29-10-2013, 02:38 AM | #21 |
عضو
شكراً: 40
تم شكره 52 مرة في 28 مشاركة
|
رد: احذر من التسويق الشبكي (1)
نداء أتمنى أن يقرأه كل من ينوي الإقدام على الإنتساب (للتسويق الشبكي) إحذر من تصديق إدعائتهم وما يقولونه أصحاب تلك الشبكات أو مسوقيهم بدون أن تعتمد على دليل ذا مصداقية ومحل ثقة سواء كان حكوميا أو إقتصاديا أو جهة دينية معروفة، وإحذر أيضا من اسلوب التشكيك في تلك المصادر. فهي أحد أخبث طرقهم، يشككوك في مراجعك الدينية والإقصادية والحكومية، مستغلين في ذلك حالة الإرتباك الفكري لدى الشباب. هو التعبير الدقيق والغير مبالغ فيه.إحذر الوقوع في فخ المروجين مدفوعي الأجر والذي يقومون بوهم الضحايا بمظهر وحديث منمق لوصف نجاحهم الخيالي في ربح الأموال الطائلة بسهولة من خلال تلك الخطة. ولا تنخدع بأن ما تدفعه أنت أو الضحية هو مقابل سلعة أو منتج، هذا هو الظاهر، ولكن راجع نفسك قليلا، فالمنتج ليس هو القصد، فوجوده غير مؤثر، والغرض الحقيقي من دافعك للشراء هو العائد الموعود والثراء المنشود، و ما شرائك إلا بغاية الوصول لذلك الحلم، وهذا شرطهم، ليدخلوك في دوامة ليس لها من قرار. ولا تعتقد أن العمولة التي ستحصل عليها هي مقابل بيع منتج بجهدك وجهد المسوقين من بعدك، فهي لم تتأتي من هذا، بل من دخول غيرك في دوامتك، فإنك لم تبع بضاعة بقدر ما بعت حلم الثراء. ولا تقل أن هناك من أشترى بغرض الشراء، فهؤلاء وإن كانوا قلة، إلا انهم وقعوا تحت خدعة منك، من المبالغة والتهويل في فوائد ذلك المنتج أو ذاك، وقد يكون في منتج لا تعرفه ولم تراه، وحينئذ تكون قد وقعت تحت طائلة "من غش فليس منا". وأما الباقي فوقع تحت إغراء وهم العمولة الضخمة وحلم الثراء التي سيجنوها من ذلك الشراء، إن هم إشتركوا في هذا النظام. وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم: (البيعان بالخيار ما لم يتفرقا، فإن صدقا وبينا بورك لهما في بيعهما، وإن كتما وكذبا محقت بركة بيعهما). تحرى الصدق فلا أحد يعرف ماذا يدور داخل عقلك أو عقول الآخرين، فكل ماتود أن تفعله أو تبرره، مبني على ما في نيتك وقصدك، هو فقط بينك وبين ربك، ولا تنسى القاعدة الشرعية "إنما الأعمال بالنيات" فهل قصدت بشرائك أنت السلعة لذاتها، ام القصد كان العموله والثراء، وما أغراك وتغري به غيرك للإشتراك، هل هو عملية بيع وشراء، أم تنشد من وراء ذلك عمولة وأرباح، تتجنى من دخول الكثير تحت لوائك، إن كان ذلك فقد بعت حلم بمال، وتكون قد أسقطت أي اعتبار لسلعة أو خدمة تسوقها، والغيت شرط البيع الحلال. هل لاحظت أنك قد تبيع ولا تحصل على ما وعدوك به وأغراك، إلا بشرط توازن في عدد من المشتركين بطريقة مصفوفة عن يمينك وعن يسارك، والأدهى من ذلك هو إذا تعرقل فرع، فإنك لا تضمن أجرك إذا بعت، فهنا قد تكون دفعت مالاً عند إشتراكك مقابل الحصول على عمولاتك التي قد تأتي أو وقد لا تأتي، فإن فكرت قليلا ستجد أنها ليست إلا مقامرة. وكل هذا ضرب من التحايل المحرم. فانظر ماذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الفتح مخاطبا المسلمين بمكة "إن الله ورسوله حرم بيع الخمر والميتة والخنزير والأصنام)، فقيل: يا رسول الله، أرأيت شحوم الميتة فإنها يطلى بها السفن، ويدهن بها الجلود، ويستصبح بها الناس؟ فقال: (لا.. هو حرام)، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (قاتل الله اليهود، إن الله لما حرم شحومها جملوه (أذابوه)، ثم باعوه، فأكلوا ثمنه)". فلا يعد توسيط البضاعة إلا حيلة للتوصل إلى غرض محرم، والحكم واحد حتى لو تشكل بشكل أخر أو تبدل اسمه. وعن كونها سمسرة، وهي تجارة مشروعة، فانتبه، هناك فروق بين عمليتى السمسرة وعمولات التسويق الشبكي، ففي السمسرة لايشترط شراء السمسار لأي شيء ولكنك في التسويق الشبكي لابد وأن تشتري، كما أن الشركة لا تعطيك عمولة إلا بشرط توازن معين تفرضه عليك، أما في السمسرة فعمولتك عندما يتفق البائع والمشتري أي أنها مقابل الدلالة على منتج وإتمام البيع، والأهم هو أن الذي يشترى جاء بنية وقصد الشراء ولم تكن العمولة هو مادفعه لذلك، فلا وجه للمقارنة والقياس بين هذا وذاك. في البداية تراهم يمارسون معسول الكلام عندما يظهرون لهم "الفرصة"، ويبدأون في حشو أفكارهم داخلك، مستخدمين تأثير الكلام، مستعينين بخبرات في فن الإلقاء فتارة يقولون لهم "عندما تخبر الناس عن تلك الفرصة، سيقولون لك لا تفعل هذا!!!، تريد أن تعرف لماذا؟؟؟!!! لأنهم يريدون سرقة نجاحك. سرقة أحلامك، إنهم غيورون منك". وتارة يقولون إذا كنت تريد أن تكون غنياً، يجب عليك أن تتصرف كغني، وتفكر كغني، وتتصرف كما لو كنت غنيا. ذلك ماقالوه لهم حقا في أحد المناسبات، وتستطيع القول بأن ما يمارسونه عليهم هو غسيل دماغ، ذلك |
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ خدمات محاسبية على المشاركة المفيدة: |
BROKER (16-11-2013)
|
30-10-2013, 09:48 PM | #22 |
عضوية التميز
شكراً: 1,266
تم شكره 7,499 مرة في 1,195 مشاركة
|
رد: احذر من التسويق الشبكي (1)
تقرير لقناة فرانس 24 عن شركة كويست نت سابقا ( كيونت حاليا ) اشتروا قلادات كويستنيت إذا أردتم أن تصبحوا أغنياء!! زبونان لشركة "كويستنيت" يحملان قلادة "شيبوندونت" لإبعاد "موجات الهاتف المحمول المضرة بالصحة". أخبرنا أحد مراقبينا في بوركينا فاسو، إيمانوييل ، بوجود شركة تدعى "كويستنيت" تطور طريقة مثيرة للجدل لتسويق منتجاتها. وبعد التحقيق في الموضوع، تبين أن هذه الشركة التي منعت في بعض الدول الأمريكية والآسيوية، تعتمد على خلق شبكة "هرمية" لبيع منتجاتها. وتقدم الشركة طريقة البيع التي تعتمدها على أنها ثورية في حين أنها طريقة احتيالية أكل عليها الدهر وشرب. المساهمون بول .م مراقبنا في بوركينا فاسو يشرح لنا طريقة عمل الشركة بول م. – اسم مستعار - يفضل عدم الكشف عن هويته، استدعي ذات يوم من قبل أحد أصدقائه لحضور ندوة نظمتها شركة "كويستنيت" في أحد فنادق مدينة كوغودو في بوركينا فاسو. كنا حوالي مئة شخص في الفندق. ممثلو شركة "كويستنيت" شرحوا لنا أن شركتهم تسوق لمنتجين اثنين. الأول يدعى "بيو ديسك" وهو عبارة عن مصفاة صغيرة من شأنها "تنشيط المياه" ويتم تقديمه على أنه علاج طبي. ويدعى المنتج الثاني "شيبوندونت" وهو عبارة عن قلادة تبعد الموجات المضرة بالصحة، كموجات الهاتف المحمول والميكروويف، وبالتالي تعطي حيوية بشكل مدهش. كما قال لنا ممثلو الشركة إنه إذا قمنا ببيع هذين المنتجين سنصبح أغنياء. وأكدوا