جلسة صالون سيريا ستوكس ليومي السبت 22 والاحد 23 -10-2011

[فراس السكري]

سأل طفل رجل حكيم : ما هى حقيقة الحب ؟
قال الحكيم : إذهب للحديقة و أحضر لى أجمل زهرة

ذهب الطفل للحديقة ولكنه عاد خالى اليدين وقال : وجدت أجمل زهرة و لكنى واصلت البحث على أمل العثور على الأجمل منها وبعدها أدركت أننى قد تجاهلت الأفضل وعندما عدت لأخذها لم أجدها
فقال الحكيم : هذه هى حقيقة الحب لا تقدره عندما يكون بين يديك ولكنك تدرك قيمته عندما تفقده

وهنا يكون السؤال
فأين هو الحب لكل من يبحث عنه ؟؟؟

[i.kusibati]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mouayad    مساء الخير جميعا بالنسبة لتأجيل زيادة رأسمال البنوك لسنة اعتقد انه قليل يجب ان يكون اكبر لأنه لنفترض ان البلد لو حلت كل مشاكلها اليوم هل ستعود السيولة و الرغبة بالاستثمار فورا للسوق بل تحتاج الى سنة او اكثر يعني لا اعتقد بالفائدة من ذلك

للأسف القرارات الأقتصادية تؤخذ بشكل أرتجالي ويغلب عليها طابع الطخبط والتعنت الشخصي.
من الطبيعي وفي هذه الظروف أن لا تقل المدة عن 3 -4 سنوات.

[Adnan89]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فراس السكري    سأل طفل رجل حكيم : ما هى حقيقة الحب ؟ قال الحكيم : إذهب للحديقة و أحضر لى أجمل زهرة ذهب الطفل للحديقة ولكنه عاد خالى اليدين وقال : وجدت أجمل زهرة و لكنى واصلت البحث على أمل العثور على الأجمل منها وبعدها أدركت أننى قد تجاهلت الأفضل وعندما عدت لأخذها لم أجدها فقال الحكيم : هذه هى حقيقة الحب لا تقدره عندما يكون بين يديك ولكنك تدرك قيمته عندما تفقده وهنا يكون السؤال فأين هو الحب لكل من يبحث عنه ؟؟؟

شكرا سيد فراس على هالمشاركة الحلوة و اقرأ هالقصة و عطيني رأيك
من فترة وقت اللي طلع القرار بمنع الاستيراد في واحد بعرفوا انبسط هو هيك هيك كان بدو يبيع سيارتو و على القرار بسرعة ارتفع سعر السيارات المهم صاحبنا راح على أول مكتب و التاني و............... سبحان الله صحلوا واحد يشتري بسعر 850 ألف ما رضي بدو 900 و يدور حط بنزين بهديك الحسبة المهم بكرى بتغلا أكتر على قولتو و طلع قرار الايقاف و لسا ما باع و صار يركض من فلان لعلان اتصل بابو 850 قلو ب 750 و رجع يلف من مكتب لتاني و لا حياة لمن تنادي و سبحان الله المسا اتصل رفيقو في و قلو طبئتلك زبون على 810 تبيع ئلوا الله و ايدك و باع و الحمد لله مشي الحال المهم من شي يومين بدو يشتري بحركة 400 ألف لأنو وضع البلد مدري كيف و يلف و يلف المهم شاف سيارة ب 450 ألف ئال لأخوه خلينا نشوف غيرا و أقل سعر لفوا ما لقوا أحسن منا رجعوا طلب المكتب 480 ألف حق السيارة ما رضي يشتري و لهلئ بلا سيارة ( الطمع ضر ما نفع )

لكنك تدرك قيمته عندما تفقده

[فراس السكري]

بائع السعادة

حمل على عاتقة صنع الألعاب للأطفال .. ومضى دون هم .. كان سعيداً عندما يهدى تلك اللعبة إلى تلك الطفلة .. كان سعيداً عندما يراها تحضنها .. كان يهدى .. ومازال
يغنى .. يصنع الألعاب للبيع .. وما إن يرى طفلاً .. يخبو أمل الربح والتملك فيعطي
وهو ضاحكاً .. وهو فرحا.ً
وذات يوم .. خرج في الصباح الباكر .. وقف في آخر الشارع ينادى .. ألعاب ، دمى ، مزامير
وبينما هو منهمكاً بذلك مرت إلى جانبه فتاة
وبصوت خافت قالت: صباح الخير
وبذهوله .. وبإعجابه .. صمت ولم يحرك ساكناً .. نظرت إليه طويلاً ثم
قالت : بكم هذا وأشارت بإصبعها على دباً بحجم قبضة اليد ولم يزل صامتاً .. كررت علية السؤال .. فأشار بيده وكأنه يريد قول بخمسة شهيقاً .. وزفيراً ثم قالت: مآبك ألا تريد البيع ؟ فقال بلا .. ولكن لمن تريدين شراء هذا الدب
ضحكت ثم أخرجت من حقيبتها دفتراً صغيراً وفتحته وإذا بين تلك الأوراق وردة حمراء عرضتها على البائع دون أن تمسها
وقالت: لصاحب هذه الوردة
فقال: ولكن من أهديت له وردة عليه أن يهدي مثلها
قالت : ولكن جميع محلات الورود مغلقه وأنت لا تبيع الورود
وأثناء حديثها وقفت حافلة المدرسة و نظرت إليه وتبسمت
وعلى شفتيها انسابت: مع السلامة
رفع البائع الفقير الدب .. وقال: هو لكِ .. الدب .. الدب
إلتفتت إليه
وهمست آخر كلماتها له : سأعطى صاحب الوردة .. وردة وركبت الحافلة .. والفقير يراقبها وهى تستقل مقعداً داخل الحافلة

