صالون سيرياستوكس لأيام الخميس3 والجمعة 4 -5-2012

[najm]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة broker    اذا بس سوبر مان معناها معنا حق بكل الاحوال لنا لقاء دوري تعارفي ..... ندعو فيه الجميع ودائما يحصر المتميزون فدير بالك ما تحضر http://www.syria-stocks.com/forum/forumdisplay.php?f=53

سوف أحرص على حضور اللقاء.. شكرا

[فراس السكري]

[رندة]

يجمع المؤرّخون ونقّاد الفنّ على اعتبار هذه اللوحة أعظم تحفة فنّية أنتجها العصر الذهبي للفنّ الاسباني. وقد امتدحها الكثيرون باعتبارها محصّلة لإبداع الفنّان وسعيه الدائم لبلوغ مكانة اجتماعية عالية في إطار ثقافة لم تكن تتعامل مع فنّانيها بما يكفي من التقدير والاحترام.
صورة لمحترَف رسّام هي دعوة للدخول إلى عالمه الخاصّ لاكتشاف تصوّراته عن العملية الإبداعية وكيف أن الفنّ في أعمق تجلّياته يمكن أن يتجاوز حدود المكان واللحظة التاريخية.
لوحة "وصيفات الشرف" لـ دييغو فيلاسكيز (أو فيلاثكيث كما ينطق اسمه بالاسبانية) معروفة بحجمها الكبير وإتقانها الفنّي وبمئات التحليلات النقدية التي تناولتها. وهي لوحة رُسمت داخل استديو وتنافست أعداد لا تحصى من الرسّامين، بمن فيهم بيكاسو ودالي وغويا، في تمثّلها وتقليدها
الموسوعة الثقافية الكبري

[فراس السكري]

[فهد]

مساء الخير

[فراس السكري]

[najm]

جميع ما يكتب الاستاذ فراس السكري لا يظهر عندي
شكرا بكل الاحوال

[فراس السكري]

[غسان]

اخي نجم المشاركات التي لاتظهر عندك هي صور
وربما بسبب بطء النت عليك الانتظار قليلا لتظهر

[مجرد إنسان]

حول قيمة النفط السوري ..
يقول بعض من هم "مع" في أعقاب فرض الاتحاد الأوروبي الحظر النفطي على ''سورية''، إن الصادرات النفطية ليست ذات قيمة عالية؛ لأن الغالبية العظمى من الإنتاج يذهب للاستهلاك المحلي. ومع ذلك فقد فشلوا (كما العادة) في إخفاء الحقيقة التي جاءت من الشركات العالمية التي تقوم باستخراج وتسويق النفط السوري المنهوب، إلى جانب ما تعلنه مرارًا، منظمة الأقطار العربية المصدرة للنفط المعروفة اختصارًا باسم ''أوابيك''. وحسب هذه الأخيرة :
فقد جاءت سورية في عام 2008 ضمن قائمة الدول العربية المصدرة للنفط في المركز الثامن، بعد قطر وقبل البحرين ومصر، وبلغت العوائد النفطية في ذلك العام، الذي شهد انفجار الأزمة الاقتصادية العالمية، التي أثرت سلبًا في أسعار النفط 7989 مليون دولار أمريكي (أغلق سعر النفط على 35 دولار في 2008). وتشكل هذه العوائد الضخمة بالنسبة لسورية (إذا ما حُسبت ضمن نطاق الإيرادات العامة، وأقول: إنها لا تُحسب)، قرابة 17 في المائة من إجمالي الدخل المحلي (وإذا ما أُدخلت في الموازنة العامة، فهي تسهم في 24 في المائة منها)
وقد تدافع أعوان السلطة لإطلاق تحدياتهم لهذه العقوبات، بما في ذلك وزير المالية محمد الجليلاتي، الذي قال: ''إن العقوبات لن تضر سورية. ستظل سورية واقفة على قدميها. لا مشكلة ما دامت احتياجاتنا المحلية مكفولة''. ماذا قال أيضًا؟ ''إننا نبحث عن مشترين للنفط المخصص للبيع'' وما لم يقله صراحة " بأي أسعار كانت ". والحقيقة أن العقوبات النفطية لن تضر سورية الشعب، بل بدأت أضرارها تظهر على السلطة التي كانت تختزن عائدات النفط خارج الموازنة طوال 40 عاما ، وهي التي تواجه شحًا متعاظمًا في التمويل اليوم .
يذكر بأن : المساعدات المالية الإيرانية المباشرة للنظام السوري (5.9 مليار دولار) - وقد توقفت بعد العقوبات على إيران أخيرا -، ومعها المساعدات الحكومية العراقية غير المباشرة (6 مليارات دولار)

انتهى بتصرف