لنا أن شراء أول "بيو ديسك" أو أول "شيبوندونت" سيكلفنا الكثير من المال، 325 ألف فرنك أفريقي أي حوالي 495 يورو، لكنهم أكدوا لنا كذلك أنه سيكون بإمكاننا استعادة هذا المبلغ بسهولة إذا أتينا بشخصين آخرين للعمل كبائعين لمنتجات الشركة، إذ سنحصل على 30 ألف فرنك أفريقي. بالإضافة إلى أننا سنحصل على عمولة على كل شخص جديد نقنعه بالعمل كبائع لمنتجات "كويستنيت" وكذلك على كل شخص سيقوم الباعة الجدد بإقناعه بالانضمام إلى شبكة الباعة. واستنادا إلى ممثلي الشركة ذلك اليوم، فإن هذا النظام سيمكننا من أن نصبح أغنياء بسرعة. كما أخبرونا أن شركتهم تتوفر على ألفي بائع في بوركينا فاسو. هذا النوع من التجارة مشكوك في أمره شيئا ما، لأن منتجات الشركة جد باهظة وأنا أعرف العديد من الأشخاص اضطروا إلى الاقتراض لشراء سلع "كويستنيت". كما أنني لست متأكدا من فعالية "بيو ديسك" و"شيبوندونت". قمت بأبحاث على الإنترنت ولا أحد يتحدث عن هذه السلع في فرنسا. ثم أرى أنه لو كانت هذه المنتجات حقا فعالة، لتمكنت الشركة من بيعها خارج بوركينا فاسو. بول .م لنحاول فهم نوع الاحتيال بعد تحذير تلقيناه من مراقبنا، فريق مراقبون في قناة فرانس 24 قام بتقصي الحقيقة حول شركة "كويستنيت". تلجأ شركة "كويستنيت" إلى طريقة بيع توصف بـ"الهرمية" وهي عبارة عن نظام يمكنها من الاحتيال على مسوقي منتجاتها. هذا النوع من البيع معروف وقد تم شرحه على هذه الصفحة من موقع ويكيبيديا باللغتين الفرنسية والإنكليزية. إستراتيجية "كويستنيت" هي إقناع شبكة مسوقي منتجاتها أنه من السهل تشغيل أشخاص لإعادة بيع المنتجات ذاتها مقابل تلقي عمولة. وهو أمر خاطئ. النظام بالفعل يمكن الباعة الأوائل من ربح بعض المال، لكن سرعان ما يصبح عدد الباعة ضخما في حين ينخفض عدد المشترين. وبالتالي فإن أغلب الأشخاص الذين يشترون مصفاة أو قلادة ليست أمامهم أي فرصة لإقناع باعة جدد بتسويق هذه المنتجات. هذا النوع من التجارة ممنوع في عدة دول من بينها فرنسا وكندا وبلجيكا. شركة "كويستنيت" تلعب على الضبابية القانونية التي تشهدها بعض التشريعات الوطنية لتطوير طريقة عملها. وبمجرد ما ينفضح أمرها في بلد ما فإنها تبحث عن بلد آخر للاحتيال. الشركة ممنوعة في الهند ودبي لا يعرف حتى اليوم البلد الذي تنحدر منه هذه الشركة، لكننا عثرنا على أثرها في الولايات المتحدة حيث كانت تعرف باسم "غولد كويست"، وتبيع عملات معدنية للسكان الأصليين. ومنذ انطلاق أنشطتها فإن طريقة عملها كانت دائما تقوم على عملية احتيال هرمية. وبعد إدانة "كويست نيت" في الولايات المتحدة (إضغط هنا للاطلاع على قرار إدانتها), وبعد إدانة "كويستنيت" في الولايات المتحدة– إضغط هنا للاطلاع على قرار إدانتها- حاولت الاستقرار في دول أخرى محاولة في تكييف منتجاتها مع الحاجيات المحلية للبلد الذي تتطور فيه، لكن باعتماد طريقة البيع ذاتها. كما أدينت الشركة المذكورة في كل من الهند ودبي وشغلت اهتمام البرلمانيين في كمبوديا. الشركة حاولت في بداية الأمر بيع أكسسوارات على أنها تقي من الإيدز ... حاليا، تحاول الشركة أن تطور شبكة باعتها في أفريقيا، حيث حاولت في بداية الأمر بيع أكسسوارات توضع تحت الكؤوس لوقاية الوائد من