عاد الفقير إلى حيث مقره وبنفسه آمال النشوة .. يداعب الهواء ثيابه .. فيطير فرحاً
كالعصفور .. وبينما هو في أوجّ سعادته رأى أحد محلات بيع الورود مغلقاً .. صف
ما بيديه من ألعاب ودمى ...... على عتبة المحل وجلس ينتظر صاحب المحل ليفتحه بعد وقت أتى صاحب المحل ... واشترى البائع الفقير وردتين ... ورده حمراء .. وأخرى بيضاء.... ثم عاد إلى آخر الشارع .. إلى حيث موقف الحافلات المدرسية
وقف وبنفسه تلك الفتاة .. وقف والانتظار واقفاً معه .. بيمينه الوردتين ... وبشماله ألعابه .. ينظر إلى الوردتين تارة ويشمها تارةً أخرى إلى أن قرب وقت وصول الحافلات

وبعد انتظار طويل .. وصلت الحافلات .. ومن بينها الحافلة التى تقل مبتغاه.. ومبتغاه تلك الفتاه .. نزلت جميع الطالبات والفقير ينظر للوجوه .. عله يراها .. ولكن دون جدوى ... مشت الحافلات .. وهو يردد تساؤلاته أين هى ؟
متأكد نعم هذه هى الحافلة وبينما هو غارقا ً فى شك تساؤلاته .. توقفت في الجانب الآخر من الشارع سيارة .. نزلت منها تلك الفتاة نظر إليها البائع الفقير .. وإذا هى مبتغاه تبسم .. وبنفس الوقت ساورته الشكوك
ولكن غمرة الفرحة طغت على موجة الشكوك .. وسيل السيارات كان الحائل الوحيد بين البائع الفقير والفتاة .. كان الفقير يراقبها .. يتابعها .. يحاول بشتى الطرق أن
يلفت انتباهها .. والفتاة لاهية بمراقبة سيل السيارات لكى تعبر الشارع
دون انتباه .. ودون عقل .. عبر الفقير الشارع .. وكان هاجسه إعطاء الفتاة الوردتين
لكى تعطيها لصاحب الوردة الحمراء

بسرعة البرق .. ضجت الدنيا بصوت المنبهات .. وانفجرت الأرض بصوت الفرامل
بعد دقائق

توقف سيل السيارات وهدأ الضجيج

إلا من غمغمات العابرين
وكان على الأرض وردتين .. وألعاب .. وجثه مضرجة بعبير السعاده

خلا الشارع
مات البائع الفقير
وما زال هناك بائعين للسعادة

[رندة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mahermmmm    على سيرة الديمقراطية: يقول بسمارك صانع الوحدة الالمانية: الديمقراطية هي قدرة 10 حمير (عذرا على اللفظ ) على هزيمة 9 بسمارك وجهة نظر: هل حكم الاغلبية هو الصواب؟ إذا نظرنا الى اي مجتمع هل تكون الاغلبية هي من المتعلمين او الناجحين او او او بل نجد العكس فكيف يكون حكم الاغلبية هو الصواب ثم عندما يطرح موضوع على مجموعة من الناس كمجلس الشعب مثلا هل الصواب ان يطرح هكذا ام يطرح على اهل الاختصاص والكفاءة فمثلا موضوع يتعلق بالامور العلمية كيف يصوت عليه من ليس لديهم اي خلفية علمية متخصصة في الموضوع

من يصوتون لا يقررون شيئا، أما من يحصون الأصوات فيقررون كل شيء.
جوزيف ستالين

[Ship World]

مساء الخير و الامل و الورد للجميع

[i.kusibati]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رندة    من يصوتون لا يقررون شيئا، أما من يحصون الأصوات فيقررون كل شيء. جوزيف ستالين

أروع ما قرأت في هذه الجلسة.

[Ship World]

بيت شعر عم يخطر ببالي كتير و حبت انشرو ( و هو اموري و الحمد لله تمام كتير و عا العال )ug3;

لا تكن للعيش مجروح الفؤاد.......................

