سعر صرف الدولار مقابل الليرة 19-3-2012 بالسوق السوداء

[$ABOUD]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته - صباح الخير ياسوريا الحبيبة .

[مجد]

لا يوجد مسببات حقيقية لانخفاض الدولار .الا بحالة وضع سعر شراء وبيع للدولار ثابت باقل من السعر الموجود حاليا ومتوفر بالبيع والشراء !

[shereen]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmad hamdi alsharif    صباح الخير آنسة شيرين ياريت ماتقومي ببث الشائعات والافكار التي تريديها لكي لاتتسببي لأخرين بمشاكل هم بغنى عنها أرجوا منك لو كنتي صادقة إعطائي رقم الصراف الذي أخبرك انه مستعد على الشراء بسعر 79 لأن هذا الكلام غير صحيح أبدا

هههههههههههههههههههههههههههههههههه مابدها كل هالقد اخي احمد خليك هادي ولاتتفاجىء(اذا كنت مفكر تشتري على 70 وعملتلك مشاكل بغنى عنها ماتواخذني لانو مو بايدي رفعة الدولارشايف الظروف اللي ماشية بالبلد) عكل حال بعتللك عنوانو للصراف على بريدك الخاص روح لعندو واسئلو وسامحني اذا خليتك تعصب كل هالقد وشكرا

[$ABOUD]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجد    لا يوجد مسببات حقيقية لانخفاض الدولار .الا بحالة وضع سعر شراء وبيع للدولار ثابت ويكون متوفر بالبيع والشراء !

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ان تجاوز الدولار ال80 سيتوجه الى 85
وان نزل الى 75 فهو متوجه الى الـ 70

ولكن لامؤشرات على النزول ودمتم بخير.

[الأدهم]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجد    لا يوجد مسببات حقيقية لانخفاض الدولار .الا بحالة وضع سعر شراء وبيع للدولار ثابت ويكون متوفر بالبيع والشراء !

مافهمت شو قصدك أخ بشار

[محمد s]

شركات الصرافة السورية تعرض خدماتها لتوفير الدولار في السوق .. والمركزي يمارس رقابة هادئةشارك |

سيريانديز- فادي بك الشريف
أكد مصدر مصرفي لـ "سيريانديز" أن شركات الصرافة التي سبق و اشترت القطع الأجنبي من مصرف سورية المركزي بسعر /81,5/ ليرة سورية تبدي استعدادها اليوم لتوفير الكمية المطلوبة للمواطنين والذي وصل اليوم لدى كافة الشركات لـ /77/ ليرة سورية كحد أدنى للشراء، أما مبيع فقد تراوح السعر مابين 75-77 ليرة سورية إضافة لعمولة شركة الصرافة (2بالألف)، مشيراً إلى أن سعر الدولار في السوق السوداء وصل إلى75 ليرة سورية فيما بلغ سعره بحسب نشرة مصرف سورية المركزي 59,81 ليرة سورية شراء، و60,17 ليرة سورية مبيع.
وذكر المصدر أن المركزي مستعد بشكل دائم لاستمرار ضخ الدولار ، ولكنه لم يضطر لضخ الدولار إلا بحدود ضيقة في حلب وبعض المحافظات من الخميس وحتى اليوم نظراً لتوافره في السوق للعديد من شركات الصرافة، مشيراً إلى أنه لا يوجد طلب كبير فعلياً في السوق على الدولار، ولا يوجد حاجة في الوقت الحالي من تدخل المركزي نظرا لتوافره، منوهاً إلى أن السوق يبيع ويشتري بما دون 78 ليرة سورية، وذلك بأقل من المركزي الذي وصل سعر مبيعه لـسعر 78,45 ليرة سورية.
وأشار المصدر إلى أن هناك نوع من الرقابة الهادئة والمتأنية من قبل المركزي على سير عمليات البيع والشراء مؤكداً عزمه خفض الدولار دون 70 ليرة سورية مع تحقيق التوازن بين سعر البيع والشراء وإمكانية تغيير السعر حسب مستجدات السوق وتقلبات سعر الصرف، حيث سيتدخل المركزي متى كانت الفرصة مواتية بالعمل على خفض الدولار وخلق نوع من الثقة بإجراءاته المتخذة، بما يعيد استقرار الليرة السورية التي خسرت أكثر من 50% من قيمتها مؤخراً.

[beshr]

دمشق

شراء 79
بيع 80

ومتوفر ,,,

مع توقع ببعض الارتفاعات البسيطة ..