السوائل التي تتضمنها الكؤوس، على أنها تقي من الإيدز في أوغندا وكينيا ورواندا. وبعد تحقيق أجراه حول "كويستنيت"، أوصى البنك الوطني في رواندا بقرار من وزير المالية، بمنع الشركة من العمل على وجه السرعة. وتحاول "كويستنيت" حاليا اقتحام أسواق دول أفريقية أخرى مثل كوت ديفوار وبوركينا فاسو. احتيال "كويستنيت" يضر خاصة بالفقراء وتقدم سلع "كويستنيت" على أنها علاج عجيب، من دون أن تُثبت فعاليتها بطريقة علمية. لكن ليست هذه وحدها المشكلة، فطريقة البيع في حد ذاتها احتيالية وتضر خاصة بالفقراء الذين يحلمون بأن يصبحوا أغنياء بسرعة، إضافة إلى أن هذا الاحتيال يتسبب في تخريب النسيج الأسري لأن الباعة الذين يتعاملون مع الشركة يحاولون إقناع أفراد أسرهم أولا لكي يصبحون باعة بدورهم، وبالتالي يدفعون أقاربهم إلى الاقتراض ويصبحون مسؤولين عن مشاكلهم المالية عندما ينهار الهرم، أي عندما لا يجدون أشخاص لإقناعهم ببيع سلع "كويستنيت" لكي يربحوا عمولات بفضل إقناعهم. ليس من الضروري فتح مكاتب للشركة كما أن شركة "كويستنيت" تتوفر على طريقة فعّالة للتطور وسط بلد ما، فهي لا تحتاج إلى فتح مكاتب لها. إذ يبدأ عملها عندما تنظم جلسة مع باعة محتملين للتعريف بالشركة وسلعها وطريقة عملها وعادة ما يتم ذلك في أحد الفنادق. وتغري "كويستنيت" الباعة الأوائل بجعلهم يستفيدون من أثمنة تفضيلية, وبمجرد توظيف الباعة الأوائل تترك الباقي عليهم. وتقوم "كويستنيت" بإخراج الأموال التي تربحها خارج البلد الذي تعمل به بسرعة، قبل أن يرتفع عدد الباعة ويُفضح أمرها. ويظهر أن الشركة تحسن استعمال الشبكة العنكبوتية والرد على الانتقادات التي تتعرض لها. كما أنها تقوم بإنشاء مدونات وصفحات خاصة للإجابة على الأسئلة التي تطرح عليها من كل الدول التي تعمل فيها (اضغط هنا للاطلاع على نموذج مخصص لكوت ديفوار). كما أنها تتوفر على مواقع ومدونات تظهر من بين أول النتائج التي يقدمها محرك البحث غوغل إذا تم استعمال كلمتي ...ككلمتي بحث. وتعلن الشركة على مواقعها أنها تستعمل طريقة للبيع على شكل "طوابق" وهي طريقة "قانونية" وليست "هرمية". غير أن رأي القضاء في مختلف الدول التي عملت فيها "كويستنيت" كان مخالفا لرأي الشركة... http://observers.france24.com/ar/201...comment-519823 |
2 أعضاء قالوا شكراً لـ alternative على المشاركة المفيدة: |
BROKER (16-11-2013),
خدمات محاسبية (03-11-2013)
|
31-10-2013, 12:32 AM | #23 |
عضو
شكراً: 40
تم شكره 52 مرة في 28 مشاركة
|
رد: احذر من التسويق الشبكي (1)
تجربة التسويق الشبكي في دولة ألبانيا ينسب لنظام التسويق الشبكي، انه تسبب في انهيار الاقتصاد الألباني وحالات من العصيان المدني، والذي كاد أن يتحول لحرب اهلية لولا تدخل الامم المتحدة عام 1997، فبعد ان خسر ثلثي الشعب الألباني حوالي 1.2 مليار دولار، عندما قامت عدة شركات إستثمارية مستخدمة نظام التسويق الشبكي، بخداعهم بوهم الثراء السريع فقامت بسرقة مدخرات وأحلام مئات آلالاف من الألبان. وتتلخص أحداث ذلك عندما سقطت تلك الشركات كالعادة وانكشف خداعهم، قام المحتجون بالتظاهر في الشوارع مطالبين الحكومة بالتعويض جراء ذلك، ولعدم قدرة الحكومة على حل هذه المشكلة، ثارت الإضطرابات بدأ من العاصمة تيرانا ومالبثت وأن إنتشرت في كافة أنحاء البلاد. وقام المحتجون بالإستيلاء على أكثر من نصف مليون قطعة سلاح من المستودعات الحكومية، واعتدوا على وزير الخارجية، واستولوا على وحرقوا عدة مبان حكومية، تلك الإضطرابات وحالة الفوضى التي سببتها تعرف بالحرب الأهلية الألبانية في عام 1997. وتسببت في النهاية بمقتل أكثر من 360 شخص وتغيير الحكومة. |
