صالون سيرياستوكس للعطلات(22-23-24-25)-11-2012

[Mais]

♥ أحبتي في الله ♥

أجمل ما في وجودي أني أملك أخوة مثلكم......

أسأل الله أن يهبكم في هذه الأيام المباركة :
...
قطرة من سحائب مغفرته لا تبقي لكم ذنباً

ونظرة من رضاه وستره لا تترك لكم عيباً

وقبضة من خزائن رحمته لا تبقي لكم هماً ولا غماً

يســـــــــــــعد مســـــــــــــاكم

[Mais]

عندما تبكي العيون تذرف دمعاً .....

و عندما يبكي القلم يذرف حبراً ....

ولكن يبقى السؤال ....
...
عندما يبكي الوطن ... ماذا يذرف ..؟!

سؤال صعب .....

يجف لجوابه دمع العيون....

و يجف الحبر في القلم.....

عندما يبكي الوطن :

يذرف دماً ...يذرف أرواح أبنائه ...

يذرف فرحة غابت عن الوجوه .....

ويبقى الأمل بالله العلي القدير ..بنصر منه نرجو أن يكون قريب

[Mais]

ما يطلبه النازحون :
من أم عمر بالتضامن إلى أختها الغالية أم محمد في حرستا بمناسبة النزوح إلى عدرا وألف مبروك
من فهمية في دوما إلى صديقتها صالحة في معضمية الشام بمناسبة تهبيط البيت بقذيفة هاون محلية الصنع و تهنئة بالسلامة
من مديحة في داريا إلى عزيزة في القابون بمناسبة سقوط عدد من الشهداء وألف مبروك
من عبدو في الزبداني إلى عبود في المخيم بمناسبة نجاته من تفجير بسيارة مفخخة وعقبال العبوة الناسفة
من أبو مصطفى في حمص إلى أبو مسطو في حلب بمناسبة وصوله إلى تركيا واستلامه خيمة ومنها للأعلى
من سوسو في المزة إلى جوجو في جديدة عرطوز بمناسبة مرورها من الحاجز بنصف ساعة بدل ساعتين وع قبال ما يصير عنا تكاسي هلوكبتر

[Mais]

[Mais]

[Mais]

[Mais]

[Adam]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة najm    أهلا بالأستاذ رامي الغالي أسف لتأخري بالرد على رسالتك والذي اخرني حقيقتا هو خجلي من وصفك اللطيف والمبالغ فيه فا أنا لست استاذ ولم أعتبر نفسي نجم يوما من الايام وانما كان لأختياري هذا الأسم سبب خطر على بالي عندما كنت بقطر حين بزوغ نجم سهيل الذي يستبشرون فيه ببدء مرحلة انكسار حدة درجة الحرارة واعتدال الطقس وكنت حينها كرهان عيشتي لأني لم أتعود العيش في مناطق حارة بحياتي وهذا كان أحد الأسباب القوية التي دفعتني لترك الخليج فالمهم أتت التسمية بمحض الصدفة الى ان مشى معي هذا الاسم بكذا موقع ولم يكن من باب الغرور ربي يبعدني عنه أتمنى للموقع دوام التقدم والأزدهار و أشكرك على هذه الصحيفة الالكترونية المميزة.

مرحباً أخي نجم وأعتذر على تطفلي بهذه المداخلة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فإن حديث: الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف. حديث صحيح كما في الصحيحين وغيرهما، ودليل صحة ذلك في حياة الناس العادية أن الإنسان ربما يطمئن أو يرتاح لشخص وهو لا يعرفه أصلاً، وربما يكون غريباً عنه وليس من أهل بلده ولا يتكلم لغته... ويكون بجانبه ومن أقاربه وبني وطنه وقومه من لا يرتاح له ولا يطمئن إليه، وقد قال بعض أهل العلم إن سبب ذلك هو ما جرى من التعارف بين الأرواح في عالم الذر عندما خلق الله تعالى آدم فمسح على ظهره فأخرج منه نسمات بنيه وقال لهم: ألست بربكم؟ قالوا: بلى... فما تعارف من الأرواح في تلك الفترة ائتلف، وما تناكر منها اختلف.

والقصص في ذلك كثيرة تحدث عنها السلف رضوان الله عليهم، وشاهدها الناس في واقع حياتهم، ولا مانع أن يدخل في ذلك حديث النفس من شخصين ويفكر كل منها في الآخر أو يتصل به أو يزوره، ففي مجمع الزوائد: أن امرأة كانت بمكة مزاحة فجاءت إلى المدينة فنزلت على امرأة شبها لها فبلغ ذلك عائشة رضي الله عنها فقالت: صدق حبي صلى الله عليه وسلم: الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف... الحديث. ويدخل في ذلك الإلفة

وأنا عندي قناعة تامة أن الناس بعض الناس تألف بعضها حتى لو لم تجتمع فأحيناً يذكر شخص أمامك لا تعرفه وتشعر بفرح وأحياناً العكس تماماً فبمجرد ذكر شخص معين لا تعرفه تشعر بنفور

أما في هذا العالم فقد تقابل أناس تشعر بمعرفتهم منذ زمن طويل أو تقول في نفسك اين رايته أني اعرفه

كذلك الأمر في عالم الإنترنت فهناك أناس يجذبك طيفهم دون أن تعرفهم وتشعر بالسرور عند تواجدهم وتقلق إن غابوا

