abu mhd

جزاك الله خيرا اخي غسان و قد حضرتني اية كريمة اخرى بسم الله الرحمن الرحيم
( أتبنون بكل ريع آية تعبثون ( 128 ) وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون ( 129 ) وإذا بطشتم بطشتم جبارين ( 130 ) )

- و يكأنه لا يفلح الظالمون

__________________
شآمُ ما المجدُ؟ أنتِ المجدُ لم يغبِ ..

عابر مجيب

يسعد مساء الجميع
والله هالظاهرة موجودة بكثرة في الشام ، ما بعرف هل هي بسبب احساس بالنقص من كلمة مابعرف ، ام أن وجود الاغراب في دمشق مع رغبتهم بالادعاء بأنهم دمشقيون يجعل من الصعب عليهم قول مابعرف وبالتالي ، سواء كان السبب هو الأول أم الثاني ، تبقى ظاهرة معيبة. أنا لا أفهم معنى لكون الانسان دمشقيا أو تدمريا ،إنما أصل الفتى ما قد حصل .

ابو تيم

هل من متعظ

زين العابدين عمل زينة العقل و انهزم قال لحالوا شو بدي مصاري و معي و عيشة هنية بهالمصاري احسن ما ادخل السجن او موت و هكذا كان

حسني مبارك اتكبر و قال لحالوا لا شو اهرب ان ابو هاد الشعب و ما رح يساولوا شي بتنحى و بضل الي اسمي و فلوسي بتسندني بس ما زبطت معو و بابو زعبل حطو

معمر القذافي قال لحالوا شو زين العابدين و شو حسني انا ملك ملوك افريقيا مصاري و سلاح معي و بلد رح يضل الي و صار متل الجرذان الي كان يحكي عنهم و صار يهرب من محل لمحل لحد ما قتل

النتيجة

الاول هرب
التاني انسجن
التالت انقتل
شو مصير الرابع يا ترى

__________________

BROKER

BROKER

BROKER

abu mhd

ضمانا لعدم القدرة على اللحاق بال 1580$
ثبتت كمية على 1610$
يعني على الاستثمار لقيت 30$ بتطلع و بتنزل الاونصة ب 10 دقائق

__________________
شآمُ ما المجدُ؟ أنتِ المجدُ لم يغبِ ..

beautiful life

__________________

sooadchamden

صدق الله العظيم
بسم الله الرحمن الرحيم
تلك الدار نجعلها للذين لا يريدون علوا في الارض ولا فساداوالعاقبة للمتقين
صدق الله العظيم

__________________
اللهم إنا نعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل
ابو محي الدين

عابر مجيب

رحم الله أبا البقاء الرندي ، فبعض ماقاله في رثاء الأندلس يصلح عبرة لكل زمان :

لكل شيءٍ إذا ما تم نقصانُ فلا يُغرُّ بطيب العيش إنسانُ
هي الأيامُ كما شاهدتها دُولٌ مَن سَرَّهُ زَمنٌ ساءَتهُ أزمانُ

وهذه الدار لا تُبقي على أحد ولا يدوم على حالٍ لها شان
يُمزق الدهر حتمًا كل سابغةٍ إذا نبت مشْرفيّاتٌ وخُرصانُ

وينتضي كلّ سيف للفناء ولوْ كان ابنَ ذي يزَن والغمدَ غُمدان
أين الملوك ذَوو التيجان من يمنٍ وأين منهم أكاليلٌ وتيجانُ ؟

وأين ما شاده شدَّادُ في إرمٍ وأين ما ساسه في الفرس ساسانُ ؟
وأين ما حازه قارون من ذهب وأين عادٌ وشدادٌ وقحطانُ ؟

أتى على الكُل أمر لا مَرد له حتى قَضَوا فكأن القوم ما كانوا
وصار ما كان من مُلك ومن مَلِك كما حكى عن خيال الطّيفِ وسْنانُ
دارَ الزّمانُ على (دارا) وقاتِلِه وأمَّ كسرى فما آواه إيوانُ

كأنما الصَّعب لم يسْهُل له سببُ يومًا ولا مَلكَ الدُنيا سُليمانُ
فجائعُ الدهر أنواعٌ مُنوَّعة وللزمان مسرّاتٌ وأحزانُ

وللحوادث سُلوان يسهلها وما لما حلّ بالإسلام سُلوانُ
دهى الجزيرة أمرٌ لا عزاءَ له هوى له أُحدٌ وانهدْ ثهلانُ

أصابها العينُ في الإسلام فامتحنتْ حتى خَلت منه أقطارٌ وبُلدانُ
فاسأل (بلنسيةً) ما شأنُ (مُرسيةً) وأينَ (شاطبةٌ) أمْ أينَ (جَيَّانُ) وأين (قُرطبة)ٌ دارُ العلوم فكم من عالمٍ قد سما فيها له شانُ

وأين (حْمص)ُ وما تحويه من نزهٍ ونهرهُا العَذبُ فياضٌ وملآنُ
قواعدٌ كنَّ أركانَ البلاد فما عسى البقاءُ إذا لم تبقَ أركانُ

تبكي الحنيفيةَ البيضاءُ من ! ;أسفٍ كما بكى لفراق الإلفِ هيمانُ
على ديار من الإسلام خالية قد أقفرت ولها بالكفر عُمرانُ

وماشيًا مرحًا يلهيه موطنهُ أبعد حمصٍ تَغرُّ المرءَ أوطانُ ؟
تلك المصيبةُ أنستْ ما تقدمها وما لها مع طولَ الدهرِ نسيانُ

يا راكبين عتاق الخيلِ ضامرةً كأنها في مجال السبقِ عقبانُ وحاملين
سيُوفَ الهندِ مرهفةُ كأنها في ظلام النقع نيرانُ

وراتعين وراء البحر في دعةٍ لهم بأوطانهم عزٌّ وسلطانُ
أعندكم نبأ من أهل أندلسٍ فقد سرى بحديثِ القومِ رُكبانُ ؟

كم يستغيث بنا المستضعفون وهم قتلى وأسرى فما يهتز إنسان ؟
ماذا التقاُطع في الإسلام بينكمُ وأنتمْ يا عبادَ الله إخوانُ ؟

ألا نفوسٌ أبياتٌ لها هممٌ أما على الخيرِ أنصارٌ وأعوانُ
يا من لذلةِ قومٍ بعدَ عزِّهمُ أحال حالهمْ جورُ وطُغيانُ

بالأمس كانوا ملوكًا في منازلهم واليومَ هم في بلاد الكفرِّ عُبدانُ
فلو تراهم حيارى لا دليل لهمْ عليهمُ من ثيابِ الذلِ ألوانُ

ولو رأيتَ بكاهُم عندَ بيعهمُ لهالكَ الأمرُ واستهوتكَ أحزانُ
يا ربَّ أمّ وطفلٍ حيلَ بينهما كما تفرقَ أرواحٌ وأبدانُ

وطفلةً مثل حسنِ الشمسِ إذ طلعت كأنما هي ياقوتٌ ومرجانُ
يقودُها العلجُ للمكروه مكرهةً والعينُ باكيةُ والقلبُ حيرانُ

لمثل هذا يذوب القلبُ من كمدٍ إن كان في القلبِ إسلامٌ وإيمانُ


آسف للأخطاء في الترتيب ولكنني حاولت مرارا وكل مرة يطرأ عطل مختلف ، أظن ممكن القراءة . لا حظولي حمص العدية