31-10-2013, 04:13 AM | #24 |
عضو
شكراً: 40
تم شكره 52 مرة في 28 مشاركة
|
رد: احذر من التسويق الشبكي (1)
التسويق الشبكي و التسويق الإلكتروني ؟؟؟!!!!! للأسف هناك الكثير ممن ينتسبون لشركات التسويق الشبكي يخطئون الفهم حينما يربطون بين هذين النوعين من التسويق و يعتبرون أن التسويق الشبكي هو طريقة متطورة من التسويق الإلكتروني . و للأسف هذا ربط خاطئ جملة و تفصيلا ... فالإلكتروني له مساره و الشبكي له مسار آخر ، و حتى تتضح الصورة سأسرد تعريف كلا التسويقين : أولا : التسويق الإلكتروني : هو مصطلح عام يطبق على استخدام الحاسب و تكنولوجيا الإتصال لتسويق السلع و الخدمات و يعرف بأنه استخدام تكنولوجيا المعلومات للربط الفاعل بين الوظائف التي يوفرها البائعون و المشترون و يستخدم التسويق الإلكتروني العديد من التقنيات مثل تبادل المعلومات الالكتروني edi , و البريد الالكتروني email . ثانيا : التسويق الشبكي : هو نظام تسويقي مباشر يمنح المشاركين فيه شراء حق التوظيف لمزيد من المشاركين ، و بيع المنتجات أو الخدمات ، و التعويض عن المبيعات عن طريق الأشخاص الذين قاموا بتجنيدهم ، فضلا عن المبيعات الخاصة بهم . و لكي يتضح لنا بشكل وا ضح معنى التسويقان فلا بد أن نعود لمعنى التسويق المباشر وهو : الربط المباشر بين الشركة المنتجة والعميل، من خلال عدة وسائل متنوعة: كالهاتف، والبريد، وشبكة الإنترنت، ورجال البيع أفراداً وشبكات، كل ذلك لبناء علاقة تفاعلية بينهما دون الحاجة إلى وسيط . إذا يتضح لنا أن التسويقان الشبكي و الإلكتروني لهما خطان منفصلان و لا علاقة لهما بالآخر و هما يندرجان تحت التسويق المباشر ... و لكن التسويق الشبكي هو أقل مستوى و أهمية من التسويق الإلكتروني ... لأنه البائع الشبكي هو شبيه بحد كبير للبائع المتجول " تاجر شنطه " . فمحاولة الكويستيين في إدراج التسويق الشبكي تحت مظلة التسويق الإلكتروني هي محاولة فاشلة و لن تنطلي على من يمتلك أدنى معلومات عن الموضوع هذا . |
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ خدمات محاسبية على المشاركة المفيدة: |
BROKER (16-11-2013)
|
31-10-2013, 10:46 PM | #25 |
عضو
شكراً: 40
تم شكره 52 مرة في 28 مشاركة
|
رد: احذر من التسويق الشبكي (1)
دورة فقه المعاملات الماليّة مبحث حول التسويق متعدد المستويات ( الشبكي، الهرمي، ...) إعداد الأستاذ محمد خير نموس: إجازة في أصول الدين، ماجستير إدارة تخصص تسويق الكتروني، ماجستير برمجة . بإشراف: الدكتور محمد خير الشعال. |
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ خدمات محاسبية على المشاركة المفيدة: |
alternative (03-11-2013)
|
03-11-2013, 12:27 AM | #26 |
عضوية التميز
شكراً: 1,266
تم شكره 7,499 مرة في 1,195 مشاركة
