المتابعة اللحظية لجلسة تداول الاربعاء 11-1-2012

[BISO]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bashartvr    معلش بدكن تسمحولي لهيكن عن الجلسة الساخنة بس شوي عندي اقتراح و هو عن قناعة و ليس نوع من التملق أو المسايرة وهو التالي : بما أن من أعضاء مجلس إدارة السوق : - أربعة أعضاء من المساهمين الذين يتمتعون بالخبرة والمؤهلات الضرورية لممارسة هذا العمل. - عضوان من أصحاب الخبرة والكفاءة من غير المساهمين. فإني اقترح اسم الأخ رامي عطار للترشح لهذا المنصب كون الشروط متوافرة به فهو شاب و على اطلاع بتفاصيل التداول و خلفيات السوق و أسراره و هو من الفعاليات المهمة بسوق دمشق و نثق به كشخص حيادي سيسعى بكل جهده لتحقيق مصلحة المساهمين من مضاربين و مستثمرين على حد سواء و سندعم هذا الترشيح بعريضة مشابهة لعريضة الصندوق فما رأيكم دام فضلكم

توقع شخصي ... أبو حازم لايقبل

[nader97s]

ما لحقت الحزينة تفرح ---- شو مشان

[BISO]

وزير الكهرباء يهدد بقطع التيار الكهربائي عن الشركة الوطنية للإسمنت إن لم تسدد فواتيرها التي نحو 87 مليون ليرة !!!

[فهد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kayalij    هلا أخي فهد شو رأيك بالدولي خلال الفترة القادمة

اذا انخفض كمان
جيد للشراء

[فهد]

الورقة المالية المختارة	السعر المرجعي	الحد الأدنى	الحد الأعلى	أعلى 50
SIIB	102.80	100.75	107.94

أوامر الشراء	أوامر البيع
الحجم السعر 1,000 102.25 6,172 102.00 5,400 101.75 4,500 101.50 11,950 101.25 17,500 101.00 38,798 100.75	السعر الحجم 102.75 500 103.00 1,000 103.25 2,433 103.75 1,500 104.00 2,500 104.25 5,000 104.50 6,500 104.75 6,500 105.00 2,511 105.25 978 105.50 3,900 105.75 4,000 106.00 10,420 107.00 13,764 107.25 2,410 107.75 19,138

[ABDUL KARIM]

3 اسهم صار عليها تداول وال 3 حمر

[BROKER]

كنت تستطيع البيع اعلى بنصف ليرة يا ابو حلب

[abu mhd]

مين طفا الضو ؟؟؟؟؟؟؟

[bashartvr]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة broker    تسلملي اخي بشار اعرف صدقك بدون تبرير لكنك ابعدت التفكير مع شكري لك لمقامي الكبير عندك

أخي أبو حازم الموضوع قابل للتنفيذ كون مجتمع السوق صغير نسبيا و أنت لا تقل شأنا و خبرة عمن سيتم اقتراحهم و نتائج عريضة السوق و جهد الأعضاء و أنت في المقدمة أثمرت لقاءات و ندوات تلفزيونية و بالتالي أجد أنه لا مانع أبدا
و الخوف كل الخوف أن يؤتى بأشخاص مرتبطين بشركات الوساطة أو بمن يتلاعبون بالسوق و حينها لا حول و لا قوة
طبعا بالنهاية الموضوع أولا و أخيرا عائد لتقديرك و لكن لن يكون لنا تلك الثقة بمن سيتم تعيينهم

[BISO]

80 ليرة سعر ليتر البنزين في حلب!

خياران أحلاهما مرّ أمام أصحاب السيارات العاملة على البنزين في مدينة حلب، فإما الانتظار ساعات طويلة لتعبئة خزاناتها بالمشتق النفطي أو شرائه من «بيدونات» السماسرة الذين ينتشرون قرب المحطات بسعر وصل إلى 80 ليرة سورية لليتر الواحد في ظل فقدان أو شح المادة مجدداً.

وفي الأيام الثلاثة الماضية، خلت العديد من محطات الوقود من البنزين في أوقات معينة وخصوصاً في فترتي المساء والليل بسبب تأخر وصول الصهاريج المحملة بها من بانياس لأسباب أمنية تعوق حركتها على الطرق العامة من مسلحين يستهدفونها على الدوام على الرغم من مرافقتها بدوريات غير كافية لحمايتها من الجيش، ما أدى إلى خلق أزمة بفقدان المادة بين الحين والآخر.
ويبدو أن أزمة البنزين متناوبة ومرشحة لمزيد من التفاقم في ظل الوضع الأمني المتهدور الذي تشهده بعض مناطق مرور الصهاريج ولاسيما في بداما وجسر الشغور وسراقب في محافظة إدلب. وطالب بعضهم بتوفير حماية أكثر شمولاً للطريق العام من بانياس إلى حلب أو تنظيم قوافل يومية للصهاريج في أوقات معينة وبحماية فاعلة.

وليل أمس الأول، وصل أصحاب السيارات ليلهم بنهارهم واصطف رتل كبير منها حتى الساعة السابعة من صباح أمس ليسد الطرقات في شوارع حيوية منها، ما استدعى تدخل دوريات الشرطة لفتحها.

في مقابل ذلك، انعكس الأزمة إيجاباً على المناطق التي تخلو من محطات الوقود وتعاني ضغطاً مرورياً كبيراً مثل وسط المدينة التجاري، بخروج سيارات من العمل والخدمة لعدم قدرتها على التزود بالبنزين: «انخفض عدد ساعات عمل تكسي الأجرة الذي أملكه إلى النصف ورحت أكتفي بفترة عمل واحدة يومياً شأني شأن الكثير من زملائي في العمل»، وفق قول صاحب تكسي أجرة لـ«الوطن».

ودفع ذلك بعضهم إلى رفع التسعيرة بنسب متفاوتة قد تصل إلى الضعف بذريعة شرائهم للبنزين بثمن مرتفع عن سعره النظامي في الوقت الذي لم يستجب عرض سيارات الأجرة في الشوارع إلى الطلب الكبير عليها وخصوصاً في أوقات الذروة لتغدو باصات النقل الداخلي الوسيلة المفضلة للركوب.
واضطر بعضهم للخروج مسافة 20 كيلو متراً خارج حدود المدينة حيث محطات الوقود التي لا تشهد ازدحاماً كبيراً أسوة بالمحطات الـ40 داخل المدينة على الرغم من زيادة مخصصاتها من البنزين لتهدئة روع الطلب الزائد.