[رندة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ship World    مساء الخير و الامل و الورد للجميع

مساء الخير ياقبطان

[Ship World]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فراس السكري    بائع السعادة حمل على عاتقة صنع الألعاب للأطفال .. ومضى دون هم .. كان سعيداً عندما يهدى تلك اللعبة إلى تلك الطفلة .. كان سعيداً عندما يراها تحضنها .. كان يهدى .. ومازال يغنى .. يصنع الألعاب للبيع .. وما إن يرى طفلاً .. يخبو أمل الربح والتملك فيعطي وهو ضاحكاً .. وهو فرحا.ً وذات يوم .. خرج في الصباح الباكر .. وقف في آخر الشارع ينادى .. ألعاب ، دمى ، مزامير وبينما هو منهمكاً بذلك مرت إلى جانبه فتاة وبصوت خافت قالت: صباح الخير وبذهوله .. وبإعجابه .. صمت ولم يحرك ساكناً .. نظرت إليه طويلاً ثم قالت : بكم هذا وأشارت بإصبعها على دباً بحجم قبضة اليد ولم يزل صامتاً .. كررت علية السؤال .. فأشار بيده وكأنه يريد قول بخمسة شهيقاً .. وزفيراً ثم قالت: مآبك ألا تريد البيع ؟ فقال بلا .. ولكن لمن تريدين شراء هذا الدب ضحكت ثم أخرجت من حقيبتها دفتراً صغيراً وفتحته وإذا بين تلك الأوراق وردة حمراء عرضتها على البائع دون أن تمسها وقالت: لصاحب هذه الوردة فقال: ولكن من أهديت له وردة عليه أن يهدي مثلها قالت : ولكن جميع محلات الورود مغلقه وأنت لا تبيع الورود وأثناء حديثها وقفت حافلة المدرسة و نظرت إليه وتبسمت وعلى شفتيها انسابت: مع السلامة رفع البائع الفقير الدب .. وقال: هو لكِ .. الدب .. الدب إلتفتت إليه وهمست آخر كلماتها له : سأعطى صاحب الوردة .. وردة وركبت الحافلة .. والفقير يراقبها وهى تستقل مقعداً داخل الحافلة عاد الفقير إلى حيث مقره وبنفسه آمال النشوة .. يداعب الهواء ثيابه .. فيطير فرحاً كالعصفور .. وبينما هو في أوجّ سعادته رأى أحد محلات بيع الورود مغلقاً .. صف ما بيديه من ألعاب ودمى ...... على عتبة المحل وجلس ينتظر صاحب المحل ليفتحه بعد وقت أتى صاحب المحل ... واشترى البائع الفقير وردتين ... ورده حمراء .. وأخرى بيضاء.... ثم عاد إلى آخر الشارع .. إلى حيث موقف الحافلات المدرسية وقف وبنفسه تلك الفتاة .. وقف والانتظار واقفاً معه .. بيمينه الوردتين ... وبشماله ألعابه .. ينظر إلى الوردتين تارة ويشمها تارةً أخرى إلى أن قرب وقت وصول الحافلات وبعد انتظار طويل .. وصلت الحافلات .. ومن بينها الحافلة التى تقل مبتغاه.. ومبتغاه تلك الفتاه .. نزلت جميع الطالبات والفقير ينظر للوجوه .. عله يراها .. ولكن دون جدوى ... مشت الحافلات .. وهو يردد تساؤلاته أين هى ؟ متأكد نعم هذه هى الحافلة وبينما هو غارقا ً فى شك تساؤلاته .. توقفت في الجانب الآخر من الشارع سيارة .. نزلت منها تلك الفتاة نظر إليها البائع الفقير .. وإذا هى مبتغاه تبسم .. وبنفس الوقت ساورته الشكوك ولكن غمرة الفرحة طغت على موجة الشكوك .. وسيل السيارات كان الحائل الوحيد بين البائع الفقير والفتاة .. كان الفقير يراقبها .. يتابعها .. يحاول بشتى الطرق أن يلفت انتباهها .. والفتاة لاهية بمراقبة سيل السيارات لكى تعبر الشارع دون انتباه .. ودون عقل .. عبر الفقير الشارع .. وكان هاجسه إعطاء الفتاة الوردتين لكى تعطيها لصاحب الوردة الحمراء بسرعة البرق .. ضجت الدنيا بصوت المنبهات .. وانفجرت الأرض بصوت الفرامل بعد دقائق توقف سيل السيارات وهدأ الضجيج إلا من غمغمات العابرين وكان على الأرض وردتين .. وألعاب .. وجثه مضرجة بعبير السعاده خلا الشارع مات البائع الفقير وما زال هناك بائعين للسعادة

مساء الخير اخ فراس

السرعة في قيادة السيارت تقطف ارواح الناس و يجب دائما التوعية من خطر السرعة

شكرا لك