|
رد: احذر من التسويق الشبكي (1)
(((بقلم القمّص يوحنا نصيف ، كشفَ خطر هذه الشركة في مصر من عام 2008))) ما هي مخاطِر المشاركة في "كويست نِت"؟ 1- فُقدان مبالغ ضخمة من الأموال.. ولنأخُذ مثالاً بالأرقام: كان عندنا بالإسكندريّة حتّى شهر أبريل 2008م 93 مُشتَرِكًا، دفعوا حوالي 60 ألف دولار أمريكي.. حصل أربعة منهم فقط على مبالغ بقدر ما دفعوا (بنسبة أقل من 5% من مجموع المشاركين)، وحوالي 20 حصلوا على مبالغ قليلة أقل ممّا دفعوه (بنسبة حوالي 22%)، والباقون خسروا أموالهم تمامًا (بنسبة أكثر من 73%).. وستظل هذه النِسَب الخطيرة قائمة إذ أن المطلوب دائمًا من كل مُشارِك كما أن يأتي بسِت ضحايا جُدُد لكي يأخُذ حوالي ثلث ما قد دفعه..! وهذا يعني باختصار أن مَن يفكر في المشاركة فعليه أن يدرك أنّه سيخسر كل أو بعض أمواله بنسبة أكثر من 95%، فمَن هو العاقل الذي سيجازف هكذا..؟! ولكن هذا هو القُمار...!!! 2- النظام الهَرَمي الذي تقوم عليه "كويست نت" مُعرّض في أي لحظة للتشبُّع والانهيار، وِفقًا لقوانين الاقتصاد والمعادلات الحسابيّة الخاصّة بالتسويق. 3- استخدام أساليب غِش وخِداع وكذب من أجل إقناع الضحايا الجُدُد بالدخول في الشَّبَكة، وهذا بالتالي يؤثِّر على الإنسان روحيّا واجتماعيًّا.. 4- الانشغال بأعمال غير مُنتِجة، بل بالعكس مُستهلِكة للوقت والجهد والمال، بشكل لا يخطُر على بال.. فمثلاً بعض الذين انشغلوا بهذا العمل من الطَلَبة تأثّروا سلبيًّا في دراستهم هذا العام في التِّرم الأول على غير عادتهم.. والبعض أنفقوا مبالغ طائلة في الاتصالات التليفونيّة، والعزومات في أماكن رفيعة المستوى للأشخاص المُستهدفين..!! 5- لا يوجَد إثبات ورَقي بدفع المبالغ، مِمّا لا يُعطي أي دليل ملموس على عمليّة الشِّراء، وبالتالي لا يوجَد ضمان لأي حقوق. 6- هناك مخاطِر أمنيّة على المُشاركين.. إذ أنّ هذه الشّبَكة مُخرِّبة لاقتصاد أي بلد، لأن مبالغ ضخمة تخرج بالعُملة الصّعبة إلى الخارج.. وفي بعض الدُّوَل التي تأثّر اقتصادها بشكل ملحوظ مثل سيريلانكا والسُّودان وأيضًا الهند تمّ تجريم هذا النشاط ومعاقبة كل مَن يشارك فيه.. بالإضافة أنّ العاملين بهذه الشّبكة لا يوجَد لهم سِجِلّ تجاري ولا ترخيص بمزاولة التجارة بمصر، ولا تَعرف مباحِث الأموال عنهم شيئًا، ولا يدفعون أي ضرائب، وهذا أمر في منتهى الخطورة.. ويبدو أن الجهات الأمنيّة في مصر لم تنتبه بَعد لمثل هذا النشاط الخطير، ولعل ذلك بسبب أنّه بدأ فقط منذ شهور معدودة، وعلى نطاق صغير لم يتّسِع بعد.. 7- في "كويست نت" يتمّ تحويل الأصدقاء وأعضاء العائلة تلقائيًّا (دون أن ينتبه الإنسان) إلى أهداف تجاريّة.. فبدلاً من أن ننظر إليهم كأُناسٍ نحبّهم ونحترمهم، نتطلّع إليهم كعيِّنات مُستَهدَفة تُجاريًّا (Target)، لكي نُدخِلهم معنا في الشّبَكة، ونكسب من ورائهم، حتّى لو كانوا سيخسرون أموالهم بنسبة 95% كما أوضحنا.. وهذا وضع غير أمين روحيًّا وإنسانيًّا.. جدير بالذِّكر أنّ حوالي نصف عدد القيادات الذين أدخلوا هذا المرض من القاهرة إلى الإسكندريّة، بعد الحوار والنصيحة، قد توقّفوا تمامًا عن نشاطهم بإيقاع المزيد من الضّحايا.. بل ندموا على تلك المرحلة التي أضرُّوا فيها بالكثيرين وهم لا يدرون... ونصلِّي إلى الله أن يستفيق الباقون، ويكُفُّوا تمامًا عن هذا العمل ذي الأثر المُخرِّب على كافّة المستويات روحيًّا وإنسانيًّا واجتماعيًّا واقتصاديّاً |
