية السلعية والخدمية في إطار سياسة اقتصادية كلية يقع على كاهل "مصرف سورية المركزي" وضعها على أن تكون السياسة النقدية أحد مكوناتها.

فضلية نوه إلى أن قانون النقد الأساسي الصادر بالمرسوم رقم 21 لعام 2011، والذي نص على أن من أهم واجبات "مصرف سورية المركزي" مهمة الحفاظ على استقرار قيمة الليرة السورية، ونص أيضاً على أن استقرار أسعار السلع والخدمات هدف نهائي، كما نص صراحة على أن من واجب المركزي دعم السياسات الاقتصادية على المستوى الكلي، بتعزيز النمو الاقتصادي والتشغيل، وبالتالي فإن مشروع قانون النقد الأساسي أدرك ويدرك أن قيمة وقوة الليرة السورية تستمدان من أركان الاقتصاد الحقيقي عبر تشجيع القطاعات الإنتاجية، بهدف زيادة حجم الكتلة السلعية والخدمية كي تقابل الارتفاع أو التضخم أو الزيادة في الكتلة النقدية "وهو ما يسبب التضخم وانخفاض قيمة العملة الوطنية أيضاً"، ما يسهم في دعم قيمة الليرة السورية أو يساعد على استقرارها على الأقل.

ويخلص فضلية إلى نتيجة مفادها أن القدرة على لجم الكتلة النقدية إن كانت محدودة أو صعبة، إن لم تكن مستحيلة خلال فترة سريان الأزمة، فلماذا لا يتم التركيز على زيادة الكتلة السلعية بالتنشيط في المناطق الآمنة، على الأقل لتقليص الهوة بين الكتلتين فيخف الطلب والضغط على القطع الأجنبي لغايات الاستيراد وبالتالي تتحسن قيمة العملة الوطنية.

وأوضح أن الأحداث التي عانت منها سورية والعقوبات الاقتصادية، أفرزت انخفاضاً في قيمة العملة الوطنية والقوة الشرائية لدخل الأسرة السورية، وتراجعاً في مستوى معيشتها، مع الأخذ بالحسبان زيادة الطلب الرسمي وغير الرسمي على القطع الأجنبي وقلة العرض منه نسبياً، وبالتالي فإن التبعات الاقتصادية والاجتماعية وخاصة النقدية تجعل من مهمة الحفاظ على الليرة السورية أو الحفاظ على استقرارها لفترة طويلة، على الأقل مع الرقابة على سوق القطع مهمة ليست سهلة، مع الأخذ بالحسبان أن قيمة العملة الوطنية في أي بلد في العالم تحددها عوامل المؤشرات اقتصادية وسلعية ونقدية ومالية، وبالتالي فإن مسؤولية الحفاظ على قيمة الليرة السورية، لا تقع فقط على عاتق "مصرف سورية المركزي" وحده، بل أيضاً تقع على عاتق جميع مكونات وفعاليات المجتمع والجهات الاقتصادية وغير الاقتصادية الحكومية وغير الحكومية.

[BROKER]

الاخ الغالي باسل
عندك مشاركات هامة
ياريت تنزلها بمواضيع مستقلة لحتى تزيد الاستفادة وتنسخها لصالة الدولار كمان

مشكور

[باسل غ]

جمعية الصاغة بدمشق: مبيعات الذهب ثابتة ولا تتجاوز 8.5 كيلو غرام يومياً

28 يوليو 2013 12:50 ص

inShare0

• إرسال لصديق
• طباعة

غسان جزماتي: ارتفاع سعر الذهب عالمياً يعتبر مهماً ولا يمكن تجاهله

الاقتصادي سورية ـ صحف:

أوضح رئيس "الجمعية الحرفية للصاغة والمجوهرات في دمشق" غسان جزماتي أن المبيعات بدمشق ثابتة بشكل أفقي، دون زيادة أو نقصان ضمن هامش مناورة لا يتجاوز 500 غرام من الذهب، مبيناً أنها لا تتجاوز يومياً 8.5 كيلو غرام من الذهب في أفضل حالاتها، منها كميات لا تقل عن 100 إلى 120 أونصة ذهبية إضافة إلى 400 إلى 450 ليرة ذهبية يومياً، تبعاً لسهولة التعامل مع المبلغ المكون لقيمة الليرة وارتفاع قيمة الأونصة الذهبية، وما ينتج عن بيعها من مبلغ قد يعتبر الزبون كل ليرة منه فوق حاجته خسارة له إن هو بادر إلى تسييلها من الذهب إلى الليرات.‏

ولفت وفق صحيفة "الثورة" الحكومية، إن سعر الأونصة الذهبية عالمياً تعرض لارتفاعات غير كبيرة، ولكنها مهمة ولا يمكن تجاهلها حيث سجلت الأونصة الواحدة في آخر تداولات للبورصات العالمية، قبل الإقفال سعر 1333 دولاراً، بارتفاع مقداره 40 دولاراً قياسا بسعرها خلال الأسبوع الماضي، الذي لم يتجاوز 1294 دولاراً".

واعتبر أن هذه الزيادة نتيجة لاتساع الطلب على الذهب وازدياد معدل الإقبال عليه في الأسواق العالمية، تحسبا لهزات قد يسببها الدولار نتيجة الإجراءات التي أعلن عنها محافظ البنك الفيدرالي للاحتياطي الأميركي، والتي لم تتخذ بعد، مما عزز المخاوف من هذه الإجراءات لجهة آثارها فكان الاتجاه الأعم صوب الذهب كحافظة كتيمة لقيمة الأموال دون خسارة.‏

ووفق الصحيفة فقد شهدت أسعار الذهب تقلبات طفيفة خلال الأيام القليلة الماضية، نظرا للتقلبات في تداولات البورصات العالمية وكذلك سعر صرف الدولار في السوق السوداء، فقد بلغ سعر غرام الذهب من عيار 21 قيراطاً في آخر تداولات له قبل عطلة الصاغة 8500 ليرة، في حين سجل غرام الذهب من عيار 18 قيراطاً سعر 7286 ليرة سورية.

أما فيما يتعلق بذهب الادخار فقد سجلت الليرة الذهبية الرشادية بموجب هذه الأسعار سعر 62 ألف ليرة، مقابل 72700 ليرة سورية لليرة الذهبية الانكليزية من عيار 22 قيراطاً، أما شقيقتها الانكليزية من عيار 21 قيراطً فقد سجلت سعر 69500 ليرة، أما الأونصة الذهبية في الأسواق المحلية فقد وصل سعرها إلى 305 ألف ليرة.