سعر صرف الدولار والذهب مقابل الليرة السورية ليوم السبت 26/7/2014

[Merna]

#حماه #النواعير

#شراء: 164.5

#مبيع: 165.5

[hamod.kopani]

عين العرب(كوباني)
شراء162.5_____________________مبيع163.25

[عابر مجيب]

طلب على الدولار بدمشق
وعاود الارتفاع ، علما بأنه لم يتخطى بالنزول عتبة 165
غير هيك بيكون تهويل مخالف لشروط المشاركة .

[عابر مجيب]

تسعيرة الذهب محسوبة على دولار يساوي 171.22 ليرة وهو ناتج من قسمة سعر الأونصة المحلية على سعر السويسرية
224000/ 1308.3 = 171.22

[رشاد حج علي]

اغلاق بيروت
١٦٢،٥
١٦٣،٥
وكل عام وانتم ونحن بالف الف خير

[الشامي]

التضخم بدأ باسعار المواد تدريجي احسن شي التحوط بالدهب هالايام والعملات الاخر

[black_ghost87]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عابر مجيب    تسعيرة الذهب محسوبة على دولار يساوي 171.22 ليرة وهو ناتج من قسمة سعر الأونصة المحلية على سعر السويسرية 224000/ 1308.3 = 171.22

ليش عم يحسبوه عل 171.22؟ أخ أبي محمد

[black_ghost87]

بانياس-البحر
164-165

[عابر مجيب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة black_ghost87    ليش عم يحسبوه عل 171.22؟ أخ أبي محمد

لو حسبت كافة المواد ستجد أن الدولار محسوب على قيمة أكبر من التسعيرة ، وبما أنه من الصعب حصر اسعار السلع التموينية أو غيرها بسبب تكاليف النقل - والاستيراد للمواد المستوردة - وهامش ربح تاجر الجملة وتاجر المفرق ، يضاف على كل ذلك وهو الأهم مدى جودة الصنف ، وهنالك هامش واسع في أصناف المواد كالتونة والسردين مثلا .
الذهب هو المادة الوحيدة التي يمكن حصرها وكشف المستخبي، فهو محدود الوزن والعيار وهو مادة ادخارية وملجأ آمن في كافة دول العالم واسعاره يوما بيوم في ظل فوضى جمعية الصاغة ولكن اسعاره عالميا ثانية بثانية . فهو بذلك خير مقياس لما يتم التلاعب به من اسعار صرف الدولار ، على اساس ( فرضا ) اهمال امكانية تعرضه للغش في الوزن والعيار . ولولا سعة سوق الذهب وعدم امكانية تعطيل تداوله لوجدت سعر الدولار قسري ومفروض بأرقام كيفية أقل من الحالية ، طالما انك تستطيع البيع بلا حدود ، بينما الشراء غير متاح في أفضل الأحوال بأكثر من 500 دولار للفرد الواحد من العائلة ولمرة واحدة بالشهر وبشروط صعبة ومقيدة . علما بأنه لا يوجد ما يجبر الصائغ على بيعك بالاكراه مصكوكات محددة الوزن والقيمة ويستطيع الصائغ ببساطة انكار وجودها لديه ، ويفرض عليك شراء مصوغات يزيد عليها قيمة مصنعية باهظة بحيث تستبعد الشراء بهدف الادخار ، ناهيك عن عدم ضمان صحة العيار .
وكمثال ستجد مصوغات الفضة التي لايتجاوز سعر الجرام فيها 0.65 دولار يباع بحوالى ألف ليرة . ناهيك عن ترصيعه بأحجار من البلاستيك المطبوخ أو الزجاج الذي يحسب بالبيع على انه وزن فضة ويتم حسم وزنه كيفيا عندما تبيعه بشكل تقديري وكيفي ، بحيث لا يعود لك من ثمن الجرام أكثر من 70 أو 80 ليرة على احسن تقدير . بخسارة تتجاوز 900 ليرة للغرام الواحد .