2 أعضاء قالوا شكراً لـ alternative على المشاركة المفيدة: |
BROKER (16-11-2013),
خدمات محاسبية (03-11-2013)
|
03-11-2013, 08:57 PM | #27 |
عضو
شكراً: 40
تم شكره 52 مرة في 28 مشاركة
|
رد: احذر من التسويق الشبكي (1)
تقرير - محمد عبد الوهاب: تاريخ : 2012/2/28 اصبح مصطلح "التسويق الشبكي" من اكثر الكلمات شهرة بين اوساط الشباب المصري في الشهور الاخيرة خاصة بين اولئك الذين يرغبون في تحقيق عوائد مالية كبيرة في وقت قصير. وتتزعم فكرة التسويق الشبكي في مصر شركة "كيو نت" والتي تعمل من خلال نظام التسويق متعدد المستويات اعتمادا على ممثلين للشركة يقوموا بالترويج لمنتجاتها مقابل عمولات يتقاضونها عن البيع، كما يتقاضون ايضا عمولات اضافية مقابل اقناع افراد اخرين للعمل في الشركة كبائعين في الشركة وعلى ما يبيعونه من منتجات، وتكرر هذه العملية باستمرار، ويتم ترتيبها في شكل هرم. وتسعى الشركات التي تعمل في مجال التسويق الشبكي في تعزيز موقفها لدي العميل الجديد املاً في حثه على الدخول لعالمهم، من خلال اطلاعه علي عقود الرعاية لعدد من المنظمات الدولية والرياضية مثل منتخب البرازيل ومنظمة الاغذيه والزراعة "الفاو" وسباقات "فورميولا وان" ودوري ابطال آسيا لكره القدم. الشركة التي تعمل في بيع عدد من المنتجات المتنوعة منها منتجات الطاقة والساعات والمجوهرات وباقات العطلات السياحية، اتُهمت بأنها تدير مخططا هرميا لتسويق منتجاتها يخالف القانون في بعض البلدان، الأمر الذي أدي إلى إغلاق مقارها من قبل بعض الحكومات، وتجريم العمل بقانون التسويق الشبكي في اكثر من 36 دولة حول العالم منها كندا وامريكيا والصين واليابان وتركيا وجنوب افريقيا والبرازيل والمكسيك؛ فضلاً عن إلقاء القبض على أعضاء أساسيين فيها. وفي هذا الصدد، يقول أسامة غيث - الكاتب الصحفي واحد خبراء الاقتصاد - نظام التسويق الشبكي هو نوع جديد من انواع النصب الذي يستهدف الشباب الطامع في تحقيق مستقبل افضل خلال فترات وجيزة. وتساءل غيث عن موقف السلطات المصرية من الامر، مطالباً اياهم بتحمل مسئوليتهم كاملة وإعداد تقرير مفصل عن الامر للخروج علينا بقرارات واراء واضحة للمجتمع يعمل الجميع علي تنفيذها. واوضح الخبير الاقتصادي ان استمرار التسويق الشبكي سيؤدي لمزيد من الاثار السلبية والضعف للإقتصاد المصري، حيث انه يبني شبكات عنكبوتية من الافراد وبالتالي فلن يستطيع تحمل تضخمه، الامر الذي سيؤدي لانهياره والعصف به. فيما يري الدكتور شريف حسن قاسم - استاذ الاقتصاد - ان فكرة التسويق الشبكي تشبه كثيراً شركات توظيف الاموال والتي انتشرت في منتصف الثمنينات ومطلع التسعينات، والتي تعمل من خلال الافراد حتي تتوقف الحلقة عند نقطة معينة فينهار النظام بأكمله. وأوضح ان الفكرة ذاتها هي التي ادت لأزمة الاقتصاد العالمي عام 2008، من خلال البناء علي اعمال وهمية بحيث تكون القيمة في عملية البيع نفسها وليست في السلعة المباعة. واعتبر قاسم ان الشركات التي تعمل