[محمد s]

2012-03-19

عيار 21 (1 غرام) :3600
ليرة سوريةعيار 18 (1 غرام) :3086
ليرة سوريةالليرة الذهبية (عيار 22) :30500
ليرة سوريةالليرة الذهبية (عيار 21) :29200
ليرة سورية

[د.وائل نحاس]

اخ بشر ممكن تبعتلي اسم الصراف على الخاص لأني بحاجة الى بيع دولار و شكرًا

[محمد s]

صارجي: أسعار الذهب قد تصل إلى 5000 ليرة لسعر الغرام




بعد أن وعد حاكم مصرف سورية المركزي أديب ميالة الصاغة بأن هناك ذهباً خاماً سوف يتم استيراده إلى الأسواق المحلية عاد ليؤكد أن الحكومة ممثلة باللجنة الاقتصادية هي من عدلت عن هذا الإجراء في استيراد الذهب الخام لمبررات غير واضحة الأمر الذي يشجع بالحصول على الذهب بطرق غير مشروعة هذا ما صرح به لـ«الوطن» رئيس الجمعية الحرفية للصاغة جورج صارجي موضحاً أن الارتفاع الذي سجله سعر غرام الذهب الذي وصل إلى 4200 ليرة للغرام الواحد سببه ارتفاع سعر الدولار بشكل يومي.. كما أن ذلك الارتفاع قد ترافق مع الارتفاع العالمي لسعر الأونصة متوقعاًَ أن يكون هناك ارتفاع جديد خلال الفترة المقبلة لأسعار الذهب قد تصل إلى 5000 ليرة لسعر الغرام الواحد و200 ألف ليرة لسعر الأونصة الذهبية ولاسيما أن ما يجري في العالم من متغيرات يؤكد أن الملاذ الآمن هو الذهب.

وأضاف صارجي إن الأحداث التي تجري في سورية هي التي تتحكم بارتفاع أسعار الدولار محلياً لافتاً إلى أن الذهب هو السند الوحيد الداعم لليرة السورية من الانهيار وخاصة أن هناك الكثير من التخبطات سواء بالنسبة لقيمة صرف العملة السورية أو أسعار الذهب المتذبذبة عالمياً ولم ينف صارجي تأثر أسعار الذهب بسعر صرف الدولار مشيراً إلى أننا لا نستطيع كصاغة أن نسعر الذهب بالسعر الرسمي لمصرف سورية المركزي حتى لا يتم تهريب الذهب الوطني إلى خارج القطر لذلك نلجأ إلى وضع السعر (سعر غرام الذهب) على أساس السوق السوداء.

وأوضح صارجي أن الإقبال على شراء الذهب خلال الفترة الحالية ينحصر بشراء الأونصات على اختلاف أحجامها والليرات وأنصاف الليرات والأرباع، بما يعكس اتجاها ادخارياً للمواطنين بالذهب بدلاً من القطع الأجنبي من دولار ويورو. ‏

ولفت صارجي إلى أن الاستهلاك المحلي من الذهب خلال المرحلة قليل جداً مقارنة بالطلب عليه بالأعوام السابقة وخاصة أن بيع الذهب كان يعتبر موسماً بالنسبة لنا في الصيف فقط وخاصة أنه سلعة مطلوبة جداً في دول الخليج وغيرهم من السائحين والتي أثرت الأحداث الأخيرة على قدومهم إلى البلد فتأثرت سوق الذهب كثيراً بهذا الأمر. وخاصة أن طريقة العمل اليدوية التي تشتهر بها صناعة الذهب في سورية والمشهورة بدقة عياراتها وموديلاتها المتميزة لأنها بدعة الحرفي يدوياً عندنا بعيداً بشكل كبير عن استخدام الآلات.

ولكن للأسف معظم هذه الورش قد أغلقت فبعد أن كان لدينا 600 ورشة أصبح لدينا 40 ورشة فقط تعمل.
وأشار إلى أن الذهب بدأ مؤخراً بالتراجع عالمياً موضحاً أنه لو أن سعر صرف الليرة السورية أمام الدولار كان منخفضاً كما كان في السابق لكانت أسعار الذهب قد انخفضت بدورها إلى أدنى من الأسعار التي عرفتها السوق السورية.

ولفت رئيس جمعية الصاغة إلى أنه منذ نحو أربعة أشهر أو أكثر بدأ الخوف عند الناس من تدني سعر صرف الليرة السورية فلجأت إلى الدولار علماً أن معظم السوريين لا يعرفون الدولار ما أوقع الكثيرين في أفخاخ الدولار المزور وخصوصاً أولئك الناس البسطاء الخائفين على ما يدخرونه من عملة سورية بعد أن سارعوا إلى استبدالها بالدولار.

من جهة أخرى طالب صارجي بضرورة أن يعامل الصائغ السوري أسوة بغيره من الدول المجاورة لبنان الأردن تركيا وغيرها من الدول التي تعفي الذهب من كل الرسوم الجمركية في الوقت الذي يمنع فيه استيراد الذهب إلى سورية بطريقة «مبطنة» مشيراً إلى أننا نحن كصياغ لا نستطيع استيراد الذهب أو تصديره حتى قبل أن يتم تصنيعه علماً أن الذهب الخام في جميع دول العالم معفى من جميع الرسوم، لأنه سعره يصبح أغلى بكثير لما يترتب على ذلك من رسوم جمركية خيالية. وخاصة أن هناك قراراً من الحكومة حسب القانون 24 الذي يتضمن منع الاستيراد والتصدير للذهب علماً أن هذا القانون قد تم إلغاؤه من قبل الجهات المعنية إلا أن العمل ببنوده مازال ساري المفعول هذا يؤكد مدى إهمال الحكومة بالصائغ في سورية علماً أن ما نطالب به هو حق مشروع كحال بقية المصالح التي يشتغل بها.


المصدر: http://www.syriaall.com/news.php?id=18848#ixzz1pSmF5wP8