هذه ليست صدف ولكنها مثبتة بكلام رسول الله وماينطق عن الهوى وكذلك مثبتة علمياً

قد تكون جالس في ملعب يوجد به ألافات الناس وفجأة تنظر لشخص من بعيد فتراه ينظر إليك

لا أريد أن أطيل كثيراً ولكن هذا ينطبق عليك أخي نجم فعندك طيف محبب يدخل الإنسان ويشعره بأنه يعرفك

من احبه الله أحبب الناس به والله يحب المحسنين ولا يحب المتكبرين ويحب المتوكلين ولايحب المفسدين ويحب المقسطين ولايحب المعتدين الظالمين ويحب المتواضعين ولايحب المستكبرين

على كل حال جزاك الله عنا كل خير وجزى الله كل إنسان يحب الخير لأخيه الإنسان وجزى الله الخير للقائمين على هذا الموقع والمشرفين والمشاركين ومن قرآ وجميع الأعضاء المتفانين لتقديم ولو كلمة خير

اعذروني على الإطالة ودمتم جميعاً بخير وأمان من الله

[جنى]

ملا حظين أنو أهلنا بطلو يقلولنا :
لك انتو شو شفتو بحياتكن ؟!!

لك شو بدكن يانا نشوف أكتر من يليي شفناه ؟!

...نحنا شفنا :
ــــــــــــــــــــــ

كسوف شمس 4 مرات ...
وخسوف قمر 7 مرات ...
تسونامي مرتين ...
اعصار كاترينا ...
بركان ايسلندا ...
اعصار كاليفورنيا ...
اعصار ساندي .....
اعصار سوسن قريبا ....

مذابح فلسطين ...
انقسام السودان ...
ثورات تونس ...
ثورة مصر ...
ثورة ليبيا ...
ثورة اليمن ...
أم الثورات الثورة السورية ...
طلعنا مظاهرات واتقوس علينا ...
حضرنا قصف دبابات طيران هاون ميغ ..... الخ
اتشردنا ونزحنا ولجئنا ...

ناس طلعو ع القمر ...
صور للمريخ ...
و واحد نط من الفضاء ...
احتباس حراري ...
انفلونزا خنازير وطيور وجنون بقر ....

آي فون وآي باد وبلاك بيري ...
جوجل و فيس بوك و تويتر و يوتيوب
و فايبر و واتس آب و زيلو ...

لك بس انتو فهموني لما كنتو بعمرنا شو شفتووو ؟؟؟؟

[جنى]

الصورة
يجب أن تأخذ أفضل صورة للعام
وربما الأروع لعشر سنوات قادمة
كما يذكر جوستن ماكارثي كما ورد في موقع أشياء عظيمة التقط الصورة
الممرضة ميشيل michaelcl ancy ونشرتها في مدونتها
...
يقول جوستن ماكارثي يجب أن تنشر الصورة في التلفاز ونشرات الأخبار
وفي كل صحف أمريكا! إنها ليست قطعة نسيج أو لجنين بل الصورة تقول
ما لايقوله آلاف البشر !!

… عظيمة هذه اللقطة: عظيمة في جلالها وجمالها،عظيمة في موقفها،
عظيمة في وجودها، عظيمة في عظمتها …



الصورة لجنين في بطن أمه لم يكمل 21 إسبوعاً إسمه سامويل ألكسندر حيث قرر الطبيب جوزيف برونر
أن سامويل بحاجة إلى عملية جراحية ولكن لو تم إخراجه من بطن أمه فإنه سوف يموت، ولذا عليه أن
يقوم بإجراء العملية وهو داخل رحم الأم ..

لم تمانع الأم (جولي آرماس) من إجراء العملية حيث أنها تعمل ممرضة توليد في نفس المستشفى
وهي تعرف جيداً مدى مهارة الطبيب برونر في مثل تلك الحالات حيث أنه قد قام بعدة عمليات مشابهة
وقد تكللت جميعها بالنجاح.

وأثناء العملية قام الطبيب بعمل فتحة في رحم الأم ليتمكن من إجراء العملية للجنين، وبعد أن إنتهى من
العملية وبينما هو يحاول إرجاع الرحم إلى مكانه أخرج سامويل يده الصغيرة جداً وأمسك بإصبع الطبيب.

يقول الدكتور برونر ((لقد كانت هذه اللحظة من أكثر اللحظات التي مرت في حياتي تأثيراً عليّ لدرجة أنني
في تلك اللحظة قد تجمدت مكاني ولم أستطع أن أفعل أي شيء أو أن أحرك إصبعي، أحسست بأن أطرافي
كلها قد تجمدت))

وبسرعة كبيرة وقبل أن ينتهي هذا الموقف الأكثر إثارة وعاطفية في العالم تم أخذ هذه الصورة ونشرت في
الصحف تحت اسم (( اليد صاحبة الرجاء))

وقد كتبت الصحف عن هذه الصورة بأن الجنين سامويل قد أخرج يده الصغيرة من رحم أمه ليمسك بإصبع
الطبيب وكأنه بذلك أراد أن يقول له' شكراً لك لإنقاذك حياتي'

تقول الأم أنها بعد أن رأت الصورة ظلت تبكي لعدة أيام، لقد تعلمت من هذه الصورة بأن الحمل ليس عبارة
عن عجز ومرض وتعب بل هو إعطاء حياة لشخص آخر صغير وضعيف بحاجة إليك وإلى حمايتك.

لقد نجحت العملية 100% وولد سامويل بعد أن أتم فترة الحمل وهو الآن بصحة جيدة.



سبحانك ربي