بنظام التسويق الشبكي ما هي الا نوع من انواع خداع الشباب لتحقيق اقصي قدر من الاستفادة للشركة نفسها، مؤكداً ان مثل تلك الشركات تظهر وتختفي فجأة. ولم يسلم نظام التسويق الشبكي من فتاوي الأزهر الشريف، الذي حرم التعامل بمثل هذه النظم خلال فتوي حملت رقم 548 لما تتضمنه من الربا والغرر وأكل هذه الشركات لأموال الناس بالباطل والغش والتدليس والتلبيس ولأنها تقوم على العمولات وليس بيع المنتج. وصدرت فتوى تحلل التعامل بالنظام الشبكي عن دار الإفتاء المصرية والتي تم وقف التعامل بها، ثم صدرت عن الدار فتوى لاحقة تحرم التعامل بمثل هذه النظم، ومازالت الفتوى سارية حتى تاريخ 31 يناير لسنة 2011، كما أكدت دار الإفتاء المصرية انه قد تم الرجوع لكل من له صلة بالمعاملة وأيضاً لخبراء الإقتصاد في بحثهم لإصدار فتوى التحريم الأخيرة. وينسب لنظام التسويق الشبكي انه تسبب في انهيار الاقتصاد الالباني وحالات من العصيان المدني كاد يتحول لحرب اهلية لولا تدخل الامم المتحدة عام 1997، بعد ان خسر ثلثي الشعب الالباني 1.2 مليار دولار بسبب التعامل بنظام التسويق الشبكي. كما سبق واعدت قناه " فرنسا 24 " تقريراً عن تجريم التعامل بنظام التسويق الشبكي في إيران، بعد ان ادي لخسائر فادحة في الاقتصاد الإيراني. http://www.masrawy.com/news/Technolo...8/4836374.aspx |
05-11-2013, 10:31 PM | #28 |
عضو
شكراً: 40
تم شكره 52 مرة في 28 مشاركة
|
رد: احذر من التسويق الشبكي (1)
تتبع شركات التسويق الشبكي في تسويق فكرتها، بإغراء عملائها بفوائد وعمولات خيالية وكبيرة جدا ومتزايدة باستمرار، حيث تبدأ وفق نشاط العميل من بضع مئات من الدولارات لتصل إلى آلآف الدولارات في الشهر، نعم !!! في الشهر وليس مرة واحدة، وليس للمشترك فقط بل بصورة دورية متسلسلة غير متناهية، وتعدت الزمن بإغراء آخر وهو توريث تلك المميزات، فلا تهتم، ما تفعله اليوم سيصل إلى ذريتك من بعدك فلا خوف عليهم وهم أكيد رابحون، فقط إشترك ولا يهم إن مت فذريتك من بعدك في شباكنا واقعون. |
14-11-2013, 01:44 PM | #29 |
عضو
شكراً: 40
تم شكره 52 مرة في 28 مشاركة
|
رد: احذر من التسويق الشبكي (1)
قرار منع شركة كويست نت ( كيونت حاليا ) في سوريا |
3 أعضاء قالوا شكراً لـ خدمات محاسبية على المشاركة المفيدة: |
16-11-2013, 11:35 PM | #30 |
عضوية التميز
شكراً: 1,266
تم شكره 7,499 مرة في 1,195 مشاركة
|
رد: احذر من التسويق الشبكي (1)
انشر المعرفة والوعي لحماية المجتمع من الظواهر السلبية لمزيد من المعلومات الانضمام الى المجموعة https://www.facebook.com/groups/661336813877491/ |
2 أعضاء قالوا شكراً لـ alternative على المشاركة المفيدة: |
ابن الجبل (18-11-2013),
خدمات محاسبية (16-11-2013)
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
احذر للأذكياء فقط | فراس السكري | استراحة المضاربين | 2 | 17-03-2011 02:36 AM |
I المرأه ...... احذر التقليد | farah | استراحة المضاربين | 3 | 29-11-2010 04:49 PM |
احذر من وضع الـ /لابتوب/ في حضنك | Rihab | استراحة المضاربين | 2 | 14-10-2010 01:23 PM |
درس مميز في التسويق | the king | إدارة وأعمال | 1 | 12-10-2010 07:52 PM |